الثلاثاء، 29 أغسطس 2017

قتلت زوجتي

زوجان لم يرزقهما الله بالأبناء رغم مرور سنوات على زواجهما، الزوج موظف صغير، وهو يحب زوجته، لذا يحتفظ بها، تنطلق الأقاويل فى الحي أن هناك قصة حب تجدد نفسها بين الزوجة وبين خطيبها السابق الذى عاد من السفر، تساور الشكوك الزوج، ويقرر أن يقتلها، يتم القبض عليه ويثبت المحامي أن الزوجة لم تخن زوجها بعد أن يعترف الخطيب السابق العائد بالأمر، يتم الحكم على الزوج بالسجن.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال عطية (مخرج )  إبراهيم السيد (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)  كمال عطية (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: مديحة يسري  عماد حمدي  زهرة العلا  عمر الحريري  وداد حمدي  عزيزة حلمي 

الاثنين، 28 أغسطس 2017

أين عمري

مات الاب وترك زوجته سنيه هانم(أمينه رزق)وإبنته التلميذة عليه(ماجده)التى تحلم ببلوغ سن النضج لتتحرر من ضفائرها ولبس فستان سواريه وكعب عالى وتخرج وتسهر،وترهن امها كل ذلك بزواجها،فقيضت حريتها تماماً واقتصرتها على المدرسة ولكن صديق العائلة عزيز بيه(زكى رستم)وهو رجل فى خريف العمر،يهتم بالأسرة ويستأجر من سنية هانم الارض التى تركها لها زوجها،ويغدق عليهم بهداياه،وتشعر عليه انه محررها من قيود امها،ولذلك عندما يتقدم للزواج من عليه ترحب الام طمعا فى ثروته خصوصا وانه مريض بالقلب،بينما تفرح عليه لتحررها وانها ستحقق كل أحلامها. وبعد الزواج يشعر عزيز ان كل شاب،بل كل رجل يريد ان يخطف منه عليه،التى احبها بنية الامتلاك،وإستأذن امها وأخذها للعزبة حيث يغلق قصره على كل نفيس يمتلكه،وحبس عليه بالقصر لاتخرج منه ومعها أختاه العانستان سوسن (عزيزه حلمى)ورئيفه(احسان شريف)وسبب عنوساتهما هو حبسهن دون ان يراهن احد،ومن ضمن ممتلكاته فرسة حبسها عن وليفها،فلما امتطتها عليه من وراءه أسرعت بها حيث وليفها الذى يمتلكه الدكتور خالد(يحيى شاهين)والذى أعاد عليه لمنزلها معتقدا انها احدى شقيقات عزيز،وفى اليوم التالى اصطحب معه الطبيب البيطرى(عدلى كاسب)وذهب الى عزيز ليخطب اخته عليه،فإكتشف انها زوجته. مضت السنوات وشعرت عليه انها حرمت من كل شئ كانت تحلم به وتريد تحقيقه بالزواج،كما حرمت أيضاً من حقوقها الزوجية لكبر سن زوجها عزيز،الذى كان يغار عليها بطريقة مرضية،حتى انه شك يوما فى سلوكها فضربها بالكرباج،فقررت الهرب،فهددها بالقتل،فأخذت الفرسة وذهبت الى الدكتور خالد تستنجد به،فتخلى عنها وطلب منها العودة الى زوجها،الذى جاء وراءها وحاول ضربها بالكرباج فهاجت عليه الفرسة وقتلته بحوافرها. عادت عليه للقاهرة وقررت نسيان ما مضى من عمرها والبحث عن الباقى وتعويض مافات،ورفضت لبس ملابس الحداد على زوجها ولبست ماتشاء لها من ملابس،وخرجت لترى الدنيا وصادقت شباب من سنها خصوصا جارها عادل(احمد رمزى)الشاب المراهق ساقط الحقوق،والذى أراد ان يلهو معها،وكادت ان تنزلق فى الخطيئة عند مدام حوريه هانم(ميمى شكيب) وذئابها،ولكن عاد الدكتور خالد ليبحث عنها وأنقذها من المصير المظلم.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين (مخرج )
طاقم العمل: ماجدة  زكي رستم  يحيى شاهين  ميمي شكيب  أحمد رمزي  أمينة رزق 

من القاتل؟

ارسل سليم(محمود المليجى)تليغرافا لأخته سعاد هانم(أمينه نور الدين)يخبرها أن سعيد (محسن سرحان) مدير شركتها التى ورثتها عن زوجها، ينوى الزواج بأخرى، بعد ان كانت تطمع فى الزواج منه وسلمته كل شئون شركتها، فقطعت سعاد رحلة علاجها بالخارج وعادت مسرعة لتكتشف سرقة مصوغاتها، التى شبك بها سعيد عروسته الجديدة، وذهبت لحفل الزواج لتكتشف ان والد العروس سليمان (حسين رياض) قد تعرض لأزمة مالية طاحنة باع فيها ذهب زوجته (رفيعه الشال) ليسدد بعض الديون، وفسخ خطبة إبنته سميره (سميره احمد) من إبن عمها مجدى (جميل عز الدين) الذى تبادله الحب، ليزوجها من سعيد لينتشله من أزمته المالية ويسدد ديونه، وفهمت ان شبكة العروس وخنجر اثرى بمقبض من الذهب قد سرقوا من الخزينة، وفى لحظة انفعال اساءت سعاد لأخلاقيات أهل العروس، فتصدى لها مجدى إبن عم العروس، وخرجت سعاد من الحفل، وعندما حضر العريس اكتشف الجميع وجود سعاد هانم بحديقة المنزل ملقاة على وجهها وفى ظهرها الخنجر الأثرى، وحضر وكيل النيابة (عدلى كاسب) وضابط المباحث رشدى (رشدى اباظه) والذين اكتشفوا ضياع اداة الجريمة، وبعد التحقيق حصروا التهمة فى سليمان والد العروس لأزمته المالية، وتهديد سعاد له بفضيحة، وسليم شقيق القتيلة المستفيد من موتها لأنه سيرثها، وسعيد لعلاقته السابقة بصاحبة الشركة، وأخيرا مجدى خطيب العروس السابق بسبب شجاره مع القتيلة، والأخير انحصرت التهمة به بعد ثبوت إختفاءه، وأصدر وكيل النيابة أمرا بالقبض عليه، ومضاهة بصماته على علبة السجائر التى وجدوها بجوار القتيلة،وراقب ضابط المباحث التليفونات وعلم انه سيقابل ابنة عمه بحديقة الأندلس فأعد له كمينا، ولكن مجدى اصطدم بالزوج نبيه (اسماعيل ياسين) وزوجته زكية (وداد حمدى) واكتشف نبيه ضياع حافظة نقوده، وظن ان مجدى هو السارق، فطالبه بالحافظة، فناوله مجدى حافظته ليتخلص منه ويهرب، واكتشف نبيه انها ليست حافظته، فلما قبض عليه رشدى، خاف من اتهامه بسرقة المحفظة، فأدعى انه هو مجدى، وان علبة السجائر تخصه، ولكن باقى المتهمين نفوا انه مجدى، وافرج عنه بعد ان ثبت ان بصماته لا تضاهى البصمات الموجودة على علبة السجائر، وأسفرت مراقبة المتهمين عن اكتشاف سرقة سليم للخنجر ليضاهى البصمات التى عليه ببصمات سعيد الذى يشك فيه، ولكن رشدى خدعه واستبدل البصمات، حتى يجمع الدلائل على القاتل الحقيقى وهو سعيد، الذى سرق مجوهرات سعاد وأهداها لسميرة، فلما عادت سعاد فجأة، استردها من خزينة والد العروس ومعها الخنجر، واراد ان يعيد الخنجر فى الفرح، فقابل سعاد بالحديقة فقتلها، وقبض على سعيد وتزوج مجدى من إبنة عمه سميره.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: سميرة أحمد  أمينة نور الدين  وداد حمدي  محسن سرحان  حسين رياض  محمود المليجي 

الأربعاء، 9 أغسطس 2017

الحبيب المجهول

إغماءة بسيطة أصابت ليلى(ليلى مراد)فى الاسانسير فإصطحبها الدكتور حسين يسرى (حسين صدقى) الى عيادته فى نفس العماره، حتى فاقت وشكرته، وأعطاها اسم دواء يجنبها الاغماء المتكرر،ولكنها لم تجد الدواء فى الصيدليات،وفاجأتها الإغماءه فى المنزل فإتصلت به امها (علويه جميل) وأختها الصغيره ( لبلبه ) فزارها فى منزلها وطلب تحاليل وأشعه. وحيد (كمال الشناوى) إبن عم حسين، طبيب قلب يعيش مع جده الشيخ مختار ( مختار عثمان)وجدته حليمه(ثريا فخرى) ويحب الراقصه رجاء (رجاء يوسف) وقد تزوجها ووضع جده أمام الامر الواقع . أثبتت التحاليل والأشعة أن ليلى مصابة بضيق شديد فى الصمام المترالى،مما يعنى إستحالة إستمرار حياتها،كان هذا رأى الدكتور منير (سراج منير)أستاذ حسين،ولكن حسين يرى أنه لا مستحيل فى الطب الذى يتقدم بإستمرار،وبدأ مع ليلى فى علاج يومى وفحص لتشخيص حالتها بدقة للبحث عن علاج لإنقاذها. وحضر الدكتور الإيطالى ديشليونى لإجراء جراحة بالقلب فى الاسكندريه،وسافرحسين لمشاهدته وترك أمرالعياده وليلى لإبن عمه وحيد،وإستاءت ليلى من عدم حضور حسين ورفضت أى علاج ، واكتشف وحيد إنها تحب حسين. قرر حسين إجراء جراحة فى قلب ليلى لتغيير الصمام المترالى ، ولصعوبة موافقة أهلها على إجراء العملية التى فى طور التجربة، قرر حسين ان يتزوج من ليلى حتى لا يجد حرجا فى إجراء الجراحه. وتم الزواج ووجد حسين نفسه امام مشكلة ليلة الدخله، فإتمامها فيه خطورة شديدة على قلب ليلى، فأعطاها فى اليوم الاول منوما ليتخلص منها، وفى اليوم التالى حاول ان يفعل نفس الشئ ، ولكنها تنبهت للأمر وظنت انه لا يحبها وان حياتها فى خطر،فأصيبت بنوبة قلبية نقلت على إثرها للمستشفى، وتصادف ان رجاء ووحيد إنقلبت بهم السياره فى الرياح التوفيقى، وتهشمت جمجمة رجاء وبقى جسدها سليما وماتت فقام حسين بنقل صمام قلب رجاء المترالى الى ليلى، ونجحت العمليه وتناولتها الصحف والمجلات بالإشادة ، وكتبت إحدى المجلات أن حسين إضطر للزواج من ليلى من اجل اجراء العمليه ، وقرأت ليلى الخبر فإستاءت وظهر نفورها وابتعادها عن حسين، وحاول وحيد ان يعرف منها سبب نفورها من زوجها، وبدأت تشكو له ما حدث من حسين،ووجدت ان وحيد قريب زوجها وهو اقرب الأصدقاء إليها. ظن الجميع ان ليلى بقلب رجاء قد أحبت وحيد وان القلوب اذا نقلت تنتقل بمشاعرها. شاهد حسين إبن عمه وحيد يطيب خاطر ليلى فى المنزل فظن تحولها لحب وحيد فطلقها، ولكن ليلى أوضحت الأمر للدكتور منير الذى تفهم الموقف وصارح حسين بحقيقة الامر، وعاد حسين الى حبيبته وزوجته ليلى.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  محمد عمارة (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إبراهيم الورداني (الحوار)  عبدالرحمن الشريف (القصة)
طاقم العمل: ليلى مراد  حسين صدقي  كمال الشناوي سراج منير  رجاء يوسف  عبدالسلام النابلسي 

السعد وعد

تخرج بهجت المواردى(اسماعيل ياسين)من المهندسخانه وافتتح صالة للرقص والغناء،وملحق بها كافيتريا،ومتزوج المطربة أحلام(نجاح سلام)ولكن تدهور به الحال،وفقدت الصالة زبائنها لعدم التجديد،وكثر بالكافيتريا زبائن الشكك،مما زاد من ديون بهجت،وحاصرته المشاكل من كل جانب،فبجانب مطاردة الديانه له،تركت له زوجته احلام المنزل بتحريض من مطرب الفرقة على(محمد سلمان) وخالتها الست هنا(زينات صدقى)،كما طارده مندوب البنك سمعان جبور (ابراهيم حشمت)فهرب منه بمساعدة الجرسون عزرا(نعيم مصطفى). تقابل بهجت مع زميل الدراسة السابق المهندس ابو العلا كشك(مختار عثمان)والذى يمتلك فرقة تسير بالزى الموحد امام الجنازات،وعلم منه مشكلته،واقترح عليه الهروب. شاهد ابو العلا،الممثل خالد الحمزاوى(محمد الديب)يتدرب على دوره الجديد،وهو حبيب هجرته حبيبته فقرر الانتحار غرقا فى النيل،فظن ابو العلا انها حالة حقيقية،فإستبدل محفظة بهجت بمحفظة حمزاوى،واعلن عن غرق بهجت،ولبست زوجته احلام الحداد. اكتشف بهجت ان مندوب البنك يلاحقه ليس بسبب دين،ولكن لأنه كسب الجائزة الاولى ٢٠ألف جنيه،فى سحب على سند يمتلكه،وهنا اسقط فى يد بهجت وابو العلا،فكيف يحصلان على السند لصرف قيمته،وبهجت فى نظر القانون قد توفى. كما ظهرت أطماع الآخرين فى ثروة بهجت،اذ جاء من البلد غانم ابو شادوف(عبد الغنى النجدى)إبن شلبايه اخت بهجت،والذى لم يرى خاله من قبل،جاء يبحث عن ثروة خاله،كما جاء المرابى كوهين(فريد عبد الله)ومعه كمبيالات على بهجت بعد ان ضاعف قيمتها مستغلا موته،وعرض أخذ السند مقابل مبلغ يعطيه للورثة،كما دخل عزرا الجرسون المنزل يفتش حجرة بهجت باحثا عن السند،وأسرعت الست هنا بالحضور ومعها احلام وعلى بحثا عن السند. ادعى ابو العلا وبهجت أنهما من اصحاب المرحوم بعد ان تنكرا،ودخلا البيت،وتمكن بهجت من ان يحصل على السند ،وكتب تنازلا عن ثروته لإبن شلبايه ابو شادوف ليصرف قيمة الجائزة،ويعطيه نصيبه،ولكنه ظن ان الحمزاوى الذى جاء يبحث عن أوراقه الشخصية،انه غانم ابوشادوف،فأعطاه السند،ونسى إعطاءه التنازل الذى عثر عليه ابو شادوف مصادفة،وطالب بحقه فى الميراث،فطمعت الست هنا فى تزويجه من احلام ليستفيدا من الميراث،بينما حاول حمزاوى التقرب من احلام وأعطاها السند،واستدعت الست هنا الدجال زه زه(محمود لطفى) لتحضير روح بهجت لسؤاله عن زواج احلام من ابو شادوف. استغل بهجت الموقف وحضر فى الظلام ومعه ابو العلا متنكرا فى زى ملك العذاب،وهددوا الجميع واستعاد بهجت التنازل من ابو شادوف،وعاقبه بزواجه من الست هنا والعودة للبلد،كما أخذ الكمبيالات من كوهين ومزقها،واستعاد السند من احلام التى اكتشف انها مازالت تحبه،فظهر على حقيقته ومزق السند،وقال ان كل المصائب جاءت من وراءه،وان السعد وعد،وماحدش واخد منها حاجة.
ﺇﺧﺮاﺝ: إسماعيل عبدالمجيد (مراقب السيناريو)  فكرى رمزى (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عبدالجواد (سيناريو)  بديع خيري (قصة وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  نجاح سلام  محمد سلمان مختار عثمان  توفيق الدقن  إبراهيم حشمت 

الثلاثاء، 8 أغسطس 2017

في سبيل الحب

تنمو قصة حب بين فاطمة وحسن في أحضان الطبيعة، ورغم وعوده لها فقد حالت ظروف أسرتيهما دون إتمام الزواج، فوالد الفتاة اقسم بعدم تزويج ابنته إلا بعد الإنتقام من قاتل أخته القابلة، ليكتشف أن حسن هو ابن الشخص الذي يبحث عنه، وتتصاعد الأحداث.
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  إبراهيم السيد (مساعد مخرج أول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عثمان اباظة (حوار)  عيسى كرامة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: ماجدة  يحيى شاهين  عبدالعزيز خليل عبدالعليم خطاب  زكي إبراهيم  محمد الديب 

إسماعيل يس يقابل ريا وسكينة

ريا(نجمه ابراهيم) وسكينه (زوزو حمدى الحكيم) شقيقتان متزوجتان من حسب الله (رياض القصبجى) وَعَبَد العال (سعيد خليل) وقد كونوا تشكيل عصابى بالتعاون مع عدد من الرجال على رأسهم الأعور (نظيم شعراوى) بهدف استدراج النساء اللائى يرتدين مصوغات ذهبية، الى منزلهم وقتلهن للإستيلاء على الذهب، ثم دفنهن فى فناء منزلهم الكائن خلف قسم اللبان بمحافظة الاسكندرية، وهى الجرائم التى روعت الأهالى، وأقلقت راحة البوليس الذى عجز عن كشف حقيقة مرتكبى تلك الحوادث، بعد ان زادت نسبة النساء المبلغ عن اختفاءهن. فلفل (اسماعيل ياسين) مونولوجست يعمل فى ملهى ليلى بالانفوشى بالاسكندرية، مع خطيبته نونو (ثريا حلمى) وهى ايضا مونولوجست، ومعهم الراقصة اللولبية سنيه عجميه (نعمت مختار)، والاخيرة أنهت فقرتها الراقصة واستعدت للذهاب للرقص فى فرح، دعاها له الأعور، فقامت صاحبة الملهى بتكليف فلفل بمراقبة سنيه، والتى تتبعها حتى دخلت منزل ريا وسكينه، فتسلل للداخل، وعلم ان العصابة قد وضعت المخدر لسنيه فى الشربات، تمهيدا لذبحها والاستيلاء على مصاغها، فتسلل فلفل خارجا، وتوجه لقسم اللبان وابلغ الاومباشى (عبد المنعم اسماعيل) الذى لاحظ ان رائحة الخمر تفوح من فم فلفل، ومع ذلك ذهب معه ولم يعثر على شيئ غريب بمنزل العصابة، فوضع فلفل فى حجز القسم، حيث تقابل مع الحرامى النص (عبد الفتاح القصرى) والذى سرق حافظة فلفل لدفع الكفالة، ولكن فلفل استردها منه، بعد ان ترك له مابها من نقود، والتى بلغت ربع ريال (٥ قروش)، وخشيت العصابة من فلفل، فقررت التخلص منه، وكلفت الأعور بالمهمة، والذى حاول مرارا ان يقتل فلفل، ولكنه كان يفشل دائما، فحاول استدراج فلفل لمقر العصابة عن طريق استدراج نونو، ولكن فلفل وصديقه الحرامى، تمكنوا من إنقاذ نونو وتهريبها من الأعور، وعاود فلفل ابلاغ البوليس فتم اعتباره مجنون، وأحاله ضابط قسم اللبان (عبد الحفيظ التطاوى) الى مستشفى المجانين، ولكنه تمكن من الهرب، وطارده الأعور ومعه حسب الله حتى الملهى الليلى، ورشقه الأعور بخنجر فأخطأه وقتل احد السكارى (احمد الجزيرى)، وتم اتهام فلفل بقتله فهرب، ليتلاقاه حسب الله ويعرض عليه مساعدة على الهرب، ويضعه فى شوال ويحمله على ظهره حتى ادخله منزل العصابة، حيث تم تخديره، وحينما همت ريا بوضع الفوطة المبللة على فمه لخنقه، بلع فلفل الفوطة، وضربته سكينه بالقلة على رأسه، غير انها أخطأته وأصابت حسب الله، وتسلل الحرامى للمنزل لسرقة الذهب، وعثر على فلفل فأنقذه، ولكن العصابة استطاعت استدراج نونو وامها (ثريا فخرى) وادعوا انهم أهل فلفل، واستغلوا ان فلفل شبه مخدر وإصطحبوهم لوكر العصابة، ولكن فلفل استطاع التسلل خارجا وتقابل مع الحرامى وتمكنوا من ابلاغ البوليس، الذى حضر هذه المرة ومعه قوة كبيرة، وفتشوا المنزل وعثروا على جثث الضحايا، وتم القبض على العصابة، وتزوج فلفل من نونو بعد ان استلم مكافأة من البوليس، اقتسمها مع الحرامى بشرط ان يتوقف عن السرقة. 
ﺇﺧﺮاﺝ: حمادة عبدالوهاب (مخرج )  طلعت رضوان (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  ثريا حلمي  نجمة إبراهيم زوزو حمدي الحكيم  عبدالفتاح القصري  رياض القصبجي 

الاثنين، 7 أغسطس 2017

لحن الوفاء

يعانى علام(حسين رياض)الموسيقى المغمور من خيانة زوجته له،فينصحه عمه خالد(زكى ابراهيم) بالصبر والإلتفات الى فنه والمثابرة وعدم إهانة فنه مهما كانت الصعاب وطلب منه أن يعتنى بإبنه الصغير جلال(نبيل الزقزوقى)ويعلمه كما علمه هو.يموت العم ويصبر علام وعانى كثيراً وكافح من أجل موسيقاه وتربية جلال، وترك الاسكندرية ورحل الى القاهرة،وفى شارع محمد على بحث عن الرقاق على دنجل (عبد الوارث عسر)الذى عرفه بالست المغنية (مارى عز الدين) صاحبة الفرقة التى يعمل بها،ولكن علام لم يقبل التنازل عن فنه بالعمل معها على طريقتها المبتذلة فنيا.وزار معهد الموسيقى وقابل عازفو الصف الثانى وكون منهم فرقة دربهم وتدرب معهم حتى ارتفع مستواهم وإرتقى بفنهم وذاع صيتهم، وسافروا لعدة عواصم عربية،ودخل بهم الأوبرا وأصبحوا فى الصف الاول. كبر جلال (عبدالحليم حافظ) وتخرج من كلية الحقوق، ولكن لم تخلوا أحاسيسه من المواهب الفنية فقد كان صاحب صوت رخيم ويجيد العزف،فضمه علام الى فرقته الاستعراضية. تعرف جلال على سهام عبد السلام محمد أحمد الشربينى( شاديه )إحدى بنات الكورس وأعجب بصوتها وخفة دمها، وتكررت لقاءاتهما خارج الفرقة وأحبها وأحبته. شعر علام بإنشغال قلب جلال فحذره من النساء وعاهده على الابتعاد عنهن، مما دعا جلال لقطع علاقته مع سهام، ولكنه لم يستطع المقاومة فعاد إليها معتذرا، وطلبت منه أن يقربها من عمه ليستمع لصوتها، وإستغل جلال حاجة الفرقة الى صوت نسائى للأوبريت الجديد ليغنى مع جلال فقدم له سهام. وواصل علام تدريبها والتمرين معها يوميا حتى شعرت سهام نحو الاستاذ علام بعاطفة إبوة، وتقربت إليه بحنان مما حرك أحاسيسه نحوها، وتغيرت لديه صورة المرأة وبدأ يحب سهام ظاناً أنها تميل إليه، وإقترحت عليه أن يتزوج ليخرج من وحدته ومعاقرته للخمر وليجد من يقول له بابا،وخطبها وخافت من الرفض حتى لا تصدمه، وكان موقف جلال سلبيا،وفى يوم إعلان الخطوبة إختفت سهام وإختفى جلال وظن الجميع انهم قد هربوا سويا،فصدم علام وإختفى هو الآخر. لجأ علام الى صديقه القديم على دنجل وأقام عنده فى سرية تامة، وتوقفت الفرقة ولكن جلال صمم على أن تستمر الفرقة فى استكمال الاوبريت وقررت سهام العودة وأقنع دنجل صديقه علام بخطأ موقفه وعليه أن يترك الشباب ليعيش حياته، وعاد علام فوجد جلال قد استكمل الاوبريت ووضع إسم علام ظاهرا على إعلانات الاوبريت فى كل مكان وإستمع للعمل وأعجب به وبارك حب جلال وسهام.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  عبدالحليم حافظ  زوزو نبيل حسين رياض  عبدالوارث عسر  حسن البارودي 

درب المهابيل

فى حارة درب المهابيل، يعيش سكانها البسطاء حياة الكفاف، يلهثون وراء ضروريات الحياة، منهم خديجة (برلنتى عبدالحميد)، الفتاة الشابة الجميلة، التى تعيش مع أمها فاطمة (رفيعه الشال) وأبيها عزوز (عبدالعزيز أحمد) الشيخ المتدين، الذى يبيع السبح بدكانه، ويقضى وقته بحلقات الذكر، بمصاحبة شيخ الزاوية (سعد أردش)، وتعيش خديجة قصة حب مع جارها طه (شكرى سرحان) الذى قرأ فتحتها، ويدخر من أجل شراء سرير ودولاب مستعملين من أجل إتمام الزواج، ويحتاج ٤٠ جنيها لدفعهم لعم مهنى (عبدالغنى النجدى) تاجر الموبيليا المستعملة، وقد ادخر فى عام وبمساعدة خديجه، مبلغ ٤ جنيهات، حيث يعمل طه صبى عجلاتى بأجر يومى ١٥ قرش، لدى عم عماره (حسن البارودى) العجلاتى البخيل، والذى يعيش معه إبنه العاطل عبده (توفيق الدقن)، وبنفس البيت تعيش البنت سنيه بيومى (ناديه السبع) الذى توفى والدها وتركها وحيدة، لتحترف مهنة البغاء، بغرض أن تجمع مبلغا من المال، وترحل عن الدرب، لمكان لا يعرفها فيه أحد، باحثة عن اللقمة الحلال، فى كنف رجل يتكفل بها، ويقيم معها عبده علاقة، ويعرض عليها الزواج، ولكنها ترفض لأنه ليس الرجل الذى يحقق حلمها، لأنه عاطل. وبالحارة أيضا عم مدبولى (شفيق نور الدين) الفوال، صاحب مطعم الفول، والذى يشترى كل يوم ورقة يانصيب طمعا فى البريمو، وبجواره المعلم شلبى (احمد الجزيرى) صاحب القهوة، وبالحارة أيضا قفه (عبدالغنى قمر) الأبله المتسول بالبخور، فى ثيابه القذرة، فهو لم يستحم طوال حياته، ويعيش بالحارة فى عشة من الصفيح، ومعه معزته عزيزه، ويطوف على أهل الحارة بالبخور والدعوات، فبعضهم يعطف عليه وأكثرهم ينهره. وتأتى للحارة البنت بائعة اليانصيب (إلهام زكى)، ومعها آخر ورقة تعرضها للبيع، كى تعود لمنزلها، ويطلب منها مدبولى شراءها، ولكن شلبى القهوجى، يقول له ياراجل إعقل، كفايه ضيعت فلوسك، فيعدل عن الشراء، ويرغب عبده فى شراءها، ولكن والده البخيل يرفض، لأنه لا يؤمن بالحظ، ويطمع طه فى الفوز بالبريمو، ليعجل بزواجه، فيطلب من عماره شلن من يوميته، ليشترى الورقة الأخيرة، ويعطيه عماره الشلن على مضض، حيث إشترى الورقة، وأعطاها لخطيبته خديجه لتحتفظ بها، ورآهما والدها عزوز، الرجل المؤمن الذى يرى ان اليانصيب حرام لأنه قمار، فيحلف على إبنته أن تلقى بالورقة، ولا تدخلها بيته الطاهر، فترمى خديجه الورقة بالطريق، ليلتقطها طفل ويتجه الى قفه الذى يحلب معزته، ويوزع لبنها والرزاق هو الله، ويشرب الطفل اللبن، ويعطى الورقة الى قفه، الذى رفض ان يأخذ شيئا مقابل اللبن، ولكن الطفل أصر من أجل المعزة عزيزه، وأخذ قفه الورقة وألقاها جانبا. وتحضر بائعة اليانصيب فى اليوم التالى، لتبشر طه بفوزه بالبريمو ألف جنيه، ويقف الماء فى زور عماره، ويتشاجر مدبولى مع شلبى الذى حذره من شراء الورقة، ويبهت عزوز الذى أضاع ألف جنيه، كانت فى متناول طه، الذى أسرع الى خديجه، التى رقعت بالصوت لفقدان الورقة، ولامت فاطمة زوجها عزوز نائحه، جت الحزينه تفرح مالقيتلهاش مطرح، ويعلن فى الحارة ان الورقة فى حوزة قفه، الذى أصبح فى غمضة عين الريس قفه، مرحب به من الجميع، وتغير موقف عزوز، الذى كان يرى اليانصيب قمار وحرام، متعجبا من ذهاب المال لمن لا يعرف قيمته، ويتحسر ان المال لو كان معه، كان ستر إبنته وفتح دكانا لزوجها، وجدد الزاوية، وعصم سنيه من الطريق الحرام، ليقول له شيخ الزاوية، المال مال الله يؤتيه من يشاء، ويتشاجر طه مع قفه، لأن الورقة ملكه، ويستشهد بعماره الذى اخذ منه الشلن، ليقول عماره انه صاحب الورقة لأنه هو الذى دفع الشلن، وينقسم الجميع ثم يقفون فى صف قفه فى العلن، بينما فى الحقيقة كل منهم يريد ان يستولى لنفسه على الفلوس، فيطلب منه مدبولى مشاركته فى مطعم كبير، ويطلب شلبى مشاركته فى قهوة بالعتبة، ويختلى به شيخ الزاوية، ليقرض الشيخ عزوز بعض المال ليزوج إبنته خديجه، ويسعى الجميع لمقابلة قفه ليلا، ليقنعه بإعطائه النقود، وقفه مش فاهم حاجه، حتى سنيه خلعت ملابسها لإغراء قفه ليلا فى عشته، وشاهدها عبده وطردها، وحاول البحث بنفسه عن الفلوس، وضرب قفه فشج رأسه، وشاهده والده عماره يخرج مهرولا من عشة قفه، وإجتمع اهل الحاره على صريخ قفه، وجاء البوليس وتم نقل قفه للمستشفى، واتهم عماره طه بضرب قفه، فتم القبض عليه بعد اتهام جميع اهل الحاره له بالاعتداء على قفه، وطلب عماره من ابنه عبده ان يعطيه الفلوس التى اخذها من قفه، ولم يصدق انه لم يعثر عليها، وتشاجرا ليسقط عماره على رأسه ليلقى مصرعه، ويقبض على عبده، الذى إعترف بضرب قفه، فيتم الافراح عن طه، ويستمر مسلسل البحث عن الفلوس، التى لم تظهر حتى الآن ، بينما أخفاها قفه فى خرج المعزه عزيزه، التى شاهدت مجموعة من الماعز تمر بالحاره، فإنضمت إليهم لتتساقط النقود، وتأكلها الماعز، بينما وافق عزوز على زواج طه من إبنته خديجه، دون إنتظار للجهاز، كماألحقه بالعمل فى دكانه.
ﺇﺧﺮاﺝ: توفيق صالح (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نجيب محفوظ (سيناريو وحوار)  توفيق صالح (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: شكري سرحان  برلنتي عبدالحميد  عبدالغني قمر  نادية السبع  توفيق الدقن  عبدالعزيز أحمد