شجرة الدر

فى القرن الـ 13 الميلادى تستحوذ الجارية التركية (شجرة الدر) على قلب (الملك الصالح) فيتزوجها لتتدخل فى شئون البلاد وترسم وتخطط المكائد والخطط عند نشوب الحرب ضد الصلبيين ، يحدث أن يموت (الملك الصالح) أثناء الحرب فتخفى خبر موته حتى لا يهتز الجند فى المعركة وتظل تحكم وتأمر باسمه حتى تم النصر على الصلبيين ثم بعدها تعلن خبر موت (الملك الصالح) حتى يجيئ ابنه من زوجته الأولى ويدعى (طوران شاه) ليحكم خلفًا لأبيه ، لكه كان لا يحب شجرة الدر ، لكن عز الدين أبيك كبير المماليك يؤيد شجرة الدر ، فيقتل طوران شاه مع رجاله ، وتتزوج شجرة الدر من (عز الدين أبيك) تتوج (شجرة الدر) ملكة على عرش مصر إلا أنها تجد (عز الدين أبيك) يمثل عقبة لها فى الحكم فتؤجر من يقتله . وهنا تعود سلامة زوجة (عز الدين أبيك) الأولى كى تنتقم من (شجرة الدر). تراسل الخليفة فى بغداد كى يصدر أمره بخلع شجرة الدر ، فيوفد الخليفة رسوله ، وتخلع المرأة نفسها عن العرش ، وتستطيع سلامة شراء حراس شجرة الدر لتنفرد بها وتقتلها فى عقر ملكها وتكون نهاية (شجرة الدر) التى بقى اسمها فى أوراق التاريخ .
إخراج:
أحمد جلال (مخرج)
تأليف:
أحمد جلال (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 فبراير 1935 ﻡ

ابن الشعب

ينشأ الشاب بين أبوين فقيرين لكنه حين يصبح محاميًا ذا منصب عالٍ يتنكر لأبيه وأمه وفقرهما منكرًا اصله، وحين يعتزم الزواج يتقدم إلى فتاة من الطبقة الأرستقراطية مدعيًا أنه ينتمى على هذه الطبقة وأن أباه قد مات، حين يعرف أبوه بفعلته وإنكاره له يصدم فى ابنه ليموت بأزمة قلبية آسفاً على عمره الضائع فى تربية ابن جاحد، لكن الشاب ينتبه إلى مصيره وكذبته فيرسل إلى خطيبته خطاباً يعترف فيه بأصله وفصله، يقع الخطاب فى يد ابن عمها الذى يتخذ من الخطاب وسيلة ضد المحامى انتقامًا منه لأنه سلبه ابنة عمه التى كان يحبها بل وعمل على فشله فى الانتخابات. يجبر ابن العم خصمه المحامى على الابتعاد. يستطيع أن يقنع أسرتها بالزواج منها لكن الفتاة تعرف الحقيقة وتعيش فى صراع نفسى حيث أنها أحبت خطيبها السابق - المحامى - لشخصه لا لعائلته المزيفة الذى أدعاها وبالفعل يتصاعد الصراع داخلها حتى يوم زفافها على ابن عمها حيث تهرب بثوب زفافها إلى المحامى ليتزوجها.
إخراج:
موريس ابتكمان (مخرج)
تأليف:
موريس ابتكمان (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 5 يناير 1934 ﻡ

وخز الضمير

تزوج " أمين بك " من امرأة أجنبية تدعى " مارجريت " لا تحترم التقاليد المصرية وترى رغباتها أمرًا شرعيًا، فتقيم العلاقات الغرامية المشيئة مع الشبان غير مبالية بمشاعر " أمين بك " حتى تلتقى " بفؤاد" وهو ابن أخ زوجها فتحاول الإيقاع به فى شباك غرامها، تسعى وراءه إلا أنه يستنكر أن تكون له علاقة مع زوجة عمه بل ويسعى لإتمام زواجه من سهام ابنة عمه التى يربط بينهما الحب الصادق، إلا أن زوجة العم تكيد لابنته لغيرتها منها وذلك لارتباطها بفؤاد، يحدث ان يلتقى فؤاد مع أحد الشبان ممن لهم علاقة بزوجة عمه الخائنة فيردع الشاب عن هذه العلاقة، لكن الشاب لم يرتدع ويأخذ الأمر بسخرية مما يفجر الشجار بينه وبين فؤاد ويحتد الشجار إلى أن تنطلق رصاصة تردى الشاب فيتهم فؤاد بقتله، يتعقد الأمر بانتحار زوجة عمه، لا يعرف الجميع سببَا واضحًا لهذا الانتحار. مع التحقيقات تظهر براءة فؤاد إذ يتضح أن زوجة عمه هى القاتلة حين شاهدت المشاجرة وأطلقت رصاصتها على الشاب انتقامًا لإهانتها وخوفًا على فؤاد، وبعد أن قتلته قررت الانتحار تاركة وراءها رسالة تعترف فيها بكل شىء ليتزوج فؤاد وسهام ويبقى العم وحيدًا.

    إخراج:
        إبراهيم لاما (مخرج)
    تأليف:
        إبراهيم لاما (سيناريو وحوار) |
        أحمد جلال (سيناريو وحوار)
    تاريخ الإصدار: 25 نوفمبر 1931 ﻡ

معجزة الحب

يقيم الموسيقار المبتدئ "بدر الدين" وصديقه " مختار" فى حجرة واحدة متواضعة فى بانسيون تملكه المدام "دوللى" يعانى الصديقان من ضيق ذات اليد ويحلمان بالمستقبل السعيد. بينما يسيران بين الحقول يسمعا صوتًا نسائيًا يغنى بعذوبة. يتجه "بدر الدين" تجاه مصدر الصوت فيرى الفتاة " سميحة " ومعها فتاة تغنى وتعزف على العود، هى " ليلى " ابنة عم سميحة وهما جالستان فى حديقة قصر فخم. تغضب سميحة عندما يظهر بدر الدين فينسحب معتذرًا، لكنه يعود ليتردد على المكان ويعرف أن هذا القصر الذى كانت فيه الفتاتان يملكه مصطفى بك الثرى وهو والد سميحة، يتجرأ بدر الدين ويدخل القصر خلسة ويلتقى بسميحة ويبثها حبه ويقبلها. تتكرر بينهما اللقاءات على هذا النحو حتى يفاجئهما مصطفى بك ذات مرة، يتذرع الرجل بالحكمة ويأمر ابنته سميحة أن تترك القصر وتذهب إلى منزل عمتها استعدادًا لزفافها على الثرى كامل بك البراوى. تسوء أحوال بدر الدين النفسية والمادية خاصة بعد أن أرسل مؤلفاته الموسيقية لإحدى شركات الأسطوانات، ولم يكن هناك جدوى من ذلك. يقابله والد سميحة ويعرض عليه مبلغًا من المال فى مقابل أن يتعد عن طريق ابنته سميحة التى لازالت تفكر فيه، يرفض " بدر الدين" فيطلب منه مصطفى بك أن يبتعد لتتم مصلحة سميحة بزواجها من الرجل الثرى إذا كان يحبها ويحب لها الخير، يقرر بدر الدين الابتعاد عن سميحة. وذات ليلة تضج العزبة بفرح أحد الفلاحين؛ الأمر الذى تنتهزه مجموعة من اللصوص ويهاجمون قصر مصطفى بك، يقيدونه بالحبال ويرغمونه على أن يدلهم على مكان نقوده ومجوهراته، يتصادف مرور بدر الدين وصديقه مختار فيقتحمان القصر وينقذان مصطفى بك من مأزقه، تأتى سميحة التى علمت بالأمر ويقابلها بدر الدين بجفاء ليفى بوعده لوالدها إلا أن مصطفى بك يكون قد غير رأيه لما وجده فى بدر الدين من شهامة ونبل، فيكفيه أنه أصيب بالعمى وهو يحاول إنقاذه من اللصوص، يعود إليه بصره أخيرًا ويتزوج من سميحة.
إخراج:
إبراهيم لاما (مخرج)
تأليف:
إبراهيم لاما (قصة وسيناريو وحوار)
بدر لاما (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 19 فبراير 1931 ﻡ

القرش

المعلم الضبع يخطف الطفلة تفاحة لعدم استطاعة والدها عطوة أحد أعوانه سدد دين ... تعيش تفاحة مع القوادة سكينة ويقوم الضبع بالإعتداء عليها ويتم القبض عليه كتاجر مخدرات، يشتد المض بسكينة فتعطى تفاحة ما تملكه من مال ومصوعات قبل وفاتها، تعمل تفاحة بتجارة المخدرات وتنافس المعلم أبو سريع، يحاول الدكتور نديم أن يبعد أهل الحى عن تعاطى المخدرات، لكنه يقتل وتتفق معه تفاحة ضد المعلم أبو سريع، يقوم المعلم الضبع بتحذير المعلم أبو سريع باتفاق تفاحة معه فيحرضه على قتلها، يتم القبض على فكيهة صاحبة المقهى الذى يتناول فيه أهل الحى المخدرات، ينتحر أبو سريع وتقوم تفاحة بقتل الضبع ويتم القبض عليها.
إخراج:
إبراهيم عفيفى (مخرج)
عبدالعزيز جاد (مخرج)
تأليف:
أحمد عبدالسلام (قصة وسيناريو وحوار)
صبرى عزت (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 21 ديسمبر 1981 ﻡ

البطل

"البطل" (إسماعيل ياسين) عامل في محل للأحذية ملك ل(محمد كمال المصري) يثير الكثير من المشاكل لزبائن المحل بسبب عدم كفاءته في العمل ويثير غضب (محمد كمال المصري) دائما ولكنه يرفض أن يرفده لأنه يتيم ونشأ في عمل المحل, يحب "البطل" (شادية) ابنة (محمد كمال المصري) ولكنها لا تحبه فهي تحب شخصا آخر حتى يتركها هذا الشخص وتبدأ في الإنجذاب ل"البطل" وعندما يعلم "البطل" بأنها بدأت تنجذب له يغمى عليه من شدة الفرحة ويأخذه زميله في العمل (الياس مؤدب) إلى الطبيب ويخبره الطبيب بأنه سيموت بعد سبعة أيام وذلك في الوقت الذي يرسل شريك (محمد كمال المصري) في محل الأحذية له رسالة يخبره بأنه سيعود من السفر لأخذ حقه في المحل ويغضب (محمد كمال المصري) من خبر عودتة  فيكتب صاحب المحل للبطل كل املاكه هربا من شريكه . وتعطف الابنه علية وتحبه ويعيش سعيدا . ولا يموت كما قال الطبيب .
 إخراج:
حلمى رفلة (مخرج)
حسن الصيفي (مخرج مساعد)
تأليف:
أبو السعود الإبيارى (قصة وسيناريو وحوار)
انور وجدى (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1950

ولدى

توفيق تاجر مثقف اتخذ من محله مدرسة يحقق فيها مبادئ المثل العليا، واتخذ من موظيفه طلبة يدرسون على يديه، يتمنى أن يكون له ولدًا، لذا ما إن يزرقه الله ولدًا حتى يكاد الرجل أن يطير من الفرحة. لا يكترث الرجل بأخطاء ابنه مراد حتى ولو كانت الطغيان على حقوق الناس. لدرجة أنه كان سببًا فى إدخال شخص برئ السجن. تدير عصابة لخطف منير فيشاء القدر أن يبتعد عن أبيه لسنوات يتربى فيها بعيدًا عه وكأنها رسالة إلهية تخبره إذا أهملت فى عطية الله أخذها الله مرة أخرى. يقع توفيق فى الحيرة والقلق والحسرة على مراد إلى أن يعود إليه أخيرًا بعد أن يكون قد تعلم الدرس جيدًا ليعد نفسه أنه سوف يربيه على الحسنى لا على ظلم الغير والطغيان.
إخراج:
عبدالله بركات (مخرج)
محمود فريد (مخرج مساعد)
تأليف:
عبدالعزيز سلام (قصة وسيناريو وحوار)
عبدالله بركات (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 24 يناير 1949 ﻡ

نص الليل

ابتسام فتاة مدللة تعبث بقلب من يهواها بل وتتعمد أن تعبث بهؤلاء الشباب الذين يجرون وراء الثراء والجمال ولا ترى فيهم من هو جدير بحبها معتمدة فى لهوها على ثراء والدها ومركزه الاجتماعى، يحدث أن تلتقى بشاب قوى الشخصية اسمه فرج يرفضها أولاً فيثير فضولها وتقترب منه. يعرف الشاب عن لهوها وعبثها بقلوب الشباب فيقرر أن يغيرها، وبالفعل يستطيع أن يهينها ويشعرها بضآلة حجمها وأنها لا شىء، فترتبط به أكثر إلى أن تتغير طبيعتها وتطيح بعبثها وتهيم بفرج الذى يشعرها بأن المرأة ليست مال ولا عبث، وأن هناك من القيم أجمل من لهوها حتى تتغير طبيعتها تمامًا، يستطيع فرج أن يجعل لابتسام شخصية أخرى صالحة للزواج ورعاية البيت، يتزوجان فى النهاية.
إخراج:
حسين فوزى (مخرج)
تأليف:
بديع خيرى (قصة وسيناريو وحوار)
حسين فوزى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 14 مارس 1949 ﻡ

مبروك عليكى

يدور الفيلم حول مغنية شابة جمع بينها وبين زميلها المطرب رباط الغرام، إلا أن الغيرة تفرض سيطرتها على هذين القلبين فيغير من معجبيها كما تغير من معجباته حتى يصل بهما الأمر ذات ليلة إلى الشجار العنيف والذى تعتقد المغنية من خلاله أن زميلها وحبيبها خائن ولا يحبها، تفر منه هاربة من الملهى الذى يعملان به لتلتقى بشاب مخادع يخدعها بحبه ويجرها معه إلى حياة الاستهتار، ترتبط به مخدوعة باسم الحب حتى تكتشف خداعه لها فى النهاية، فتفر من حياتها مرة أخرى لتعود إلى حياتها الأولى، تلتقى بزميلها وحبيبها الأول الذى تأكدت من حبه لها لتندم على تركه أولاً فيعاتبها وتعاتبه، تصفى القلوب مرة أخرى ليجمع الحب بينهما دون شوائب الغيرة والشجار.
إخراج:
عبدالفتاح حسن (مخرج)
توفيق نبيه (مخرج مساعد)
تأليف:
عبدالفتاح حسن (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 4 إبريل 1949 ﻡ