عاصفة من الحب

تنمو منافسة بين قبيلتى العبيدة والرزيقة، تطلب الأم من ابنها حامد أن يحرق زراعات الرزيقة بمناسبة إطلاق سراح أحد القتلة من السجن. يعتبر حامد من خيرة شباب القرية، وتود أمه أن تزوجه أجمل بناتها، لكن حامد يحب فتاة غجرية ترقص فى أفراح القرية، ويحاول أمتلاكها وهو يرقبها مع سيدها شريف، يواجه حامد معارضة من أسرته لانه يحب خالده، فيهربان معًا إلى المنزلة، حيث يعمل صيادًا بسيطًا، وينجح فى بناء عش ضيق لحبهما، يزورهما الشيخ مبروك من وقت لآخر، لا يعرف أحد مخبأ العاشقين، يقرر شريف البحث عن خالده، لأنها كانت مصدر رزقه وعندما يصل إلى العش يزورهما فى غياب زوجها، ويحاول إقناعها أن تذهب معه، تصدق كلامه وتقنع حامد أن علاقتهما قد انتهت. يعود حامد إلى القرية ويتزوج من زينب التى اختارتها أمه. بينما تبقى خالده فى العش. وتقرر عدم استئناف حياتها الضالة. يساعدها الشيخ مبروك فى موقفها، وتنهار صحتها بعد أن تلد ابنها، ويذهب الشيخ للبحث عن حامد الذى يأتى مسرعًا. وتموت بعد أن تقدم له ابنه. يعود حامد إلى القرية، وتعده زينب أن تربى الطفل.
إخراج:
حسين حلمى المهندس (مخرج)
مصطفى جمال الدين (مخرج مساعد)
تأليف:
حسين حلمى المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 11 سبتمبر 1961 ﻡ

طريق الدموع

أشرف حمدى يعمل كممثل للأدوار الثانوية والتكميلية ويحيا حياة وديعة، لكنه يترك صديقه الوحيد سعيد وحبيبته وزميلته فايزة فى اليوم الذى وقع فيه على عقد القيام بدور رئيسى أمام نجمة الغناء الكبيرة سامية فؤاد، إنه كان يرغب فى الوصول إلى الثراء فى أسرع وقت ومهما كلفه ذلك من تضحية. وكان يعتبر معرفته بسامية الخطوة الأولى نحو الوصول إلى هدفه فتزوجها. وتتزوج فايزة من المغنى العجوز عبدالعزيز، لم يكن أشرف سعيدًا فى حياته، فقد كان مريضًا بالكلى ومضطرًا إلى حرمان نفسه من متعة الأكل التى تمناها فى فقره. لقد طلق سامية بعد مدة وجيزة وازدادات الامه ولم يجد حوله أصدقاء أو أقارب للعناية به رغم الثراء الفاحش الذى وصل إليه، عملت فايزة بحال حبيبها الأول وطلبت الطلاق من زوجها لتبقى بجنبه، ثم تزوجته وذهبت معه إلى السويد لإجراء عملية صعبة له، لكنه لم يعد إلا جثة هامدة.
والفيلم يعرض قصة حياة الفنان الراحل انور وجدي و معاناته منذ ان بدأ حياته كممثل مجموعات (كومبارس) في فرقة يوسف وهبي حتي اعتلي احدي قمم المجد في السينما المصرية ثم وفاته شاباً مثأثراً بسرطان المعدة وقد مثل شخصية انور وجدي و انتج الفيلم الفنان كمال الشناوي ايماناً بدوره الرائد في السينما و ترحماً عليه أولاً ثم اعتذاراً له ثانياً عن انتقاده له بإحدي احاديثه للصحافة في حياته حين قال أنه لم يعد صالحاً لدور الشاب لزيادة وزنه مما جعل وجدي يعاتبه في مقابلة معه قائلاً له (انت ماجربتش الجوع مثلي , أنا كنت أقسم سندوتش الفول علي وجبتين , و الآن أنا مريض بمعدتي لذلك اصبح لي كرش) مما أبكي الفنان كمال الشناوي و إعتذر لوجدي , و بعدها استعان وجدي بالشناوي في دور رئيسي في فيلمه (أمير الإنتقام) , والطريف في فيلم طريق الدموع أن الشناوي استعان بالفنانة (ليلي فوزي) لتؤدي دورها الحقيقي كزوجة أخيرة لأنور وجدي . و قامت صباح بتأدية دور ليلي مراد كزوجة أيضاً , كما قام (عبد المنعم ابراهيم) بتأدية دور الفنان (سعيد ابو بكر) صديق وجدي الحميم منذ الصعلكة و إلي أن توفي .
إخراج:
حلمى حليم (مخرج)
صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)
تأليف:
كمال الشناوى (قصة وسيناريو وحوار)
السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 نوفمبر 1961 ﻡ

طريق الأبطال

فى حفل تكريم للشهداء الراحلين فى حرب فلسطين، تتذكر امرأة كيف كانت فتاة لاهية مستهترة، تنتمى إلى الطبقة الراقية، لقد أحبت يومًا أحد الكتاب، لكنها اضطرت تحت ضغط عائلته إلى إيهامه أنها لا تحبه، يتم تجنيد الأديب فى الجيش ويصبح ضابطًا. تعترض أسرته على الزواج من الفتاة، تندلع حرب فلسطين ويذهب الشاب إلى الحرب، ذات يوم يطلب مراسل حربى من الفتاة أن تتطوع فى سلك التمريض، وفى الجبهة تقابل حبيبها، والذى يموت فى آخر لحظة وهو يرفع علم النصر، تعود الفتاة وتبكى وهى تتذكر حبيبها.

إخراج:

محمد جلال (مخرج مساعد)

تأليف:

عبدالمنعم السباعى (قصة وسيناريو وحوار)

محمود إسماعيل (سيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 13 مارس 1961 ﻡ

النصاب

شقيقان، الأول نصاب يطلب من شقيقه الذى يشبهه أن يحل محله فى أعماله وفى بيته، بعد أن يتعرض لمطاردات خصومه، الشقيقان أحدهما شرير يعمل فى تهريب الماس أما الثانى فهو إنسان محترم رغم فقره الشديد، ينجح الأخ الشرير أن يدخل أخاه إلى المستشفى الأمراض العقلية، لكنه يقرر إخراجه منها من أجل مخادعة بعض رجال العصابات الذين يطاردونه فى كل مكان. تحدث مواقف كثيرة مثيرة للحيرة بين الأخ الطيب وبين الذين يطاردونه، يقرر أن يقف إلى جوار أخيه فى محنته، ينجح الأخ فى مساعدة أخيه على التخلص من متاعبه، ويتم القبض على أفراد العصابة.
إخراج:
نيازى مصطفى (مخرج)
السعيد مصطفى (مخرج مساعد)
تأليف:
فريد شوقي (قصة وسيناريو وحوار)
أحمد شكرى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 22 مايو 1961 ﻡ

الضوء الخافت

تتعرف التلميذة نوال على الأديب أحمد شرف الدين الذى يبحث عن وجه جديد لفيلم جديد يريد كتابته، تتعلم الرقص والغناء والشراب. تتعرف على المخرج رءوف. وفى وسط التجربة الأولى وتشجع أحمد يرمى المخرج شباكه عليها، تموت أمها، وتعيش نوال مع أحمد ولكنها ترفض الزواج منه أملاً فى أن تصبح نجمة مشهورة. ينجح فيلمها الأول وهى تدرك أن أحمد لا يحب فيا سوى الأضواء التى بدأت تحوطها. تعيش نوال بعد ذلك فى شقة فخمة ، التى يتردد عليها المخرج رؤوف. ويسافر أحمد إلى العزبة لزيارة أمه، وابنة عمه الأرملة أمينة التى تحبه، تتفهم أمينة معاناة أحمد، وتحاول مواساته، يختفى أحمد من حياة نوال فتبحث عنه وتعتذر له عندما تقابله. وتخبره أنها توقفت عن العمل بالسينما. لكنه يرفض طلبها، نعيش نوال وحيدة، يحاول المخرج اغتصابها فى شقتها إلا أن صديقتها تحية تتدخل لإنقادها منه، تتسى نوال سيجارة مشتعلة فى الفراش، فيحترق المنزل وتنقل إلى المستشفى، يقف أحمد بجوارها فى محنتها.
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج)
محمود فريد (مخرج مساعد)
تأليف:
زكى مخلوف (قصة وسيناريو وحوار)
أحمد مظهر (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 29 ديسمبر 1961 ﻡ

الترجمان

الترجمان يحب ابنة عمه إلا أن والدها يتمسك بأن يدفع الترجمان المهر المناسب، ولا يجد غير البيت القديم الذي يملكه، يعرضه للبيع، ولكن تاجر الآثار القديمة لا يعرض إلا ثمنًا بخسًا، في نفس الوقت تبحث إحدى عصابات سرقة الآثار عن تابوت ملكة فرعونية وتكتشف وجوده في منزل الترجمان، وترتفع قيمة البيت. هذا الارتفاع في السعر يجعله يسعى للكشف عن هذا السر ويعثر على التابوت ويسلمه لمصلحة الآثار، ويقبض على العصابة ويكافأ الترجمان الشهم الذي لا يريد لتراث بلده أن يتبدد .
إخراج:
حسن الصيفي (مخرج)
جمال عمار (مخرج مساعد)
تأليف:
عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1961

خطيب ماما

تقر منى لصديقتها مشيرة بتورطها مع أحد الشباب الذي يتخلى عنها بعد إفقادها عذريتها. وتعطي منى إلى مشيرة إحدى خطاباته لها. تسافر مشيرة إلى مرسى مطروح ويطير الخطاب على أحد الشواطئ ويقع في يد الصديقين فرحات وطلعت. اللذان يخشيان إقدام مشيرة على الانتحار ظنًّا منهما أنها صاحبة المشكلة فيسرعا بإبلاغ جدها. تقع مشيرة بحب طلعت الذي يعطف عليها من أجل إنقاذها من الانتحار إلا أنه في نفس الوقت ينمو الحب بينه و بين والدتها. وبالنهاية توضح لهم مشيرة حقيقة أمر الخطاب وتنجح في الالتحاق بشركة الطيران والعمل كمضيفة بها حسب أمنيتها، بينما تتزوج أمها من طلعت.
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج)
أحمد السبعاوى (مساعد مخرج)
تأليف:
السيد بدير (مؤلف)
تاريخ الإصدار: 1965

هى والرجال

سنية خادمة شابة، تعمل فى منازل الأثرياء، وهى تدفع مما تكسب إلى حيبيها الطالب منعم كى يستكمل تعليمه، آملة أن يتزوجها بعد أن ينتهى من دراسته الجامعية، يتخرج منعم من كلية الحقوق، ويعين وكيل نيابة، وسرعان ما يتنكر لها، تصدم سنية وتنتقل إلى خدمة أسرة غنية، تتولى أمورها أرملة، لها ثلاث بنات، يتردد شاب وسيم على منزل الأرملة، يود مشاغلة إحدى البنات، تقرر الخادمة الانتقام منه فتساعدها البنات الثلاث على أن ترتدى ملابسهن، وتبدو فى ثوب ابنة الأثرياء، تبدو الفتاة جميلة فى عينى أحمد وتتظاهر أنها ابنة أسرة غنية، تحاول البنات الانتقام من الشاب الذى لا يعرف حقيقة الفتاة، يقع فى حب سنية، ويطلب يدها، لكنها تخبره أنها مجرد خادمة، ويوافق على أن يتزوج بها إلا أنها تهرب من المنزل.
إخراج:
حسن الإمام (مخرج)
أنور الشناوى (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد مصطفى سامى (قصة وسيناريو وحوار)
إحسان عبدالقدوس (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 3 فبراير 1965 ﻡ

مدرس خصوصى

ممدوح طالب يعيش فى ظروف أجتماعية قاسية، فقد انفصل أبواه، وتزوجا وتركاه فى مهب الريح، يتعرف على أحمد الذى يمتلك أبوه جراجًا للسيارات، ويشترك مع ابنه فى سرقة السيارات، ويقومان ببيعها بعد تغيير ملامحها، يتم القبض على كل من الأب وابنه، مما يدفع بالطالب ممدوح إلى أن يبتعد عن سكة الخروج عن القانون ويسعى إلى إعادة أيويه إلى حياتهما الزوجية السابقة، وأمام المشاكل المتعددة يستأنف الأبوان حياتهما الزوجية. يعرف ممدوح أن أخته نادية تحب زميلها يسرى الذى يتقدم لخطبتها، كما يعرف أن مدرسه الخصوصى يحب أخته، وأنه يكتم مشاعره ولا يبوح بها، ويقرر المدرس أن يضحى بحبه من أجل سعادة نادية.
إخراج:
أحمد ضياء الدين (مخرج)
إبراهيم المنياوى (مخرج مساعد)
تأليف:
أحمد ضياء الدين (قصة وسيناريو وحوار)
عدلى المولد (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 24 مارس 1965 ﻡ