السبت، 25 فبراير 2017

أولادى

زوجة تموت وتترك ثلاثة أولاد ووالدهم ، تبدأ الخادمة فى نصب شباكها عليه ، حتى تتزوجه بعد طلاقها من زوجها الأول ، تموت الخادمة وتتهم الابنة ، وفى اللحظة الأخيرة يتم الكشف عن القاتل الحقيقى وهو شقيق الخادمة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عمر جميعى (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عمر جميعى (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: مديحة يسري  شادية  زكي رستم  كمال حسين  زينب صدقي  عزيزة حلمي 

أسرار الناس

الحاج عرفه حسانين(حسين رياض)يعيش مع والدته نرجس(فردوس محمد)وزوجته لطيفه(زوزو نبيل)وأبناءه الصغار حورية و سمير ونعمت. كان الحاج عرفه أمينا فى عمله وفى بيته وقد استدعاه ضابط القسم(عبدالعزيز سعيد)لأن منصور(فريد شوقى)ابن عم والده قد خرج من السجن توا وعليه فترة مراقبة يريد ان يقضيها تحت مسؤليته،وقد رحب الحاج عرفه بإستضافته،ردا لجميل والده عليه،بعد وفاة الحاج حسانين والذى قام بتربيته ورعايته. كان منصور قد ورث عن والده ٢٠٠ فدان اضاعها على القمار،واضطر للسرقه فدخل السجن. كسبت لطيفه اخيرا قضية وقف قديمه وربحت ٢٢ ألف جنيه،فطمع منصور فى ثروتها،فرمى شباكه حولها،وكان لديها الاستعداد للتمتع بمظاهر الحياة ورغدها،فإستجابت له،ولفق منصور قضية للحاج عرفه سجن بسببها عام،فهربت لطيفه مع منصور،وتولت الجدة نرحس تربية الأولاد،ولكن الابنة الصغيره نعمت تاهت منها،وعثر عليها الحداد(عبد العزيز احمد)فربتها زوجته سيده(ثريا فخرى)واحتفظت بالسلسلة الذهبية التى كانت فى رقبتها لعلها يوما تعثر على أهلها. خرج عرفه من السجن وعلم ماحدث فطلق زوجته لطيفه،التى عاشت مع منصور ينهل من ثروتها،وافتتح صالة للقمار مع شريكه سلامه(فاخر فاخر). بينما كبر سمير(شكرى سرحان) وتخرج من كلية البوليس،وكبرت حوريه(شريفه ماهر)وخطبها سلامه وهم لايعرفون أصله،وكبرت نعمت(فاتن حمامه)وساعدت الرجل الذى رباها فى عمله بالحداده وأحبت جارهم احمد(محسن سرحان)المنتسب لكلية التجاره ويعمل سائقا لفرن الحاج عرفه حسانين،الذى توسع فى عمله وجنى ثروة كبيرة. تعرض الحداد الى حادث فقد بصره وعمله ثم توفى وتولت نعمت إعالة نفسها وامها بالتبنى حيث عملت لدى خياطة،وتعرضت لموقف محرج بحرقها فستان الست لطيفه،وتم طردها من العمل واجتذبها سلامه للعمل فى صالة القمار،وساعدت لطيفه على انحرافها. اعترضت الراقصة سميره(سميحه توفيق)احد ضحايا سلامه على الإيقاع بنعمت، فتم طردها،فأبلغت البوليس،فقام الضابط سمير عرفه بمهاجمة الوكر،واكتشفت لطيفه ان نعمت ابنتها من خلال السلسلة التى برقبتها فهربتها قبل القبض عليها، وسقطت سلسلتها وعثر عليها سمير وعلم والده الحاج عرفه ان السلسلة تخص ابنته نعمت،فبحث عنها حتى وجدها،واكتشفت لطيفه خيانة منصور فألقت على وجهه ماء النار،فأطلق عليها النار وسقط المسدس من يده فقتلته به،وتخلصت حوريه من سلامه،وتزوجت نعمت من احمد. 
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)  حسن الإمام (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  حسين رياض  محسن سرحان  فريد شوقي  شكري سرحان  زوزو نبيل 

جزيرة الأحلام

سامى(كارم محمود)يترك زوجته سكرة(سعاد مكاوى)ويسهر مع أصدقاءه البحاره مشمش(على الكسار)وبندق(ابراهيم فوزى-چكله)يشرب معهم الخمر ويعود كل يوم بعد منتصف الليل سكرانا،فتتشاجر معه هى وحماته(مارى عز الدين)مما يجعله يسهر دائماً مع أصدقاءه هروبا من المنزل. وفى أحد الأيام تأخر عن العودة للمنزل فخرجت سكرة للبحث عنه،وعلمت انه ذهب مع أصدقاءه البحارة الى المركب التى يعملون عليها وصعدت الى المركب،وإختبأت بها لتضبطه مع النساء التى تظن أنه يسهر معهن،ولكن المركب أقلعت بهم،وقد اكتشف قبطان المركب(على عبد العال)وجود سامى على المركب وأعجب بصوته وغناءه،فوافق على وجوده معهم،ولكن القراصنة هاجموا المركب وقتلوا من فيها،وبعد معارك ضارية انفجرت على إثرها المركب،وقبل احتراقها تمكن الثلاثى سامى ومشمش وبندق من ركوب زورق وصل بهم الى جزيرة الاحلام،حيث قبض عليهم رئيس الحرس(رياض القصبجى)وقدمهم لكاهن الجزيرة (سراج منير)الذى قررحرقهم وأكلهم،ولكن اميرة الجزيرة(زمرده حقى)أعجبت بسامى فقررت تأجيل الإعدام،وأقامت علاقة غرامية بسامى،واعترفت له بأنها كانت مسافرة من مصر الى أمريكا لإكمال دراستها،ولكن طائرتها سقطت فى الجزيرة،وأعجب بها حاكم الجزيرة(عبدالوهاب المسيرى)وأراد الزواج منها،ولكن الكاهن أراد أن يستأثر بهالنفسه،فقتل حاكم الجزيرة بالسم،وحاول ان يتزوجها،ولكنها ترفضه وتصده دائماً وانهاسبق لها ان أحبت احد الغرباء،ولكنها اكتشفت انه متزوج فقتلته،وخاف سامى ان يخبرها إنه متزوج. تمكنت سكره من ركوب احد الزوارق ووصلت الى الجزيرة تبحث عن زوجها سامى،وتشاجرت مع الاميره،ولكن سامى اخبرها انها زوجة بندق. تمكن الكاهن من حبس سامى،وحاول ان يجبر الاميره على الزواج به مقابل إنقاذ سامى،ولكن الأميرة طلبت من سكره ومشمش وبندق سرقة السم من معمل الكاهن وقدمته له فى الشراب،وأخبرت أهل الجزيرة ان الكاهن هو الذى قتل حاكم الجزيره وحاول الكاهن ان يقتل الاميره،ولكن سامى تمكن من إطلاق الرصاص عليه فأرداه قتيلا،وعلمت الاميره بزواج سامى من سكره،فباركت زواجهما،وإستضافتهم حتى جاءت احد السفن للجزيرة وأقلت سامى وسكره ومشمش وبندق الى مصر وتركوا الاميره تحكم الجزيرة بعد ان ضحت بحبها .
ﺇﺧﺮاﺝ: عبدالعليم خطاب (مخرج )  أحمد عيسى (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسنين سرور (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: زمردة  كارم محمود  سراج منير  سعاد مكاوي  علي الكسار  إبراهيم فوزى (إبراهيم جكله) 

الجمعة، 24 فبراير 2017

وهيبة ملكة الغجر

وهيبة (كوكا) ملكة الغجر كانت طفلة صغيره خطفها عم قنديل (فؤاد الرشيدي) زعيم الغجر ورباها وضمها إلى عصابة الغجر لترقص وتغني في الموالد وكان محروس (عبدالعزيز محمود) مطرب الغجر يحبها ولكنها كانت تعتبره أخاها، كان أدهم بيه (زكي إبراهيم) يمتلك أرضاً يضع قنديل يده عليها ولكنه أقام دعوى ملكية عليه وكسبها وطرده من الأرض ولكن قنديل أراد اﻹنتقام فخطف ابنته الصغيره عزة (ميمي عساف) أثناء وجودها في المولد مع الغفير عليوه (عبد الحميد بدوي) فقام شريف أدهم (جمال فارس) الأديب بالإتفاق مع البوليس بحيله لإنقاذ أخته عزة بأن أخذ صديقه ورور (محمود شكوكو) وذهب إلى مضارب الغجر على أنهم قافله طبية وتعرف على وهيبة ومثل عليها الحب حتى دلته على مكان عزة وحررها ولكن قنديل قبض عليهم وحبسهم وعين رفاعة (رياض القصبجي) لحراستهم وتمكنت وهيبة من تهريبهم بعد أن وعدها شريف بالزواج، قبض البوليس على قنديل ورفاعه ودخلوا السجن، ذهبت وهيبة إلى شريف في بيته ولكنها قوبلت بإستهزاء من أمه (رفيعه الشال) وابنة خالته سلمى (عايده كامل) لفارق المستوى الإجتماعي ولكن شريف وعدها باللقاء عند العين في مضاربهم في الغد ولكنه لم يذهب إليها بل سافر للخارج لإستكمال دراسته، رحل محروس للقاهرة ليغني فيها ونجح وأرسل إلى وهيبة لتأتي إلى القاهرة ونصحتها صديقتها هند (وداد حمدي) بالذهاب لعلها تنجح وتغير من مستواها حتى تقترب من شريف فوافقت ولكنها كانت تنوي اﻹنتقام منه، تألقت وهيبة ورأى المخرج (محمود الزهيري) والمنتج (بترو طنوس) ومدير الدعاية (أحمد عامر) أن وهيبة من الممكن أن يكون لها شأن بتعليمها وتغيير شكلها وإختاروا لها إسم أشواق السمراء ونجحت وتألقت ومثلت العديد من الأفلام وأصبحت نجمة مشهورة، عاد شريف من الخارج وطلبوا منه أن يقابل الممثله أشواق التي سوف تقوم ببطولة روايته الأخيرة ولما شاهدها رأى فيها شبهاً من وهيبة وأحب أشواق وأراد الزواج بها ولكنه شاهد معها محروس فشك في الأمر فقرر الذهاب إلى مضارب الغجر للبحث عن وهيبة ليزيل الشك من نفسه وهناك سأل عنها هند التي قالت له إنها تنتظره عند العين منذ ثلاث سنوات وقابلها وذكر لها إستحالة الإقتران بها لفارق المستوى وتركها وذهب إلى أشواق وإتفق معها على الزواج وفي يوم الفرح إكتشف غياب أشواق وقد تركت له رسالة تقول فيها ان وهيبة خطفتها والمطلوب منه ٥٠٠ جنيه لتخليصها وحينما ذهب إلى وهيبه وأنكر حبه لها وأعطاها النقود من أجل تحرير أشواق، ولما شاهد أشواق وبثها حبه قالت له الحقيقه وأنها هي وهيبة فوافق على الإقتران بها ولكن قنديل الذي خرج من السجن قبض على الجميع وحاول قتل شريف ولكن البوليس حضر وخلص الجميع وتزوج شريف من وهيبة.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نيازي مصطفى (سيناريو وحوار)  بيرم التونسي (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: كوكا  عبدالعزيز محمود  جمال فارس  محمود شكوكو  فؤاد الرشيدي  رياض القصبجي

ورد الغرام

يطلب لطيف ابن عبدالغنى الرجل الثرى أن يتزوج من إلهام ابنة الثرى تيسير، ترفض إلهام هذه الزيجة، يطلق لطيف الإشاعات حول سلوك إلهام وعلاقاتها المتعددة مع الشبان، وغرامياتها الكثيرة، ولا يجد تيسير إلا أن يرفض قضية على عبدالغنى مطالبًا بتعويض كبير، ويرى عبدالغنى أن يبحث عن حل ليكسب به القضية، يتفق لطيف مع ابن خاله ماهر الذى يعمل فى مجال الطيران المدنى على تمثيل دور الحب الولهان والعاشق لإلهام، وأن يبدأ معها قصة حب إلا أن التمثيل انقلب إلى حقيقة فأحب ماهر إلهام بل طلبها للزواج، يعلم لطيف بذلك فيعمل على إفساد هذه العلاقة، يتفق مع إحدى صديقاته أن تمثل دور زوجة ماهر، وبالفعل تنخدع إلهام وتصدق أنها زوجة ماهر، ولكن الحقيقة فى النهاية تظهر ويتزوج ماهر من إلهام ويتنازل تيسير عن قضيته ضد عبدالغنى.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مخرج مساعد)  (المزيد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: هنري بركات (سيناريو )  بديع خيري (حوار)  (المزيد)
طاقم العمل: محمد فوزي  ليلى مراد  سليمان نجيب  سراج منير  نور الدمرداش  وداد حمدي 

أنا بنت ناس

ماتت نبيلة زوجة رضوان عبد العزيز (زكى ابراهيم) وتركت له إبنان عادل وزيزى والذين قامت أخته فضيلة (زوزو نبيل)بتربيتهما،بينما تزوج هو من سنية(زهرة العلا)إبنة الخادمة أم عبده (فردوس محمد) وأنجب منهانعمت،ولكن وكيل أعماله أمين أفندى (صلاح منصور) الذى لم يكن أمينا بالمره نهب أمواله حتى أوشك على الإفلاس،ولم يكتف بمانهبه بل حاول السطو على زوجته سنية، ولكنها صدته، وقد رآهم رضوان فظن أن هناك علاقة بين وكيل أعماله وزوجته التى حاول قتلها،فقام أمين بقتله وأخذسنية التى طاوعته من هول الصدمة فى سيارته وانطلق بها وشاء الله ان يموت الاثنان فى حادث للسياره. حاولت ام عبده ان تودع نعمت عندعمتها فضيله مع بقية إخوتها عادل وزيزى، ولكن فضيله رفضت وطردتهم، فأخذتها إلى بلدتها طنطا وعاشت معها ومع خالها عبده (محمد علوان)حتى كبرت نعمت (فاتن حمامه)وأصبحت شابة جميلة مطمع لكل أهل الحته. يضطر خالها عبده الخالى شغل للرضوخ للمعلم عتريس(عبدالعزيزخليل)خريج السجون والموافقة على زواجه من نعمت رغم رفضها. وفى يوم الفرح هربت نعمت الى القاهرة حيث تلقفها الجردل (محمد شوقى) وقادها لماخور أحد القوادات (رجاء عبدالحميد) ولكنها هربت منها، واحتمت بشيخ الجامع (عبدالحميدبدوى)ولكنهارأت أحد العساكر فخافت وهربت،وأصيبت بإغماءأمام أحد المنازل، ورأتها أمينه (إنشراح الألفى) ساكنة السطوح وأخذتها لحجرتها مع زميلاتها بائعات أوراق الياناصيب حيث عملت معهن، وكان يجاورهن عامل بسيط يدعى محمود (شكرى سرحان) ساعدها وتقرب إليها وعرض عليها حبه. كان زين (محمود شكوكو) فراش بلديات نعمت من طنطا ويعمل عند عادل(محسن سرحان)فى شركة المقاولات ويشترى من نعمت الياناصيب، وتتردد عليه كثيراً وتعرفت على عادل الذى أخذها لتعمل عند زوجته كوثر (سميحه توفيق) خادمة، ولكن كوثر أساءت معاملتها، فطلبت من زين ان يبلغ ستها ام عبده بعنوانها لتأتى لزيارتها، ولكن كوثر طردتها من الخدمة، فأخذها عادل لتعمل عند عمته فضيله وأخته زيزى (ماجده) التى أحسنت وفادتها وعاملتها بالحسنى. علمت كوثر بالأمر فتشاجرت مع عادل وطلبت منه طردهافلجأت نعمت الى محمودوتزوجته.أرسلت نعمت خطابا الى ستها تخبرها بعنوانها فوقع الخطاب فى يد عتريس الذى قرر ان يسافر للقاهرة ويحضر نعمت،وبالفعل حاول ان يقتل محمود بإغراقه فى النيل وإختطف نعمت وعاد بها الى طنطا. حضرت ام عبده وقابلت عادل لتسأله عن نعمت فشاهدت صورة رضوان بالمنزل وعلمت انه والد عادل فأخبرته ان نعمت أخته. تمكن زين من معرفة مكان نعمت فأبلغ عادل الذى حضر ومعه قوة من البوليس وتم تحرير نعمت والقبض على عتريس، وإلتئم شمل الإخوه وتم إنقاذ محمود من الغرق وعاد لأحضان حبيبته نعمت.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)  حسن عبدالوهاب (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فاتن حمامة  محسن سرحان  شكري سرحان  ماجدة  زوزو نبيل  سميحة توفيق 

الخميس، 23 فبراير 2017

ليلة غرام

في كفر الأشراف مركز قليوب تركت الأم (زوزو نبيل) إبنتها الرضيعة أمام المسجد حيث عثر عليها الشيخ عمران (زكي ابراهيم) وسلمها للمركز الذي سلمها بدوره لمركز رعاية الأيتام تحت إشراف عاصم أفندي (فتوح نشاطى) والمديرة (نجمة إبراهيم) التي أسمتها ليلى عبدالله وعهدت بها للمرضعة زينب (عزيزه حلمي)، وكان يشرف على الدار صحيا د.كمال الصفتي (محمود المليجى)وهو من كفرالأشراف، وكان يتمنى أن يتبنى ليلى لأن زوجته (زوزو حمدى)عاقر ولكنه خاف من عصبيتها، ظلت زينب ترعى ليلى حتى أصبحت طفلة جميلة (سهير فخرى) وأصيبت بالدفتيريا ورعتها زينب حتى شفيت وإنتقلت العدوى لزينب، وحينما أشرفت على الموت طلبت منها ان تتصل بإبنتها كوكب التي تسكن فى المنيرة، كبرت ليلى (مريم فخرالدين) وقد تعلمت التمريض وأخذها د.كمال لتعمل فى مستشفاه، وإجتهدت فى عملها مما أثار حفيظة الجميع فتآمرن عليها، إستأجرت ليلى حجرة في حي المنيره عند الست أم ثريا (فردوس محمد)ومرت عليها بائعة اللبن كوكب (ماجده) وعلمت أنها أختها فى الرضاعة فصادقتها دون ان تخبرها بسرها، علمت الممرضة سميرة (سناء سميح) أن ليلى من ملجأ فذهبت إليه وعلمت أنها لقيطة من كفر الأشراف، فحاكت وزميلاتها مؤامرة ضد ليلى، اذ أشاعوا في المستشفى أنها لقيطة ثم أخبروا د.كمال أنها تدعي أنه والدها في السر، مما دعاه لطردها من المستشفى، كانت ليلى قد تعرفت على الفقيه المعروف السيد الأمير (حسين رياض) أثناء إجراءه جراحة بالمستشفى فلجأت إليه وطلبت مساعدته في البحث عن عمل خارج القاهرة فألحقها بمستشفى المواساة بالإسكندرية، وفي نفس الوقت أخبرتها كوكب أنها ستتزوج وستذهب مع زوجها حيث يعمل في الفيوم. تعرفت ليلى على الدكتور رشدي عبد اللطيف (جمال فارس) ونمت بينهما عاطفة أثارت حقد الممرضة سعاد (سميحه توفيق)، تعددت لقاءات ليلى ورشدى وصارحها بحبه فذكرت له أنها يتيمة لا أهل لها، فعرض عليها الزواج، فإتصلت بالسيد الأمير الذي نصحها بقول الحقيقة، فقالت لرشدي أنها لقيطة، فلم يعترض وأخذها للفيوم لتتعرف على أبيه عبداللطيف (عباس فارس) وأمه(زينب صدقى) وذكر لهم انها إبنة أحد الأثرياء، كانت كوكب تعمل بالعزبة فأخبرتهم بحسن نية أن ليلى ممرضة، فسأل عنها الدكتور كمال وعلم أنها لقيطة فرفض زواجها من إبنه، ولكن رشدى صمم،ورفضت ليلى أن تحول بين الأب وإبنه وقررت الإبتعاد، ولكن السيد الأمير قابل عبداللطيف وأقنعه ان ليلى لا ذنب لها، وإذا كان يريد لها أبا فهو أبوها، وهو الفقيه الشهير المعروف لا يستنكف ان تكون ليلى إبنته، ووافق عبد اللطيف على زواج ابنه رشدى من ليلى وتم الزواج.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: صالح جودت (قصة وسيناريو وحوار)  محمد عبدالحليم عبدالله (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: مريم فخر الدين  جمال فارس  حسين رياض  عباس فارس  زينب صدقي  محمود المليجي 

الحب فى خطر

يعهد المخرج المسرحي بالإسكندرية بدور البطولة لإحدى العاملات التي تندمج في دورها اندماجًا كليًّا وتتقمص شخصية المحتالة التي تسطو على عقد ثمين من أحد المحال، ترتكب الجريمة بالفعل وتحاول الهرب للقاهرة، في الطريق تكتشف أنهم يبحثون عن سارق العقد فتضعه في جيب مطرب معروف. تذهب لمنزله لتسترده فيكتشف حلاوة صوتها فيلحقها بفرقته، يعثر على العقد فتصارحه بحقيقته، تتوطد علاقتهما ويتفقان على الزواج وهذا يسبب ضيقًا لإحدى ممثلات الفرقة التي تحبه فتدبر حيلة لإفساد الزواج. ويبدأ كل من المطرب والفتاة إثارة غيرة الآخر من خلال علاقات وهمية . . .ولكن تنكشف الحيل ويتم الزواج.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وحوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  صباح  إسماعيل يس  سميحة توفيق  وداد حمدي  عفاف شاكر 

ابن النيل

نشأ حميده (نادر جلال) صغيرا فى قرية من اعمال أسوان فى كنف أخيه الكبير ابراهيم (يحيى شاهين)وأمه مبروكة(فردوس محمد)ومن يومه دلوعه وكسول يتطلع لترك القرية ليعرف أين يصل القطار الذى يمر ببلدتهم. وكبر حميده (شكرى سرحان) ولم ينقطع حلمه بالسفر وقابل بلدياته الشيخ عماد (عمر الحريرى)الذى يدرس فى الأزهر فزاد شوقه لمصر. وتلاحقه الفتاة الساذجة زبيدة (فاتن حمامه) ويستغل حبها له ويواقعها. ظهرت بوادر الحمل على زبيدة وطلبت منه أن يسترها ويتزوجها،ولكنه رفض وضربها ولكن الشيخ ابراهيم علم بالأمر فأجبره على تصحيح خطأه بالزواج منها. قرر حميده بعد الزواج ترك القرية وأخذ"خلجاته" وركب القطار ولكن زبيدة تبعته وسقطت فوق قضبان القطار فخاف عليها وقفز من القطار وأنقذهاوعاد مرة اخرى.أشرفت زبيدة على الولادة وكانت عسيرة وأنجبت ولدا فرح به حميده فرحاً كبيراً،وقطعت زبيدة النفس وطلبت الداية (عزيزة بدر) طبيب المركز لخطورة الحالة وظن الجميع أن زبيدة قد ماتت، وقال حميده أن أجمل شئ فى حياتى قد ضاع فلماذا أبقى فى القرية، وترك الجميع وسافر الى مصر،بينما حضر الطبيب (عبدالمنعم سعودى) وأنقذ زبيدة وتماثلت للشفاء.استقبلت القاهرة حميده بالأحضان وسرقت حافظة نقوده،وبحث عن الشيخ عماد فى الأزهر وعندما عثر عليه خاف من مواجهته حتى لا يكتشف فشله فأثر تجنبه. نزل الشيخ ابراهيم لمصر لبيع المحصول والبحث عن حميده. تعرف حميده على المعلم خليل زكى (محمود المليجى) والراقصة سوزى (سميحة توفيق) وأوجدا له عملا لديهما،فقد كانوا يبحثون عمن ينقل لهم حقائب المخدرات ووجدوا بغيتهم فى حميده الساذج الذى نقل الحقيبة دون أن يعلم ما بها، وفى المرة الثانية علم أنه يحمل المخدرات فثار عليهم ولكن سوزى مثلت عليه الحب ليستمر فى العمل بهدوء،وجاءهم ماريو (أرماندو) الذى كان يعمل قبله، وتشاجرا ووقع ماريو مغشيا عليه، فأخبرت سوزى حميده بأنه قد مات، وأنهم سوف يتصرفون فى الجثة وذلك لتضمن خضوعه لهما. وجاء الشيخ ابراهيم فأنكره حميده ورفض مقابلته بناء على نصيحة من سوزى. وداهم البوليس الوكر وقبض على الجميع وطلبوا من حميده الصمت حتى لا يذكروا للمحكمة قتله لماريو، فخاف ولزم الصمت. وبعد الحكم عليه بثلاث سنوات شاهد ماريو فى قاعة المحكمة وأدرك المقلب. عين الشيخ عماد شيخا للسجن وقابل حميده واختلف مقصد الاثنين من الحضور لمصر هذا للعلم وذاك للفجر والفساد وهذه هى النتيجة خرج حميده من السجن وعاد لبلده بعد ان إجتاحها السيل وكاد إبنه أن يغرق فنزل الى الماء وأنقذه وهو لا يدرى أنه إبنه،وشاهد زبيده ولم يكن يعلم أنها على قيد الحياة وكأن الله كافئه على عودته.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )  محمد أبو يوسف (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نيروز عبدالملك (سيناريو وحوار)  يوسف شاهين (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شكري سرحان  فاتن حمامة  يحيى شاهين  فردوس محمد  محمود المليجي  عمر الحريري