الأربعاء، 6 سبتمبر 2017

وهبتك حياتي

ماتت الام ولحق بها الأب بعد عام وتركا طفلين مصطفى وعادل،فإجتمع أهل الحاره وقررا تبنى الطفلين فكان عادل من نصيب احمد الفران(عبدالبديع العربى)وزوجته(وفاء الشريف) وكانا لا ينجبان،وتربى احمد حتى تخرج من كلية الطب(عمرالحريرى)وتزوج وانجب طفلة، وماتت زوجته وعاش مع امه بالتبنى. أما مصطفى فكان من نصيب صبحى الحاوى(زكى الحرامى)وزوجته التى تعمل راقصة فى الطرقات،وربياه مع ابنتهم سميرة، وكان لصبحى بيتين وقف لم يتمكن من بيعهما،وترك الحاره وسافر مع عائلته للخارج وانقطعت الصلة بين الأخوين. تربى مصطفى فى بيئة سيئة وكبر وعرف بإسم حمدى(شكرى سرحان)حسب شهادة الميلاد، وتزوج من سميرة( صباح )،ولما تم حل الوقف تمكن صبحى من بيع البيتين واشترى عمارة كبيرة وفتح تياترو ترقص فيه زوجتهوتغنى سميرة وقد كتب كل شئ بإسمها واصبح حمدى عالة عليها. كان حمدى زعيما لعصابة لخطف الأطفال من اجل الفديه وكان يستغل عمله حاويا فى الشوارع لإصطياد ضحاياه، وكان حمدى يرافق الراقصة عواطف ( مها ) ويريد التخلص من سميرة لولا ان كل شئ بإسمها،فأراد قتلها ليرثها،فحاول قتلها بإسقاط لوحة الاضاءه عليها اثناء أداءها لنمرتها فى التياترو، ولكن الدكتور عادل أنقذها وكرر زيارته لها فى منزلها حتى شفيت وشعرت بإرتياح له وتصادقا،وصارحته بأحوالها مع زوجها حمدى الذى يكرهها ولا تعرف ماهو عمله،فهو غامض،فطلب منها أن تراقبه،وبالفعل سارت وراءه حتى علمت انه يقوم بإختطاف الأطفال وأن له خليلة. ووضع لها حمدى ثعبانا ساما فى ملابسها ولكنه لدغ الخياطة بدلا منها. وقام حمدى بإستغلال خروج سميرة من عيادة الدكتور عادل وصدمها بسيارته،رولكن الدكتور عادل تمكن من إنقاذها وأخذها الى عيادته ورفض خروجهاحتى تشفى تماماً،فلما اعترض حمدى طلب منه عادل ان يحضرلها ممرضة خاصة بمعرفته،فكلفعواطف بالمهمة وسلمها دواء من النقط تضع لسميرة منه يوميا مما يؤدى لموتها ببطء،ولما اكتشف عادل ان عواطف لا صلة لها بالتمريض،قام حمدى بنقل زوجته سميرة إلى منزلهتحت رعاية عواطف،وتمكنت سميرة من غلق باب الحمامعلى عواطف واتصلت بعادل ليأخذها بعيدا،وعندما حضر عادل شاهد صورته صغيرا مع سميرة وأخيه مصطفى فعلمت سميرة ان عادل شقيق حمدى، وعلم حمدى بهروب سميرة مع عادل فقام بإختطاف ابنته، ولأن سميرة تعرف وكرالعصابه فقد توجهت مع عادل الى هناك بينما ابلغ التمرجى فالح(منيرالفنجرى)البوليس،وتصارع عادل مع المختطفين حتى جاء حمدىوتصارع مع أخيه وتمكن احد أفراد العصابه(الطوخى توفيق)من طعن عادل من الخلف بينما وصل البوليس وقبض على الجميع،وأبلغت سميرة زوجها حمدى بأن عادل شقيقه وتم إنقاذ عادل من إصابته،ومن داخل السجن أرسل حمدى لعادل ورقة طلاق سميرة وطلب منه الزواج منها ورعايتها.
ﺧﺮاﺝ: زهير بكير (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل عبدالسلام (قصة وسيناريو وحوار)  زهير بكير (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شكري سرحان  عمر الحريري  فيفي سعيد مها  محسن حسنين  حسين إسماعيل 

الثلاثاء، 5 سبتمبر 2017

موعدغرام

سميراحمدابوطالب(عبدالحليم حافظ)الشهير بسمسم شاب فلاتى عاطل يعيش على إيراد عمارة ورثها،ويقضى وقته فى فندق بوريفاج بالاسكندرية ويراهن فى سباق الخيل،ويمرح مع الفتيات. يركب سمسم القطار عائدا للقاهرة بعد ان افلس ويتقابل فى القطار مع الصحفيه نوال(فاتن حمامه)محررة باب بريد القلب بأحد المجلات، ويحاول بشتى الطرق التعرف عليها دون جدوى،ولكنه يأخذ حقيبتها بالخطأ مكان حقيبته،ويفتح كل منهما حقيبة الاخر لمعرفة لمن تكون،ويعرف كل منهما كل شئ عن الآخر،خصوصا نوال التى شاهدت أجندة تليفوناته التى قيد بها اسماء الفتيات حسب الحروف الابجدية لكثرتهن. وواصل جهوده للتعرف بها بعد ان أوصل حقيبتها فى إدارة المجلة،وانتظرها حيث تتناول فطورها وكأنها صدفة،ثم قابلها فى حديقة الحيوان برضه صدفه،ثم قابلها مع صديقتهازهره(زهرة العلا)صاحبة محل بيع الورد والتى تعيش معها فى منزل واحد،وهم يشاهدون مباراة فى كرة السلة يلعب فيها صديق زهره ممدوح(رشدى اباظه)وأيضاً صدته نوال،ولكن زهره استغلت حديثها معه لإثارة غيرة ممدوح،ثم زارها سمير بمحل الورد،وطلب بوكيه ورد،ولكن جاء زبون المحل وصديق نوال الاستاذ كمال(عماد حمدى)وأخذ بوكيه الورد وأهداه الى نوال، والتى استغلت الموقف لإبعاد سمير عن طريقها،والذى يأس من مواصلة جهوده مع نوال ووعدها بعدم اعتراض طريقها مرة اخرى. لكن نوال كانت قد تعودت لقاءات الصدفه لسمير،وبدأت هى تتردد على الأماكن التى قابلها فيها،وشعرت ان شيئا ينقصها،ولابد انها أحبته،فأخذت اجازة وذهبت للأسكندرية للبحث عن سمير فى حلبة سباق الخيل،وقد شاهدها سمير وابتعد عنها كما وعدها،ونزلت نوال فى نفس الفندق الذى ينزل فيه،بعد ان رأت فاتورته فى حقيبته،وتقابلت معه وكأنها صدفة، وجاء التعارف والقرب،وشجعته على إيجاد عمل حتى يكون له مستقبل،ويترك الفراغ الذى يعيش فيه،واقترحت عليه ان يستغل صوته الجميل فى الغناء،وبالفعل سافر لإمتحان فى الاذاعة،ولكن نوال أصيبت بشلل،واوصلها كمال الى المستشفى،وأرادت ان تبعد سمير عنها،فأبلغته زهرة ان نوال قد تمت خطبتها الى كمال. نجح سمير وسافر لرحلة غنائية بالخارج ولما عاد اخبره كمال ان نوال تحبه،ولكنها أصيبت بشلل فحاولت ابعاده،وانها الان فى طريقها للخارج للعلاج مع زهره وممدوح الذين تزوجا وحجز له تذكرة بجوار نوال،بعد ان اخبره ان نوال فى حاجه ملحة الى حبه وعليه ان يكون بجوارها فى محنتها،وفوجئت نوال بسمسم بجوارها فأعلنت حبها له صراحة.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (قصة وحوار)  هنري بركات (مؤلف)
طاقم العمل: عماد حمدي  فاتن حمامة  عبدالحليم حافظ  زهرة العلا  رشدي أباظة  حسين إسماعيل 

حب وإعدام

سميرة(سميرة احمد)تعيش مع امها(أمينه رزق)بعدإنفصال ابيهاعبدالحميد(عباس فارس)عن امهاوزواجه بالراقصة المعتزله سعاد(عايده هلال)ويعيش معهما عشيقها مرسى(محمود المليجى)التى تدعى انه شقيقها. كانت سميرة قد كتب كتابها على المحامى المبتدئ مجدى(عمادحمدى)دون علم والدها،مما احدث شرخا بينها وبينه. مرضت امها وقال الطبيب(فتوح نشاطى)انها مصابة بخراج فى الكبد سيصيبها بالتسمم،اذا لم يتم علاجها سريعا،فذهبت سميرة الى والدها فى منزله مضطرة وطلبت منه مالا بطريقة مستفزة،مما اثار غضبه فطردها،فخرجت فى حالة عصبية وهى تقول،اللى زيكم مش لازم يعيش لازم يموت،وسمعتهاجميلة(ودادحمدى)خادمة الجاره الست زكية(آمال وحيد).استغل مرسى الموقف،خصوصا وان علبة البودرة الخاصة بسميرة قدسقطت منها على الارض ووقع منها بعضها،والتى جمعها من الارض واحتفظ بها،وفى اليوم التالى ذهب لسميرة وامها،وابلغهن ان والدها تأثر مما حدث،بعد خروج ابنته،وقرر أن يعالج امها،وان يجهزها بأحسن جهاز لترفع رأسها إمام عريسها مجدى،وأعطاهم ٢٠ جنيه على انهم من والدها،وأخبرها أن والدها يريد لقاءها بمنزله غداً فى الخامسة.قام مرسى بوضع مخدر لعبد الحميد فى الخمر وخرج مع سعاد للذهاب للخياطة،بعد المرور على الجارة الست زكية والتى تعلم الموضوع من خادمتها جميلة،واخبراها انهم سيتركون الشقة لإفساح المجال بين عبد الحميد وابنته لتصفية الجو بينهما،حيث انها ستأتى بعد قليل لزيارة والدها. دخل مرسى الشقة من سلم الخدامين الخلفى،وانتظر حتى اقتراب سميرة من المنزل ووضع لعبد الحميد سيانيد البوتاسيوم فى الشراب،وفتح باب الشقة بعد ان أخذ مفتاح الخزينة من جيب عبد الحميد،وسرق الأموال الموجودة بالخزينة،ووضع البودرة الخاصة بسميرة على بعض الأوراق المالية وخرج سريعا ودخلت سميرة الشقة ووجدت والدها نائماً فأمسكت بالكأس الذى كان يشرب منه وتناولت النقود من على الارض ووضعتها فى الخزينة المفتوحة واغلقتها،وأيقظت والدها،وإكتشفت موته فأسرعت هاربة. كل الأدلة ضد سميرة،والتى ذهبت لمجدى خطيبها،فخبئها عنده،وعاشت معه ودخل بها،حتى تمكن البوليس من القبض عليها وحكم عليها بالإعدام،وليلة تنفيذ الحكم اكتشف مجدى ان زوجته حامل،فإتصل بالنائب العام الذى أوقف التنفيذ حتى تضع حملها،وبعد الوضع تقرر التنفيذ،ولكن سعاد اكتشفت ان مرسى له عشيقة اخرى سيهرب معها،فتشاجرت معه،فأطلق عليها الرصاص،فتحاملت حتى وصلت للبوليس واعترفت بكل شئ،وقبض على مرسى.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مساعد المخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: عماد حمدي  سميرة أحمد  محمود المليجي  عايدة هلال  وداد حمدي  عدلي كاسب 

الاثنين، 4 سبتمبر 2017

رصيف نمرة 5

في ميناء الأسكندرية تقوم عصابة بتهريب الهيروين، ويحاول الشاويش خميس ضبط رجال العصابة التي يتزعمها رجل من ابناء المنطقة يدعي التقوى، ويتردد على بيت خميس ويمنح ابنه الهدايا، فيتسلل ليلاً إلى مخدع خميس لقتله فإذا به يقتل زوجة خميس فتشاهده الوصيفة وهو يهرب ويتمكن خميس من أخذ إعتراف ناقص من أحد اتباع رئيس العصابة بلا جدوى، يقع بعدها خميس في حب مطربة بعد وفاة زوجته ويأويها في منزله، ويعرف القاتل الذي يستخدم الحمام في تهريب الهروين ويطارده في الميناء بعد أن تم طرده من الخدمة عقب سرقة سلاحه ويكتشف أنه الرجل الصالح، ليعود بعدها خميس إلى وظيفته ويتزوج المطربة.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فريد شوقي (قصة وسيناريو وحوار)  السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار) 
طاقم العمل: فريد شوقي  هدى سلطان  زكي رستم  محمود المليجي  فاخر فاخر  نعيمة وصفي 

اسماعيل يس في البوليس

زكى(اسماعيل ياسين)عسكرى دوريه مبتدئ بقسم الأزبكية يعمل بدورية الليل،وقد استغاثت به مدام شماع لوجود لصوص بشقتها،فتمكن من القبض على احدهم،وفر الباقون بالمسروقات،وقام ضابط المباحث(حسين قنديل)بتكليف الباشاويش عطيه خلف الله(رياض القصبجى)بالتنكر فى شخصية لص لكشف أفراد العصابه التى سرقت مدام شماع،وقد توصل الى انها عصابة زينهم(حسن حامد)فرسم خطة للقبض على العصابة ونشر فى الصحف خبر هروب اللص عطيه ورصد مكافأة لمن يقبض عليه فقام العسكرى زكى بالقبض عليه وأفسد خطة البوليس،ولكن الباشاويش عطيه ضمه للمباحث ليأمن غباءه. كان زكى يقيم بالقبة فى منزل الصائغ عبد البديع مستور(حسن البارودى)ويحب جارته جمالات(شريفه ماهر) وشبكها بخلخال العائلة المتوارث،رغم أنف ام جمالات(زينات صدقى)التى تكرهه،وكانت جمالات مستاءة من مواعيد زكى الملخبطة،فهو يعمل والناس نيام،وينام والناس مستيقظين،وهى تريد الفسح وتشوف الدنيا،وقد سكن بجوارهم ضابط الألعاب رشدى (رشدى اباظه)فمالت له جمالات وأعادت الخلخال لزكى.وكان يسكن بالمنزل البنت الحلوه سنيه(زهرة العلا)التى تعمل حتى وش الفجر وتدعى انها تعمل فى مستشفى لتعول والدها(على رشدى) المريض،فساءت سمعتها،وظن الجميع انها دايره على حل شعرها،واكتشف زكى انها تعمل فى احد الكابريهات عاملة تذاكر،وذلك عندما كان يراقب زينهم مع الباشاويش عطيه،وانكشف أمرهم لغباء زكى،فتم نقله الى إدارة المطافئ،ولكن زكى اثبت كفاءته فى الغباء وعدم فهم الأوامر،وعدم إتقان التدريبات ونشر الفوضى فى ساحة التدريب،فتم نقله الى إدارة النجدة حيث اشترك فى احد عربات النجدة،وتمكن زكى من إنقاذ عليوه الكلوباتى (عبد الغنى النجدى)الذى حاول الانتحار. قام رشدى بخطبة جمالات،مما أصاب زكى بصدمة،ولكنه تجاوزها عندماإكتشف ان سنية فتاة شريفه وباع ساعته الذهبية ماركة الجرس لعبد البديع مستور،لكى يحضر الدواء لوالد سنيه،دون ان تعلم انه فاعل الخير. ابلغ عبد البديع عن سرقة خزانة منزله بعد ان هبط اللصوص عليه من شقة رشدى الذى قبض عليه بتهمة السرقة. قامت سنيه بإبلاغ زكى ان زينهم قام بسرقة احد الخزائن،فراقبه مع عطيه وتمكنوا من القبض عليه وضبط المسروقات،ورأى زكى ساعته مع المسروقات فأخذها ومعها ماأبلغ عنه عبد البديع،ووضعها فى جيبه ونسى تسليمها من شدة التعب،وأمام إنكار زينهم واتهام رشدى،قام زكى بتسليم المسروقات التى تثبت ان زينهم هو السارق،وتبرئ رشدى،وتم خصم ٥ أيام من مرتب زكى لتقاعسه عن تقديم المسروقات ونقله الى الدورية،وإعطاءه مكافأة القبض على زينهم،ولكنه ابلغ البوليس ان المكافأة من حق سنيه،التى اشترت الساعة وإعادتها اليه،فقام بتسليم خلخال العائلة لها. 
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  كمال مختار (كلاكيت) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)  فطين عبدالوهاب (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: إسماعيل يس  ايلين دياتو  زهرة العلا زينات صدقي  رشدي أباظة  شريفة ماهر 

الجمعة، 1 سبتمبر 2017

العروسة الصغيرة

كامل موظف في إحدى الشركات، فقير ولكنه سعيد بحب زوجته الجميلة سهام وطفلته الصغيرة نادية، وترى الطفلة عروسة في واجهة أحد المحلات فتتعلق بها، تتمنى الحصول عليها عبثًا، لأن ثمنها يوازي مرتب أبيها في شهر، ويرى صاحب الشركة زوجة كامل فيطمع فى جمالها، ويدعوها مع زوجها إلى إحدى الحفلات، ثم يتخلص من زوجها ويغازلها فتصده وتغادر سيارته مع طفلتها تحت المطر الشديد، ويعلم زوجها بما حدث من المدير، فيثور ويحاول الإعتداء عليه، فيطرده من عمله، في الوقت الذي تصاب فيه الطفلة بإلتهاب رئوي، وتحتاج إلى حقن غالية لعلاجها، ويعجز أبوها العاطل عن شراء الدواء، فتموت الطفلة، وفي غمرة الحزن التي تستولي على الزوجة، يصادفها فنان شاب، ويستدرجها إلى الجلوس معه في أحد المطاعم، فيراها زوجها، ويعتقد أنها تخونه، أما هي فتهرب من وجهه، وتعلم أنها مريضة بالسل، فتؤثر الإختفاء، أما الزوج فينصرف إلى الشرب، ويقابل زميلاً قديماً يعمل في السوق السوداء فيضمه إليه ويشركه معه في العمل، يبدأ الزوجان صفحة جديدة من حياتهما، أما الزوجة فتعرض نفسها على المدير السابق لزوجها، تخالطه حتى تنقل إليه ميكروب السل، إنتقاماً منه، لأنه سبب تحطيم حياتها، ثم تنتقل منه إلى الفنان الشاب فتنقل إليه بدوره العدوى، وتتركه لتعيش حياة الليل والفساد أما الزوج فينغمس مع صاحبه في الصفقات المحرمة، ثم يسرق منه نقوده، ويستقل بالعمل، ويصبح من ملوك السوق السوداء، وفي ليلة رأس السنة يخرج كامل بسيارته، فيرى فى واجهة أحد المحلات عروسة مثل تلك التي تمنتها طفلته نادية فيشتريها ويضعها إلى جواره فى السيارة، ويمضى يتذكر ما مضى فيشعر بالحزن لأن النقود لم تجلب له السعادة، ثم يرى أحدى نساء الليل تتسكع على الرصيف فيدعوها إلى سيارته، تركب إلى جواره، فإذا بها زوجته، تفاجأ الزوجة وتقفز من السيارة أثناء سيرها وقد إستولى عليها الحزن والعار، وتموت بين ذراعي زوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: مريم فخر الدين  يحيى شاهين  محمود المليجي  سراج منير  وداد حمدي  سعيد أبو بكر 

القلب له أحكام

طالبة في كلية الطب، فتاة يتيمة فقيرة تعيش مع جدتها في حى بولاق، حيث يحبها أهل الحي ويساعدوها على تكاليف المعيشة وهي تحب زميلاً غنياً من زملائها في الكلية، لكنه لا يشعر بها أو يحس بعواطفها، وإنما هو منصرف إلى عبثه وفى نفس الوقت يحبها صاحب البيت الحانوتي ويحاول الزواج منها، وترى الفتاة أن تلجأ إلى صديقة لها تملك مخبزا في الحي تفضى إليها بسر حبها لزميلها الثري، وتستشيرها في أمرها، فترسم لها خطة لتلفت نظر الزميل وتنجح الفتاة في إثارة إهتمام زميلها، فيواعدها على اللقاء في حديقة الأسماك، وهناك تكتشف بأنه تراهن مع زملائه على الإيقاع بها، فتفر منه حزينة يائسة، لكن عاطفة الفتى التى بدأت هازلة عابثة تتحول إلى حب حقيقي، ويفلح في إستعادة ثقتها به، ويعرض عليها الزواج، وتأخذه الفتاة إلى بيتها، وتطلعه على فقرها، لكنه يصمم على الزواج بها، ويتحدث إلى أبيه المقاول الغنى، زاعما له أنها من عائلة كبيرة، ويوافق أبوه، على إقامة حفلة في قصره ليتعرف بالفتاة قبل إعطاء رأيه النهائى، وكانت هناك عائلة أرستقراطية مفلسة تريد أن تزوج إبنتها من الطالب الغني، بواسطة سمسار آفاق يدبر خطة لإفساد الزواج، وفي الحفلة يفاجأ المقاول الغنى بأهل بولاق يقتحمون السراي، بدعوة من السمسار، ويعرف أنهم أهل خطيبة إبنه وأصدقاؤه، فيطردهم، لكن تقوم معركة يحاول فيها اعوان العائلة الإرستقراطية المفلسة الإعتداء على المقاول وإبنه، فيتدخل أصدقاء الفتاة فى المعركة، ويوافق على زواج إبنه من الفتاة.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي حليم (مخرج )  طلبة رضوان (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)  حسن توفيق (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فاتن حمامة  أحمد رمزي  عبدالسلام النابلسي  زينات صدقي  زوزو نبيل  عبدالفتاح القصري 

دعوة المظلوم

تدور أحداث الفيلم حول قصة حب متبادلة بين هدى والثري محسن، اللذان يتزوجان ويعيشان حياة سعيدة، ولكن تشعر ابنة خال محسن بالغيرة من هذا الزواج، لإنها تحب محسن، فتسعى الى فسخ هذا الزواج، فتعمل على تدبير خطة، حيث تستعين بشقيق إحدى صديقاتها، ويصاب محسن بشلل، وفي وسط الظروف الصعبة تعمل هدى راقصة، ليكتشف ذلك، وليقرر تركها، وتحاول ابنة خالة أن تتقرب إليه.
ﺇﺧﺮاﺝ: كامل حفناوي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: كامل حفناوي (مؤلف )  صفية عبدالسلام (مؤلف )
طاقم العمل: نيللي مظلوم  زهرة العلا  عمر الحريري  سميحة توفيق  صلاح نظمي  سلوى محمود 

أرض الأحلام

تشتعل نيران الحب في قلب المهندس أحمد الذي يعمل في أرض عبد الستار بك،حيث يعجب بابنته أمينة (مديحة يسري) يرفض والدها زواجهما ويزوجها لابن عمها عمر. فيضطر احمد للسفر والبعد لكن وفاة والده يضطره إلى العودة مرة أخرى إلى بلدته تقع صراعات بين أحمد وعمر على امتلاك قطة أرض فيلجأ عمر إلى الزج بأحمد في توريطه بقضية قتل إلا أن زوجته أمينة تحاول انقاذ أحمد ، يحاول عمر قتلها بإلقائها من فوق صخرة إلا أن قدمه تزل فيهوي صريعًا. تنقذ أمينة حبيبها من تهمة قتل مساعده بالإدلاء بشهادتها ويتزوج الحبيبان .
ﺇﺧﺮاﺝ: عبدالرحمن شريف (مساعد مخرج)  كمال الشيخ (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (سيناريو وحوار)  كمال الشيخ (سيناريو ) 
طاقم العمل: عماد حمدي  مديحة يسري  فريد شوقي  سراج منير  توفيق الدقن  عبدالوارث عسر