الجمعة، 1 سبتمبر 2017

أرض الأحلام

تشتعل نيران الحب في قلب المهندس أحمد الذي يعمل في أرض عبد الستار بك،حيث يعجب بابنته أمينة (مديحة يسري) يرفض والدها زواجهما ويزوجها لابن عمها عمر. فيضطر احمد للسفر والبعد لكن وفاة والده يضطره إلى العودة مرة أخرى إلى بلدته تقع صراعات بين أحمد وعمر على امتلاك قطة أرض فيلجأ عمر إلى الزج بأحمد في توريطه بقضية قتل إلا أن زوجته أمينة تحاول انقاذ أحمد ، يحاول عمر قتلها بإلقائها من فوق صخرة إلا أن قدمه تزل فيهوي صريعًا. تنقذ أمينة حبيبها من تهمة قتل مساعده بالإدلاء بشهادتها ويتزوج الحبيبان .
ﺇﺧﺮاﺝ: عبدالرحمن شريف (مساعد مخرج)  كمال الشيخ (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (سيناريو وحوار)  كمال الشيخ (سيناريو ) 
طاقم العمل: عماد حمدي  مديحة يسري  فريد شوقي  سراج منير  توفيق الدقن  عبدالوارث عسر 

الخميس، 31 أغسطس 2017

صوت من الماضي

حمدي صبي صغير، توفيت أمه التي كان يحبها حبًا شديدًا، يفكر فيها دائمًا، ثم يراها في حلم واضح كأنه الحقيقة، وتخبره بثلاث أمور: أنه سيتعرض لحادث تصادم في القطار عندما يبلغ الثالثة والعشرين من العمر، وأن أخته ستموت في يوم زفافها لضابط في الجيش، وأنه هو نفسه سيموت عندما يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً. يكبر الصبي ويدخل كلية الطب، يحدث له حادث القطار، فيؤمن بصحة ما رآة، ويتوقع باقى الحوادث. وعندما يعلم أن اخته ستُزف لضابط في الجيش يحاول منع الزواج، ولكنه لا يفلح في ذلك، وتنقلب السيارة باخته وتموت، يُصبح الفتى طبيباً ويحب زميلة له في الكلية، ويتعاهدان على الزواج، ولكنه يؤمن أنه سيموت في ليلة عيد ميلاده الخامس والعشرين، يستولى عليه اليأس ويبتعد عنها، دون أن يُفضي إليها بالسبب الحقيقي، وفي ليلة عيد ميلاده الخامس و العشرين يجلس في المستشفى مضطرباً وعيناه على الساعة، ثم لا يطيق انتظار الموت، فيترك رسالة وداع لحبيبته الطبيبة، ويذهب إلى المعمل لينهي حياته بيده، ولكن الرسالة تقع في يد الفتاة فتسرع إليه، وتحول بينه وبين ما يريد ، وتدفع به إلى حجرة العمليات لإجراء عملية جراحية خطيرة، ينهمك فيها حتى ينسى الساعة، وينقذ حياة 
مريض، وعند منتصف الليل يحدث إنفجار رهيب في المعمل، في الوقت الذي كان فيه الفتى بحجرة العمليات، وهكذا يتم إنقاذ حياته، ويعود إلى خطيبته بعد أن عاد إليه الأمل في الحياة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عاطف سالم (مخرج )  سعد عرفة (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عز الدين عيسى (مؤلف)  محمد التابعي (اعداد وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: إيمان  أحمد رمزي  أمينة رزق  عبدالوارث عسر  نيللي مظلوم  نادية الشناوي 

إزاي أنساك

زنوبه (صباح) مطربه، وأختها لوزه (ناديه جمال) راقصة، تعملان فى فرقة الأسطى لواحظ (سعاد أحمد) للأفراح الشعبية، وتعيشان مع زوج أمهما المعلم متولى (رياض القصبجى)، الذى يستولى على أجرتهن أول بأول، ليشرب بها الخمر، ويعاملهن بقسوة شديدة، مما جعلهن يهربن منه، ويلجئن لمسرح الكورسال، حيث يلتقين بالمطرب فريد (فريد الأطرش)، الذى يعشقانه، ويلحقهما كومبارس بالفرقة، ويمنحهما مبلغ ١٠ جنيهات من جيبه الخاص، على سبيل السلف، فيقيمان ببنسيون مدام ماريكا (ميمى عزيز)، ويعجب فريد برقص لوزه وصوت زنوبه، فيتعهد الموهبتان بالرعاية، ويقوم المخرج عدنان (عبدالسلام النابلسى) بتدريبهن، حتى إقتنع فريد بقدرتهن على القيام ببطولة الاستعراض الجديد، ويخاف صاحب المسرح رضوان (سراج منير) بالمجازفة بالاستعراض الذى يتكلف ٦ آلاف جنيه، فيتعهد فريد بدفع نصف التكاليف، لإقتناعه بالموهبتان، ويتم تقديم الاستعراض وتنجح الأختان، ويصرن من النجوم، ويقترب فريد أكثر من زنوبه، التى يشعر انها أقرب إليه لبساطتها. ولكن الثرية الأرستقراطية زيزى (كريمه) التى تهتم بالنجم فريد، وتعتبر القرب منه، من ضمن الوجاهة الاجتماعية، تغار من زنوبه وأختها، لأنهم بلدى ومن طبقة دونية، من عوالم شارع محمد على، لذلك تحاول ان تبعدهن عن فريد، حتى انها تطرد زنوبه من حفل إقامته فى بيتها، إحتفالا بعيد ميلاد فريد، ولكن فريد يغضب منها، وينتصر لزنوبه، ويترك الحفل ليلحق بزنوبه، بينما تصاب زيزى بالإغماء فيلتقط الصحفى مجدى منصور (عبدالمنعم بسيونى) صورة لها، وينشرها فى الصحيفة، وكانت فضيحه، بينما توجه فريد مع باقى الفرقة لبنسيون ماريكا، الذى كان زبونا به فيما مضى، وقام بالاحتفال بعيد ميلاده مع زنوبه، التى بدء قلبه يخفق لها. لم تتحمل كريمه الصدمة، وقررت الانتقام من فريد وزنوبه، وتعهد صديقها المليونير رشدى ماهر (رشدى اباظه) بالقيام بالمهمة، وتقرب من زنوبه ونفخ فى غرورها، وعاملها كملكة، وبهرها بثروته، وحجز لها جناحا بسميراميس يليق بنجوميتها، بدلا من البنسيون، وصحبت معها بالطبع أختها لوزه، وأهداها رشدى فستانا وصل حديثا من باريس، لم تكن تحلم حتى بلمسه، كما اهداه فورير من ألسكا، وعلمها قيادة السيارات على عربه بكار أحدث صيحة، وفى النهاية سلمها مفاتيح السيارة الذهب، وأبلغها ان الجميع يجب ان يكون فى خدمتها، وتلبية اوامرها، وان فريد لايحسن إليها، بل يحتاج لموهبتها، كما استقدم جوز امها متولى ليساعده على تمرد زنوبه على فريد وفرقته، وأخيرا وعد رشدى زنوبه بالزواج، وإنتاج فيلم سينمائى لها، مخرجه أمريكاني وبطله إيطالى، لتستطيع الحصول على المال، بدلا من المسرح الذى لايقدم مالا، كما هو حال فريد، وحاولت لوزه نصيحة شقيقتها زنوبه، التى لم تستمع للنصيحة ولطمت لوزه على وجهها، فتركت لها الفندق وعادت للبنسيون، وأقام فريد حفلا دعى إليه الجميع، ليعلن خطبته على زنوبه، وحضرت زيزى للإعتذار لفريد، ومعها صديقتيها ميرفت (آمال وحيد) وثريا (برلنتى عبد الحميد)، وظل الجميع فى إنتظار زنوبه، حتى تقدمت كريمه لفريد لتخبره ان زنوبه بصحبة المليونير رشدى، وتصل زنوبه ومعها رشدى، ليتأكد فريد من علاقة زنوبه الجديدة، وإقتنع ان زنوبه فضلت المال على الحب، فعدل فريد عن إعلان خطبته على زنوبه. ومع وعد رشدى بدفع الشرط الجزائى فى عقدها مع فريد، تمردت زنوبه على الفرقة، ورفضت الظهور على المسرح، مالم تأخذ ١٠٠ جنيه فى الليله، وألف جنيه مقدم فورا، وعجز الاستاذ رضوان عن تدبير المبلغ، فتركت المسرح، ليضطر فريد للإعتذار للجمهور، وعرض رد ثمن التذاكر، ولكن الجمهور وافق على غناء فريد منفردا، واسترد بذلك سمعة الفرقة، بينما قدم رضوان شكوى للنقابة، لتصدر قرارا بمنع زنوبه من العمل فى الفرق المختلفة، بينما قام رشدى بوضع المخدر لزنوبه فى الشراب، وتسلل لحجرتها وإغتصبها، ثم ترك سميراميس ولم يدفع الحساب، ليحجز الفندق على ملابس زنوبه، كما أخذ معه السيارة البكار، لتجد زنوبه نفسها بالشارع وحدها، ورفضت كل الفرق إلحاقها بالعمل معها، وتلجأ زنوبه للعمل مع الأسطى لواحظ فى الافراح البلدى، ولكنها لم تستطع الاستمرار، لتلجأ للأستاذ فريد باكية، ولكنه وقد خدع سابقا فى دموعها المفتعلة، فأما الان فلم يعد متأثرا بدموعها الحقيقية، ولطيبة قلبه، ومن أجل مايحتفظ لزنوبه بحب فى قلبه، فقد أعفاها من الشرط الجزائى، ولم يقبلها فى فرقته مرة أخرى، بعد ان أخبرته زيزى بما فعله رشدى معها، وتقابلت زنوبه مع اختها لوزه، واخبرتها بندمها ونصحتها بعدم التمرد على صانع نجوميتها، كما أخبرتها بحبها لفريد، وطلبت منها البقاء بجواره، وسمعها فريد من طرف خفى، وخرجت زنوبه من المسرح هائمة على وجهها، حتى صدمتها سيارة، ولكن الله سلم، وتم نقلها للمسرح، وحاول رضوان وعدنان التشفع لها عند فريد، وكذلك فعلت مطربة الفرقة الجديدة (شريفه ماهر)، وأخيرا قبل فريد الشفاعة، وأعاد زنوبه للغناء بعد ان منحها فستانا جديدا من ملابس الفرقة. 
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فريد الأطرش  صباح  كريمة  نادية جمال  عبدالسلام النابلسي  سراج منير 

الأربعاء، 30 أغسطس 2017

أرضنا الخضراء

عاكف بيه (محمودالمليجي) إقطاعي يمتلك عزبة يبيع أرضها للفلاحين فإذا عجزوا عن السداد يعتبر مادفعوه إيجاراً للأرض وتعود لملكيته مرة أخرى، كما يمتلك مساكنهم ويتحكم في أرزاقهم، ماعدا ثلاثة فدادين يمتلكهم الفلاح إبراهيم (شكري سرحان) الذي يعيش حياة سعيدة مع زوجته أمينه(ماجدة) وابنه الصغير عليوة (كريم ضياء) ولكن والد إبراهيم كان قد ترك له الارض مرهونة على مبلغ ٤٠٠ جنيه، فإدخر وحرم نفسه من كل شيء، حتى جمع المبلغ هو وزوجته، ويوم فك الرهنية، جاء المحضر(حلمي حليم) مع الباشكاتب زكي (فؤاد الرشيدي) وعاكف بيه لإنتزاع الأرض من الفلاحين لقاء مبلغ ٣٨٠ جنيه، فدفعهم إبراهيم حتى لايحرم الفلاحون من أرضهم،لكن عاكف بيه اعجب بجمال أمينة زوجة إبراهيم،كما أراد ان يفرق أهل البلد ويبعدهم عن إبراهيم، فأعاد له نقوده وأجل السداد، وأعطى إبراهيم ١٠ أفدنة بإيجار زهيد، وسلفة ١٠٠ جنيه ليزرعهم، وأرسله للقاهرة لفك الرهنية، وأثناء غيابه زار أمينة في منزلها بالصباح الباكر لينال منها، ولكنها إستدعت جارتها صابحة (ليلى سامي) ابنة عم صابر (حسين رياض) عامل الطاحونه، حتى تتخلص من عاكف، ولكن شلبية (سلوى محمود) جارتها رأت عاكف خارجاً من منزلها في الصباح فأشاعت في البلد سوء سلوك أمينة، وفي اليوم التالي تمكن عاكف من إغتصاب صابحة في الغيط، وعندما جاء إبراهيم عايره أهل البلد بسوء سلوك زوجته، وكان من ضمن المعايرين صابر والد صابحة، وعندما علم من أمينه ماحدث، بحث عن عاكف بيه ليقتله، ولكن زكي حذر عاكف بيه الذي إستأجر الأشقياء متولي (فؤاد جعفر) وعمارة (عدلي كاسب) فحرقوها القمح لإبراهيم، وأثناء إطفاء الحريق، تمكن عاكف من إطلاق النار على إبراهيم فقتله، وحاول أن يستميل أمينة ففشل، وحاول أن ينتزع منها الأرض وفشل فطالبها بمبلغ ١٠٠ جنيه والتي سبق أن أخذها إبراهيم، وردها لزكي الذي أنكر، حاولت أمينة ان تسدد المبلغ وساعدتها صابحة التي إعترفت لأمينة بما فعله بها عاكف بيه في الغيط، ومع ذلك لم تفضحها أمينة رغم معايرة عم صابر لها، ولكن صابحة إعترفت لوالدها حتى يكف عن ملاحقة أمينه بسوء سلوكها، ولكن عم صابر لم يرحم ابنته وقتلها حتى يخفي عاره، وبعد علمه ببرائة أمينة حاول أن يستثير نخوة أهل البلد فأثارهم على عاكف بيه الذي قتله، ولكن قامت ثورة ١٩٥٢ فأعادت الأمور إلى نصابها وقبضت على عاكف بيه وإنتزعت أرضه ووزعتها على الفلاحين وتمكنت أمينة من الحفاظ على الأرض ليتسلمها ابنها عليوة عندما يكبر.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر 
طاقم العمل: ماجدة  شكري سرحان  محمود المليجي حسين رياض  فؤاد الرشيدي  فؤاد جعفر 

بنات اليوم

طبيب النساء سليمان لطفى(سراج منير)يعيش مع بناته الثلاث سلوى(ماجده)الفتاة الرصينة الراضية بحياتها والتى تهوى كتابة القصص وتقوم برعاية أختيها بعد موت امها،وليلى(آمال فريد)المتطلعه للتحرر والتمتع بمظاهر الحياة دون قيود مثل بثينه (كريمان)صديقتها المطلقة،وأخيرا الإبنة الصغرى الطفله نجوى(نوال).أوصلت سلوى اختها نجوى للمدرسة وذهبت لإحضارها ورآها الرسام فتحى(احمد رمزى)الذى يقطن امام المدرسة مع صديق طفولته المهندس المعمارى خالد(عبدالحليم حافظ) وأعجب بها وأراد مصادقتها فلم يفلح حتى معرفة اسمها. إلتقى خالد فى النادى بالدكتور سليمان الذى اشرف على ولاده اخته عليه هانم(فتحيه شاهين)وتعرف على ابنته سلوى وقضى وقتا معها فى النادى،وفى اليوم التالى حضر معها رحلة نيلية أقامها النادى،وطوال الرحلة يحكى لها عن صديقه فتحى،وتعرفت ليلى على خالد وشاغلته بينما انشغلت سلوى بسلوك خالد وأخلاقه وأحبته. اخبر خالد صديقه فتحى بكل المعلومات عن سلوى،وعرفه بها،ولكن سلوى كانت مشغولة طوال الوقت بخالد،الذى انجذب نحو ليلى وخطبها من والدها،ولكن فتحى لاحظ ان سلوى مشدودة نحوخالد من خلال تصرفاتها ونظراتها،فإكتفى بمصادقة بثينه ومجاراتها فى إستهتارها،وأقنعها بزيارته فى منزله ليرسم لها صورة زيتية،فذهبت إليه وكان الشيطان ثالثهما،واعترض خالد على إحضار بثينه فى شقتيهما،ولكن فتحى صارحه بأن سلوى تحبه هو،ونصحه بإغتنام الفرصة،وفضل ان يترك له الشقة حتى يحافظ على البقية الباقيه من صداقتهما وهرب مع بثينه. لاحظ خالد ان مصادقة ليلى لبثينه قد أثر على تفكيرها،وانها تستغل الحرية التى منحها لها والدها استغلال خاطئ،واكتشف انه كان طوال الوقت يحب سلوى فى صورة ليلى،فصارح سلوى بحبه،ولكنها رفضته من اجل اختها ليلى. صارح خالد ليلى بأنه لايريد ان يستكمل المشوار معها،فذهبت الى والدها وادعت ان خالد أراد ان يعتدى عليها وان تهرب معه كما فعل صديقه فتحى مع بثينه،فقام الدكتور سليمان بفسخ الخطبه،ولكن عليه هانم أفهمت الدكتور سليمان الحقيقة،وان أخلاق خالد منعته من الدفاع عن نفسه،واعترفت ليلى بخطئها،وقدمت اختها سلوى الى خالد عن طيب خاطر.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (قصة وسيناريو )  هنري بركات (قصة وسيناريو )
طاقم العمل: عبدالحليم حافظ  ماجدة  آمال فريد  أحمد رمزي  سراج منير  ثريا فخري 

الثلاثاء، 29 أغسطس 2017

صحيفة السوابق

أبو العز (محمود المليجي) يقود عصابة لسرقة محلات المجوهرات، ومعه وحيد (كمال الشناوي) الذي أضاع ثروته في القمار، تعرف أبو العز على نادية (صباح) الفتاة الفقيرة التي تعمل بائعة بمحل تجاري، وأحبها وعرض عليها الزواج، ويوم الفرح قبض البوليس على أبو العز، وهرب وحيد مع نادية بعد إصابتها برصاصة في ذراعها، وقام بعلاجها وعلمت منه حقيقة عمل أبو العز، الذي سُجن ١٠ سنوات، وسارت صداقة بين نادية ووحيد تحولت لحب وتزوجا وأنجبا ابنتهم سعاد (سهير رمزي) وانتسب لكلية الحقوق، لتحسين مركزه وأتم أبو العز عقوبته وخرج يبحث عن نادية، وعلم بزواجها من وحيد، ورافق هو الراقصة كاميليا (إلين دياتو) وسعى للتفريق بين وحيد ونادية، فأمر رجاله بإجبار وحيد على طلاقها، وتشاجر وحيد معهم فقتل أحدهم وسُجن عامين، استطاع فيهما الحصول على الليسانس بينما كافحت نادية بالعمل في متجر للملابس، وقاومت إغراءات أبو العز الذي لم يهدأ له بال حتى تمكن من فصلها من عملها، لكنها عملت بكي الملابس في منزلها انتظارًا لخروج زوجها من السجن، وأيضًا قاومت أبو العز ورفضت أي مساعدة منه، خرج وحيد من السجن وبحث عن عمل فلم يجد بسبب صحيفة سوابقه، فعمل بمخبز أفرنجى، ولكن أبوالعز أوعز لصاحبه (علي عبدالعال) بطرده، وأخيرًا تمكن وحيد من تزوير صحيفة سوابقه لتصبح بيضاء، وعمل بإحدى الشركات وأثبت كفاءة، فعينه المدير (سراج منير) سكرتيرًا عامًا للشركة ولكن علم بالأمر أبو العز، فهدد نادية بالطلاق من وحيد أو إدخاله السجن بتهمة التزوير، فضحت نادية بحبها، وأوهمت وحيد بأن ثمة علاقة بينها وبين أبو العز فطلقها، وتولى المدير أخذ ابنته سعاد تحت رعاية ابنته الأرملة ثريا (عايدة هلال) والتي أُعجب بها وحيد وفكر بالارتباط بها، سعت نادية لرؤية ابنتها سعاد، فلم تمانع ثريا لأنها لا تستطيع أن تحرم أم من ابنتها مهما كانت الظروف، وتقربت إليها وعلمت منها سرها، وأنها بريئة من تهمة الخيانة، حدد وحيد ميعادًا للزواج من ثريا، التي أخبرته أن السبب هو تزويره لصحيفة سوابقه، وأن أبو العز هدد نادية، فضحت بنفسها فسعى وحيد للانتقام من أبو العز، ولكن نادية سبقته إلى منزل أبو العز وأطلقت النار عليه وهربت،ولكن أبو العز لم يمت، وعندما جاء وحيد أصابه بالرصاص في ذراعه وتصارع معه حتى جاء البوليس وقبض عليه، بينما اعترف وحيد لمدير الشركة بإضطراره لتزوير صحيفة سوابقه، فتفهم المدير الأمر وعفا عنه، وبحثوا عن ناديه لتعود الى زوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: صباح  كمال الشناوي  محمود المليجي سراج منير  عايدة هلال  عبدالمنعم إسماعيل 

قتلت زوجتي

زوجان لم يرزقهما الله بالأبناء رغم مرور سنوات على زواجهما، الزوج موظف صغير، وهو يحب زوجته، لذا يحتفظ بها، تنطلق الأقاويل فى الحي أن هناك قصة حب تجدد نفسها بين الزوجة وبين خطيبها السابق الذى عاد من السفر، تساور الشكوك الزوج، ويقرر أن يقتلها، يتم القبض عليه ويثبت المحامي أن الزوجة لم تخن زوجها بعد أن يعترف الخطيب السابق العائد بالأمر، يتم الحكم على الزوج بالسجن.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال عطية (مخرج )  إبراهيم السيد (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)  كمال عطية (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: مديحة يسري  عماد حمدي  زهرة العلا  عمر الحريري  وداد حمدي  عزيزة حلمي 

الاثنين، 28 أغسطس 2017

أين عمري

مات الاب وترك زوجته سنيه هانم(أمينه رزق)وإبنته التلميذة عليه(ماجده)التى تحلم ببلوغ سن النضج لتتحرر من ضفائرها ولبس فستان سواريه وكعب عالى وتخرج وتسهر،وترهن امها كل ذلك بزواجها،فقيضت حريتها تماماً واقتصرتها على المدرسة ولكن صديق العائلة عزيز بيه(زكى رستم)وهو رجل فى خريف العمر،يهتم بالأسرة ويستأجر من سنية هانم الارض التى تركها لها زوجها،ويغدق عليهم بهداياه،وتشعر عليه انه محررها من قيود امها،ولذلك عندما يتقدم للزواج من عليه ترحب الام طمعا فى ثروته خصوصا وانه مريض بالقلب،بينما تفرح عليه لتحررها وانها ستحقق كل أحلامها. وبعد الزواج يشعر عزيز ان كل شاب،بل كل رجل يريد ان يخطف منه عليه،التى احبها بنية الامتلاك،وإستأذن امها وأخذها للعزبة حيث يغلق قصره على كل نفيس يمتلكه،وحبس عليه بالقصر لاتخرج منه ومعها أختاه العانستان سوسن (عزيزه حلمى)ورئيفه(احسان شريف)وسبب عنوساتهما هو حبسهن دون ان يراهن احد،ومن ضمن ممتلكاته فرسة حبسها عن وليفها،فلما امتطتها عليه من وراءه أسرعت بها حيث وليفها الذى يمتلكه الدكتور خالد(يحيى شاهين)والذى أعاد عليه لمنزلها معتقدا انها احدى شقيقات عزيز،وفى اليوم التالى اصطحب معه الطبيب البيطرى(عدلى كاسب)وذهب الى عزيز ليخطب اخته عليه،فإكتشف انها زوجته. مضت السنوات وشعرت عليه انها حرمت من كل شئ كانت تحلم به وتريد تحقيقه بالزواج،كما حرمت أيضاً من حقوقها الزوجية لكبر سن زوجها عزيز،الذى كان يغار عليها بطريقة مرضية،حتى انه شك يوما فى سلوكها فضربها بالكرباج،فقررت الهرب،فهددها بالقتل،فأخذت الفرسة وذهبت الى الدكتور خالد تستنجد به،فتخلى عنها وطلب منها العودة الى زوجها،الذى جاء وراءها وحاول ضربها بالكرباج فهاجت عليه الفرسة وقتلته بحوافرها. عادت عليه للقاهرة وقررت نسيان ما مضى من عمرها والبحث عن الباقى وتعويض مافات،ورفضت لبس ملابس الحداد على زوجها ولبست ماتشاء لها من ملابس،وخرجت لترى الدنيا وصادقت شباب من سنها خصوصا جارها عادل(احمد رمزى)الشاب المراهق ساقط الحقوق،والذى أراد ان يلهو معها،وكادت ان تنزلق فى الخطيئة عند مدام حوريه هانم(ميمى شكيب) وذئابها،ولكن عاد الدكتور خالد ليبحث عنها وأنقذها من المصير المظلم.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين (مخرج )
طاقم العمل: ماجدة  زكي رستم  يحيى شاهين  ميمي شكيب  أحمد رمزي  أمينة رزق 

من القاتل؟

ارسل سليم(محمود المليجى)تليغرافا لأخته سعاد هانم(أمينه نور الدين)يخبرها أن سعيد (محسن سرحان) مدير شركتها التى ورثتها عن زوجها، ينوى الزواج بأخرى، بعد ان كانت تطمع فى الزواج منه وسلمته كل شئون شركتها، فقطعت سعاد رحلة علاجها بالخارج وعادت مسرعة لتكتشف سرقة مصوغاتها، التى شبك بها سعيد عروسته الجديدة، وذهبت لحفل الزواج لتكتشف ان والد العروس سليمان (حسين رياض) قد تعرض لأزمة مالية طاحنة باع فيها ذهب زوجته (رفيعه الشال) ليسدد بعض الديون، وفسخ خطبة إبنته سميره (سميره احمد) من إبن عمها مجدى (جميل عز الدين) الذى تبادله الحب، ليزوجها من سعيد لينتشله من أزمته المالية ويسدد ديونه، وفهمت ان شبكة العروس وخنجر اثرى بمقبض من الذهب قد سرقوا من الخزينة، وفى لحظة انفعال اساءت سعاد لأخلاقيات أهل العروس، فتصدى لها مجدى إبن عم العروس، وخرجت سعاد من الحفل، وعندما حضر العريس اكتشف الجميع وجود سعاد هانم بحديقة المنزل ملقاة على وجهها وفى ظهرها الخنجر الأثرى، وحضر وكيل النيابة (عدلى كاسب) وضابط المباحث رشدى (رشدى اباظه) والذين اكتشفوا ضياع اداة الجريمة، وبعد التحقيق حصروا التهمة فى سليمان والد العروس لأزمته المالية، وتهديد سعاد له بفضيحة، وسليم شقيق القتيلة المستفيد من موتها لأنه سيرثها، وسعيد لعلاقته السابقة بصاحبة الشركة، وأخيرا مجدى خطيب العروس السابق بسبب شجاره مع القتيلة، والأخير انحصرت التهمة به بعد ثبوت إختفاءه، وأصدر وكيل النيابة أمرا بالقبض عليه، ومضاهة بصماته على علبة السجائر التى وجدوها بجوار القتيلة،وراقب ضابط المباحث التليفونات وعلم انه سيقابل ابنة عمه بحديقة الأندلس فأعد له كمينا، ولكن مجدى اصطدم بالزوج نبيه (اسماعيل ياسين) وزوجته زكية (وداد حمدى) واكتشف نبيه ضياع حافظة نقوده، وظن ان مجدى هو السارق، فطالبه بالحافظة، فناوله مجدى حافظته ليتخلص منه ويهرب، واكتشف نبيه انها ليست حافظته، فلما قبض عليه رشدى، خاف من اتهامه بسرقة المحفظة، فأدعى انه هو مجدى، وان علبة السجائر تخصه، ولكن باقى المتهمين نفوا انه مجدى، وافرج عنه بعد ان ثبت ان بصماته لا تضاهى البصمات الموجودة على علبة السجائر، وأسفرت مراقبة المتهمين عن اكتشاف سرقة سليم للخنجر ليضاهى البصمات التى عليه ببصمات سعيد الذى يشك فيه، ولكن رشدى خدعه واستبدل البصمات، حتى يجمع الدلائل على القاتل الحقيقى وهو سعيد، الذى سرق مجوهرات سعاد وأهداها لسميرة، فلما عادت سعاد فجأة، استردها من خزينة والد العروس ومعها الخنجر، واراد ان يعيد الخنجر فى الفرح، فقابل سعاد بالحديقة فقتلها، وقبض على سعيد وتزوج مجدى من إبنة عمه سميره.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: سميرة أحمد  أمينة نور الدين  وداد حمدي  محسن سرحان  حسين رياض  محمود المليجي