الأحد، 18 يونيو 2017

السماء لا تنام

جمال مهندس شاب يعمل عند شكري بك المقاول الثري المنحرف. يربط الحب بين نادية سكرتيرة شكري وجمال، تتقابل زينات زوجة شكري بجمال فتعجب به، وتكتشف علاقته بنادية فتهددها بطردها من العمل، حتى تبتعد عن جمال. تعترف نادية لجمال أن شكري اعتدى عليها وتتوالى الأحداث .
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: صالح جودت (اقتباس وحوار)
طاقم العمل: لولا صدقي  صلاح منصور  عباس فارس جمال فارس  مريم فخر الدين  إبراهيم عمارة 

السبت، 17 يونيو 2017

قدم الخير

مرزوق سعيد(اسماعيل ياسين)صاحب تياترو سيئ الحظ، دائما يجد العضم فى الكرشة، ويعانى من سوء حظه، حتى هبط عليه صديقه المطرب اللبنانى إحسان (محمد سلمان) ليعرض عليه العمل معه بالتياترو، ولكن لم يخجل الحظ وينعدل، فلم يحضر العرض سوى متفرج واحد(عبدالغنى النجدى) معه دعوة، وانفرج الحال عندما جاءهم الثرى البخيل مسعود بيه الفنجرى (محمود المليجى) يطلب منهم احياء حفل عيد ميلاد ابنته سميحه (منى)، ويستضيف مرزوق صديقه احسان بمنزله الذى لم يدفع إيجاره، ولحظهما السيئ يموت ابراهيم الفنجرى شقيق مسعود بيه فألغيت الحفلة، ولكن مبروكة (شاديه) الخادمة التى كان يربيها المرحوم ابراهيم، حضرت لمنزل مسعود بيه، كما أوصاها مخدومها ابراهيم قبل موته، ولكن مسعود بيه وزوجته قمر (علويه جميل) وابنهما محسن (نور الدمرداش) طردوا مبروكة من المنزل للشارع، ليقابلها إحسان ومرزوق ويعرضان عليها العمل فى التياترو مطربة، وكانت مبروكة قدم الخير عليهما، ونجح التياترو وسددوا ديونهم، وأصبح حالهم عال العال، وأحب إحسان مبروكة وخطبها، ولكن جاء المحامى (عبدالبديع العربى)لتنفيذ وصية المرحوم ابراهيم والبحث عن مبروكة لأن الأوراق اثبتت انها إبنة ابراهيم الفنجرى والتى انجبها من زوجته إبنة ناظر عزبته التى تزوجها سرا، وقد أوصى بكل ثروته لصالح ابنته مبروكة وهى عبارة عن نصف مليون جنيه بالبنك، وألفين فدان، على ان تؤول الثروة لأبناءها، فإذا لم تنجب تؤول الثروة لعمها مسعود بيه، ولذلك كلّف مسعود خادمه عبده (رياض القصبجى) بالبحث عن مبروكة والتخلص منها، ولكن فشل عبده فى قتل مبروكة، فأحضرها للمنزل، ريثما يفكر لها فى مصيبة، وطلب منها عمها الإقامة بمنزله ومنعها من مقابلة احسان ومرزوق، وحاولت قمر هانم قتل مبروكة، بفتح شباك حجرة نومها ليلا، لتصاب بإلتهاب رئوى، ولكن ابنها الصايع محسن الذى حضر متأخرا ولم يجد مفتاح المنزل، قفز من الشباك المفتوح وأغلقه وراءه، وكانت سميحه مخطوبة لسمير عزت (عمرالحريرى) والذى انتهك عذريتها وحملت منه، ففسخ الخطبة بعد علمه بذهاب الثروة لمبروكة، وسمعت مبروكة الحديث، فقابلت سمير واشترته بمبلغ ١٠ آلاف جنيها، وأخذت منه إقرار بما فعل مع سميحه، وتعهده بالزواج منها خلال أسبوعين، كما سعى محسن لسرقة ابيه الذى منع عنه المصروف بسبب سهره بالكباريهات ولعبه القمار، ولكن والده ضبطه وطرده من المنزل، وفكر محسن فى قتل والده، ولكن مبروكة امدته بالمال الذى يحتاجه وأخذت منه المسدس، وقد أحضر مسعود بيه ثعبانا لقتل مبروكة ليلا، واختبأ تحت السرير عندما حضر احسان ومرزوق لإنقاذ مبروكة، ولكن الثعبان لدغ مسعود، وكاد يموت لولا ان مبروكة انقذته، وعاد مسعود لرشده واعترف لمبروكة بما فعل بها واستسمحها، ووافق على زواجها من إحسان. 
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  سعد عرفة (مراقب السيناريو) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  محمد سلمان  إسماعيل يس علوية جميل  محمود المليجي  منى 

الأستاذة فاطمة

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حيث تفتتح فاطمة (فاتن حمامة) مكتبًا للمحاماة. يرفض خطيبها (عادل): (كمال الشناوي) الموافقة على عملها لعدم إيمانه بقدرتها على النجاح وعدم قدرة المرأة على العمل كمحامية، فتتحدى رأيه لتثبت له أنها متفوقة. تشتد المنافسة بينهما إلا أن فاطمة لم تكن ناجحة كمحامية ويتفوق عليها خطيبها. يُتهم عادل في جريمة قتل لوجوده في مكان الجريمة. يطلب عادل من فاطمة أن تتولى الدفاع عنه رغم أنها لم تمارس المهنة بطريقة جدية، وتضع فاطمة كل جهودها لإثبات براءته. يساعدها في ذلك والدها ووالد خطيبها وبعض من أهالي الحي، تكلل مجهوداتهم بالنجاح إذ تتمكن من معرفة القاتل والباعث على الجريمة ويصدر الحكم ببراءة خطيبها ويتزوجان.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  حسن نعمة الله (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي  فاتن حمامة  عبدالفتاح القصري  عبدالوارث عسر  رياض القصبجي  سعيد أبو بكر 

الجمعة، 16 يونيو 2017

أموال اليتامى

أسرة يتوفى عائلها تاركًا زوجته وابنته الطالبة بالجامعة تحت كنف ابنه من زوجته الأولى فيعاملهم بقسوة ، ويبدد أموالهم - خاصة أموال أخته وذلك بصفته وصيًّا عليها - على ملذاته. تساق للأم وابنتها أسرة طيبة تأخذ بيدها وتحد من أطماع الابن. وأخيرًا يتم لها النجاح وينال الابن جزاءه .
ﺇﺧﺮاﺝ: جمال مدكور (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: جمال مدكور (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  أمينة رزق  محمود المليجي شكري سرحان  زوزو شكيب  عبدالعزيز أحمد 

مصطفى كامل

أثناء ثورة ١٩١٩ وفى مدرسة مصطفى كامل وقف احد التلاميذ يعترض على درس التاريخ فى الفصل وباقي الشعب ثائرًا في الشوارع، فتذكر الأستاذ رشدي (حسين رياض) عندما وقف التلميذ مصطفى كامل أمامه عام ١٨٩١ يعترض على إسلوب إدارة المدرسة وقال له أن إدارة المدرسة في يد المدير الإنجليزي أما عقول التلاميذ ففى يدك أنت، إننا نحتاج الى زعيم جرئ يزيل الغشاوة عن عيون الامة، وخشى الأستاذ رشدي عواقب الكلام خارج المقرر فطلب من مصطفى كامل أن يصحبه إلى منزله، وهناك تعرف على نبيلة (ماجدة) إبنة الاستاذ رشدي والتى أعجبت بأفكاره وحماسه الوطني. بعدها إلتحق بمدرسة الحقوق التى يسيطر عليها الإنجليز ويحشرون عقول طلابها بما يفيد أغراضهم، فترك المدرسة وسافر إلى فرنسا لدراسة الحقوق رغم إعتراض والدته (أمينه رزق)، حيث أن إبنها الأكبر على (محمود المليجي) ضابط الجيش يعمل بالسودان، وفى جامعة تولوز إستطاع أن يؤدى إمتحان السنتين فى سنة، وعاد سريعًا إلى مصر قائلًا: "لو لم أكن مصريًا لوددت ان أكون مصريا". وبدأ يخطب في الجموع ليحثهم على الكفاح من أجل الاستقلال، حتى ضج منه كرومر (أحمد درويش) المندوب السامي البريطاني، وأراد الانتقام منه، فحاكم شقيقه بتهمة الهروب من الجيش، وأدخله السجن، ولكن مصطفى قابل الخديوي فعفا عن شقيقه وأخرجه من السجن رغم أنف كرومر، الذي حاول تجنيد مصطفى نفرًا بالجيش لمنعه من إثارة الشعب ولكنه فشل، عمل مصطفى على إنشاء مدارس حرة لا تتبع الإنجليز فى إدارتها، كما أنشأ جريدة اللواء لتكون منبرًا لمقالاته ومقالات كل الوطنيين وبدأ الشعب يلتف من حوله وأنعم عليه السلطان برتبة الباشوية وأصبح أصغر باشا فى مصر، وسعت أمه لكي يتزوج من نبيلة ولكنه ورغم إقتناعه بها إلا أنه نذر نفسه للجهاد من أجل معشوقته الوحيدة مصر. تخلت فرنسا عن مساندتها لمصر بإتفاق مع انجلترا مما أصابه بأزمة قلبية سافر على إثرها إلى فرنسا للعلاج وهناك وصلته أخبار حادثة دنشواي التى أعدم فيها عدد من الفلاحين وحكم على آخرين بالمؤبد غير من تم جلدهم، ونفذ الحكم بالإعدام والجلد ببلدة دنشواى أمام الأهالي. سافر مصطفى كامل إلى إنجلترا وهاجم كرومر هناك مما أدى الى سقوطه وعزله من مصر فالحرية قبر لكل طاغية، وأفرج عن المسجونين من أهالي دنشواي. أنشأ مصطفى كامل الحزب الوطني بهدف الجلاء وإستقلال وادي النيل، وإندفع الشعب المصرى للإنضمام للحزب الذي إختاروا له مصطفى كامل رئيساً مدى الحياة، ولكن القدر لم يمهله، فبعد أن أصدر جريدة اللواء باللغة العربية والانجليزية والفرنسية، أسلم الروح عن عمر يناهز ٣٤ عامًا.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فتحي رضوان (الرواية)  أنور أحمد (سيناريو) 
طاقم العمل: أنور أحمد  أمينة رزق  ماجدة  محمود المليجي  زينب صدقي  عبدالعزيز خليل 

الخميس، 15 يونيو 2017

أنا وحدي

تهرب نوال(ماجده)من طنطا ومن زوج امها ايوب(عبدالحميدزكى)، وتترك اختها (ثناء)، و(سعاد محمد) وامها (فيكتوريا حبيقه)، وتذهب الى القاهرة حيث تعمل في مشغل للملابس الحريمي، وتتعرف على زميلتها عفاف(منى)، وتعيش معها ومع امها(ثريا فخرى)، يوافق ايوب على زواج ثناء من القروي عوض عوضين (لطفى الحكيم) ويأخذ منه المهر،فتهرب ثناء الى القاهرة، وتلجأ لأختها (نوال) لتساعدها على إيجاد عمل حيث انها تتمتع بصوت جميل، وتريد العمل كمغنية،ولكن مسئول الاذاعة(عبدالعظيم كامل) يطلب منها المرور بعد شهر ليسمع صوتها،فينصحها الاستاذ حمزة البهلوان (عبدالرحيم الزرقانى)جارهم الممثل الذي لم يجد حظه،بأن يعززوا موقفهم حتى يسعى الآخرين اليهم، فذهبت عفاف بإسطوانة عليها صوت ثناء، واسمعتها لصاحب الكازينو حافظ بك محفوظ (فاخر فاخر)، ومسئول الدعاية كركر الحزين (نورالدمرداش) الذين رحبوا بصوتها، ولكن عفاف أخبرتهم ان والدهم محافظ جداً ولن يوافق على ان تصبح اختها مغنية، فإذا أرادوا ان يستفيدوا بها عليهم إقناعه. قام حمزه بالاتصال بزميلته القديمه قرنفلة (ميمى شكيب) التى كان يمثل معها دور آرمان في رواية غادة الكامليا وتقوم هى بدور مارجريت، واتفق معها ان تمثل دور الام، ويمثل هو دور الاب، واستأجروا فيللا فخمة لمدة شهر، واكتشفوا ان جارهم احسان(عمر الحريرى)ابن المليونير(زكي ابراهيم)قد اعجب بنوال بينما صديقه عاطف(صلاح نظمى) اعجب بعفاف. تمت المقابلة مع محفوظ والعائلة وبذل محفوظ جهدا لإقناع الوالد بالموافقة على احتراف ثناء للغناء، واقتنع اخيراً وكتبوا العقود واستلموا عربون وجاء ميعاد حفل الافتتاح والجميع لا يمتلك ملابس مناسبة، فقامت نوال بإستعارة فساتين سهرة من المشغل من وراء المشرفة (مارى عزالدين)، وحضروا الحفل،واكتشف صاحب المشغل(عباس رحمى)اختفاء الفساتين، ولماحضرت (نوال) رفض أخذ الفساتين بعد ان ارتدوهم وطلب ثمنهم، وفى نفس الوقت اكتشف محفوظ حقيقة ثناء وعائلتها،فراود (نوال) عن نفسها، فلما رفضت اخبر احسان وعاطف بالحقيقة،فقطعوا صلتهم بالبنات. اتصلت نوال بمحفوظ، وأعلنت موافقتها على ان تسلم له نفسها مقابل ان يسدد ديونهم،ويكون ذلك بعد الحفلة الكبرى لأختها (ثناء)، ووافق محفوظ، ويوم الحفلجاء (ايوب) لإخذ ثناء، ولكن كركر الحزين تزوجها وأنقذها من زوج امها، وتناولت نوال الأسبرين منتحرة حتى لاتفي بوعدها لمحفوظ، ولكن عفاف أخبرت احسان وعاطف بالحقيقة وقاموا بإنقاذها، وقام الجميع بضرب محفوظ وتزوج عاطف من عفاف وإحسان من نوال، وتزوج أرمان من مارجريت بالعند فى إسكندر ديماس.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  أحمد فاروق (ملاحظ السيناريو)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (حوار)  يوسف عيسى (قصة)
طاقم العمل: سعاد محمد  ماجدة  منى  ميمي شكيب  عبدالرحيم الزرقاني  عمر الحريري 

الدم يحن

عبدالرحمن رشدى(حسين رياض)الثرى المعروف ماتت زوجته وتركت له ابنته الصغيرة سلوى(ناديه الشناوى)فتزوج من سعادهانم(ميمى شكيب)ومعها ابنتهاالصغيرة ألفت (تهانى رامز).فرقت سعاد بين البنتين،وعاملت ابنة زوجها بقسوة شديدة،وأثارت والدها عليها،فلم تجد سلوى صدرا حنونا،فهربت وتلقفتها ام على(خيريه خيرى)وباعتها الى المعلم جليجل المدق(محمود المليجى)بعد ان احتفظت بالسلسلة التى فى رقبتها وعليها صورة امها. اتصل المدق بوالدها وطلب فدية ١٠ آلاف جنيه وحذره من إبلاغ البوليس ولكن سعاد حرضته على إبلاغ البوليس لتتخلص منها،وبالفعل رأى المدق البوليس فأبلغ والدها انه لن يراها مرة اخرى. ربى جليجل الطفلة بعد ان اسماها لوزه،وعلمها السرقه،وبعد ان كبرت(درية احمد)اشتركت مع زميلتها شراره(هند رستم)فى التخفى كبائعات اوراق ياناصيب،بينمايسرقن محافظ الناس،ولكن لوزه كانت تمتنع عن سرقة اصحاب العيال،والحاجات،مما جعل جليجل يقسو عليها،فقررت الهرب والذهاب الى ام على وأخبرت شراره بذلك،وفى الطريق لأم على صدمتها سيارة بقيادة مبروك (اسماعيل ياسين)سائق عبد الرحمن رشدى،وساعدها على الوصول لأم على،ولكنها لم تجدها فدعاها لقضاء ليلتها فى حجرته الملحقة بفيللا عبد الرحمن،وعندما رأتها سعاد اخبرها مبروك انها الخادمة التى ارسلها مكتب المخدم،فألحقتها بالعمل فى منزلها لتخدمها وابنتها،فعملت لوزه خادمة فى منزل والدها،وايضاً عاملتها سعاد بقسوة،بينما ابنتها ألفت(سميحه أيوب)تتمتع بثروة والدها.شاهدت لوزه الست سعاد فى احضان رشدى(محمد الديب)صديق عبد الرحمن،فخافت سعاد منها،ولفقت لها تهمة،ولكن عبد الرحمن لم يقتنع،ووقف بجوار لوزه التى طالبته ومعها مبروك بأن يكون هو سيد البيت،ولا يستسلم لسيطرة زوجته،والتى برعت مرة اخرى فى تلفيق تهمة سرقة الى لوزه،وأبلغوا البوليس،وما ان عرف رشدى انها ابنة جليجل صديقه فى عصابة المخدرات،حتى اخبره بمكانها،والذى تسلمها من النيابة وحبسها فى مقر عصابة رشدى،الذى طلب من جليجل قتل عبد الرحمن،فقام بدعوته لحفل فيه خيل أصيل،وذلك لما علم ان عبد الرحمن يهوى الخيل،واتفق مع دنجل(حسين عيسى) ان يقتله فى الحفل،ولما سمعت لوزه بالمؤامرة،أرسلت صاروخ(لطفى عبدالحميد)صبى الخماره برسالة الى مبروك تخبره بمكانها،فتنكر فى زى ضابط ومعه بواب الفيللا وخلص لوزه من محبسها وأسرعوا لمكان الاحتفال،وأمسكت لوزه بيد دنجل وهو يطلق النار فأصابت الرصاصة جليجل الذى اخبر لوزه قبل موته ان عبد الرحمن هو والدها وان رشدى وسعاد تآمرا لقتله،فأبلغ عبد الرحمن البوليس وزوج لوزه الى مبروك.
ﺇﺧﺮاﺝ: عدلي خليل (ملاحظ السيناريو)  إبراهيم السيد (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد زيادة (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: درية أحمد  حسين رياض  إسماعيل يس ميمي شكيب  محمود المليجي  سميحة أيوب 

الأربعاء، 14 يونيو 2017

على كيفك

يمتلك الدكتور كمال(كمال حسين)مستشفى خاص لعلاج الأمراض العصبية، واراد ان يدمج المرضى مع الأصحاء ليساعدهم على الشفاء، فأقام حفلات شاى دورية يحضرها العقلاء، وفى إحدى الحفلات، قام بدعوة عمه صابر (زكى ابراهيم) وإبن عمه عادل (محسن سرحان)، ومعهم السكرتير حسنى (اسماعيل ياسين)، كما دعت سعاد (عايده كامل) زوجة د. كمال صديقتها ليلى (ليلى فوزى) التى حضرت مع عمها المطرب القديم وجيه المقطقط (عزيز عثمان)، وحدث سوء تفاهم إذ ظنت ليلى أن عادل هو المجنون أنطونيو، فإدعت انها كليوباترا لتأمن غضبه، غير ان د.كمال استدرك الموقف وأصلح سوء التفاهم، وشعر عادل بعاطفة نحو ليلى، فتقدم للزواج بها، ولكن ليلى رفضت فى البداية، لسابق خطبتها لشاب كان كلما حدد ميعاد للزواج لا يأتى، إما لنسيانه أو انشغاله بلعب القمار أو كان فى حالة فقدان وعى من أثر الخمر، ولكن صديقتها سعاد أقنعتها بالموافقة، وفى يوم الزفاف تعطل عادل وسكرتيره حسنى عن الحضور بعد صدم عادل للفتاة الحامل فيفى (نجاح سلام) ونقلها لمنزل الفلاح عويس (عبد الحميد زكى) وزوجته خضرة (جمالات زايد)، وقصت عليه حكايتها مع جارها الشاب متولى (نور الدمرداش) الذى شاغلها وأحبته، وسلمت له نفسها وحملت منه، وتزوجها عرفيا، لكنه سرق منها الورقة ومزقها، بعد ان علم ان والدها عسل بيه المعسل (عبد الفتاح القصرى) سكير وعربيد، ويعتدى على أعراض الناس، وإنها غير ملاءمة له ولعائلته، وقد فاجأ المخاط فيفى، فطلب عادل من سكرتيره حسنى أن يستدعى لها الداية، ويظل بجانبها ريثما يلحق هو بحفل الزفاف، ولكن بعد ان وضعت فيفى مولودها، أتى به عويس وخضرة لعادل وهم يظنون انه والده، مما دفع ليلى لرفض الزواج، وبحث عادل عن فيفى لتوضح الامر لعروسه ليلى، لكنه لم يعثر عليها، فلجأ لصديقته القديمة الراقصة زيزى (تحيه كاريوكا) لتحل محل فيفى مقابل ١٠٠ جنيه، وبالفعل ادعت زيزى انها فيفى امام ليلى واوضحت لها الامر، ولكن زيزى استغلت الموقف وطاردت حبيبها السابق عادل، مما افسد ميعاد الزواج الثانى لعادل وليلى، وإكتشف عسل بيه المعسل خطأ إبنته فيفى وصمم على معرفة الشاب الذى اعتدى عليها وأنجبت منه، فأخبرته بإسم وعنوان عادل، فذهب إليه أثناء ميعاد زواجه الثالث فأفسده، وطلب منه ان يصلح خطأه ويتزوج من فيفى، ولكن عادل هرب منه، بينما حضر متولى واعترف بخطأه مع فيفى وطلب ان يتزوجها، بينما لجأ عادل الى مستشفى إبن عمه كمال، الذى نصحه بإدعاء الجنون، وإتصل بليلى ليخبرها ويطلب حضورها لتساعد على سرعة شفاء عادل، وحضرت ليلى وعلمت الحقيقة وسامحت عادل، الذى طلب منها الزواج على الفور وبالمستشفى قبل حدوث أى مشكلة تعطل الزواج، وأقيم الزفاف بالمستشفى وغنى وجيه المقطقط لهم أغنية انطونيو إتجوز كليوباترا.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  نجاح سلام  إسماعيل يس  وداد حمدي  نور الدمرداش  زكي إبراهيم 

مصري فى لبنان

إبراهيم رفقى (كمال الشناوى) دون جوان، يوقع بالنساء فى حبائله، ويتصيدهم من الكباريه، ويواعد الكثيرات، ويصطحب بعضهن للكباريه، ولكنه يفاجأ بمغنية وراقصة جديدة تقدم فقراتها بالكباريه، وتدعى أشجان (لولا صدقى)، فيرسل لها كلمات الغزل، أثناء غناءها، فتخصة بوردة تهديها له، دون عن رواد الكبارية، ويستمر فى محاولاته للإيقاع بها، وتواصل هى إهداءه وردة كلما غنت، حتى أحبها بالفعل، وحاول مرارا دعوتها على العشاء، خارج الكبارية، ولكنها كانت تعتذر، دون ان تصده، حتى أصابه الملل، فصمم على وضع حدا لهذا العناد، وهددها بأنها ستكون آخر محاولة له، ولكنها إقترحت عليه الرهان بالكوتشينة، وسحب رقم ٧ وسحبت هى رقم ٨ ليخسر ابراهيم، وينفذ وعده، ويسافر الى لبنان للنسيان، حيث قاده سائق التاكسى غندور الى نبع الصفا بجبل بيروت، حيث إلتقى بالفتاة الجميلة سلمى (نور الهدى)، التى قادته الى فندق الريفيرا، الذى يمتلكه عمها سالم (زكى ابراهيم)، والذى تعمل به فى المطبخ وخدمة الغرف والإدارة والحسابات وشراء مستلزمات الفندق، وكان الجميع يعتمد عليها إعتمادا كبيرا، وحيث أنه كان النزيل الوحيد بالفندق، فقد إنصب إهتمام الجميع عليه، خصوصا سلمى ومساعدها سعيد سليمان (إلياس مؤدب) الشهير بسليمان الحكيم، وقد نال ابراهيم قسطا كبيرا من إهتمام سلمى، التى أعجبت به، وبادلها الإعجاب، وقرأت سلمى رسالة كان يعدها ابراهيم لإرسالها لصديقه فى مصر، يصف له فيها سلمى، ويتغزل فى صفاتها، مما جعلها تشعر بحبه لها، ويزيد حبها له، وقادته سلمى للتنزه فى نبع الصفا، وعلم منها أنها كانت تعيش صغيرة مع والديها بالعباسية فى مصر، فلما توفى والديها، إنضمت لعمها سالم، صاحب الفندق، الذى رباها وألحقها بالعمل معه فى الفندق، وشعر ابراهيم بحبه لسلمى، ولكن سلمى تحفظت فى حبها لإبراهيم، وأخبرته انه كانت لها صديقة أحبت شابا، فلما تركها ورحل إنتحرت بجوار نبع الصفا، بعد أن قفزت من فوق الجبل، وهى تخاف ان تقع فى الحب، فيكون مصيرها مثل صديقتها، كما حذره سليمان الحكيم، بطريق غير مباشر، من خداع سلمى، عندما أخبره انها وردة يانعة لن يقبل ان تدوسها الأقدام، ولكن حب ابراهيم لسلمى كان صادقا، فلما يأس من إستجابة سلمى له، قرر ترك الفندق والذهاب الى بيروت، ولكنه فوجئ بأن أشجان، التى إفتقدته قد حضرت وراءه الى لبنان، وإتصلت به لتعيد العلاقة، وعرضت عليه فى التليفون الرهان مرة أخرى، فأخبرها انه سحب ورقة كوتشينة فكانت ٧ وسحبت هى ورقة كانت ٣ ولكنها أخبرته انها رقم ٨، أى انه هو الخاسر، فيأس منها وأغلق فى وجهها التليفون، وعاود محاولاته مع سلمى دون جدوى، وجاءت أشجان الى الفندق، لتحاول مرة أخرى مع ابراهيم، وأهانت سلمى، ولكن إبراهيم لم يقبل تلك الإهانة، ودافع عن سلمى، فأرسلت له أشجان رسالة مع سلمى، تخبره فيها أن ورقة الكوتشينة كانت ٣ وليست ٨ أى انه هو الفائز، وأنها تقبل دعوته على العشاء، غير أن ابراهيم كانت وجهته نحو سلمى، فرفض الإنسياق وراء أشجان، بينما ظنت سلمى ان هناك علاقة حب بين أشجان وإبراهيم، فتركت لإبراهيم رسالة مع سائق التاكسى، الذى سينقله الى بيروت، تخبره انها ستلحق بصديقتها المنتحرة، فأسرع إبراهيم الى نبع الصفا، وأنقذ سلمى من الانتحار، معلنا حبه الصادق لها، فإرتمت بين أحضانه.
ﺇﺧﺮاﺝ: جيانى فيرنتشو (مخرج )  محمود فريد (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد التابعي (مؤلف)  صالح جودت (حوار)
طاقم العمل: جيهان  محمود فريد  لولا صدقي  زكي إبراهيم  كمال الشناوي  نور الهدى