السبت، 24 نوفمبر 2012

الناصح

شاب يقال له "الناصح" يحب فتاة ويحاول الإرتباط بها ولكنه فقير، يحاول القيام بعدة أعمال يرتزق منها ليتمكن من الزواج بالفتاة التى أحبها ولكنه يفشل فى تلك الأعمال لنظرًا لسذاجته، وتفقد الفتاة الأمل فى إصلاح حاله فترتبط بشاب ثرى.. يحدث أن يلتقى الناصح بعصابة لتزييف النقود وتستغل بلاهته فى نشاطها ويشترك معهم فى عملية إجرامية، يكاد أن يزج به فى السجن، غير أن القدر يشاء أن يظهر الحقيقة فيبرئ الناصح من التهمة ويقبض على العصابة وأفرادها التى يكون من ضمنها الشاب الثرى الذى فضلته الفتاة على الناصح، أمام ضابط البوليس واعترافهم بأن الناصح كان دليلهم، تقبل الفتاة حبه لتتزوج منه فى النهاية.
إخراج:
سيف الدين شوكت (مخرج)
تأليف:
سيف الدين شوكت (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 7 مارس 1949 ﻡ

الجمعة، 23 نوفمبر 2012

المصرى أفندى

محمد المصرى مهندس معمارى يتزوج من "سها" والتى تشاركه نفس ظروف الفقر والحاجة، ينجبان عددًا من الأولاد، ويتمرد "محمد المصرى" على الفقر ولايقنع بالسعادة التى وهبها له الله بالزوجة الصالحة والبنين، لا يعرف شكرًا على النعم وإنما يتمنى المال بأى ثمن وتأتى فرصة الثراء حين يعرض عليه صديقه "إسماعيل" أن يشاركه فى مشرع إسكانى كبير، يسعد به المصرى ويعمل بجد لتحقيق آماله وتبدأ رحلة الثراء الذى يتحقق سريعًا ولكن يصاحبه اختفاء ابنه "حسن". تضيع كل جهوده فى البحث عنه ويبدأ شعوره بالتعاسة ثم يموت طفله الصغير وتصاب ابنته بمرض الشلل. يدرك محمد المصرى قيمة السعادة فى وجود الأبناء ويمقت المال الذى كان يسعى إليه جاهدًا بأى ثمن مدعيًا أنه طريق السعادة. وتمر السنوات ويلتقى بأحد موظفى الشركة الذى يذكره بشبابه، موظف فقير متزوج من امرأة فاضلة يحبها. أنعم الله عليهما بعدد من الأولاد، إلا أن الموظف يتمرد على فقره ويتمنى المال والثراء فيهمل فى عمله منتظرًا فرصة ثراءه حتى يفصل من العمل، فيذهب لصاحب الشركة وهو المصرى أفندى، يعرف الأخير قصته فيلومه على تمرده ويحكى له ما كان له فى شبابه. هنا يكتشف أن هذا الموظف الشاب ما هو إلا حسن أبنه الضائع من زمن فيحتضنه ويمنحه مبلغًا من المال ويحذره من تمرده على الفقر لكيلا يلقى نفس مصير والده. ويقتنع حسن ويعرف أخيرًا أن السعادة ليست فى المال والثراء.
إخراج:
حسين صدقى (مخرج)
عاطف سالم (مساعد المخرج)
تأليف:
محمد كامل حسن المحامى (قصة وسيناريو وحوار)
حسين صدقى (قصة وسيناريو)
تاريخ الإصدار: 28 مارس 1949 ﻡ

المجنونة

عادل طبيب نفسانى يقضى إجازته بالإسكندرية، يلتقى بليلى زميلته القديمة التى تقيم هناك مع عمها و زوجته، يلاحظ عادل أنها تشك فى كل شىء بينما يحس إحساسًا خفيًا أن هناك من يدبر لها شيئًا، يتولى "عادل" علاجها بإحدى المصحات و من خلال رحلة العلاج يعرف أن عمها هو الوص على ثروتها، يكتشف ان عمها و زوجته يدبرون ليدمروا عقل "ليلى" بهدف أن يظل وصيًا على ثروتها الكبيرة و مع رحلة العلاج و التحري و التدخل في حياة ليلى. نكتشف ان عمها دبر الموت لأخيه و زوجته. و من الطبيعي ان يبدأ العم بمساعدة زوجته في التدبير لمنع عادل من علاج ليلى، لكن "عادل" يستعين بالبوليس الذى يحبط هذه المؤامرة ويكشف أسرار مرض ليلى ليقبض على العم و زوجته و تستمر رحلة علاج ليلى مع عادل حتى تشفى وتعود لتبدأ حياة جديدة معه بعد ان احبها خلال تجربته مع مرضها و لم تستطع ليلى رغم شكوكها و تجربتها القاسية ان تمنع نفسها من حبه ليتزوجا أخيرًا.
إخراج:
حلمى رفلة (مخرج)
عاطف سالم (مخرج مساعد)
تأليف:
حلمى رفلة (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 31 يناير 1949 ﻡ

الخميس، 22 نوفمبر 2012

الليل لنا

"نوال" مغنية فى فرقة متجولة وصديقتها راقصة، يلتقيان صدفة بالدكتور "مدحت" الذى كرس وقته كله للعلم والطلاب، يعجب بنوال ولكنها لا تجرؤ على أن تقول له حقيقة مهنتها فتدعى له أنها مدرسة، وبدافع من الغيرة تذهب الراقصة مايسة إلى مدحت تحاول استمالته وحين يصرح لها بأنه يحب نوال تصرح له بحقيقتها وبأنها خدعته فهى مغنية وليست مدرسة. لكن مدحت يتمسك بنوال أكثر ويحاول أن يلتقى بها ليعلمها بأنه عرف الحقيقة وما زال مصراً على زواجه بها، وبالفعل يتزوجان، يحدث أن يتهم الفنان الصديق فى جريمة قتل عمه بينما هو برئ من هذه التهمة، حيث أنه كان يعمل مع نوال لحظة قتل عمه فبراءته تتوقف على شهادة نوال. تذهب إليه نوال فى السجن ويعرف مدحت فيتهمها بالخيانة ويطردها من البيت، وحين يقدم الفنان إلى المحاكمة تتقدم نوال وتشهد لصالحه لتبرأ ساحته، وهنا يكتشف مدحت أنه ظلم زوجته فيعتذر لها ويعيدها إلى حياته مرة أخرى ليبدءا من جديد.
إخراج:
محمود ذو الفقار (مخرج)
جمال الدماطى (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 28 إبريل 1949 ﻡ

العيش والملح

لجأت بثينة إلى حارة العيش والملح بعد وفاة أبيها، فكفلها الحاج بهنسى، وكان صابر يعيش فى نفس الحارة، وحصل على دبلوم التجارة، فساعده أهل الحارة وفتحوا له مكتبًا. يذهب أثنان من أهل الحارة ومعهم بثينة متنكرة للعمل لدى بهجت بك فى إقامة حفل استقبال، تدعى بثينة انها مغنية وراقصة. فجأة تتغير بثينة وتعرض عن حبه وتسلك طريقًا شائكًا لا يتفق مع طبائع حارة العيش والملح، يبدأ صابر فى الهجوم عليها منتقدًا تصرفاتها ولكن يتضح أنها تتعرض لظروف خاصة بأسرتها، وهنا يتضامن أهل الحارة، معًا فى سبيل التغلب على مصاعب الحياة التى تتعرض لها بثينة ولكنهم لا يستطيعون معها سبيلاً، فتهرب الفتاة من الحارة كى تعمل فى ملهى ليلى، يتعرض صابر لضغوط فى عمله بشركة الرجل الثرى الذى يثق به ثقة عمياء. يحاول البعض الإيقاع بينه وبين صاحب الشركة، يتضامن أهل الحارة ثانية لإثبات نزاهة صابر، وتعود بثينة لتقف إلى جواره، تتحسن الأمور مرة أخرى ويعود الشاب إلى عمله نظيفًا كما كان، تتحسن الأمور الحالة بعائلة بثينة ويتزوجان فى النهاية وسط أهل حارة العيش والملح.
إخراج:
حسين فوزى (مخرج)
حسن توفيق (مخرج مساعد)
تأليف:
بديع خيرى (قصة وسيناريو وحوار)
حسين فوزى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 17 يناير 1949 ﻡ

الأربعاء، 21 نوفمبر 2012

اسير العيون

شجاعة وحماسة وقوة جمعت بين قلوب الاحبة محمد وليلى التي قررت ان تتزوج من الشخص الذي ينجح ف قهرها والتغلب عليها ...فأثناء قضاء محمد لهوايته المعتادة للصيد يقابل احد الاشخاص ملثم محاولا التغلب عليه ولكنه يهرب يعود محمد ويشتغل بالتجارة لرغبة والده وبعد فترة يعود إلى قبيلته ويكتشف أن ليلى ابنة قائد القبيلة ترفض الزواج إلا من الشخص الذي ينجح في التغلب عليها ومبارزاتها فيوافق ابن عمها لكنه يفشل ويتقدم محمد وينجح في مهمته فتتم موافقة والدها على زواجها من محمد.
إخراج:
إبراهيم حلمى (مخرج)
تأليف:
أبو السعود الإبيارى (قصة وسيناريو وحوار) |
بيرم التونسى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1949

إجازة فى جهنم

تتكون عصابة للنصب والاحتيال من حسن الساعاتى وصراف ومنولوجست وجرسون وراقصة ويتفقون على ممارسة نشاطهم الإجرامى بأحد الفنادق الكبيرة بمدينة الأقصر وينتقلون إلى هناك ليبدأوا فى رسم مخططهم، إلا أن أحد النزلاء "الدكتور عبدالشافى" يكتشف هويتهم، يقرر أن يلقنهم درسًا قاسيًا فيدبر لخطف الراقصة ويضع لهم الأسباب ليعتقدوا أنها ماتت قتيلة فيتملكهم الرعب ويقطعون رحلتهم هربا من القاتل بل ويعتقدون أنه بدأ بها ثم سيأتى دورهم بعدها، يبدأ النزيل الطيب فى الخطوة التالية بأن يظهرها لم من حين لآخر على هيئة شبح مما يوقعهم فى شبكة من الخوف والهلع بل وينفذون ما تأمر به فى هيئتها تلك الأوامر التى أعدها النزيل الطيب، ثم يظل الرجل يعرضهم لصنوف الرعب والفزع حتى يحشرهم فى مكان موحش مخيف ويوهمهم بأنهم فى الآخرة ويحاسبون فعلاً. يمر الوقت عصيب عليهم ولا يخلو بالطبع من الطابع الهزلى حتى يعلنون جميعًا توبتهم فى الآخرة المصطنعة، ويقررون عدم العودة للنصب والاحتيال إن كانت لهم فرصة أخرى لعودتهم للدنيا، وأخيرًا يكشف الدكتور لهم الأمر برمته بعد أن لقنهم درسًا فى الشرف والإخلاص والقناعة. تظهر الراقصة مرة أخرى. ونعرف مدى حب الراقصة للرجل وتوبتها على يديه منذ خطفها ليتزوجا فى النهاية بين أربعة أصدقاء شرفاء.
إخراج:
عز الدين ذو الفقار (مخرج)
حسن نعمة الله (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
عز الدين ذو الفقار (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 5 سبتمبر 1949 ﻡ

الثلاثاء، 20 نوفمبر 2012

يحيا الفن

يعمل المطرب توحيد مع زوجته الراقصة تحية فى إحدى الصالات الليلية، يحاول مدحت بك أحد رواد الصالة أن يستميل الراقصة ويغريها بالمال إلا أن توحيد يلاحظ هذا فيعترض سبيل الثرى ويبعده عن زوجته ويهدده بالقتل إذا اقترب من زوجته ثانية، يحدث أن يسقط هذا الرجل قتيلاً ذات ليلة فيتهم المطرب بقتله ويرجو من زوجته أن تقف إلى جواره، إلا أن الزوجة تتهمه أيضًا بقتل الرجل وتذكره بغيرته العمياء عليها من زبائن الصالة فيفقد الزوج الثقة فى كل شىء ويشعر أنه سيسجن فى جريمة لم يرتكبها. فيحاول الانتحار إلا أنه يجد فى السجن من ينقذه، ثم بعد التحقيقات والتحريات يتوصل البوليس إلى المجرم الحقيقى ويتم القبض عليه ليعترف بجريمته وتبرأ ساحة المطرب الذى يعاتب زوجته تحية فتسترضيه فيرضى عنها ليعودا للغناء والرقص سويًا فى الصالة ويحيا الفن من جديد.
إخراج:
حسن حلمى (مخرج)
سعيد صبرى (مخرج مساعد)
تأليف:
حسن حلمى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 23 فبراير 1948 ﻡ

هارب من السجن

تسوء حالة عزيز المالية من جراء ممارسته للعب القمار حتى يضطر إلى اشهار إفلاسه، فيذهب ليقترض من أحدهم اللذين كانوا يربحون منه دائماً، إلا أن الرجل يرفض إقراضه وتحدث مشاجرة بينهما تنتهى بأن يقتل عزيز هذا الرجل انتقاماً لنذالته ويدخل السجن. تصل أخبار إلى زوجته ؟أن هناك أنفجاراً حدث فى السجن الذى به عزيز وأنه قد مات من إثر الانفجار وتسوء حالة الأسرة من هذه الحوادث جمعاء ولا يجدون ما يقتاتون به، يشفق أحد الأصدقاء القدامى على هذه الأسرة ويتزوج من المرأة ويحتضن الأولاد ليربيهم ويعلمهم حتى يتخرج الابن الأكبر من مدرسة البوليس ليصبح ضابطاً به، يحمل أخباراً عن هذا الانفجار القديم أنه كان حيلة ليهرب بها بعض المسجونين ومن بينهم عزيز أبيه الذى لم يمت كما كانوا يظنون. يوضع الابن على رأس القوة التى تولت البحث عن الهاربين، يظهر عزيز ويعرف ماحدث لأسرته ويقدر ما فعله هذا الصديق القديم، تتوسل الأم وزوجها إلى الأبن ألا يلقى القبض على عزيز الذى ينسحب متوارياً لتفقده الأسرة ولا يعرف أولاده عنه شيئا.
إخراج:
محمد عبدالجواد (مخرج)
جورجيت بيطار (مخرج سكريبت)
تأليف:
محمد عبدالجواد (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 16 فبراير 1948 ﻡ