السبت، 18 فبراير 2017

دموع الفرح

أحمد علوى رسام يموت والده فيحجز الدائنون على ممتلكاته وفاء للدين. فيجد حافظة نقود يردها لصاحبها الذى يساعده فى إيجاد فرصة عمل كسائق لدى أحد البشوات. وطبعا.. يحب أحمد بنت الباشا ويتزوجها ويرضى الباشا بعد أن يعرف أن أحمد والده ايضا باشا (؟!)
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد سالم (مخرج )  فطين عبدالوهاب (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أحمد سالم (سيناريو وحوار)  بديع خيري (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: مديحة يسري  أحمد سالم  إسماعيل يس  حسن فايق  ثريا حلمي  عبدالفتاح القصري 

أختي ستيتة

نبيل (سعد عبدالوهاب) مطرب مشهور تذاع حفلاته فى الإذاعة، ويعمل بفرقة ألف ليله وليله لصاحبها ضرغام (حسن كامل) الذى يحب مطربة الفرقة أنوار عمار (تاجه زكى)، ويسعى للزواج بها، وهى لاتعيره إلتفاتا، وتلزق للمطرب نبيل، وتمثل عليه الحب، لتستفيد من شهرته، بينما هى متزوجة من الحرامى على الحمش (محمد الديب)، والذى يقضى عقوبة السجن فى أبو زعبل، بعد جريمة سرقة إرتكبها مع زوجته انوار، ولكنه تحمل العقوبة وحده، ولم يشى بزوجته أنوار، التى لايعلم أحد بالفرقة بزواجها. بينما كانت المطربة المغمورة هدهد (صباح) تكون دويتو مع والدها الروحى همبوشه (عبدالنبى محمد)، ويعملان بفرقة الفرفشة لصاحبها شلبى (عبدالمنعم اسماعيل)، ولكنها كانت متيمة بحب المطرب المشهور نبيل، وتود ان تعمل معه وتكون بطلة فرقة ألف ليله وليله، كما تدعى انها على صلة بالمطرب المشهور، وأنها صديقته، ولذلك ترفض السفر مع فرقة الفرفشة الى دمنهور، وتأخذ همبوشه معها لزيارة نبيل فى منزله، ولكن سكرتيره الخاص سامبا (حسن فايق) يطردهما، فيحاولان اللحاق بفرقة الفرفشة فى دمنهور، ولأن فلوسهم قليله، يستقلان الاوتوبيس الى كفر الزيات، ثم يكملان الطريق سيرًا على الأقدام، وحينما يجن عليهما الليل، يتجهان لأحد المنازل الريفية، ينبعث منه صوت المطرب نبيل من خلال المذياع، ويتعرفان على صاحبة الدار، الست أم ستيته (سعاد احمد)، ويكتشفان انها مرضعة المطرب نبيل، وأن إبنتها ستيته (عفاف شاكر) أخته فى الرضاعة، ويدعون انهم أصحاب نبيل، ويقضون ليلتهم بدار الست أم ستيته، وتعلم هدهد كل شيئ عن ستيته وطفولتها مع نبيل، وفى الصباح يحملان زيارة من أم ستيت، الى نبيل، عبارة عن بط ووز وفراخ وفطير مشلتت، ويذهبان بالزيارة لمنزل نبيل، وتدعى هدهد انها ستيته أخت نبيل فى الرضاعة، وأن همبوشه هو عنيزه عين أعيان كفر هرباروش مركز كفر الزيات بحيره، ويقيمان بمنزل نبيل، يخدمهما الخادم فاروز (فاروز)، ويندمجان مع السكرتير سامبا، وتثور أنوار لوجود هدهد وعنيزه بمنزل نبيل، ويبادلها عنيزه وهدهد الكراهية، ويعجب سامبا بصوت هدهد، ويقوم بتدريبها على الغناء الصحيح، وتقلب هدهد ومعها عنيزه حياة المطرب نبيل الى جحيم، بسبب علاقته بأنوار، وتهدد الاخيرة المطرب بقطع علاقتها به، إذا استمرت هدهد فى منزله، ويحاول سامبا إعادتهما الى كفر هرباروش، ولكنهما يهربان منه، ويتجهون لمسرح ألف ليله، ويحصلون على توقيع نبيل كمعجبين، ثم يكتبون خطاب توصية لمخرج الفرقة (احمد عامر)، ليعملان مع الفرقة، وتتسلل هدهد لحجرة انوار، وتكتشف وجود زوجها على الحمش، بعد خروجه من السجن، والذى يخطط لسرقة خزينة ضرغام، وتظن هدهد انه يتدرب مع انوار على فقرة مسرحية، وتقوم أنوار بتقديم زوجها الحمش للجميع، على انه على بيه الحمش زوج أختها، ويرسل الحمش زوجته انوار لحجرة ضرغام، وتجلس معه فى وضع غرامى، ليقوم الحمش بضربه على رأسه، وسرقة الخزانة وإخفاء المسروقات بحجرة أنوار، وعندما اكتشف نبيل وجود ستيته، أخذها وعنيزه فى سيارته، لإعادتهما الى هرباروش، ولكن يصطدم نبيل بسيارته فى شجرة، وينقلوا جميعا لمستشفى كفر الزيات، وخرج الجميع سالما، ولكن ستيته دخلت فى غيبوبة، ويقابل نبيل أمه فى الرضاعة، ليخبرها بإصابة ستيته، ولكنه يكتشف وجود ستيته الحقيقية بالدار، وان المصابة مدعية، وحينما يعود للمستشفى، يكتشف خروج هدهد، وفى نفس الوقت تخبر انوار البوليس، ان ستيته اخت نبيل هى التى سرقت الخزينة، فيتم القبض على ستيته وامها، ويكتشفان فى المركز ان ستيته ليست هى المطلوبة، ويتم البحث عن هدهد، التى عادت لفرقة الفرفشة، وعندما تعلم هدهد بالاتهام، تتذكر حوار الحمش مع زوجته أنوار، وتقوم بإبلاغ البوليس انها أنوار وتتعرض لمحاولة قتل من زوجها الحمش، بينما تتصل بأنوار وتخبرها أن البوليس قبض على الحمش، الذى إعترف عليها، وتطلب منها أخذ الأمانة والهرب بها، ولكن يصل البوليس، فتضطر انوار للإعتراف بأن زوجها هو الذى ارتكب الجريمة، ويكتشف البوليس المسروقات معها، فيقبض عليها، ويبحث عن شريكها الحمش، بينما تحل هدهد محلها على المسرح وتغنى مع نبيل، وتتزوجه بعد الحفل.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  حسن توفيق (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين فوزي (قصة وسيناريو وحوار)  حسن توفيق (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: سعد عبد الوهاب  صباح  عفاف شاكر  حسن فايق  محمد الديب  عبد المنعم إسماعيل

الجمعة، 17 فبراير 2017

ماكانش عالبال

تعيش سميرة (راقيه إبراهيم) مع عمتها عزيزة (عزيزة حلمى) وزوج عمتها مبروك (فؤاد شفيق) وإبنه جرجير (إسماعيل ياسين)، ويعملون جميعًا فى فرقة فنية تنتقل بين الموالد المختلفة، وصاحبها المعلم حسونة (حسن أتله)، والجميع يخضع لرغبات الفتوه فتوح العضل (رياض القصبجى)، بينما كمال عبد الرحيم (كمال الشناوى) رسام ومدرس بمدرسة الفنون، يحضر للمولد ومعه برعي (عبدالعزيز أحمد) الذراع اليمنى لجده العمدة الثري (عبد الوارث عسر) ويشاهد سميرة ويعجب بفنها، ويقرر أن يرسم لها صورة زيتية يدخل بها مسابقة الرسم، ولكن فتوح العضل يرفض حضور كمال للمولد، وتدور معركة بينهما يضرب فيها كمال فتوح العضل فيضطر صاحب الفرقة لطردهم جميعًا من فرقته خوفًا من فتوح العضل، فيأخذهم كمال معه إلى القاهرة ويوجد لهم عملًا في تياترو (السهم الفضي)، وأوجد لهم شقة فوق سطوح المنزل الذي يقطن فيه. كان كمال يدرس فيما سبق في باريس وتعرف على إيفون الفرنسية وأحبها وتعاهدا على الزواج، وينتظر إنتهائها من دراستها بباريس والحضور إلي مصر للزواج فى الصيف القادم. بينما كانت سميرة فيما سبق فى رحلة بالباخرة أثناء الحرب العالمية مع والدها خليل طاهر (سراج منير) رجل الأعمال وعمتها عزيزة، أصاب الباخرة طوربيد أدى لإنشطارها نصفين، ونجت سميرة وعمتها بينما إختفى خليل والدها، ثم تعرفوا على مبروك وإبنه جرجير، وتزوجت عمتها من مبروك أفندى.قام كمال برسم صورة لسميرة، وتقاربا عاطفياً ونما الحب فى قلبيهما، ولكن إيفون وقفت حائلا بينهما، جاء برعي من البلد ليخبر كمال أن جده قرر زواجه من إبنة عمه ستيته (درية أحمد)، ولكن كمال رفض السفر إلى البلد، فقرر جده الحضور ومعه ستيتة، وقابلوا سميرة بشقة كمال، فأخبرهم برعي أنها خطيبة كمال، وأنها إبنة الباشا خليل طاهر، وعرفهم على مبروك على أنه الباشا والد سميرة، وأن جرجير هو الطبيب جميل إبن خليل باشا، والذي أعجب بستيته وأعجبت به وقرر خطبتها من جدها الذى وافق على زواج سميرة من كمال.أرسلت إيفون خطابًا إلى كمال تخبره أنها سوف تتزوج من أحد الفرنسيين وأنها تحله من وعده لها، كان خليل طاهر قد نجا من الباخرة وعمل بالإسكندرية وذاع صيته ونمت ثروته وأصبح باشا بالفعل، وقد تعرف عليه جد كمال بالمصادفة، وإكتشف الخدعة وأن مبروك باشا مزيف، فخاصم كمال ورفض زواج جرجير من ستيتة، وفي أحد الحفلات الغنائية قابل خليل طاهر إبنته سميرة وأخته عزيزة، وإجتمع شمل الأسرة، وإكتشف جد كمال الحقيقة، فوافق على زواج كمال من سميرة إبنة الباشا خليل طاهر، وزواج ستيتة من جرجير إبن مبروك أفندي.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن رمزي (مخرج )  عبدالمنعم شكري (مساعد المخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد زيادة (قصة وسيناريو وحوار)  حسن رمزي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: راقية إبراهيم  كمال الشناوي  إسماعيل يس  فؤاد شفيق  عزيزة حلمي  عبدالعزيز أحمد

أيام شبابى

شاب ثرى اعتدى على فتاة وتركها بعد أن أنجبت طفلاً ، لتواجه احياة هى وطفلها ، وبعد عدة سنوات يقابلها بعد أن ظل ضميره يؤنبه فيعود إليها وإلى ابنه.
ﺇﺧﺮاﺝ: جمال مدكور (مخرج )  كمال فهمى (ملاحظة السيناريو)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: صالح جودت (مؤلف)  جمال مدكور (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  شادية  كمال الشناوي  محمود المليجي  أحمد علام  عزيز عثمان 

ليلة الدخلة

بلابيعو (اسماعيل ياسين) ونايلون (حسن فايق) صديقان عازبان يقطنان معا ويعملا فى صالون الخواجه موسكا (حسن كامل) للحلاقة. يعانون من العزوبيه ومشاكلها يتأخروا على الصالون فى يوم فيطردهم الخواجه،وفى الطريق يتعرفان على الفتاتين الجميلتين حوريه ( ماجده ) وفكرية (سميحه توفيق), ويتبادلا الإعجاب والرغبة فى الاقتران ويكلفا الخاطبة أم شمر(عزيزه بدر) لتقوم بتلك المهمة. ولكن الخاطبة قصدت شقة الخرطوشى صاحب البيت حيث كان يسكن فى نفس المنزل,ولديه فتاتين فى سن الزواج وهن دميمات جداً ، ولا أمل فى زواجهن . فى ليلة الدخلة. عاد الحلاقين للخواجة الذى عاود طردهم، ولكن حضور زبونان أجل رحيلهما، وكان أحد الزبونين هو المعلم الخرطوشى (عبد الفتاح القصرى) تاجر السلاح, وكان من نصيب بلابيعو الذى أراد ان يصلح له شاربه فحلق نصفه، و هرب على إثرها الإثنان من الصالون، وأقسم الخرطوشى على قتلهم. طلبت منهم الخاطبة الذهاب لمقابلة الخرطوشى فى مكان عمله لإتمام كل شئ، فذهبا إليه, و إكتشف أنهما غرامائه فى موقعة الشارب، فثارت ثورته وكاد يقتلهما لولا أن علم بسبب مجيئهما ,وهو الزواج من إبنتيه توتو (بهيجه رشدى) وسوسو (رجوات منصور). فهدأت ثورته ونسى موضوع الشارب ورحب بهما ووافق على زواجهما بإبنتيه بدون أى شروط بينما كانت زوجة والد حورية وفكرية (رجاء محمد) تريد تزويجهن من ابناء خالتها شكرى(عبد العليم خطاب) وسليم (عبد المنعم اسماعيل)الفاسدين للإستفادة من أموال الفتاتين بعد موت ابيهم المريض. تم زواج الحلاقون وفى ليلة الدخله اكتشفوا المقلب فألقيا بأنفسهما من الشباك،وطاردهم الخرطوشى ورجاله، ودخلوا احد المسارح للإختباء وغنوا وأعجب بهم مدير المسرح (عبد الحميد زكى) فأنقذهم من يدالخرطوشى وعصابته. ذهبوا الى الخاطبة لمعاتبتها وعلموا منها الحقيقه وان زواج حوريه وفكريه اليوم، فتنكروا وذهبوا لإفساد الزواج، وأبلغوا البوليس عن شكرى وسليم، وقبضعليهما،وتزوج نايلون وبلابيعو من فكرية وحورية،ووقعا على عقدا للعمل فى المسرح وأخذاشيك التوقيع وسلماه للخرطوشى مقابل مؤخر الصداق.
ﺇﺧﺮاﺝ: مصطفى حسن (مخرج )  حمادة عبدالوهاب (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)  مصطفى حسن (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  حسن فايق  سميحة توفيق  ماجدة  عبدالفتاح القصري  زكية إبراهيم 

الخميس، 16 فبراير 2017

ست الحسن

ولاية الشمردل،وولاية الخردل،ولايتان متجاورتان دائمى الخلاف والتناحر والحروب فسأل والى الشمردل(فؤاد شفيق)عن طريقة تنهى الحروب بين الولايتين،فإقترح عليه حلاقه قمر الدين(اسماعيل ياسين)ان يتزوج احد أمراء الشمردل من إحدى أميرات الخردل،وتنتهى الخلافات بينهما. رحب الوالى بزواج إبن شقيقه حسام الدين(كمال الشناوى)من الأميرة ست الحسن(ليلى فوزى)خصوصا وأن حسام ينافسه على حب الجارية قمر الربيع(عايدة كامل)فأراد إبعاده ليخلو له الجو. كان حسام صاحب نزوات نسائية عديدة،ولا يفكر فى الزواج،بينما كان صديقه قمر الدين يحب الجارية كوكب(سامية جمال)التى تصده لأنها تسعى ان تكون محظية الوالى،وقد ضبطتها زوجة الوالى(عزيزة حلمى)وهى تتسلل لحجرة الوالى فطردتها الى ولاية الخردل من حيث أتت. وافق حسام مرغما على الزواج من ست الحسن بعد ان جاءت الموافقة من ولاية الخردل،وسافرإلى هناك بصحبة مستشار الوالى أبو فصاده(عزيز عثمان)ومعه قمر الدين الحلاق،وفى الطريق كانت ست الحسن ومعها جاريتها المغنية قرنفلة(هدى سلطان)عائدين مع القافلة من رحلة لمصر،وتقابلن مع حسام وقمر الدين،وتبادل حسام وست الحسن الإعجاب،بعد ان انتحل كل منهم شخصية رفيقه،فأصبح حسام هو قمر الدين واصبحت ست الحسن هى الجارية تمر حنه. كان ضرغام المشمخر(فريدشوقى)رئيس جيش ولاية الخردل،يتكسب وعصابته من الحرب الدائرة بين الولايتين،فساءه أن يعم السلام ويكسد سوقه،بالإضافة الى انه يحب ست الحسن ويريد الزواج بها،فأمر رجاله بخطف الأميرة،ولكن حسام الفارس دافع عنهاوأنقذها.استقبل حاكم ولاية الخردل (نصر الدين مصطفى)العريس قمر الدين،وفوجئت ست الحسن بأن عريسها هو الحلاق،وإكتشف ضرغام ان العريس مزيف،فأرسل وراءه مجموعة من رجاله،لكن قمر تغلب عليهم بمساعدة حسام،فظن ضرغام بإنه بالفعل العريس المنتظر،فتم القبض على حسام وسجنه،فقال للجنود انه هو العريس حسام فإعتبروه مجنونا. ولكن الجارية كوكب التى تعرف قمر الدين،أخبرت ست الحسن بحقيقة قمر الدين وحسام،وان الأخير قد تم سجنه،فإتفقوا ومعهم قرنفلة على إنقاذ حسام الدين، وبالفعل تمكنوا من خداع الحراس،وإنقاذ حسام الدين من الأسر،فتبارز مع ضرغام وتمكن من قتله،وحضر والى الشمردل ليشاهد زواج إبن أخيه من ست الحسن،ولكن حسام رفض الزواج من ست الحسن وطلب الزواج من تمر حنه التى اكتشف انها هى ست الحسن التى احبها،وتزوجها،كما تزوج الحلاق من كوكب.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  محمد جلال (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وحوار)  نيازي مصطفى (سيناريو)
طاقم العمل: ليلى فوزي  كمال الشناوي  سامية جمال  إسماعيل يس  عزيز عثمان  فؤاد شفيق 

بنت باريز

عادل مطرب مشهور يتفق صاحب مسرحه على الاتيان بالراقصة الفرنسية سوزى. وبعد ان يعلن عن قدومها يفاجا بانها مريضة فيستبدلها بالعاملة نعنانة التى تشبهها. ويقع عادل فى حب سوزى*نعنانة ويترك خطيبته التى تخونه مع وجيه. وفى النهاية يعرف عادل الحقيقة ويتزوج نعانة
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)  حلمي رفلة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  محمد فوزي  ليلى فوزي عزيز عثمان  سميحة توفيق  عبدالسلام النابلسي 

الصقر

فى مستهل القرن التاسع عشر عادت مودموازيل ليلى أنيس (سامية جمال) من باريس مع مربيتها فلورا(يونى مورينو)بعد ان مات جدها أغنى أغنياء مصر،صاحب الخمسين ابعديه وقد ترك لها كل ثروته. لم يرضى ابراهيم (سعيد خليل) إبن عمها ووكيل أعمال جدها، عن عودتها،حيث أنه كان ينهب ثروتها ويتلاعب بالدفاتر،وخاف أن تحاسبه وتقسيه عن أملاكها فإقترح عليه مساعده يوسف (فريد شوقى) أن يقتلها فرفض. أبقت ليلى الوضع على ماهو عليه وتركت ابراهيم يدير لهاأملاكها.كان ابراهيم يعتقد أن بالأرض منجما للزبرجد وأحضر خبيراً ألمانياً للحفر والتنقيب بزعم البحث عن الماء،لأن الأرض يستأجرها بنو عامر منذ مائة عام،ومن الصعب إقناعهم بتركها. أثبت الخبير أن بالأرض منجماً للزبرجد ويجب إجلاء بنو عامر حتى يتمكنوا من إستخراجه. كان شيخ بنو عامر الشيخ راشد (عماد حمدى) يستعد للحضور للعاصمة لمقابلة ليلى لتجديد عقود إيجار الأرض، وحام ليلا حول قصرها ومعه مساعده سعيد(سعيدأبوبكر)فلمح ليلى تغنى فأعجب بصوتها،وقابلها فأعجب بجمالها وكان يظنها الخادمه،وفى اليوم التالى قابلها وعلم انها ليلى وأحبها وأحبته،كماإرتبط سعيدبفلورا مربيتها. أفهموا راشد أن هناك مشروع لإستخراج الماء وزراعة الأرض سيعود بالنفع على الجميع،ولكنهم يخافون من رجال بنوعامر،وطلبوا منه أن يجردهم من سلاحهم مؤقتا ووقعوا العقود،وتولى يوسف الإشراف على التنقيب. كان يوسف من العرب ولكنه كان متآمراً مع ابراهيم،فخان العهد ورفض أن يدفع للعمال أجورهم وسرق الجمال والأغنام وإغتصب النساء وطرد الأهالى مستغلاً عدم وجود سلاح معهم ،وإعتقد راشد أن ليلى متآمرة معهم. حاول راشد المقاومة بمفرده ففشل وسقط من فوق الجبل،وإعتقد الجميع موته. جمع راشد الرجال وتعاهدوا على مقاومة المحتل والكفاح يدا واحدة وسمى نفسه "الصقر" وأخذ يغيير على رجال يوسف حتى أرهقهم. قررت ليلى السفر الى الصحراء لإكتشاف الامر بنفسها فأرسل ابراهيم الى يوسف لينتظرها فى الطريق ويقتلها، ولكن الصقر أنقذها وإستضافتها أم راشد (زينب صدقى) فى قلعتها، وكانت تعتقد ان إبنها قد مات بعد ان جرد رجالها من سلاحهم.هجم يوسف وإبراهيم على القلعة الموجود بها ليلى،وعرض عليهاإبراهيم أن تتزوجه مقابل ضمان حياتها. آلب سعيد القبائل العربية على المحتل وطالبهم بمهاجمة القلعة، وأخبرهم أن راشد على قيد الحياة. تمكن راشد من دخول القلعة بعد إدعاءه الإصابة بلوثه عقلية نتيجة لوجوده فى الصحراء فترة طويلة هائما على وجهه. إستعاد بنو عامر سلاحهم وهجم الجميع على القلعة،وحاولت ليلى فتح الباب من الداخل للقوات المهاجمة،ولكن ابراهيم أصابها بطلق نارى فى كتفها،وتحاملت حتى فتحت الباب،وتمكن راشد من قتل يوسف وقتل إبراهيم،وتم إنقاذ ليلى وتزوجها راشد وإستعادوا الارض.
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )  جياكومو جينتيلومو (مخرج )  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: بيرم التونسي (سيناريو وحوار)  نينو نوفاريز (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: سامية جمال  عماد حمدي  زينب صدقي  فريد شوقي  سعيد خليل  سعيد أبو بكر 

الأربعاء، 15 فبراير 2017

طريق الشوك

يضل الضابط مجدى وصديقه خميس وكلبه رهيب الطريق أثناء قيادتهما للحملة البوليسية لمهاجمة عصابة لتهريب المخدرات فى الصحراء، يتم إنقاذهما على يد بدوية، تصحب البدوية (صبا)، تصحب البدوية مجدى وخميس إلى مقر قبيلتها، تعرف أهلها شخصيتهما، وما القبيلة إلا مجموعة من مهربى المخدرات والذين كان يطاردهم مجدى، وهو لا يعرف شخصيتهم، يتفق أهل القبيلة على التخلص من مجدى وصديقه محروس، تكتشف البدوية الخطر الذى يهددهما فتسعى لإنقاذهما، تسهل أمر هروبهما من القبيلة، يضطر مجدى أن يصطبها معهما خوفًا من بطش أهلها، تغار سلوى ابنة عم مجدى وخطيبته فى نفس الوقت من وجود البدوية فى حياة مجدى، مع الوقت ينمو الحب بين مجدى والبدوية، يستغل مجدى علاقته بالبدوية لمعرفة أفراد العصابة للقبض عليهم، تكتشف البدوية حيلة مجدى فتغادر المنزل لتعمل فى إحدى الصالات ببورسعيد، وهناك يعثر عليها أهل قبيلتها، وفى نفس الوقت يعثر عليها مجدى، ويقوم صراع بينهما ينتهى بالقبض على العصابة بعد اتمام صبا بأنها قتلت شابًا من أهلها، توافق البدوية على الزواج من مجدى بعد أن تأكدت من صدق مشاعره وبعد أن نجح فى إثبات براءتها.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين صدقي (مخرج )  حلمي حليم (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامى (سيناريو وحوار)  حسين صدقي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: حسين صدقي  حسيبة رشدي  محمود شكوكو  فريد شوقي  لولا صدقي  إستيفان روستي