قلوب العذارى

باشا سابق يعيش فى عزبته مع ابنته بينما يقيم ابنه فى القاهرة مع عشيقته، وفى العزبة ايضا يعيش رجل فقير مع ابنته وخالتها.. تقوم علاقة بين ابنة الباشا وبين ابن باشا آخر .. يسافر الأب إلى القاهرة لعلاج عينيه ويحاول خلال اقامته بالقاهرة أن يوفق بين الابن والأب.. وعندما يعود إلى العزبة يوهم الباشا أن ابنه مشتاق إليه ويود رؤيته.. ويصدق الأب ذلك الكلام فيرسل برقية إلى أبنه يدعوه فيها للحضور، ويحضر الابن ليعيش مع والده فى عزبته وينسى عشيقته.. ثم تقوم علاقة حب بينه وبين ابنة العجوز. وفى إحدى الليالى يعتدى عليها .. ويفاجأ بأن عشيقته تتصل به تليفونيا مهدده إياه بالحضور إلى العزبة إذا لم يأت إليها فورا ويضطر إلى السفر للقاهرة.. ويحاول أن ينهى علاقته بفتاته.. فتنتحر أمامه.. يقبض عليه البوليس بتهمة قتلها فى الوقت الذى تظهر فيه آثار الحمل على الفتاة الريفية، ويذهب الباشا وابنته إلى القاهرة ليكونا بجانب ابنهما السجين ثم تضطر الظروف والد الفتاة للسفر للقاهرة مرة أخرى، وتضع الفتاة مولودها فى غيبته وترسل لوالدها بالقاهرة خطابا تنبئه بالأمر.. إلا أن ابنه الباشا تخفى الحقيقة.. ويطلب والدها من الباشا أن يزوج ابنه من الفتاة فيرفض..ويصل الابن فى اللحظة المناسبة ليعرض الزواج على الحبيبة.. فيوافق الباشا بعد ان يرى حفيده بين يديه.

إخراج:

حسن الإمام (مخرج) 

أنور الشناوى (مخرج مساعد)

تأليف:

محمد مصصطفى عثمان (قصة وسيناريو وحوار) 

حسن الإمام (سيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 26 أكتوبر 1958 ﻡ

غلطة حبيبى

صلاح شاب مثقف يحب ابنه عمه سعاد، وقد تعاهدا على الزواج، وفى أحد الأيام يطلب منه عمه الحاج عبدالله أن يذهب إلى الفلعة، حيث يمتلك هناك منزلا، ليحصل على إيراده.... وهناك يلتقى صلاح ببنت بلد لعوب هى عزيزة لولابيه التى تستطيع أن توقعه فى حبائلها... ثم تخبره بعد ذلك أنها حملت منه. وفى الوقت الذى يقف فيه الشاب حائرا بين ابنة عمه وبنت البلد اللعوب يفاجأ بأن عزيزة قد تزوجت من عمه... لقد ذهبت إليه بحجة أنها تريد بعض الإصلاحات فى شقتها .. فوقع الرجل فى حبائلها، وتسيطر عزيزة على الزوج حتى تضطره إلى طرد صلاح وسعاد من المنزل.. وتأتى رصاصة خاطئة تستقر فى قلب المرأة فتموت.. ثم تعود الأوضاع إلى ما كانت عليه .. وتعود سعاد وصلاح إلى المنزل كزوجين سعيدين.

إخراج:

السيد بدير (مخرج) 

ريمون نصور (مخرج مساعد)

تأليف:

محمد مصطفى سامى (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 14 إبريل 1958 ﻡ

غريبة

فتاة وحيدة أبيها، أنه حريص على عدم الزواج اكراما لها، وقد طلق أمها التى تزوجت من رجل مرموق أنجب منها طفلا. تسافر إلى أمها وينتهز والدها الفرصة ليتزوج من امرأة أخرى وتشعر الفتاة بأن جو منزل أمها لا يوافقها، وخاصة بسبب المضايقات الصارخة من أخيها لامها. تحاول الأم مع زوجها احاطة الابنة بجو يخرجها عن تزمتها، فيعملان على عقد صلة بينها وبين ابن الجيران، تحبه حبا سريعًا مفاجئا ونراها تنقلب فجأة أيضا فتلبس الملابس العارية، وتصبح فتاة حديثة جدا، وتعرف أن جارها على علاقة مع فتاة أخرى، وأن العلاقة التى عقدها معها الجار كانت للتسلية وبايعاز من الأم وزوجها. تصدم وتهرب إلى منزل أبيها، فتجده هو الآخر قد تزوج وتصدم مرة أخرى، تنتهى القصة بخاتمة سعيدة، إذ تتزْوج الفتاة من حبيبها الذى اكتشفت حقيقة حبه لها ويعود الصفاء بين الجميع.

إخراج:

أحمد بدرخان (مخرج) 

عبدالعزيز جاد (مخرج)

تأليف:

عثمان حسين (قصة وسيناريو وحوار) 

السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 5 مارس 1958 ﻡ

حبيبي الأسمر

تهجر الفتاة خطيبها الميكانيكي وتنقاد إلى جارتها الراقصة المشهورة حيث تهوى الرقص ، يعجب بها رجل ثري ويحاول التودد إليها ، تنجح الراقصة في إغرائها بالمجد والشهرة والثراء الذي سيحققه لها الثري الذي يعرض عليها الزواج فتوافق وتسافر معه إلى سويسرا ، يعلم خطيبها بالأمر فيصمم على الانتقام منها ومن زوجها ، تحاول الراقصة تهدئته وتمنيه هو أيضا بالثراء ، تقدمه لصديقها ليساعدها في تجارته . يكلفه بالسفر إلى لبنان في مهمة خاصة ويكتشف أن الصديق والزوج يكونان عصابة خطيرة لتهريب الأموال والمجوهرات ، تعود لخطيبته السابقة ويصارحها بذلك تحاول العصابة قتله ولكن المؤامرة تفشل ثم تقتله الراقصة وصديقها ويقبض على الرجل الثرى ويعود الحبيبان لاستكمال حياتهما معًا .

إخراج:

حسن الصيفي (مخرج)

تاريخ الإصدار: 1958

توبة

يغيب المحصل الأرمل أحمد عن منزله أيام كثيرة بالأسبوع لظروف عمله تاركا أولاده دون رعاية، وفي إحدى المرات تعطف عليهم وداد المغنية بالمسرح المتجول لأن بينهم طفلة تذكرها بابنتها المتوفاة، ثم تفاجأ بأن سيد تلك القرية هو أبو المعاطي الذي خدعها سالفا وتسبب في وفاة ابنتها لكنه يخدع الجميع بمظهره الطيب وعندما يرغب أبو المعاطي في إعادة علاقتهما تهرب منه وتمكث مع أبناء أحمد الذي يعود في يوم ويعلم بما فعلته مع ابنته عندما مرضت في غيابه ويطلب من أبناءه الإلحاح عليها من أجل المكوث معهم كما يتعلق بها كثيرا وهنا لم تجد وداد أمامها سبيلا إلى مصارحة أحمد بحقيقتها وعندما يعلم أبو المعاطي بأمرهما ينصب له كمين يفقد أحمد إثره الوعي ويسرق منه أموال التحصيل الخاصة بالشركة التي يعمل بها ثم يرسلها لمنزل أحمد ويبلغ عنه الشرطة وبالفعل يسجن، لكن وداد تتمكن من خداع أبو المعاطي بحبها حتى يعترف بتدبير التهمة لأحمد في الوقت الذي يستمع له فيه رجال الشرطة ونتيجة لذلك يقبض على أبو المعاطي ويخلى سبيل أحمد.

إخراج:

محمود ذو الفقار (مخرج)

تأليف:

محمود ذو الفقار (مؤلف) 

عبدالوارث عسر (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 1958

بنت 17

تحتفل صفاء بعيد ميلادها السابع عشر وتتعرف على قريب لها (كمال) لم تكن تعلم أنه يقطن ذات البنايية معها. وتنشأ بينهما قصة حب ويشك والدها فى الأمر ويحاول إبعادها عنه ووالدته لسمعة العائلة السيئة فتحدث مشكلات جراء ذلك. ويستعين والد صفاء بأستاذها فى الجامعة، الدكتور رفعت، للحيلولة دون إستمرار علاقتها بكمال، وذلك لثقة صفاء الكبيرة فيه وإحترامها الشديد له. فهل ينجح الدكتور رفعت فى المهمة التى كلفة بها والد صفاء؟

 إخراج:

كمال عطية (مخرج) 

نجدى حافظ (مساعد مخرج)

تأليف:

حسين حلمى المهندس (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 1958

امرأة في الطريق

المعلم فرج لديه ولدان من زوجتين مختلفتين ولكنه يحب واحد عن الاخر بسبب ما فعلته امه فيه ولذللك فهو يحب حسنين عن صابر رغم ان صابر هو من يساعده ويقف بجواره دائما وحترمه ويحبه ولا يجد منه الا كل جفاء وعلى العكس والده يحب حسنين هذا الولد العاله الذى لا يفعل شى سوى انه يقلل من شانه بحبه للغزيه زوجته لواحظ التى دائماما تحط من شانه وتلعنه بسبب قله عمله وحيلته وهى تحب صابر رغم ان الاخير لا يحبها تقع حادثه للاب ويعتقد الاب ان صابر هو من فعلها ليفقد الاب على اثرها البصر ورغم ان صابر برى من فعلته الا ان الاب يصر على انه هو من فعلها ومع ذللك يحاول صابر الاستمرار فى عمله حتى يساعد والده يحاول الناس الايقاع بين الاخين وينجحوا فى ذللك مستغلين ان الاب يفضل احدهما عن الاخر وينجحوا بان يزرعوا بان صابر يخون حسنين مع لواحظ زوجته الاخير وعليه يحاول حسنين قتل صابر ولكنه يقتل على يد لواحظ التى يقوم صابر بقتلها للانتقام من اخوه وتصير نهايه مئساويه ليظل المظلوم مظلوما (صابر ) ويظل الاب على عماه ليبحث عن حسنين الذى يعتقد انه مازل حيا .....

إخراج:

عز الدين ذو الفقار (مخرج) 

عبدالعزيز فخرى (مخرج مساعد)

تأليف:

عبدالحى أديب (قصة وسيناريو وحوار) 

محمد أبو يوسف (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 22 ديسمبر 1958 ﻡ

المعلمة

المعلم عباس، رجل وسواس أما الذى بذر بذور الشك فى نفسه ونماها فهو صديقه المعلم الذى يعيش على أمل الزواج من المعلمة بعد أن يفرق بينها وبين زوجها عباس. فقبل أن يتمتع عباس بزواجه حكم عليه بالسجن فى معركة دبرها له صديقه فى الخفاء، وانتهز فرصة وجوده فى السجن وحاول التقرب من زوجته فلم يفلح. ومع ذلك فإنه حتى بعد الإفراج عن عباس لا ييأس، بل يبدأ من جديد "يرسم" الخطط للتفريق بين الزوجين بإثارة الشك فى نفس عباس من ناحية علاقة مزعومة بين زوجته وبين كاتب المحل. ويستخدم الصديق فى تحقيق أغراضه مدمن الأفيون مدبولى الذى يخضع له خضوعا تاما بسبب المخدر الذى يمده به، ورغم نجاح الصديق فى التفريق بين الزوجين، إلا أن الدوائر تدور عليه فى النهاية فيقتل بيد مدبولى الذى يعترف بما قام به بايعاز من الباغى. فيعود عباس لزوجته ويصفو لهما الجو.

إخراج:

حسن رضا (مخرج) 

محمد جلال (مخرج مساعد)

تأليف:

السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار) 

حسن رضا (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 8 ديسمبر 1958 ﻡ

حياة غانية

تترك حورية منزل أسرتها بعد أن تموت أمها ويتزوج أبوها من أخرى تسومها العذاب . ينقذها الشاب صلاح من محاولاتها الانتحار ويأخذها إلى مسكنه ويعتدي عليها . ويتضح أنه من تجار الرقيق الأبيض ويورد للصالات كل صيد يقع في يده . يدفع بحورية إلى الصالات ليجعل منها راقصة . تحاول الهرب ولكنه يدبر لها تهمة تلقي بها في السجن ، وهناك تتفتح عيناها على حقائق الحياة ، تخرج من السجن ، يتألق نجم حوريه في عالم الليل وتتوالى الأحداث .

اخراج : 

حسام الدين مصطفى

سيناريو وحوار : حسين حلمى المهندس

قصة : محمود سمهان