الجمعة، 1 سبتمبر 2017

العروسة الصغيرة

كامل موظف في إحدى الشركات، فقير ولكنه سعيد بحب زوجته الجميلة سهام وطفلته الصغيرة نادية، وترى الطفلة عروسة في واجهة أحد المحلات فتتعلق بها، تتمنى الحصول عليها عبثًا، لأن ثمنها يوازي مرتب أبيها في شهر، ويرى صاحب الشركة زوجة كامل فيطمع فى جمالها، ويدعوها مع زوجها إلى إحدى الحفلات، ثم يتخلص من زوجها ويغازلها فتصده وتغادر سيارته مع طفلتها تحت المطر الشديد، ويعلم زوجها بما حدث من المدير، فيثور ويحاول الإعتداء عليه، فيطرده من عمله، في الوقت الذي تصاب فيه الطفلة بإلتهاب رئوي، وتحتاج إلى حقن غالية لعلاجها، ويعجز أبوها العاطل عن شراء الدواء، فتموت الطفلة، وفي غمرة الحزن التي تستولي على الزوجة، يصادفها فنان شاب، ويستدرجها إلى الجلوس معه في أحد المطاعم، فيراها زوجها، ويعتقد أنها تخونه، أما هي فتهرب من وجهه، وتعلم أنها مريضة بالسل، فتؤثر الإختفاء، أما الزوج فينصرف إلى الشرب، ويقابل زميلاً قديماً يعمل في السوق السوداء فيضمه إليه ويشركه معه في العمل، يبدأ الزوجان صفحة جديدة من حياتهما، أما الزوجة فتعرض نفسها على المدير السابق لزوجها، تخالطه حتى تنقل إليه ميكروب السل، إنتقاماً منه، لأنه سبب تحطيم حياتها، ثم تنتقل منه إلى الفنان الشاب فتنقل إليه بدوره العدوى، وتتركه لتعيش حياة الليل والفساد أما الزوج فينغمس مع صاحبه في الصفقات المحرمة، ثم يسرق منه نقوده، ويستقل بالعمل، ويصبح من ملوك السوق السوداء، وفي ليلة رأس السنة يخرج كامل بسيارته، فيرى فى واجهة أحد المحلات عروسة مثل تلك التي تمنتها طفلته نادية فيشتريها ويضعها إلى جواره فى السيارة، ويمضى يتذكر ما مضى فيشعر بالحزن لأن النقود لم تجلب له السعادة، ثم يرى أحدى نساء الليل تتسكع على الرصيف فيدعوها إلى سيارته، تركب إلى جواره، فإذا بها زوجته، تفاجأ الزوجة وتقفز من السيارة أثناء سيرها وقد إستولى عليها الحزن والعار، وتموت بين ذراعي زوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: مريم فخر الدين  يحيى شاهين  محمود المليجي  سراج منير  وداد حمدي  سعيد أبو بكر 

القلب له أحكام

طالبة في كلية الطب، فتاة يتيمة فقيرة تعيش مع جدتها في حى بولاق، حيث يحبها أهل الحي ويساعدوها على تكاليف المعيشة وهي تحب زميلاً غنياً من زملائها في الكلية، لكنه لا يشعر بها أو يحس بعواطفها، وإنما هو منصرف إلى عبثه وفى نفس الوقت يحبها صاحب البيت الحانوتي ويحاول الزواج منها، وترى الفتاة أن تلجأ إلى صديقة لها تملك مخبزا في الحي تفضى إليها بسر حبها لزميلها الثري، وتستشيرها في أمرها، فترسم لها خطة لتلفت نظر الزميل وتنجح الفتاة في إثارة إهتمام زميلها، فيواعدها على اللقاء في حديقة الأسماك، وهناك تكتشف بأنه تراهن مع زملائه على الإيقاع بها، فتفر منه حزينة يائسة، لكن عاطفة الفتى التى بدأت هازلة عابثة تتحول إلى حب حقيقي، ويفلح في إستعادة ثقتها به، ويعرض عليها الزواج، وتأخذه الفتاة إلى بيتها، وتطلعه على فقرها، لكنه يصمم على الزواج بها، ويتحدث إلى أبيه المقاول الغنى، زاعما له أنها من عائلة كبيرة، ويوافق أبوه، على إقامة حفلة في قصره ليتعرف بالفتاة قبل إعطاء رأيه النهائى، وكانت هناك عائلة أرستقراطية مفلسة تريد أن تزوج إبنتها من الطالب الغني، بواسطة سمسار آفاق يدبر خطة لإفساد الزواج، وفي الحفلة يفاجأ المقاول الغنى بأهل بولاق يقتحمون السراي، بدعوة من السمسار، ويعرف أنهم أهل خطيبة إبنه وأصدقاؤه، فيطردهم، لكن تقوم معركة يحاول فيها اعوان العائلة الإرستقراطية المفلسة الإعتداء على المقاول وإبنه، فيتدخل أصدقاء الفتاة فى المعركة، ويوافق على زواج إبنه من الفتاة.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي حليم (مخرج )  طلبة رضوان (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)  حسن توفيق (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فاتن حمامة  أحمد رمزي  عبدالسلام النابلسي  زينات صدقي  زوزو نبيل  عبدالفتاح القصري 

دعوة المظلوم

تدور أحداث الفيلم حول قصة حب متبادلة بين هدى والثري محسن، اللذان يتزوجان ويعيشان حياة سعيدة، ولكن تشعر ابنة خال محسن بالغيرة من هذا الزواج، لإنها تحب محسن، فتسعى الى فسخ هذا الزواج، فتعمل على تدبير خطة، حيث تستعين بشقيق إحدى صديقاتها، ويصاب محسن بشلل، وفي وسط الظروف الصعبة تعمل هدى راقصة، ليكتشف ذلك، وليقرر تركها، وتحاول ابنة خالة أن تتقرب إليه.
ﺇﺧﺮاﺝ: كامل حفناوي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: كامل حفناوي (مؤلف )  صفية عبدالسلام (مؤلف )
طاقم العمل: نيللي مظلوم  زهرة العلا  عمر الحريري  سميحة توفيق  صلاح نظمي  سلوى محمود 

أرض الأحلام

تشتعل نيران الحب في قلب المهندس أحمد الذي يعمل في أرض عبد الستار بك،حيث يعجب بابنته أمينة (مديحة يسري) يرفض والدها زواجهما ويزوجها لابن عمها عمر. فيضطر احمد للسفر والبعد لكن وفاة والده يضطره إلى العودة مرة أخرى إلى بلدته تقع صراعات بين أحمد وعمر على امتلاك قطة أرض فيلجأ عمر إلى الزج بأحمد في توريطه بقضية قتل إلا أن زوجته أمينة تحاول انقاذ أحمد ، يحاول عمر قتلها بإلقائها من فوق صخرة إلا أن قدمه تزل فيهوي صريعًا. تنقذ أمينة حبيبها من تهمة قتل مساعده بالإدلاء بشهادتها ويتزوج الحبيبان .
ﺇﺧﺮاﺝ: عبدالرحمن شريف (مساعد مخرج)  كمال الشيخ (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (سيناريو وحوار)  كمال الشيخ (سيناريو ) 
طاقم العمل: عماد حمدي  مديحة يسري  فريد شوقي  سراج منير  توفيق الدقن  عبدالوارث عسر 

الخميس، 31 أغسطس 2017

صوت من الماضي

حمدي صبي صغير، توفيت أمه التي كان يحبها حبًا شديدًا، يفكر فيها دائمًا، ثم يراها في حلم واضح كأنه الحقيقة، وتخبره بثلاث أمور: أنه سيتعرض لحادث تصادم في القطار عندما يبلغ الثالثة والعشرين من العمر، وأن أخته ستموت في يوم زفافها لضابط في الجيش، وأنه هو نفسه سيموت عندما يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً. يكبر الصبي ويدخل كلية الطب، يحدث له حادث القطار، فيؤمن بصحة ما رآة، ويتوقع باقى الحوادث. وعندما يعلم أن اخته ستُزف لضابط في الجيش يحاول منع الزواج، ولكنه لا يفلح في ذلك، وتنقلب السيارة باخته وتموت، يُصبح الفتى طبيباً ويحب زميلة له في الكلية، ويتعاهدان على الزواج، ولكنه يؤمن أنه سيموت في ليلة عيد ميلاده الخامس والعشرين، يستولى عليه اليأس ويبتعد عنها، دون أن يُفضي إليها بالسبب الحقيقي، وفي ليلة عيد ميلاده الخامس و العشرين يجلس في المستشفى مضطرباً وعيناه على الساعة، ثم لا يطيق انتظار الموت، فيترك رسالة وداع لحبيبته الطبيبة، ويذهب إلى المعمل لينهي حياته بيده، ولكن الرسالة تقع في يد الفتاة فتسرع إليه، وتحول بينه وبين ما يريد ، وتدفع به إلى حجرة العمليات لإجراء عملية جراحية خطيرة، ينهمك فيها حتى ينسى الساعة، وينقذ حياة 
مريض، وعند منتصف الليل يحدث إنفجار رهيب في المعمل، في الوقت الذي كان فيه الفتى بحجرة العمليات، وهكذا يتم إنقاذ حياته، ويعود إلى خطيبته بعد أن عاد إليه الأمل في الحياة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عاطف سالم (مخرج )  سعد عرفة (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عز الدين عيسى (مؤلف)  محمد التابعي (اعداد وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: إيمان  أحمد رمزي  أمينة رزق  عبدالوارث عسر  نيللي مظلوم  نادية الشناوي 

إزاي أنساك

زنوبه (صباح) مطربه، وأختها لوزه (ناديه جمال) راقصة، تعملان فى فرقة الأسطى لواحظ (سعاد أحمد) للأفراح الشعبية، وتعيشان مع زوج أمهما المعلم متولى (رياض القصبجى)، الذى يستولى على أجرتهن أول بأول، ليشرب بها الخمر، ويعاملهن بقسوة شديدة، مما جعلهن يهربن منه، ويلجئن لمسرح الكورسال، حيث يلتقين بالمطرب فريد (فريد الأطرش)، الذى يعشقانه، ويلحقهما كومبارس بالفرقة، ويمنحهما مبلغ ١٠ جنيهات من جيبه الخاص، على سبيل السلف، فيقيمان ببنسيون مدام ماريكا (ميمى عزيز)، ويعجب فريد برقص لوزه وصوت زنوبه، فيتعهد الموهبتان بالرعاية، ويقوم المخرج عدنان (عبدالسلام النابلسى) بتدريبهن، حتى إقتنع فريد بقدرتهن على القيام ببطولة الاستعراض الجديد، ويخاف صاحب المسرح رضوان (سراج منير) بالمجازفة بالاستعراض الذى يتكلف ٦ آلاف جنيه، فيتعهد فريد بدفع نصف التكاليف، لإقتناعه بالموهبتان، ويتم تقديم الاستعراض وتنجح الأختان، ويصرن من النجوم، ويقترب فريد أكثر من زنوبه، التى يشعر انها أقرب إليه لبساطتها. ولكن الثرية الأرستقراطية زيزى (كريمه) التى تهتم بالنجم فريد، وتعتبر القرب منه، من ضمن الوجاهة الاجتماعية، تغار من زنوبه وأختها، لأنهم بلدى ومن طبقة دونية، من عوالم شارع محمد على، لذلك تحاول ان تبعدهن عن فريد، حتى انها تطرد زنوبه من حفل إقامته فى بيتها، إحتفالا بعيد ميلاد فريد، ولكن فريد يغضب منها، وينتصر لزنوبه، ويترك الحفل ليلحق بزنوبه، بينما تصاب زيزى بالإغماء فيلتقط الصحفى مجدى منصور (عبدالمنعم بسيونى) صورة لها، وينشرها فى الصحيفة، وكانت فضيحه، بينما توجه فريد مع باقى الفرقة لبنسيون ماريكا، الذى كان زبونا به فيما مضى، وقام بالاحتفال بعيد ميلاده مع زنوبه، التى بدء قلبه يخفق لها. لم تتحمل كريمه الصدمة، وقررت الانتقام من فريد وزنوبه، وتعهد صديقها المليونير رشدى ماهر (رشدى اباظه) بالقيام بالمهمة، وتقرب من زنوبه ونفخ فى غرورها، وعاملها كملكة، وبهرها بثروته، وحجز لها جناحا بسميراميس يليق بنجوميتها، بدلا من البنسيون، وصحبت معها بالطبع أختها لوزه، وأهداها رشدى فستانا وصل حديثا من باريس، لم تكن تحلم حتى بلمسه، كما اهداه فورير من ألسكا، وعلمها قيادة السيارات على عربه بكار أحدث صيحة، وفى النهاية سلمها مفاتيح السيارة الذهب، وأبلغها ان الجميع يجب ان يكون فى خدمتها، وتلبية اوامرها، وان فريد لايحسن إليها، بل يحتاج لموهبتها، كما استقدم جوز امها متولى ليساعده على تمرد زنوبه على فريد وفرقته، وأخيرا وعد رشدى زنوبه بالزواج، وإنتاج فيلم سينمائى لها، مخرجه أمريكاني وبطله إيطالى، لتستطيع الحصول على المال، بدلا من المسرح الذى لايقدم مالا، كما هو حال فريد، وحاولت لوزه نصيحة شقيقتها زنوبه، التى لم تستمع للنصيحة ولطمت لوزه على وجهها، فتركت لها الفندق وعادت للبنسيون، وأقام فريد حفلا دعى إليه الجميع، ليعلن خطبته على زنوبه، وحضرت زيزى للإعتذار لفريد، ومعها صديقتيها ميرفت (آمال وحيد) وثريا (برلنتى عبد الحميد)، وظل الجميع فى إنتظار زنوبه، حتى تقدمت كريمه لفريد لتخبره ان زنوبه بصحبة المليونير رشدى، وتصل زنوبه ومعها رشدى، ليتأكد فريد من علاقة زنوبه الجديدة، وإقتنع ان زنوبه فضلت المال على الحب، فعدل فريد عن إعلان خطبته على زنوبه. ومع وعد رشدى بدفع الشرط الجزائى فى عقدها مع فريد، تمردت زنوبه على الفرقة، ورفضت الظهور على المسرح، مالم تأخذ ١٠٠ جنيه فى الليله، وألف جنيه مقدم فورا، وعجز الاستاذ رضوان عن تدبير المبلغ، فتركت المسرح، ليضطر فريد للإعتذار للجمهور، وعرض رد ثمن التذاكر، ولكن الجمهور وافق على غناء فريد منفردا، واسترد بذلك سمعة الفرقة، بينما قدم رضوان شكوى للنقابة، لتصدر قرارا بمنع زنوبه من العمل فى الفرق المختلفة، بينما قام رشدى بوضع المخدر لزنوبه فى الشراب، وتسلل لحجرتها وإغتصبها، ثم ترك سميراميس ولم يدفع الحساب، ليحجز الفندق على ملابس زنوبه، كما أخذ معه السيارة البكار، لتجد زنوبه نفسها بالشارع وحدها، ورفضت كل الفرق إلحاقها بالعمل معها، وتلجأ زنوبه للعمل مع الأسطى لواحظ فى الافراح البلدى، ولكنها لم تستطع الاستمرار، لتلجأ للأستاذ فريد باكية، ولكنه وقد خدع سابقا فى دموعها المفتعلة، فأما الان فلم يعد متأثرا بدموعها الحقيقية، ولطيبة قلبه، ومن أجل مايحتفظ لزنوبه بحب فى قلبه، فقد أعفاها من الشرط الجزائى، ولم يقبلها فى فرقته مرة أخرى، بعد ان أخبرته زيزى بما فعله رشدى معها، وتقابلت زنوبه مع اختها لوزه، واخبرتها بندمها ونصحتها بعدم التمرد على صانع نجوميتها، كما أخبرتها بحبها لفريد، وطلبت منها البقاء بجواره، وسمعها فريد من طرف خفى، وخرجت زنوبه من المسرح هائمة على وجهها، حتى صدمتها سيارة، ولكن الله سلم، وتم نقلها للمسرح، وحاول رضوان وعدنان التشفع لها عند فريد، وكذلك فعلت مطربة الفرقة الجديدة (شريفه ماهر)، وأخيرا قبل فريد الشفاعة، وأعاد زنوبه للغناء بعد ان منحها فستانا جديدا من ملابس الفرقة. 
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فريد الأطرش  صباح  كريمة  نادية جمال  عبدالسلام النابلسي  سراج منير 

الأربعاء، 30 أغسطس 2017

أرضنا الخضراء

عاكف بيه (محمودالمليجي) إقطاعي يمتلك عزبة يبيع أرضها للفلاحين فإذا عجزوا عن السداد يعتبر مادفعوه إيجاراً للأرض وتعود لملكيته مرة أخرى، كما يمتلك مساكنهم ويتحكم في أرزاقهم، ماعدا ثلاثة فدادين يمتلكهم الفلاح إبراهيم (شكري سرحان) الذي يعيش حياة سعيدة مع زوجته أمينه(ماجدة) وابنه الصغير عليوة (كريم ضياء) ولكن والد إبراهيم كان قد ترك له الارض مرهونة على مبلغ ٤٠٠ جنيه، فإدخر وحرم نفسه من كل شيء، حتى جمع المبلغ هو وزوجته، ويوم فك الرهنية، جاء المحضر(حلمي حليم) مع الباشكاتب زكي (فؤاد الرشيدي) وعاكف بيه لإنتزاع الأرض من الفلاحين لقاء مبلغ ٣٨٠ جنيه، فدفعهم إبراهيم حتى لايحرم الفلاحون من أرضهم،لكن عاكف بيه اعجب بجمال أمينة زوجة إبراهيم،كما أراد ان يفرق أهل البلد ويبعدهم عن إبراهيم، فأعاد له نقوده وأجل السداد، وأعطى إبراهيم ١٠ أفدنة بإيجار زهيد، وسلفة ١٠٠ جنيه ليزرعهم، وأرسله للقاهرة لفك الرهنية، وأثناء غيابه زار أمينة في منزلها بالصباح الباكر لينال منها، ولكنها إستدعت جارتها صابحة (ليلى سامي) ابنة عم صابر (حسين رياض) عامل الطاحونه، حتى تتخلص من عاكف، ولكن شلبية (سلوى محمود) جارتها رأت عاكف خارجاً من منزلها في الصباح فأشاعت في البلد سوء سلوك أمينة، وفي اليوم التالي تمكن عاكف من إغتصاب صابحة في الغيط، وعندما جاء إبراهيم عايره أهل البلد بسوء سلوك زوجته، وكان من ضمن المعايرين صابر والد صابحة، وعندما علم من أمينه ماحدث، بحث عن عاكف بيه ليقتله، ولكن زكي حذر عاكف بيه الذي إستأجر الأشقياء متولي (فؤاد جعفر) وعمارة (عدلي كاسب) فحرقوها القمح لإبراهيم، وأثناء إطفاء الحريق، تمكن عاكف من إطلاق النار على إبراهيم فقتله، وحاول أن يستميل أمينة ففشل، وحاول أن ينتزع منها الأرض وفشل فطالبها بمبلغ ١٠٠ جنيه والتي سبق أن أخذها إبراهيم، وردها لزكي الذي أنكر، حاولت أمينة ان تسدد المبلغ وساعدتها صابحة التي إعترفت لأمينة بما فعله بها عاكف بيه في الغيط، ومع ذلك لم تفضحها أمينة رغم معايرة عم صابر لها، ولكن صابحة إعترفت لوالدها حتى يكف عن ملاحقة أمينه بسوء سلوكها، ولكن عم صابر لم يرحم ابنته وقتلها حتى يخفي عاره، وبعد علمه ببرائة أمينة حاول أن يستثير نخوة أهل البلد فأثارهم على عاكف بيه الذي قتله، ولكن قامت ثورة ١٩٥٢ فأعادت الأمور إلى نصابها وقبضت على عاكف بيه وإنتزعت أرضه ووزعتها على الفلاحين وتمكنت أمينة من الحفاظ على الأرض ليتسلمها ابنها عليوة عندما يكبر.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر 
طاقم العمل: ماجدة  شكري سرحان  محمود المليجي حسين رياض  فؤاد الرشيدي  فؤاد جعفر 

بنات اليوم

طبيب النساء سليمان لطفى(سراج منير)يعيش مع بناته الثلاث سلوى(ماجده)الفتاة الرصينة الراضية بحياتها والتى تهوى كتابة القصص وتقوم برعاية أختيها بعد موت امها،وليلى(آمال فريد)المتطلعه للتحرر والتمتع بمظاهر الحياة دون قيود مثل بثينه (كريمان)صديقتها المطلقة،وأخيرا الإبنة الصغرى الطفله نجوى(نوال).أوصلت سلوى اختها نجوى للمدرسة وذهبت لإحضارها ورآها الرسام فتحى(احمد رمزى)الذى يقطن امام المدرسة مع صديق طفولته المهندس المعمارى خالد(عبدالحليم حافظ) وأعجب بها وأراد مصادقتها فلم يفلح حتى معرفة اسمها. إلتقى خالد فى النادى بالدكتور سليمان الذى اشرف على ولاده اخته عليه هانم(فتحيه شاهين)وتعرف على ابنته سلوى وقضى وقتا معها فى النادى،وفى اليوم التالى حضر معها رحلة نيلية أقامها النادى،وطوال الرحلة يحكى لها عن صديقه فتحى،وتعرفت ليلى على خالد وشاغلته بينما انشغلت سلوى بسلوك خالد وأخلاقه وأحبته. اخبر خالد صديقه فتحى بكل المعلومات عن سلوى،وعرفه بها،ولكن سلوى كانت مشغولة طوال الوقت بخالد،الذى انجذب نحو ليلى وخطبها من والدها،ولكن فتحى لاحظ ان سلوى مشدودة نحوخالد من خلال تصرفاتها ونظراتها،فإكتفى بمصادقة بثينه ومجاراتها فى إستهتارها،وأقنعها بزيارته فى منزله ليرسم لها صورة زيتية،فذهبت إليه وكان الشيطان ثالثهما،واعترض خالد على إحضار بثينه فى شقتيهما،ولكن فتحى صارحه بأن سلوى تحبه هو،ونصحه بإغتنام الفرصة،وفضل ان يترك له الشقة حتى يحافظ على البقية الباقيه من صداقتهما وهرب مع بثينه. لاحظ خالد ان مصادقة ليلى لبثينه قد أثر على تفكيرها،وانها تستغل الحرية التى منحها لها والدها استغلال خاطئ،واكتشف انه كان طوال الوقت يحب سلوى فى صورة ليلى،فصارح سلوى بحبه،ولكنها رفضته من اجل اختها ليلى. صارح خالد ليلى بأنه لايريد ان يستكمل المشوار معها،فذهبت الى والدها وادعت ان خالد أراد ان يعتدى عليها وان تهرب معه كما فعل صديقه فتحى مع بثينه،فقام الدكتور سليمان بفسخ الخطبه،ولكن عليه هانم أفهمت الدكتور سليمان الحقيقة،وان أخلاق خالد منعته من الدفاع عن نفسه،واعترفت ليلى بخطئها،وقدمت اختها سلوى الى خالد عن طيب خاطر.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (قصة وسيناريو )  هنري بركات (قصة وسيناريو )
طاقم العمل: عبدالحليم حافظ  ماجدة  آمال فريد  أحمد رمزي  سراج منير  ثريا فخري 

الثلاثاء، 29 أغسطس 2017

صحيفة السوابق

أبو العز (محمود المليجي) يقود عصابة لسرقة محلات المجوهرات، ومعه وحيد (كمال الشناوي) الذي أضاع ثروته في القمار، تعرف أبو العز على نادية (صباح) الفتاة الفقيرة التي تعمل بائعة بمحل تجاري، وأحبها وعرض عليها الزواج، ويوم الفرح قبض البوليس على أبو العز، وهرب وحيد مع نادية بعد إصابتها برصاصة في ذراعها، وقام بعلاجها وعلمت منه حقيقة عمل أبو العز، الذي سُجن ١٠ سنوات، وسارت صداقة بين نادية ووحيد تحولت لحب وتزوجا وأنجبا ابنتهم سعاد (سهير رمزي) وانتسب لكلية الحقوق، لتحسين مركزه وأتم أبو العز عقوبته وخرج يبحث عن نادية، وعلم بزواجها من وحيد، ورافق هو الراقصة كاميليا (إلين دياتو) وسعى للتفريق بين وحيد ونادية، فأمر رجاله بإجبار وحيد على طلاقها، وتشاجر وحيد معهم فقتل أحدهم وسُجن عامين، استطاع فيهما الحصول على الليسانس بينما كافحت نادية بالعمل في متجر للملابس، وقاومت إغراءات أبو العز الذي لم يهدأ له بال حتى تمكن من فصلها من عملها، لكنها عملت بكي الملابس في منزلها انتظارًا لخروج زوجها من السجن، وأيضًا قاومت أبو العز ورفضت أي مساعدة منه، خرج وحيد من السجن وبحث عن عمل فلم يجد بسبب صحيفة سوابقه، فعمل بمخبز أفرنجى، ولكن أبوالعز أوعز لصاحبه (علي عبدالعال) بطرده، وأخيرًا تمكن وحيد من تزوير صحيفة سوابقه لتصبح بيضاء، وعمل بإحدى الشركات وأثبت كفاءة، فعينه المدير (سراج منير) سكرتيرًا عامًا للشركة ولكن علم بالأمر أبو العز، فهدد نادية بالطلاق من وحيد أو إدخاله السجن بتهمة التزوير، فضحت نادية بحبها، وأوهمت وحيد بأن ثمة علاقة بينها وبين أبو العز فطلقها، وتولى المدير أخذ ابنته سعاد تحت رعاية ابنته الأرملة ثريا (عايدة هلال) والتي أُعجب بها وحيد وفكر بالارتباط بها، سعت نادية لرؤية ابنتها سعاد، فلم تمانع ثريا لأنها لا تستطيع أن تحرم أم من ابنتها مهما كانت الظروف، وتقربت إليها وعلمت منها سرها، وأنها بريئة من تهمة الخيانة، حدد وحيد ميعادًا للزواج من ثريا، التي أخبرته أن السبب هو تزويره لصحيفة سوابقه، وأن أبو العز هدد نادية، فضحت بنفسها فسعى وحيد للانتقام من أبو العز، ولكن نادية سبقته إلى منزل أبو العز وأطلقت النار عليه وهربت،ولكن أبو العز لم يمت، وعندما جاء وحيد أصابه بالرصاص في ذراعه وتصارع معه حتى جاء البوليس وقبض عليه، بينما اعترف وحيد لمدير الشركة بإضطراره لتزوير صحيفة سوابقه، فتفهم المدير الأمر وعفا عنه، وبحثوا عن ناديه لتعود الى زوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: صباح  كمال الشناوي  محمود المليجي سراج منير  عايدة هلال  عبدالمنعم إسماعيل