السبت، 29 يوليو 2017

قلوب الناس

حسين ادهم(حسين رياض)من عائلة ثرية تزوج من الراقصه إلهام (زوزو شكيب) وأنجب منها إبنه،ولكن عائلته أجبرته على طلاقها. أخذت الام إبنتها وألحقتها بمدرسة داخليه، وزاولت عملها بالرقص، وبحث حسين عن إبنته ولم يجدها. أنفق حسين ثروته على الخمر والنساء وافلس، فعمل جرسونا عند ابن صديقه واسمه أيضاً حسين ادهم (انور وجدى) يمتلك كباريه نص الليل والذى اخذه من صاحبته عزيزه شباره (زوزو نبيل) التى أحبته ووثقت به وكتبت الكباريه بإسمه. كان ادهم يستغل احتياجات المقامرين فى صالة القمار ويشترى منهم مقتنياتهم الثمينة من سيارات ومجوهرات بأبخس الأثمان، أما الجرسون فكانت له قضية سرقه ملفقة شهدت عليه فيها عزيزه شباره، فحكم عليه ب ٦ شهور ولكنه إستأنف. أشرفت إلهام على الموت فأرسلت خطاب للجرسون تخبره ان إبنته نعمت فى مدرسة داخليه،واستدعت إبنتها وأخبرتها بأن أبيها حسين ادهم على قيد الحياة. أفلس المقامر رشاد(صلاح منصور)فأطلق النار على ادهم فأصاب الجرسون،ودخل المستشفى وصدر عليه حكم الاستئناف غيابيا ب ٣ شهور سجن. لم يستطع الجرسون الذهاب لإحضار ابنته،فكلف ادهم بالذهاب نيابة عنه،وكانت نعمت قد رأت صورة ادهم فى المجله فظنته ابيها،وتعلقت برقبته. كانت فرحتها عارمة،ولم تترك له فرصة للكلام، ولم يستطع أن يصارحها بالحقيقه،وفى المنزل حاولت ام بسيمه(فردوس محمد)مديرة المنزل أن تصارحها بالحقيقه،ولكن لم يطاوعها قلبها قتل فرحتها. عاشت نعمت مع ادهم فى منزل واحد على انه ابوها الذى حرمت منه طويلا. حاولت عزيزه بكل الطرق ان تعرف حكاية الإبنه التى ظهرت فجأة،وكلفت قاسم (شكرى سرحان) احد المقامرين المفلسين، بمشاغلة نعمت لمعرفة الأخبار منها. أحب ادهم نعمت،وصارح ام بسيمه فنصحته بترك أعماله المشبوهه واختيار عمل شريف، اذا أراد ان يحيا حياة افضل مع نعمت. تعرف قاسم على نعمت، وتكررت لقاءاتهما وأحبته ثم أخذها الى الكباريه لترى عمل والدها وتجارته فى الخمر والنساء. حرض قاسم نعمت ان تسرق خزينة والدها لكى تعيدالأموال لأصحابها،ويعود والدها الى صوابه. جن ادهم لفقد ماله وصارحها بأنها ليست إبنته، وذهب الى عزيزه وعرف منها ان الفاعل هو قاسم. خرج الجرسون من السجن،وحاول ان يعيد نعمت الى صوابها، وطالبها بإعادة المال الى صاحبه، ولكنها لم تصدقه وصدقت قاسم الذى طالبته عزيزه بنصيبها فرفض، فقتلته وقبض عليها البوليس. أخذت نعمت حقيبة المجوهرات والمال وذهبت الى الكباريه،وكانت عزيزه قد اتفقت مسبقا مع احدى العصابات لحرق الكباريه، فتم حرقه وبه نعمت،والتى أسرع إليها أدهم لإنقاذها،وضاع الكباريه،وتعهد ادهم بإعادة المال لأصحابه والبحث عن عمل شريف،وتزوج من نعمت.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن الشريف (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: جولى مارى (كاتب قصة (الأب المزيف) المقتبس عنها الفيلم.)  السيد بدير (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فاتن حمامة  أنور وجدي  شكري سرحان حسين رياض  سعاد مكاوي  فردوس محمد 

المحتال

يكتشف برعى حيلة رائعة للاحتيال على الناس، حيث يلقى بنفسه أمام السيارات ويبدأ فى إبتزاز السائق الذى صدمه، ويأخذ منه الأمولا، يدرك برعى أن هذا النوع من العمل أفضل من الوظائف الأخرى التى سبق أن مارسها كالتدريس، والوظائف الحكومية. يصطدم برعى بسيارة يقودها مديرا إحدى الشركات، ويبدأ فى إبتزازه، ثم يكتشف أن المدير يخون زوجته، فيهدده بافشاء سره كى يبتزه أكثر، يلتقى برعى بفتاة ثرية ويدعى أنه ثرى ملها، ويطمع فى مالها، لكنه لا يلبث أن يكشتف أنها محتالة مثله، يتولد بينهما حب جارف، ويقرران إصلاح أحوالهما، والابتعاد عن أعمال النصب والاحتيال، ويمارسان حياتهما بشكل شريف بعد الزواج.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فريد شوقي (قصة وسيناريو وحوار)  السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: هدى سلطان  فريد شوقي  ماري منيب  ميمي شكيب  عبدالفتاح القصري  سليمان نجيب

الجمعة، 28 يوليو 2017

المال والبنون

صلاح(محسن سرحان)عامل بسيط فى مصنع للنسيج متزوج من وداد(عقيله راتب)إبنة عمه (ابراهيم عماره)ولديه إبنه صغيره اسمها سعاد(ليلى حداد)تحمل زوجته ولعدم قدرته على الإنفاق على طفل جديد يلجأ للدايه ام حفيظه(عزيزه بدر)فتعطيه دواءلإسقاط الجنين فتصاب زوجته بنزيف حاد مما يدعو جراح المستشفى(عبد العظيم كامل)لإبلاغ النيابه عن واقعة الإجهاض ومن التحقيقات علم عمه بالحقيقة ونصحه بأن الأولاد هبه من الله وعليه رزقهم. تعجب صلاح من أمر صديقه علبه المستكاوى(محمود شكوكو)الذى انجب من زوجته بديعه (وداد حمدى)سبعة من الأبناء رغم فقره ولكنه سعيدا بهم. تاهت سعاد وعثر عليها حامد ( محمود المليجى)المطارد من البوليس وأعادها لأهلها وحينما شعر بدنو البوليس منه سلم صلاح ظرف به عشرون جنيها لتسليمه لأخته(سعاد احمد) فى المرج ثم قبض عليه. مرضت سعاد وعجز صلاح عن علاجها وماتت وزادت عليه الديون وتم الاستغناء عنه واصبح عاطلاً وزاد اكتئاباً ولكن يرزقكم من حيث لاتعلمون فقد كان لعمه قضية ميراث قديمه أخيراً حكم فيها وكان نصيب عمه ٢٠٠ جنيه أعطى منهم ١٠٠ جنيه لصلاح ليبدأ عملاً مستقلاً وسافر بالباقى لمجاورة مسجد رسول الله بالمدينة. كد صلاح واجتهد وبارك الله له فى عمله فأصبح صاحب مصنع كبير وأراد الإنجاب فأخبره الطبيب(عبد المنعم بسيونى)بإستحالة حمل زوجته مرة أخرى لتعاطيها أدوية إجهاض سابقاًً. تذكر صلاح الظرف الذى سلمه له حامد فذهب به الى المرج بعد ان زاده الى مائة جنيها وهناك قابل زوجة حامد سعاد(زهرة العلا)وأخته. عطف عليهم واكثر من تردده عليهم وفى إحدى زياراته أخبرته سعاد ان حامد تزوجها غصب عنها لأن أخته كانت زوجة أبيها وان حامدلم يدخل بهالدخوله السجن وان زوجة أبيها تحاول المتاجره بشرفها وطلبت منه إنقاذها فرفع لها قضية طلاق ثم تزوجها سراً وانجب منها طفله أسماها سعاد ثم ماتت زوجته بعد عدة اشهر فأخذ الطفله وذهب بها الى وداد زوجته وإدعى انه وجدها فى الطريق وطلب من وداد ان تقوم بتربيتها فوافقت وفرحت بها. مرت السنوات وكبرت سعاد(زهرة العلا)وبدأت تغار منها وداد لأنها تجهل انها ابنة صلاح. خرج حامد من السجن وعلم كل شئ من اخته فذهب الى صلاح وإدعى أنه لايعرف أى شئ وانه تاب واناب وابتعد عن الأجرام واقترب من الله عز وجل واصبح مبروكاً يقرأ الطالع وبذلك أمكنه التقرب الى وداد والى سعاد وأخذ يحيك المؤامرات بينهم حتى تمكن من خطف وداد وأخبرها بأن سعاد ليست لقيطه ولكنها إبنة صلاح ففرحت وداد لكون سعاد ابنة صلاح. ثم أراد حامد الانتقام من صلاح بالزواج من وداد وحاول الاعتداء عليها فقاومته ونشب بالبيت حريق. كانت سعاد تراقب حامد من بعيد منذ ان خطف وداد وحينما وصل بها الى بيته أسرعت الى علبه وزوجته بديعه وذهبت بهم الى بيت حامد وحضر صلاح ومعه البوليس وتمكنا من إنقاذ وداد واحترق حامد ومات. تذكر حامد قوله عز وجل "بسم الله الرحمن الرحيم ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئاً كبيراً" ٣١ الإسراء.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: محسن سرحان  عقيلة راتب  محمود المليجي  زهرة العلا  محمود شكوكو  وداد حمدي 

مرت الأيام

ساميه عبدالرحمن(أمينه نورالدين)مات والدها وتركها مع امها(ثريا فخرى) وأختها الصغيرة كوثر،فقطعت حياتها على العناية بأسرتها الصغيرة حيث رفضت الزواج والتحقت بالعمل فى أحد الشركات لتنفق على امها وأختها الصغيرة كوثر حتى كبرت(ماجده)والتحقت بالجامعة،بكلية الاداب وأحبت كوثر أستاذها فى علم النفس الدكتور مجدى شكرى(يحيى شاهين)ولكن حب من طرف واحد،ولم تصارح احدا بحبها،إلا صديقتها وزميلتها سميره (سناء جميل). كان شكرى افندى(محمد فاضل)والد مجدى،صديقا حميما وجارا وفيا،لوالد سامية،ولكن فرقتهم الايام،بعد ان كان مجدى وسامية يلعبان صغارا،وحدث ان إلتقى شكرى افندى وسامية،وبصعوبة تعرف عليها بعد ان كبرت،ودعاها لزيارتهم فى منزلهم بالمنيرة،وإلتقت سامية فى زيارتها لهم بعد عدة ايام بزميل الطفولة مجدى،الذى استعاد ذكرياته معها فى ايام الطفولة،وشعر بإنجذاب نحوها،فصحب والديه وتوجه لمنزل سامية لخطبتها،ولكن كوثر اعتقدت ان مجدى جاء لخطبتها هى،فكانت فرحتها بالغة،ولكن صدمتها كانت أشد عندما علمت انه جاء لخطبة اختها،وزادت آلامها عندما اعترضت سامية على الخطوبة قبل ان تعينها على التخرج من الجامعة. كتمت كوثر حبها فى قلبها من اجل اختها،وقالت لها سميره ان الحب لا يتحول الى إخوة،وعليها ان تبتعد عن مجدى،او تتزوج فورا، فقررت كوثرالابتعاد،ولم تستطع الحصول على الليسانس،والتحقت بالعمل بأحد الوظائف البسيطة بالاسكندرية لفترة طويلة حتى انجبت ساميه ابنيها،ثم اضطرت كوثر للعودة للقاهرة وأقامت بمنزل اختها سامية،التى انشغلت عن زوجها مجدى بالاولاد والعمل المنزلى،ولم تشاركه أفكاره وعمله بعد ان اصبح مسئولا عن جريدة،بالاضافة لما يكتبه من مقالات وروايات. ولكن مجدى شعر بإهتمام كوثر به،وبمقالاته وبما يكتب،حتى شعر مجدى بأن كوثر اقرب اليه من سامية،وبدأ يتقرب اليها،مما جعل ساميه تشك فى سلوك زوجها،ولكنها لم تشك فى اختها.عرضت سميره على صديقتها كوثر الزواج من ممدوح(محمد شرابى)شقيق زوجها زكى(محمد السبع)حتى تتخلص من ضعفها امام حبها لمجدى،ولكن كوثر ترددت. ولما صارحها مجدى بحبه،رفضت ان تبوح له بمكنون قلبها،ورفضت الحب المحكوم عليه الإعدام،وحدث ان كان مجدى يملى على الجريدة بالتليفون موقف عاطفى عنيف لتصحيحه بالمقال،وتصادف وجود كوثر بالغرفة،فظنت سامية ان الحديث موجه لكوثر،فخيرتها بترك احداهن المنزل،فخرجت كوثر وتوجهت الى سميره وأعلنت موافقتها على الزواج من ممدوح. علمت ساميه بحقيقة الامر، واعتذرت لكوثر،التى نصحتها بالاهتمام بزوجها،وبأموره البسيطة حتى تستعيده لإنه بالفعل يحبها،ففعلت ساميه وتجاوب معها مجدى،بينما انعزلت كوثر مع ممدوح بعيدا،وانجبت بنتا وقعت فى الحب مع ابن خالتها سامية وتزوجته لتعوض ما حرمت منه امها.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ماجدة  يحيى شاهين  أمينة نور الدين سناء جميل  وداد حمدي  رفيعة الشال 

الخميس، 27 يوليو 2017

رسالة غرام

يتذكر المطرب وحيد فى ليلة زفاف الفتاة التى رباها ذكريات حبه مع أمها التي أحبها فى بداية حياته وطلبها للزواج، لكن أباها رفض زواجه منها بسبب الفارق الإجتماعي بينهما، وبعد إحدى زياراتها له، يقوم صديقه صاحب النزوات العديدة بتوصيلها بدلًا منه، لكنها تتورط معه بعد إغوائه إياها، ويتزوجا، وبعد ان يعيش وحيد في صدمة بالغة، يقرر التفرغ للفن تمامًا بينما تعاني هى بعد زواجها بسبب نزوات زوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (سيناريو وحوار)  هنري بركات (سيناريو)  
طاقم العمل: فريد الأطرش  مريم فخر الدين  كمال الشناوي  حسين رياض  عبدالسلام النابلسي  عمر الحريري 

الوحش

عبدالصبور (محمود المليجي) الملقب بالوحش مجرم قاتل، يخشاه الجميع بمن فيهم رجال الداخلية، لأنه يتمتع بحماية رضوان باشا (عباس فارس) لأنه يساعده في الانتخابات ويقتل منافسيه وأعداءه. يسعى عبدالصبور ليشترى من الفلاحين أراضيهم بأبخس الأثمان، ومن يرفض يحرق له أرضه ويسمم له مواشيه، وإن لم تجدِ معه يخطف أبناءه ويطلب فدية تفوق ثمن الأرض. نعسانة (ساميه جمال) الراقصة، عشيقة الوحش وزوجة المغلوب على أمره قرني الزمار (محمد توفيق)، وأمها جليلة (عزيزه محمد) القوادة تاجرة المزاج وصاحبة القهوة التي ترقص فيها ابنتها نعسانه. رفض هنداوي (محمودحمدي) بيع أرضه، فأحرق له الوحش محصوله وقتل أخاه، ولما سأله المأمور (إبراهيم حشمت) عن الجانى أنكر معرفته به، كما تقاعس العمده (ابراهيم محب) عن مساعدة المأمور. عينت الداخلية اليوزباشي رؤوف صالح (أنور وجدي) معاونا للمباحث للقضاء على الوحش وعصابته، وجاء إلى القريه ومعه زوجته تحية (سميحة أيوب)، وابنه الصغير منير (سليمان الجندى)، وخادمه الفرماوي (عمر الجيزاوي). واستقبلته العصابة بالاستيلاء على ملابسهم ومجوهرات زوجته وقيدوه، ثم جاء عبدالصبور لإنقاذه بطريقة تمثيلية فلم يكن رؤوف يعرفه.جمع رؤوف معلومات عن الوحش وعلم انه مدمن للأفيون وعشيق نعسانه فأحكم قبضته على تجار الأفيون لغلق منابعه على الوحش، كما استغل قرني زوج نعسانه في الإيقاع بالوحش، وحينما قبض عليه خلصته العصابة من بين يديه وأصيب المعاون في كتفه برصاصة وهرب الوحش وأصبحت المواجهه بينهما سافرة. عاقب الوحش خيانة قرني له بأن قطع لسانه، كما حاول قتل المعاون في المستشفى ولكنه فشل. وبدأ الوحش في سلسلة من الجرائم حتى يحرج المعاون فارتكب٤٠ حادثه في أسبوع واحد ما بين قتل وقطع طرق وخطف أطفال وطلب فديه وحرق محاصيل. عانى الوحش من قلة الأفيون واضطر للنزول من الجبل والاختباء في قصر الباشا رضوان، الذى حاول النجاة بنفسه بإبلاغ البوليس فقتله الوحش. أوعز الوحش إلى حجاب (عبدالغني قمر) الأراجوز بخطف ابن المعاون الصغير منير لمساومة أبيه، ونجح في خطفه وقيده في مغارته بالجبل، واضطر المعاون لمقابلة الوحش أعزل، فقيده وخادمه الفرماوي حتى يقوم بعملية كبيرة لسرقة قطار محمل بالذهب، فإذا نجح عاد وقتل المعاون، وإذا فشل عاد وساوم الداخلية على حياتهم، ولكن المعاون تمكن من فك قيوده وإنقاذ ابنه، وطلب من الداخلية إرسال تعزيزات خاصة لحماية القطار والاستعانة بقوات الجيش لمنع الوحش وعصابته من العودة للجبل، ونجحت قوات البوليس في حماية القطار فعاد الوحش للجبل فوجد الجيش فاتجه إلى القرية، ولكن أهلها ثاروا أخيرا على الوحش وعصابته وخرجوا بالسلاح لمقاومته، وتمكن المعاون من القبض على الوحش وعصابته.
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )  طلبة رضوان (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نجيب محفوظ (قصة وسيناريو وحوار)  صلاح أبو سيف (سيناريو وحوار) 
طاقم العمل: أنور وجدي  سامية جمال  محمود المليجي  عباس فارس  سميحة أيوب  محمد توفيق 

الأربعاء، 26 يوليو 2017

تاكسى الغرام

يحاول فاضل امين (محمود المليجى) الوصى على بنت اخيه الهام ياقوت (هدى سلطان) اجبارها على الزواج من احد رجاله حمزاوى (السيد بدير)، فتضطر للهرب مع وصيفتها كواكب (زينات صدقى)، فيجدا تاكسى بالانتظار وفيه سائقه عبده (عبد العزيز محمود)، وتطلب منه الهام ان يوصلها لمكان حيث تعيش صديقتها ولكنها لم تجدها، وتلف الهام بالتاكسى حتى تضطر للاعتراف لعبده بعدم امتلاكهما لاى نقود، وتحكى له الهام قصة هروبها من الزواج الذى كان يجبرها عليه عمها. يستضيفهما عبده فى منزله مع والدته (خيرية خيرى) واخاه حسن (حسن فايق)، ولكن عمها ينشر اعلانا فى الجريدة بمكافاة 50 جنيها لمن يرشد عن الهام، فيرشدهك كاوتش (سعيد ابو بكر)، ويعلم منه عبده بعد ذلك بالامر، فيذهب وراء الهام وحينما يقابل عبده عم الهام تقول الهام لعمها انها تزوجت من عبده فيضطر فاضل امين لتركهم. فى الطريق للمنزل، يتفقا الهام وعبده عى الزواج لمدة شهر حتى تبلغ الهام السن القانونية وتسترد اموالها وتخرج من وصاية عمها. تقع الهام بالفعل فى حب عبده، كما ان عبده يحب الهام ولكنه لا ينسى الفارق بينها وبينه، ويسافر عبده للاسكندرية بعد ان يحرق فاضل امين التاكسى ملك عبده وحسن، ليعمل كمغنى فى كازينو البحر بيضحك ليه، ليستطيع تعويض خسارة التاكسى، وتسبقه إلى الكازينو الهام فى شخصية ياسمين - اخت الهام التؤام - الفقيرة التى كانت تريد العمل كمغنية ولم ترضى الاسرة الغنية عن ذلك فطردتها. يقع عبده فى حب ياسمين، ويطلق الهام، وحينما ياتى عم الهام يعرف عبده الحقيقة ان الهام لا يوجد لها اخت تؤام، وياخذ فاضل الهام لمنزله، ولكن مشاعر الحب فى قلب عبده تتحرك فياخذ نجدة من سائقى التاكسى، ويفسدوا فرح الهام على حمزاوى، ولكن فاضل يخطف الهام، وتقع مطاردة يستطيع عبده والبوليس الايقاع ب فاضل، الذى يقول لعبده انه قد اخذ مقلبا فى الهام لانه بدد كل ثروتها، ولكن على العكس يفرح عبده والهام، وتقول الهام لعبده انها اصبحت فقيرة ولن توجد الحساسية من عبده تجاهها بعد ذلك.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: هدى سلطان  زينات صدقي  حسن فايق عبدالعزيز محمود  ايلين دياتو  سعيد أبو بكر 

كدبة ابريل

أمشير(اسماعيل ياسين)متزوج من ثرية تركية(مارى منيب)ويعيش معها فى عزبتها بالفيوم،مع ابنتهم الشابة سوسو(عايده عثمان)وهو فلاتى بتاع نسوان،يبتز زوجته ليصرف على الراقصات فى ملاهى القاهرة،حيث يتنافس على الراقصة نرجس (سناء جميل)مع الثرى رستم شركس(إستيفان روستى)وابنه حسنى شركس(شكرى سرحان)ولكن تحت إسم مستعار هو زرزور.أوهم أمشير زوجته التركية انه سينتحر إن لم تعطه نقوداً،وكذب عليها بإدعاءه انه كان متزوجاً قبلها،وأنجب ابنا معاقاإسمه حسنى شركس على اسم والد زوجته التى ماتت وتركته له،وإنه يحتاج الى مصاريف كثيرة،وكان يتحجج به للسفر للقاهرة لمقابلة نرجس،التى كانت أيضاً تصاحب رستم وتبتز الاثنين. بينما كان حسنى شركس على علاقة عاطفية بسوسو إبنة أمشير،وهو لايعلم انها ابنة زرزور. نجح عبدالموجود(السيد بدير)ابن العمدة كبير الرحيمية قبلى (محمد التابعى)فى شهادة الابتدائية،وهو اول متعلم فى العائلة بأكملها،فخطبت له امه زليخه(عزيزه بدر)سوسو ابنة أمشير وجاءت زعفرانه(وداد حمدى)قريبة أمشير للتهنئة ومعها زوجها قنديل(عبدالفتاح القصرى).شاهدت زوجة أمشير صورة نرجس فى جيب زوجها،فإدعى انهاإبنة قنديل من زوجة سابقة،فطلبت منه ان يستدعى إبنه حسنى ليحضر زواج أخته سوسو،فإدعى ان إبنه قد مات.جاء حسنى لمقابلة أمشير ليتزوج من إبنته سوسو،فتقابل مع زرزور،الذى اخبره ان أمشير مجرم خطير سوابقه بلغت ٢٥ سابقه،وأن زوجته مجنونة تجرى وراء القطط فى الشوارع،وان سوسو تواعد الرجال،فهرب حسنى،ولكن أمه(زوزونبيل)حذرته أن يكون زرزوركاذبا،فعاد مرة اخرى وقابل زوجة أمشيرالتى ظنته عفريت ابن زوجها الذى مات،ولما علمت أنه حى،اخبرها أمشير أنه مات فى نظره لأنه مقامر وفسدان وبتاع نسوان. وعندما جاءت أم حسنى لخطبة سوسو ظنتها مجنونة لأنها تريد تزويج أخ لأخته،فظنت أم حسنى ان زوجها رستم خائن،خصوصا وقد شاهدته وقد حضر للعزبة مع الراقصة نرجس لشراء منزل تمتلكه زوجة أمشير،وهم لايعلمون أنه زرزور. علمت زعفرانه ان زوجها قنديل له إبنة اسمها نرجس،فلقنته درسا ظهر أثره على رأسه. ولما علم رستم أن إبنه حسنى أخو سوسو وإنه إبن أمشير،ظن ان زوجته خائنة. إلتقى الجميع فى حفل بأحد فنادق الفيوم،وعلموا الحقيقة بعد ان تواجهوا جميعا مع أمشير،الذى إكتشفوا انه هو زرزور واعلن توبته عن الكذب بعد إنتهاء شهر أبريل،وتزوج حسنى من سوسو.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد عبدالجواد (مخرج )  محمود فريد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عبدالجواد (سيناريو وحوار)  بديع خيري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  عايدة عثمان  شكري سرحان  عبدالفتاح القصري  إستيفان روستي  ماري منيب 

الاثنين، 24 يوليو 2017

حسن ومرقص وكوهين

حسن (عبد الفتاح القصرى)، ومرقص (شرفنطح)، وكوهين (إستيفان روستى) يملكون مخزنًا للأدوية ويعمل لديهم سمحة (نجوى سالم) إبنة كوهين وعباس حرك (حسن فايق) الذي يعاني من قلة ذات اليد وتحبه صاحبة المنزل الذي يقطن فوق سطوحة أم تن تن (زينات صدقي)، وتتساهل معه فى الأجرة، وتقرضه المال على أمل الزواج به. كان عباس يحب بلقيس (عايدة عثمان) إبنة حسن من طرف واحد، بينما كانت هى تحب العامل الفقير أحمد منصور (شكري سرحان). كان عباس دائم الخلاف مع أصحاب العمل وقد تشاجر معهم وترك العمل، وفي منزله زارته خادمة عمه غزالات (جمالات زايد) لتخبره بوفاته وتركه ثمانون الف جنيه ورثًا له، ولكنها ماتت قبل أن تخبره وقبض عليه بتهمة قتلها، ولكن الطب الشرعى برأه وضمنه حسن وأعاده للعمل، بينما أقامت له أم تن تن حفلا بمناسبة خروجه من السجن وأحضرت المأذونولكنه هرب منها. َ علم مرقص بقصة الميراث، فوقع عقدًا مع عباس بمرتب 30 جنيهًا شهريًا ونسبة 10٪ من الأرباح وشرط جزائي 20 ألف جنيه، وفرح عباس بالعقد لأنه لم يكن يعلم بالميراث، ووصله تلغراف يفيد بوفاة عمه وميراثه البالغ ثمانون الف جنيه، وطار من الفرح وخلع بالطو العمل وذهب الى فندق مينا هاوس وأقام فيه، وجاءه حسن ومرقص وكوهين يطلبون الشرط الجزائي، ولكنه رفض وقرر الاستمرار فى العمل، وقام بتطفيش الزبائن من المحل حتى جن جنون الثلاثى. كان الثلاثى يسعى لإستخراج أذون استيراد، ويحتاجون إلى موافقة الباشا الوزير، وقام النمس (محمد الديب) بالتوسط لهم عند النجمة السينمائية عزيزة شيكابوم (سميحة توفيق) لتقوم بأخذ موافقة الوزير مقابل عمولة ثلاثة آلاف جنيه أخذت بهم كمبيالات، وفي مينا هاوس إلتف حولها الجميع ماعدا عباس، فأثار فضولها وعاملها بجفاء، فإشترطت على الثلاثي أن يفصلوا عباس من العمل، وقام النمس بالاتفاق مع عباس على عمولة مقابل أن يقدم الكمبيالات الخاصة بالثلاث للبنك ويأخذ عليهم بروتيستو وإعلان تفليسة المخازن، وبذلك يساومهم عباس على إنهاء العلاقة بالتراضي، وقرر الثلاثي الإستعانة ببلقيس لتخرجهم من أزمتهم بزواجها من عباس، وقامت سمحة ابنة كوهين بإقناع عباس بحب بلقيس له ودخولها مصحة نفسية لبعده عنها، فذهب عباس إليها، ومثلت عليه الحب والجنون بحبه، وعرض عليها دفع الشرط الجزائي وتسديد ديون أبيها، وحينما خرج جاء أحمد حبيبها، ودار بينهما حوار استمع اليه عباس من طرف خفي وشاهد أحمد وهو يرفض العملية الدنيئة التى قامت بها بلقيس مع عباس وتركها غاضبًا، ووقعت منه بطاقته الشخصية، فأخذها عباس وعلم أنه عامل بسيط،ونظراً لموقفه الشهم، قرر عباس دفع الشرط الجزائي والمهر وتسديد ديون الثلاثي مقابل أن يتزوج أحمد من بلقيس، وذهب هو إلى أم تن تن، وتزوجها لسابق موقفها الشهم منه عندما كان فقيرا.
ﺇﺧﺮاﺝ: فؤاد الجزايرلي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: بديع خيري (قصة وحوار)  نجيب الريحاني (قصة وحوار)  
طاقم العمل: حسن فايق  عبدالفتاح القصري  محمد كمال المصري (شرفنطح)  إستيفان روستي  زينات صدقي عايدة عثمان