الزواج السعيد

الدكتور شريف متزوج من الكاتبة الروائية نانا. تحدث الخلافات الزوجية دائما بينهما. شريف على علاقة بصديقتها ليلى. يذهب شريف لمؤتمر طبى بالخارج، مصطحبا معه ليلى على أنها زوجته، تلحق به زوجته لتصالحه، وتحدث العديد من المفارقات.

ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  إبراهيم فتحي (مساعد مخرج ثان)  

ﺗﺄﻟﻴﻒ: فيصل ندا (قصة وسيناريو وحوار)

طاقم العمل: شمس البارودي  حسن يوسف  صفاء أبو السعود  عماد حمدي  حسن مصطفى  عزيزة حلمي 

بمبة كشر

يتزوج الدبلوماسي محمود من الراقصة بمبه وينجبان طفلتهما ليلى، يجبره والده رأفت باشا على تطليقها ويأخذ الجد حفيدته لتربيتها، يسافر محمود الى الخارج . تصبح بمبه من ألمع الراقصات ويصبح بيتها ملتقى للباشاوات من بينهم رأفت الذي يهيم بها حباً دون أن يعلم حقيقتها يعود محمود الذي يفاجأ بعلاقة والده ببمبه، يموت الأب من الصدمة عندما يعلم حقيقة بمبه، تتزوج ليلى ويتزوج محمود من بمبه مرة أخرى ليعوضا سنوات الحرمان.

ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  سمير سيف (مساعد مخرج أول)  

ﺗﺄﻟﻴﻒ: جليل البنداري (مؤلف)  محمد مصطفى سامي (سيناريو وحوار)

طاقم العمل: نادية الجندي  سمير صبري  سعيد صالح  صفاء أبو السعود  حسين الإمام  خيرية أحمد

حبيبتى شقية جداً

الصول حسين ابو حسين المنياوى(محمدرضا)يعمل بإدارة المرور، التى يرأسها العميد حسين المنياوى (نظيم شعراوى) ونظراً للزمالة وتشابه الأسماء فقد أطلق العميد في السابق إسم إبنته حنان (خيريه احمد) على إبنة الصول (سهير رمزى) حينما ولدت، وبعد ان فقدت حنان إبنة الصول امها دللها، وألحقها بأرقى المدارس، لتعيش وسط أبناء الذوات، فخجلت من وضعها الاجتماعى، فإدعت انها إبنة العميد حسين المنياوى وانها تقطن فى منطقة راقية، بينما كانت تقيم فى منطقة شعبية، وكان هذا الادعاء يوقعها فى مشاكل كثيرة، كان يتقبلها العميد بصدر رحب لأنه كان يعتبرها مثل إبنته حنان الهبله والتى كان يتمناها ناجحة مثل إبنة الصول، التى كانت تتردد على نادى الجزيرة بمساعدة عسكرى الحراسة الذى كان يجامل الصول، وفى النادى كانت حنان معجبة ببطل التنس علاء الشوربجى (نور الشريف) وتغير من تهافت بنات النادى عليه، فأشاعت انه يطاردها وهى تصده، حتى وصلت الإشاعات لمسامع والد علاء الثرى محمود الشوربجى (سلامه إلياس) الذى أراد ان يُحد من نزوات إبنه، فأقدم على زواجه من ميرفت (ايناس سعودى) إبنة صديقه الدكتور زغلول (ابراهيم سعفان) وليتجنب علاء هذه الزيجه طلب من ابن عمه سمير (سمير غانم) البحث عن مصدر الإشاعة، وتوصلوا لحنان ابنة الصول وفشلت محاولتهم معها لوقف الإشاعات، ونظراً لتوريط الصول والعميد فى مزيد من المشاكل طلب الصول نقله لإدارة المرور بالاسكندرية، ولكن نظرا للأجازة الصيفية وذهاب الجميع للمصيف، فقد واصلت حنان علاقتها بزملاءها، وزادت حدة الإشاعات، واتفق علاء وسمير على أجبار الدكتور زغلول على فسخ الخطبة، وذلك بتأكيد الإشاعات ليظهر علاء وكأنه شاب فلاتى وقابل علاء إبنة الصول حنان وطلب منها ان تمثل معه انهم فى علاقة حب، وهددها بفضح سرها بعد ان علم انها ابنة الصول، ووافقت حنان، ونجحت الخطة وفسخت الخطبة، واراد والد علاء ان يلبى رغبة ابنه فى خطبة حنان المنياوى، وظن انها ابنة العميد، فتقدم لخطبتها، ليقع علاء فى براثن حنان الهبله ابنة العميد، والتى رحبت بعلاء وتمسكت به، واصبحت مشكلة علاء التخلص من الهبله، وزادت مشكلته بعد ان شعر بحبه لحنان ابنة الصول، ولجأ سمير للصول ليكذب حتى ترتدع ابنته وتكف عن الكذب، وذلك بأن يدعى انه والد العميد ويقابل الشوربجى ويفسح الخطبة، ولكن الشوربجى كشف الملعوب، وفهم الموضوع واراد الاشتراك فى علاج كذب حنان، ونجحت خطتهم فى عودة حنان لرشدها وافتخرت امام الجميع بأنها إبنة الصول، وقبل الشوربجى زواج ابنه علاء من حنان إبنة الصول، بينما وقع سمير فى براثن حنان الهبله إبنة العميد حسين المنياوى. 

ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  مصطفى جمال الدين (مخرج مساعد أول)  

ﺗﺄﻟﻴﻒ: فيصل ندا (قصة وسيناريو وحوار)  نيازي مصطفى (سيناريو)

طاقم العمل: نور الشريف  سهير رمزي  محمد رضا سمير غانم  نظيم شعراوي  خيرية أحمد 

شيء من الحب

شريف(نور الشريف)وعادل(عادل امام)صديقان يقيمان سويا بشقة واحدة، عادل فلاتى كل يوم مع واحده شكل،ويأتى بهن للشقة،مما يثير غضب شريف الذى يعيش فى رومانسية حالمة،إذ كان وهو صغير منذ ١٠ سنين يحب طفلة مثله اسمها إيناس فى بنى سويف،وكانوا يلعبون عروسه وعريس وإتفقوا على مواصلة الحياة سويا،ولكن فجأة سافرت مع أهلها،وظل يحبها ويبحث عنها ١٠ سنوات،وأخيرا عثر على إيناس(سهيررمزى). كانت إيناس تقيم مع إبنة عمها سلوى(لبلبه)وإبن عمها درويش(توفيق الدقن)الذى يكبرها فى السن كثيراً،وقد خرج منذ فترة قصيرة من مستشفى المجانين،ويقتنى كلبا شرسا وبندقية ويفرض عليهن سياجا،وممنوع الحب وممنوع الاقتراب. كان لشريف غريم يحب إيناس ويفرض نفسه عليها،وعندما رآه شريف يحاول إهانة إيناس تدخل لحمايتها،فنال علقة ساخنة،تحملها وذهب لها ليلا وتسلق شجرة تحت نافذة حجرتها ليسألها إن كانت مازالت تحبه،لكنه سقط من فوق الشجرة،ولما عاد للمنزل،حضر زوج المرأة التى تخونه مع عادل،فظن ان شريف هو العشيق فلقنه علقة كسرت عظامه. أراد عادل ان يعوض شريف عما أصابه،فقرر مساعدته على الزواج من إيناس،فإرتدى زيا نسائيا وذهب الى درويش مدعيا أنه والدة شريف،وطلب يد إيناس،لكن درويش فهم الملعوب،فطلب الزواج من أم شريف،واسقط فى أيديهم وظهر الملعوب،فقال شريف انه يحب ايناس،ولكن درويش انكر وجود الحب وأراد أن يثبت ذلك عمليا فدخل معهم فى رهان لمدة ١٥ يوم،يتم فيه زواج شريف من سلوى،ويتزوج عادل من إيناس،فإذا كان هناك حب نفر الازواج من بعضهما،ويتم زواج كل منهما من التى اختارها قلبه،ويتزوج درويش من زميلته فى المصلحة شفيقة(ميمى جمال)التى تطارده فى كل مكان. أما اذا ثبت عدم وجود للحب،وحدث وئام بين الجميع، تزوج درويش من إيناس إبنة عمه. تم الزواج الصورى،فطمع عادل فى إيناس،وطمعت سلوى فى شريف وقاوم المحبان شريف وإيناس،وتصارع شريف مع عادل،وتصارعت إيناس مع سلوى،واصيب الجميع بالاغماء،فأحضر درويش سيارة ليهرب فيها مع ايناس،ولكن الشغالة رحمة اتصلت بشفيقه وأفاقت الجميع،فأخذوا سيارة درويش وهربوا بها،فطاردهم درويش،ولكن لحقت به شفيقه وأجبرته على الزواج بها،بينما تزوج شريف من إيناس وتزوج عادل من سلوى،وانتصر الحب فى النهاية.

ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد فؤاد (مخرج )  أحمد شاهين (مخرج مساعد)

ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)

طاقم العمل: نور الشريف  سهير رمزي  عادل إمام  لبلبة  سيد زيان  عزيزة راشد 

صوت الحب

دكتور محسن عبد الشكور(حسن يوسف)أحب الممرضة منى(ورده الجزائرية)وتعاهد معها على الزواج، وسافرت برفقته لأوروبا ليحضر مؤتمرا طبيا يقدم فيه بحثا، ووصل خبر إرتباطه بمنى لأسماع برعى الحمش (حسن مصطفى) والد ميرفت (رجاء صادق) خطيبة محسن، والتى تم فرضها عليه تسديدا لديون والده عبد الشكور الزنكلونى (عماد حمدى) الذى كان بك سابقا، وصاحب ٥٠٠ فدان سابقا، ومكتمل الصحة سابقا، وتوجه له برعى وهدده، إما إتمام الزواج، وإما تسديد الديون، وكان عبد الشكور يعيش مع ابنه الخايب سامى (محمد العربى) طالب كلية الطب البيطرى الذى يقضى وقته مع شلة المراهقين من الجنسين ويهمل دروسه، ويعيش معه إبنته سلوى (حياة قنديل) التى تحب الدكتور البيطرى امين (اشرف عبد الغفور) ابن الحاج عبد الموجود (حسين عسر) خولى عزبة عبد الشكور سابقا، وقد نجح الدكتور امين فى استثمار علمه وخبرة والده وأقام مشروع تسمين عجول وتربية دواجن جعلتهم ميسورى الحال، ولكن الفارق الاجتماعى بين العائلتين جعل امين يتردد فى التقدم لسلوى، بينما كان عبد الشكور يعيش فى الماضى ويحتفظ بالنياشين والخدم ولايدفع حساب المكوجى، وكان خادمه لمعى (سعيد صالح) يقوم بكل اعمال المنزل وتساعده الخادمة زهرة (عزيزه راشد)، ولأنه يعتمد على زواج ابنه محسن من إبنة برعى لفك أزمته المالية، فقد ارسل له تليغرافا يعترض فيه على زواجه من الجربوعة التى معه فى الخارج، وطلب منه سرعة العودة، ووقع التليغراف بيد منى، فقررت العودة لمصر وتلقين عبد الشكور درسا فى ازالة الفوارق بين الطبقات، وحلت محل زميلتها الممرضة هاله (عفاف وجدى) فى رعاية عبد الشكور فى منزله، دون ان يعلم انها خطيبة إبنه الدكتور محسن، وقامت برعاية عبد الشكور والتقرب إليه وتغيير نمط حياته وأشعرته انه مازال شابا وأمامه العمر ليتمتع بحياته، ولمس فيها ثقافتها وإخلاصها وتفانيها فى عملها، فوقع فى غرامها، وكذلك أصلحت من احوال الواد الخايب سامى، الذى اهتم بدراسته وتمكن من النجاح بعد ان وقع فى غرامها، وعملت على تقريب وجهات النظر بين عبد الشكور والدكتور أمين، لإزالة الفوارق بين الطبقات، ووضحت لعبد الشكور ان المرء ليس بأصله بل بعمله، حتى وافق ان يزوج إبنته سلوى من الدكتور أمين إبن خولى عزبته السابق، ووصل الدكتور محسن من الخارج، وطلبت منه منى إخفاء علاقتهما حتى تقنع عبد الشكور بأنها جديرة بالإنتساب لأسرتهم، ولكن لم يوافق عبد الشكور على زواج ابنه من منى، التى فقدت الامل وتركت المنزل، وصمم د.محسن على زواجه من منى، التى اختفت، وإفتقدها الجميع، وبحثوا عنها فى كل مكان، حتى عثروا عليها وأعادوها للمنزل وتزوجت من الدكتور محسن. 

ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  شريف حمودة (مخرج ) 

ﺗﺄﻟﻴﻒ: عدلي المولد (قصة وسيناريو وحوار)

طاقم العمل: وردة  حسن يوسف  عماد حمدي  محمد العربي  أشرف عبدالغفور  حسن مصطفى 

البحث عن فضيحة

سافر المهندس مجدي (عادل إمام) إلى القاهرة ليعمل بشركة مقاولات ووصاه والده (حمدي سالم) بانتقاء عروسة من مصر لتحسين النسل فى العائلة، وتعرف على المهندس سامي (سمير صبرى) ذو الخبرة النسائية، وطلب منه البحث عن عروسة، فنصحه بالذهاب إلى النادي، حيث شاهد فتاة جميلة (ميرفت أمين) فوقع اختياره عليها، ونصحه سامي بمعرفة حالتها الاجتماعية حتى لا يحدث له ما حدث لعبد العظيم (چورچ سيدهم) الذى شاهد فتاة جميلة (نوال أبو الفتوح) فذهب لخطبتها من والدها (صلاح نظمي) الذى ألقاه من فوق السلم لأنه زوجها. وعرفوا أن الفتاة اسمها حنان وغير متزوجة وتعيش مع أبيها فهمي بيه (يوسف وهبي) وأمها (ميمى شكيب) التى تريد تزويجها من ابن أختها ريكو (ناجى أنجلو) لأنه غني. نصحه سامي بإلقاء نفسه أمام سيارتها للتعرف عليها ففعل، ولكنها ثارت عليه، وشاهده بعضا من شباب النادي فلقنوه درسا لا ينساه. اتفق سامي مع شاب ضخم (محمد الحلو) ليتحرش بحنان ويضربه مجدي مقابل ١٥ جنيه ولكن تأخر وصوله وتحرش بها شاب آخر حاول مجدي ضربه فنال علقة ساخنة، ولكنه لفت نظرها مما أسعده. وأقيمت حفلة بالنادي وتعرف على حنان وبادلته الإعجاب والحب واتفقا على الزواج، وأراد أن يحضر عائلته لخطبة حنان، ولكن سامي نصحه بالذهاب بمفرده أولا حتى لايحدث له ما حدث لعزيز (محمد عوض) الذى أحضر كل عائلته لخطبة منى (أنجيل آرام) من والدها (سيد إبراهيم) في وجود كل عائلتها وحدث خلاف ومات العريس. ذهب مجدي بمفرده فطردته والدتها، فقرر إحضار رجلين من البلد لخطف حنان، فحذره سامي أن يحدث له ماحدث لصابر (توفيق الدقن) الذى أرسل اثنين لخطف محبوبته دوسة (سلوى محمود) فخطفوا بدلا منها والدتها (فتحيه علي) مما أصابه بصدمة عصبية وأصبح نزيلا بمستشفى المجانين. نصحه سامي بالبحث عن فضيحة مثل التي فعلها فكري (أحمد رمزي) الذي ذهب لخطبة محبوبته سناء (زيزي البدراوي) فرفض والدها (عماد حمدي) ووالدتها (زوزو ماضي) لأنه ما زال في بداية الطريق لا يستطيع شراء شقة وسيارة، فصعد إلى حجرة سناء ليلا وأدار حوارا متفقا عليه مع سناء على مسمع من والديها فهموا منه أنها حامل من فكري، فتمسكوا به ورجوه أن يتزوج ابنتهم. قرر مجدي أن يصعد إلى حجرة حنان ليلا، ولكن المعلم أبو سريع (محمد رضا) خولي العزبة حضر ومعه زوجته (عواطف رمضان) وابنته مسعدة (نبيله السيد) لتزور الأولياء حتى تتزوج، ونامت مكان حنان، التى أسرعت الى سامي لتخبره، لكنه كان قد صعد إلى غرفتها هو ومجدي بالفعل. رأى مجدي مسعدة فاختبأ فى الدولاب، ودخل سامي فأمسكت به مسعدة، وهدده أبو سريع بالزواج من مسعدة أو الموت، ففضل الموت، وتزوج مجدي من حنان.

ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  محمد الهوارى (مساعد مخرج ثان)  

ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (القصة عن فيلم (دليل الرجل المتزوج))  فاروق صبري (سيناريو وحوار)

طاقم العمل: عادل إمام  ميرفت أمين  سمير صبري  يوسف وهبي  أحمد رمزي  عماد حمدي 

المرأة التي غلبت الشيطان

شفيقه خادمة دميمة يعملها الناس بقسوة شديدة والكل يتندر عليها، تقع فى غرام الصحفى محمود الذى لا يشعر بها ويحب إحدى الممثلات، تتفق مع أدهم حفيد إبليس أنها تستطيع ان تعطيه روحها كى يتصرف فيها كيفهما شاء مقابل أن تتحول إلى ميليونيرة جميلة ولتكن لفترة عشر سنوات تصبح بعدها ملكًا للشيطان، تتحول شفيقه إلى مليونيرة جميلة، بل رائعة الجمال، وتبدأ فى الانتقام من الماضى فى صور الذين عاملوها بقسوة عندما كانت خادمة دميمة، لكنها تتجاوز الجميع فيما عدا الصحفى محمود الذى تحبه حبًا كبيرًا. تبدأ فى مطاردته، لكنها تنهار تمامًا عندما ينتحر هذا الصحفى، فتقرر التوبة والحج، يحاول الشيطان ان يذكرها بالعهد الذى قطعته على نفسها، لكنها تستطيع أن تحرقه بقوة إيمانها عقب عودتها من الحج.

ﺇﺧﺮاﺝ: يحيى العلمي (مخرج )  كمال رزق (مخرج مساعد)

ﺗﺄﻟﻴﻒ: توفيق الحكيم (مؤلف)  يحيى العلمي (سيناريو وحوار)

طاقم العمل: شمس البارودي  نعمت مختار  عادل أدهم نور الشريف  سهير الباروني  حياة قنديل 

امرأة من القاهرة

بعد أن يتم الطلاق بين منى (ماجدة الخطيب) التي تعمل في إحدى المصالح الحكومية، ورؤوف الشاب الوصولي، تتم خطبتها لشريف (سمير صبري) صاحب شركة السياحة التي تذهب للعمل بها، تفاجأ بعزمه على الهجرة بعد وقوع نكسة 1967 فترفض مصاحبته وينفصلان، ثم تتوطد علاقتها بالدكتور محمود (محمود ياسين)؛ زميلها السابق في الجامعة.

ﺇﺧﺮاﺝ: محمد عبدالعزيز (مخرج )  أحمد يحيى (مساعد المخرج)

ﺗﺄﻟﻴﻒ: أحمد بهجت (مؤلف)

طاقم العمل: محمود ياسين  ماجدة الخطيب  حمدي أحمد  سمير صبري  شكري سرحان  صلاح قابيل

الاصيل

حسن(صلاح قابيل) وعلى (سيد زيان) صديقان يسكنان سويا فى شقة كبيره ويعملان عند الحاج مأمون (عبد العظيم كامل) صاحب ورشة لصناعة الأحذية ولهم صديق هو توفيق (توفيق الدقن)لا يستطيع الزواج من خطيبته لواحظ (رويدا علام) لأنه لم يعثر على شقه مناسبه بل وجد حجره فوق سطوح احد المنازل لم توافق عليها خطيبته فأظهر حسن معدنه الأصيل وأعطاه شقته الكبيره ليتزوج فيها بينما أخذ هو وعلى حجرة السطوح حيث يتعرفان على نواعم (مرفت امين) ونرجس (ليلى جمال) ابناء اخت صاحب دالعماره المعلم ابو الوفا(محمد رضا) الجزار. تولت نواعم ونرجس العناية بالسكان العزاب وأمدوهم بالطعام وحدث تقارب شديد ثم صار حبا. افلس صاحب الورشه التى يعمل بها توفيق واصبح خالى شغل وأمده حسن بالمال حتى يجد عملا ثم توسط له عند الحاج مأمون ليعمل فى ورشة الأحذية مكان سعد (وفيق فهمى) المتغيب دائماً. تركت لواحظ المنزل لتوفيق لأنه لم يحضر الثلاجه والبوتاجاز. سافر الحاج مأمون صاحب الورشه وكلف حسن بتولى الإداره مكانه حتى يعود وحصل حسن بعض المال من الزبائن ولكن توفيق الخسيس سرقهم منه بمساعدة سعد. عرض المعلم ابو الوفا على حسن ان يعوضه ببعض المال ليسدده لصاحب الورشه ولكن حسن رفض وحينما علم الحاج مأمون بضياع النقود استعرض ربه وسامح حسن لأنه كان يثق فيه. تقدم حسن وعلى للمعلم ابو الوفا وخطبها نواعم ونرجس واستغل توفيق الموقف وأخبر الحاج مأمون ان حسن لم تسرق منه النقود ولكنه صرفهم على خطبته لنواعم مما دعا الحاج مأمون لطرد حسن وعلى من ورشته وحل محلهم توفيق وسعد. اظهر توفيق خسته مع سعد ولم يعطيه نصيبه من النقود المسروقة. مرض سعد فذهب اليه حسن واحضر له طبيبا وأعطاه نقوداً مما أثر فيه وأيقظ ضميره. تعاطفت نواعم ونرجس مع حسن وعلى وباعوا مصاغهم لكى يفتتحوا ورشه ومعرض للأحذية سرعان ماكافئهم المولى عز وجل بنجاحه. بينما ظهرت خسة توفيق مع الحاج مأمون حيث سرق إيرادات الورشه لشراء الثلاجه والبوتاجاز وفى نفس الوقت اعترف سعد للحاج ان توفيق هو الذى سرق نقود حسن وانه ساعده ولكنه ندم وتم إبلاغ البوليس والقبض على توفيق وشهدت عليه لواحظ. ذهب الحاج مأمون الى معرض حسن وعلى واعتذر لهم وعرض عليهم الشراكه فرحبوا به وأقيم فرحاً كبيراً لزواج حسن ونواعم وعلى ونرجس.

ﺇﺧﺮاﺝ: عبدالرحمن شريف (مخرج )  سيد توفيق (مساعد مخرج)  

ﺗﺄﻟﻴﻒ: أنور عبدالله (قصة وسيناريو وحوار)  محمد حلاوة (تأليف اغانى)

طاقم العمل: ميرفت أمين  صلاح قابيل  محمد رضا توفيق الدقن  ليلى جمال  سيد زيان