الأحد، 16 يوليو 2017

الآنسة حنفي

حنفى(اسماعيل ياسين)شاب رجعى متزمت،يعيش مع ابيه الجزار المعلم كتكوت(عبد الفتاح القصرى)وزوجة ابيه فله(زينات صدقى)وإبنتها نواعم (ماجده)ويمارس حنفى سلطاته الرجعية وغيرته على زوجة ابيه وإبنتها ويمنعهن الخروج أو النظر من الشباك. كان المعلم كتكوت هاويا لتربية الحمام الزاجل،ويمتلك عشة فوق سطوح منزله،ولا يدقق فى دفع الأجرة لساكن السطوح حسن(عمر الحريرى)الطالب بكلية الطب البيطرى،لأنه يستغله فى علاج الحمام،بينما كانت هناك علاقة حب فى الخفاء بين حسن ونواعم. كان حنفى يقضى أوقاته مع أصدقاءه،الواد أبو سريع (رياض القصبجى)العامل بمحل الجزاره،والذى طلق زوجته زكيه ست أشهر(وداد حمدى)والتى حصلت على حكم نفقة،وتطارده فى كل مكان لتنفيذ الحكم،الدفع أو الحبس،بمساعدة الشاويش عبد البر(عبدالغنى النجدى)،وصديقه الثانى حسونه بيه(سليمان نجيب)الرجل الكبير الذى باع كل مايملك ودفع ١٠ آلاف جنيه للملك،ليمنحه رتبة الباكوية،ولم يأخذ منه وصل بالمبلغ،وبعد يومين قامت الثورة،وطردت الملك لخارج البلاد،وفقد حسونه اللقب والمبلغ،ويعيش حياته نادما لأنه لم يأخذ من الملك وصلا بالمبلغ. وحرصا من فله على عدم خروج ثروة المعلم كتكوت من بين أيديها، سعت لتزويج ابنتها نواعم من إبن زوجها حنفى،والذى كان يشعر أن نواعم مثل أخته،وضغطت فله على كتكوت،الذى ضغط بالتالى على حنفى وهدده بالحرمان من الميراث،فإضطر للموافقة،وفى ليلة الدخلة،أصيب حنفى بمغص مفاجئ،وأجرى له الطبيب(محمد عبد العظيم كامل)جراحة تحول فيها من حنفى إلى فيفى،وأصبحت نواعم حرة،ولكن المعلم كتكوت صمم ان يزوج الكبيرة فيفى(حنفى سابقا)قبل الصغيرة نواعم،وقامت الست أم السعد(جمالات زايد)الخاطبة بتوريد العرسان لفيفى،والذين كانوا يهربون بمجرد رؤيتها،وبما أن كل فوله ولها كيال،فقد تنافس الواد ابوسريع وحسونه بيه،على الفوز بقلب فيفى،والتى كانت تميل لأبو سريع وتدفع له نفقة طليقته زكيه ست أشهر،حتى لايدخل السجن،ولكن كتكوت وافق على زواج فيفى من حسونه بيه،واضطرت فيفى للهرب والزواج من الواد ابو سريع سراً،والذى قبض عليه فى اليوم التالى،لعدم دفعه النفقة الشهرية،وتم سجنه. عادت فيفى للبيت بعد ٨ شهور وهى حامل،ووضعت ٤ تواءم وحاول المعلم كتكوت قتلها إنتقاما لشرفه،ولكن تقدم له ابوسريع بقسيمة زواجه منها،بعد خروجه من السجن،وقبل ان تنفذ فيه زكية حكم نفقة جديد،تزوجها حسونه بيه،وقامت فيفى بتسديد مجمد النفقة،بينما تزوج حسن من نواعم.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  محمود فريد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: جليل البنداري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  ماجدة  سليمان نجيب زينات صدقي  عبدالفتاح القصري  عمر الحريري 

الجمعة، 14 يوليو 2017

صراع في الوادي

احمد صابر(عمرالشريف)مهندس زراعى يعمل لدى فلاحى قرية بالأقصر يزرع لهم القصب متحديا زراعة الباشا(زكى رستم)الذى صرف عليه حتى تعلم وتخرج من الجامعة،حيث كان والده صابر افندى(عبدالوارث عسر)ناظر زراعة الباشا،وبالفعل قررت شركة السكر أن قصب الفلاحين نمره واحد،وسوف تشتريه بأعلى سعر،مما أثار حفيظة الباشا وإبن أخيه الشيطان رياض(فريدشوقى).عادت للقرية ابنة الباشا آمال(فاتن حمامه)بعد فترة دراسة طويله،وقابلت احمد وتذكرت ايام الطفولة والحب الذى كان بينهما،وهنأته على ازدهار مستقبله ونجاحه فى تحسين محصول القصب. وفى نفس اليوم كان عرس سليم(حمدى غيث)ابن كبير الفلاحين الشيخ عبد الصمد (منسى فهمى)الرجل الضرير،وذهبت آمال لتهنئه العروس ومقابلة احمد. وبأوامر من الباشا فتح رياض الهويس على أراضى الفلاحين فأغرقتها المياه وأغرقت بيوتهم وشردتهم وضاع المحصول،وفطن الشيخ عبدالصمد للفاعل فإخبر صابرافندى الذى إستاء من اتهام الشيخ للباشا،وتشاجر معه وتوعده شرا،وسمعه حسان حسان(عبد الغنى قمر)الرجل العويل وأخبر رياض.اصطحب الشيخ حفيده الصغير نافع(سراج جمعه)وذهب لسرايا الباشا وهدده بدفع ثمن المحصول الذى غرق أو يبلغ الفلاحين بأنه الفاعل.رسم الشيطان خطة للتخلص من الشيخ مستغلا شجاره مع صابرأفندى وساعده حسان على سرقة بندقية صابر افندى،وتم قتل الشيخ،واتهم صابر بقتله وقبض عليه،وحوكم وشهد حسان عليه زورا،ونال حكم الإعدام. قرر سليم الثإر لوالده الشيخ بقتل احمد،وتعقبه فى كل مكان،ولكن صديقه الصغير نافع كان يحذره من تعقب سليم له. وبينما كان احمد يبحث عن حسان ليعرف منه لماذا شهد زورا على والده،واستطاع العثور عليه،إلا أن سليم تمكن من احمد واطلق عليه النار فأصابه فى كتفه،وتمكن احمد من نزع اعتراف من حسان بأن القاتل هو رياض،ولكن حسان حاول الهرب فدهسه القطار،وضاع أمل أحمد فى إنقاذ والده صابر افندى الذى نفذ فيه حكم الإعدام،واصبح اهتمام احمد الانتقام لوالده ورد اعتباره،والهروب من سليم والحفاظ على حبه لآمال،التى اكتشفت ان والدها ضليع فى عملية القتل،فهربت منه منضمة لأحمد ومحاولة إنقاذه من اصابته،ومن سليم. تمكن احمد من مصارعة رياض حتى وصل سليم محاولا قتله ولكن الباشا جاء ليعترف لسليم بأن القاتل هو رياض بتحريض منه،فقتله رياض،وأمسك الفلاحين برياض وسلم للبوليس،بينما تعانق سليم واحمد،ولم ينسى احمد حبيبته آمال.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )  محمد أبو يوسف (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)  حلمي حليم (قصة)
طاقم العمل: فاتن حمامة  عمر الشريف  زكي رستم فريد شوقي  عبدالوارث عسر  حمدي غيث 

الأرض الطيبة

فتاة تعيش في عزبة أحد الأثرياء مع خالها، ولا تعلم أنها ابنة الثري من زواج سري، يكتب الثري ثروته الكبيرة لابنته ويموت، فتسافر إلى القاهرة لاستلام ثروتها، تتآمر زوجة الأب مع أخيها وعشيقها للاستيلاء على الثروة، يخططون حتى يكسبوا قضية الحجر عليها. وبمرور الأيام، تبدأ علاقة حب بينها وبين شقيق الزوجة الذي يعترف أمام المحكمة بتفاصيل المؤامرة، فيتم رفض الدعوى، تعود الفتاة إلى العزبة لتوزيع الأراضي على الفلاحين، وتتزوج شقيق الزوجة بعد أن تكتشف صدقه وإخلاصه.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)  محمود ذو الفقار (مؤلف)
طاقم العمل: مريم فخر الدين  كمال الشناوي  حسين رياض  زوزو ماضي  عبدالسلام النابلسي  عمر الحريري 

الخميس، 13 يوليو 2017

أنا الحب

قام امين عزمى(حسين رياض)رجل الصناعة بتربية ناجى منصور(محسن سرحان)بعد وفاة والده، وأرسله الى الخارج لدراسة الهندسة، وبعد ٦ سنوات عاد مشتاقا لمصر، فقابل ألفت (شاديه)وصديقتها هدى (زهرة العلا)وإنضم إليهما إبن خاله مراد (يحيى شاهين) وتعددت لقاءاتهما حتى نما الحب بين ناجى وألفت، وفى تلك اللحظه إختفت من حياته، وبحث عنها دون جدوى، فتوجه الى الاسكندريه حيث ينتظره أمين عزمى ليعمل فى مصانعه فكانت المفاجأة انه رأى صورة ألفت على مكتب امين عزمى، فظن أنها إبنته،فذهب إليه فرحاً يود خطبتها منه،ولكنه فوجئ بأنها زوجته، فتكتم الامر ولم يبح بسره، ولكن امين عزمى لاحظ أن هناك شيئا بين ألفت وناجى. قامت هدى بنصيحة ألفت بالابتعاد عن ناجى، كما قام مراد بنفس الدور مع ناجى، الذى قابل ألفت ولامها على إخفاءها زواجها عنه وتركه يتمادى فى علاقته بها خصوصاأنها زوجة الرجل الذى رباه،واتهمها بالخيانة،ولكنها قصت عليه قصتها وكيف أن والدها (زكى الحرامى) القاسى عاملها بغلظة شديده خصوصا بعد تدهور حالته الماليه،وأراد تزويجها من رجل شرير من أجل ماله، فلجأت الى شريكه القديم امين عزمى لينقذها منه، ولكن والدها طرده، وحينما ضاقت بها السبل هربت من أبيها ولجأت الى أمين الذى تزوجها على الورق ليضع والدها امام الامر الواقع، وطيلة فترة زواجهم يعاملها كإبنته ولأنها تفتقد للعاطفه والحب الحقيقى فقد نسيت نفسها عندما قابلته،ثم إتفقا على الابتعاد. حاول ناجى النسيان دون جدوى، فقدم إستقالته لأمين،الذى لامه وجعله يعدل عن الإستقاله ثم أرسله للعمل بمصنعه الجديد بالسويس. أصيبت ألفت بإغماء وقال الطبيب(زكى ابراهيم) انها مرهقه ومضطربه عصبيا وتحتاج لراحه فى مكان هادئ وجاف،فقرر امين السفر الى السويس،وصحبتهم هدى ولحق بهم مراد. وفى السويس وفى موقع العمل تعرف ناجى على ليندا(مونا فؤاد)إبنة الخبيرالسويسرى وحاول ان ينشغل بها عما فى نفسه،ولكن حضورألفت أفسد كل شئ خصوصا بعدما تركهم أمين وسافر للقاهره بعد ان رتب ان تكون ألفت فى رعاية ناجى،وكأنه يتيح لهما الفرصه لإستعادة عاطفتهما،وحينما باح كل منهما للآخر بحبه الشديد وعدم قدرته على الابتعاد، فاجئهم امين بالعوده وأخبرهم أنه سينسحب من حياتهم ليترك للشباب فرصته،ولكن ناجى رفض وقرر ان ينسحب هو، ولكن امين أسر له بسره وطلب منه كتمانه، فقد قال له أن ألفت إبنته من علاقة غير شرعيه مع زوجة شريكه الذى شك فى نسبها فعاملها بقسوه،فلما لجأت إليه تزوجها على الورق لحمايتها، ولكى تستطيع ان ترثه وانه كتب كل أملاكه لها وإنه بالطبع طيلة زواجه بها كانت إبنة فقط، وإنه سوف يرحل بعيدا ويتركهم وهو مطمئن عليها لأنها معه ستكون فى أيد أمينه.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إبراهيم الورداني (قصة وسيناريو وحوار)  هنري بركات (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  محسن سرحان  هيرمين  يحيى شاهين  حسين رياض  زينات صدقي 

جعلوني مجرما

الطفل سلطان شريف(نبيل العشرى)تزوج والده الثرى من أمه بعقد عرفى، وعندما مات أبيه، إستولى شقيقه زهران (سراج منير) على ميراثه، غير معترف بالزواج العرفى، وبالتالى لم يعترف بحق سلطان فى الميراث، ومرضت أم سلطان، الذى حاول إيجاد عمل للإنفاق على أمه، وقاده رفاق السوء للعمل فى عصابة المعلم شنتورى (حسن البارودى) لتعليم النشل، وكانوا يصطنعون شجارا، ويقومون بنشل من يتقدم من السذج لفض الإشتباك، ولكن أمه ماتت، وأصبح وحيدا فى هذه الدنيا، ونصحه صديقه الصغير الشيخ حسن، باللجوء لعمه زهران لأن الظفر لا يخرج من اللحم، ولكن العم المنغمس فى الملذات، رفض مساعدته أو البحث له عن عمل، بل سلمه للشرطة، التى سلمته لنيابة الأحداث، ليتم إيداعه إصلاحية الأحداث، حيث كان الشيخ حسن يوالى زيارته فى الإصلاحية، حيث تعلم العزف الموسيقى، وإجادة صناعة الألبان، وعندما خرج سلطان (فريد شوقى) من الإصلاحية، لجأ الى منزل صديقه الشيخ حسن (يحيى شاهين)، الذى استضافه فى منزله، وحاول إلحاقه بالعمل فى أحد معامل الألبان، ولكن تخرجه من إصلاحية الأحداث، حال دون تمكنه من الحصول على عمل شريف، وإضطر للكذب بشأن تخرجه من الإصلاحية، ليتم إلحاقه مؤقتا بالعمل على توزيع الألبان على المنازل، ولكن العم أخبر صاحب المعمل بتاريخ سلطان، ليتم طرده من العمل، وخرج يائسا مشغولا، ويحاول فض مشاجرة بين طفلين، فيقع فريسة لنشل حافظته، ويعدو وراء الطفلين، الذين قاداه لوكر المعلمة دواهى (نجمة ابراهيم) فى صحراء القلعة، وتعرف على دواهى، التى إستغلت يأسه وحاجته للمال، واشركته معها فى النشل، ولم يجد سلطان صعوبة فى عمله الجديد، الذى تفوق فيه وتحسنت احواله المادية، إلا أن الطفل فلفل (سليمان الجندى)، وقع تحت الترام أثناء نشله أحد حقائب السيدات، وكسرت قدمه وأودع المستشفى، ولكن دواهى خطفته، ورفضت علاجه حتى تستغل إصابته فى التسول، ولكن سلطان يشفق عليه من نفس مصيره السابق، فيهرب به من وكر دواهى، بعد ان علم ان إسمه يسرى، ودائم الهرب من أخته ياسمينا (هدى سلطان)، حيث انها غير متفرغة له، بسبب عملها مغنية فى الملاهى الليلية، ويعجب بها سلطان، وتبادله ياسمينا الإعجاب، وكانت ياسمينا تسكن فى فيللا، يمتلكها زهران بيه الذى يسعى لصداقتها لتستسلم له، ولكن حضور سلطان وإعجابها به، جعلها ترفض الرضوخ لنزواته، فلما علم العم بأن منافسه هو سلطان، اخبرها بتاريخه مع الإصلاحية، وطردها من الفيللا، ولكن سلطان بين لها حقيقة عمه، وعرض عليها الزواج، وصحبها لمنزل صديقه الشيخ حسن، لتقيم به استعدادا لزواجها فى الغد من سلطان، ويحاول زهران التخلص من سلطان، فيطلب من صاحب الصالة (رشدى أباظه) وعصابته التخلص من سلطان، والذين تحرشوا به فى الصالة واعتدوا عليه، ولكن يسرى يهرب ويذهب لوكر دواهى ويستدعى زملاءه الاطفال، الذين هجموا كالتتار على الصالة وضربوا أفراد العصابة، وكسروا الصالة، ولكن مدير الصالة أخرج مسدسه لقتل سلطان، فأصاب أحد أفراد عصابته فى مقتل، وهرب سلطان وعاد الى ياسمينا، التى طالبته بالبحث عن أخيها يسرى الذى هرب من المنزل، وفى نفس الوقت قبض البوليس على بعض الأطفال، وتمكن وكيل النيابة (عبد العظيم كامل)، من تهديد احد الأطفال (على عيسى)، الذى اعترف له بوكر المعلمة دواهى، فأمر بمهاجمة وكرها، وتصادف وجود سلطان الذى حاول اعادة يسرى، فتم القبض عليه، ليقرر مدير الصالة وأفراد عصابته، بأن سلطان هو الذى اطلق النار وقتل الرجل، وقرر زهران بيه انه رآه وبيده المسدس يقتل الرجل، وتم سجن سلطان ظلما ٢٥ عاما، ويحافظ الشيخ حسن على ياسمينا، كأمانة لديه، ولكن أهل الحارة يرفضون إقامة إمرأة غريبة لدى الشيخ حسن، فيعترضون على إمامته للمسجد، ويقذفونهما بالحجارة، وتضطر ياسمينا لترك المنزل يائسة، لتعفى الشيخ حسن من الحرج، ويفشل الشيخ حسن فى العثور على ياسمينا، ويخبر سلطان فى محبسه، بما حدث وخوفه على ياسمينا أن تتخلص من حياتها، ويقرر سلطان أن يهرب من السجن للبحث عن ياسمينا، ويتفق مع السجين بدر (محمد رضا) على الهرب، لأن بدر له خبرة فى عملية الهروب، بينما لجأت ياسمينا لمدير الكباريه، وإعتذرت له ليعيدها للعمل مرة أخرى، ومثلت عليه الحب، ودبرت له كمينا مع البوليس، ليعترف لها وهو سكران بأنه من أطلق النار وقتل الرجل، وتم القبض عليه وتبرئة سلطان، الذى تمكن من الهرب، وتوجه لمنزل زهران بيه وقتله، ثم لجأ الى الشيخ حسن، لتخبره ياسمينا بالبراءة، ولكن بعد فوات الآوان، ويرفض سلطان البرائة المتأخرة، فقد امتلك مسدسا، وعرف كيف يضغط على الزناد، ولكن الشيخ حسن أقنعه بتسليم نفسه، ويستسلم سلطان لسلطان القانون، الذى فشل فى رعاية المخطئين وأعادتهم مرة اخرى لحضن المجتمع، ويتسائل سلطان عن مصير أطفال الشوارع الجدد. 
ﺇﺧﺮاﺝ: سعد عرفة (مساعد مخرج)  عاطف سالم (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فريد شوقي (مؤلف)  رمسيس نجيب (مؤلف) 
طاقم العمل: فريد شوقي  هدى سلطان  يحيى شاهين نجمة إبراهيم  رشدي أباظة  محمد رضا 

الأربعاء، 12 يوليو 2017

اعترافات زوجة

تدير(دوسة)؛ الخياطة، منزلها للدعارة، تذهب إليها (نادية)؛ زوجة الطبيب (محمود)، لخياطة فستان، تعجب (دوسة) بها، وتقرر ضمها للشبكة، تقوم بإقناع (نادية) أن زوجها على علاقة بأخرى، فتهمل بيتها، وابنتها، وتقع في حب (أحمد)، وتطلب الطلاق. يحاول زوجها استعادتها، لكنه يفشل، ثم ينشأ خلاف بين (نادية) و(أحمد) فتقتله، تقبض عليها الشرطة، وفي الوقت نفسه يحترق منزل (دوسة)، وتتوالى الأحداث.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (قصة )  السيد بدير (سيناريو) 
طاقم العمل: هند رستم  كمال الشناوي  زوزو نبيل  محسن سرحان  أمينة نور الدين  رفيعة الشال 

بنت الجيران

ورث جميل(فؤادالمهندس)ثروة كبيرة بالاضافة لشركة مقاولات،وتهافتت عليه النساء طمعا فى ثروته،فظن ان جاذبيته هى التى تجذبهن إليه،ورغما عن زواجه من سعاد(زهرة العلا)وانجابه لإبنه ممدوح،إلا انه كان زير نساء ولديه طقم سكرتارية من الفتيات يلهو معهن ويترك الأمور الفنية للشركة فى يد المهندس احمد يسرى(عمرالحريرى)الذى كان أيضاً مؤلفا للأغاني. واقام جميل علاقة مع سكرتيرته إستر(سميحه توفيق)التى احتفظت معها برسائله الغرامية وصورها معه،وهددته بالفضيحة ان لم يتزوجها،فإضطر لمقابلة والدها ليشع(شفيق نور الدين)وامها مدام ليشع(استر شطاح)مع وعد بزواجه من ابنتهما خلال أسبوع. رشدى(عبد السلام النابلسى)زميل دراسة جميل،ندل كبير أراد الاستيلاء على ثروة جميل،فرسم خطة للتفريق بينه وبين سعاد تشترك فيها اخته زينات(عايده كامل)والراقصة ريتا(كيتى) حتى يتسنى له الزواج من سعاد وتتزوج اخته زينات من جميل،فأخذ ريتا الى مكتب جميل ليبنى لها فيللا،ورمت ريتا بشباكها حول جميل كى يبنى لها الفيللا مجانا،وتعرفت على يسرى الذى دعته لتأليف الاغانى لترقص عليها فى الكباريه،حيث كان يذهب جميل لمقابلتها،فتأخذ منه الوصل دون ان تدفع شيئا،بينما ينقذها والدها(جورج يورانيدس)فى الوقت المناسب. ولم يكتفى جميل بذلك بل كان يغازل جارته ليلى(شاديه)وأمر فراش مكتبه (حسين اسماعيل)بالتحرش بها،ثم تقدم هو لإنقاذها وتوصيلها بسيارته للمنزل،وحدث ان جاء من الصعيد عنتر عبد الباسط(عمر الجيزاوى)إبن خالة ليلى ومعه خالتها حميدة(جمالات زايد)بغرض بناء عمارة،فإقترحت ليلى ان يقوم ببناءها جميل،الذى ذهب اليه عنتر لشكره على شهامته مع ليلى ففضحه امام زوجته سعاد،التى أدركت ان عين زوجها زاغت على ليلى. وفى مكتب جميل،تعرفت ليلى على المهندس يسرى،وتبادلا الإعجاب واتفقا على اللقاء فى حديقة الأندلس مستغلين جيوب جميل فى تبادل الرسائل،ورحبت سعاد بهذه العلاقة وشجعتها لتبعد ليلى عن طريق جميل. وشاهدت سعاد زوجها جميل وهو يقبل زينات،فأرادت ان تترك له المنزل ولكن مرض ابنها حال دون ذلك،كما ان والدها(ابراهيم حشمت)طلب منها ان تمنحه فرصة،وتعهد يسرى وليلى بتقويم سلوك جميل،وإعادته لزوجته وابنه،فقام يسرى بالحصول على الرسائل والصور التى تهدده بها استر وأعطى والدها ليشع مبلغا من المال ليتغاضى عن شرف ابنته استر،كما علم جميل بمحاولة رشدى مغازلة زوجته سعاد،مستغلا الخلافات التى نشأت بسبب اخته زينات،فطرده من منزله. أراد عنتر ان يخطب ليلى ابنة خالته سنية(ثريا فخرى)،ولكن يسرى أسرع بخطبتها،مما اغضب عنتر وامه فعادا للبلد غاضبين،وفى حفل عيد ميلاد ممدوح الصغير،رقصت ريتا بدلا من الراقصة الأصلية،ولما علمت ان جميل متزوج ولديه ابن صغير،اكتفت بالفيللا،وتنازلت عن الزواج من جميل،الذى عاد لصوابه وبيته،وقام يسرى بتغيير طقم السكرتارية بأخر من الرجال،وتزوج من ليلى بنت الجيران.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود ذو الفقار (سيناريو)  عبدالعزيز سلام (سيناريو)  
طاقم العمل: جورج يوردانيدس  شادية  زهرة العلا فؤاد المهندس  عمر الجيزاوي  سميحة توفيق 

الثلاثاء، 11 يوليو 2017

أربع بنات وضابط

نعيمه عبدالله(نعيمه عاكف)ولدت مجهولة الاب فى احد السجون، واصبحت من اطفال الشوارع، حتى قبض عليها فى حادث سرقة، وتم ايداعها الإصلاحية، لتلتقى بعواطف (عواطف يوسف) ضحية زوج امها، ورجاء (رجاء يوسف) ضحية زوجة ابيها، وسوسن (لبلبه) التى ولدت يتيمة، وكون الأربعة فريق داخل الإصلاحية، قادوا بقية النزيلات،ضد جبروت وقسوة مديرة الإصلاحية الست سكينه (نجمه ابراهيم)، غير انهن تحملن القسوة من اجل عيون الضابط الحليوه الصاغ وحيد عزت (انور وجدى) المسئول عن الإصلاحية أمنيا، والذى كان ينادى بمعاملة النزيلات بالحسنى ومنحهن الحنان من أجل إصلاحهن، لدمجهن بعد ذلك فى المجتمع، وكانت هذه المعاملة الحسنة، سببا فى تعلق نعيمة بالضابط وحيد وأحبته، وسعت لمقابلته منفردة، وكانت هذه المقابلات سببا فى شعور وحيد بعاطفة نحو نعيمة، ولذلك وافق على منحها صورة شخصية له، وعندما عادت لسريرها، عرضت الصورة على زميلاتها، اللائى نزلن تحت السرير لمشاهدة الصورة على ضوء شمعة كانت السبب فى إشعال النيران بمرتبة السرير ومنها لباقى العنبر، مما أدى لحريق كبير، وهروب البنات الأربع، وتحويل الصاغ وحيد لمجلس تأديب، نتج عنه عقابه بإيقافه عن العمل شهرين وتخفيض رتبته الى ملازم اول، ونقله للصعيد مع تأخر ترقيته ٥ أعوام بينما لم تجد البنات غير الشارع مأوى لهن، وتسولن بالغناء، حتى شاهدهن الاستاذ مرزوق (عبد الوارث عسر) الذى رأى فى نعيمة شبها كبيرا بهدى الفتاة المختفية منذ مدة، وهى الابنة الوحيدة لمخدومته الثرية أمينه هانم (أمينه رزق) وزوجها حسين بك (احمد درويش) الذى أصيب بالشلل منذ فقد ابنته، وقد عثر مرزوق لاحقا على هدى وقد ماتت غرقا، فلم يستطع اخبار احد بما علم، وعندما شاهد نعيمه فكر فى تقديمها لمخدوميه، كخدمة إنسانية لإخراجهم من حالة اليأس الى اصابتهما، وعرض الامر على نعيمه لتمثيل دور هدى مقابل الحياة الهانئة لهن جميعا بقصر أمينه هانم، وبعد الموافقة، شرح لهن كل شيئ عن هدى، ثم دلهن على الست ام سمكة (زينات صدقى) الدادة الخاصة بهدى، والتى تعرفت على نعيمه وكأنها هدى، وأسرعت بها لأمينه هانم التى فرحت ورحبت بهن، كما شفى حسين بك من الشلل، وتصادف ان امينه هانم كانت عمة الضابط وحيد، والذى دعته للترحيب بعودة ابنتها هدى، غير ان وحيد تعرف على البنات الذين كانوا سببا فى هدم مستقبله، فأسرع لإبلاغ البوليس تمهيدا لعودتهن للإصلاحية، ولكن أمينه هانم التى كانت تعلم منذ الوهلة الاولى ان نعيمة ليست ابنتها، غير انها تمسكت بالامل، طلبت من وحيد ان يكون رحيما بالبنات، وطالما انه يحب نعيمه، فعليه بالغفران خصوصا وأنها ستتبنى البنات، وتمنح نعيمه كل ثروتها، وابلغ وحيد البوليس وعرض تبنيه وعمته للبنات، وتزوج من نعيمه.
ﺇﺧﺮاﺝ: أنور وجدي (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أنور وجدي (قصة وسيناريو وحوار)  أبو السعود الإبياري (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: نعيمة عاكف  أنور وجدي  أمينة رزق نجمة إبراهيم  رجاء يوسف  عواطف يوسف 

أنا ذنبي إيه؟

مات أبو العز صراف الدائرة التى يملكها عامر باشا(سليمان نجيب)وترك إبنه وحيد والذى رباه الباشا حتى صار طبيبا بيطريا (محسن سرحان) وزوجه لإبنته ليلى(ليلى فوزى)وكان وحيد عزيز النفس لا يقبل مساعدة من الباشا، وعاشت معه ليلى على قدر دخله المتواضع والذى يسعى لتحسينه وبإجراء أبحاث علمية فى عيادته مما يجعله مشغولا بعض الشئ عن زوجته، مما أثار حنق حماته عصمت هانم (زينب صدقى) والتى كانت تريد ان تزوج إبنتها من إبن أخيها جلال (فريد شوقى) الذى سافر الى أوروبا وصرف كل ميراثه وعاد صفر اليدين،وأراد أن يكيد لوحيد وليلى ويفرق بينهما ليتزوجها هو وينعم بثروة ابيها. كان عامر باشا يكره المغنى والمياصه والكلام الفارغ ده، ولايهتم بغير عمله وشركته، أما خارج المنزل وبالاشتراك مع سائقه خليل(عزيز عثمان) فإنه ينتحل شخصية القروى حسونه الطنطاوى ويصادق الراقصة فيفى(تحيه كاريوكا)وقد منحهافيللا وسياره ويعطيها مصروف شهرى ٥٠٠ جنيه، بينما يصادق سائقه مساعدتها لوزه (سعاد مكاوى) تحت إسم معزوز ويقضيان ليالى أنس وفرفشة سراً. وتعرف جلال على فيفى ولوزه فى حادث تصادم سيارتيهما، وقام جلال بأخذ ليلى وعمته لقضاء سهرة بالكباريه الذى تعمل به فيفى دون ان يستأذن وحيد زوج ليلى،وفى اليوم التالى ذهب الى وحيد فى عيادته ليعتذر له،ورد على تليفون كان من فيفى تريد الدكتور وحيد لعلاج كلبها فإنتحل شخصية وحيد وقابلها على أنه وحيد أبو العز وصادقها وأوقعها فى شباكه، وأخبرته أنها تعرف رجل يدعى حسونه الطنطاوى يصرف عليها،والذى جاء أثناء وجود جلال الذى هرب بعد رؤية زوج عمته وعرف سره. أخبرت وزه معزوز بحب فيفى الجديد وإسمه وحيد ابوالعز والذى أخبر عامر بأن زوج إبنته خطف منه فيفى،مما أثار حنقه على وحيد وأصبح ضده، كما أخبر جلال عمته وليلى بعلاقة وحيد بفيفى الراقصة، واصبح الجميع على علم بعلاقة وحيد والراقصة، والتى ذهبت إليها ليلى للتأكد ولم تنكر فيفى. واجه حسونه الطنطاوى عشيقته فيفى بعلاقتها بوحيد فلم تنكر فقطع علاقته بها، وأخذ إبنته ليلى من بيت زوجها وطلبوا جميعا الطلاق.أرسل عامر سائقه خليل لفيفى ليطلب منها ان تحفظ سره فشاهد هناك جلال يدعى انه وحيد ابو العز فأسرع بإبلاغ ليلى التى فهمت الملعوب، ودبرت مكيدة للإيقاع بجلال، وإتفقت مع فيفى على حضورها لمنزل أبيها الذى إنفرد بفيفى وطلب منها كتمان سره مقابل أى مبلغ، فوافقت على كتمان سره مجانا مقابل ما أسداه إليها من معروف سابق،وجاء وحيد وجلال .
وعرف الجميع إنتحال جلال لشخصية وحيد وتم طرده من حياتهم وأنكرت فيفى معرفتها بعامر حسن.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  حسن الصيفي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إبراهيم عمارة (سيناريو)  محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ليلى فوزي  محسن سرحان  فريد شوقي تحية كاريوكا  سليمان نجيب  سعاد مكاوي