الأربعاء، 13 سبتمبر 2017

السابحة في النار

تقع (راوية) في حب (ممدوح) الشاب الثري العابث الذي يتفاخر بهذه العلاقة بين زملائه، فتشعر بالخجل، وتتركه وتذهب إلى طنطا لتقيم عند أخيها، تقابل (مدحت )الطبيب الناجح، وتتزوجه، بعد مرور سبع سنوات يعود (ممدوح) من أوروبا بعد أن فشل في دراسته، وتفاجأ بأنه ابن شقيق (مدحت)، وأنه يحاول إلقاء شباكه عليها، خاصةً أنه يقيم معهم في نفس المنزل.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد كامل حسن المحامي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (مؤلف)
طاقم العمل: سميرة أحمد  كريمان  عماد حمدي  شكري سرحان  زوزو حمدي الحكيم  ثريا فخري 

الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017

إغراء

حسين(شكرى سرحان)ابن المرحوم عبد المقصود باشا يدرس فى كلية الفنون الجميلة ،وأخيه احمد(زكى رستم) عمدة ميت ابو على مركز المنصوره،وأخته الأكبر زينب(عزيزه حلمى). كان احمد عبد المقصود من المتمسكين بالنسب والأصل والثروة، فقد أحبت اخته زينب شابا من البلد منذ ١٥ عاما ولما تقدم للزواج بها تم رفضه لقلة ثروته،فلما اجتهد وجمع ثروة وتقدم قتله وتسترت زينب على جريمته، وكتمت فى قلبها حزنها،وأضربت عن الزواج. كان حسين يدرس بالقاهرة وكان صلاح (عبدالمنعم ابراهيم)طالب الزراعه صديقه الحميم. نعمات عطوه(صباح) فتاة شابة تعمل فى مشغل للملابس وتصرف على عمها السكير العاطل(رياض القصبجى) وتسكن فى بولاق الدكرور.تعرفت نعمات على حسين وأفهمته انهامن عيلة كبيرة ثرية محافظه وكانت تستعير الفساتين الشيك من المشغل وتقابل بها حسين،ويوما رأى عمها الفستان فأراد ان يأخذه ليبيعه ليسكر بثمنه،فلما رفضت،مزقه. وجاءت صاحبة الفستان(ناهد سمير)وإتهم صاحب المشغل(عبد العظيم كامل)مشرف العمال (عبدالحميدبدوى)وكاد ان يبلغ النيابة،ولكن نعمات اعترفت وشرحت ظروفها لصاحبة الفستان التى سامحتها لشجاعتها الأدبية، ولكن صاحب العمل طردها. نصحتها صديقتها فيفى(سهير البابلى)بالعمل كموديل للرسامين حتى تستطيع ان تقتنى الفساتين التى تقابل بها حسين،وذهبت الى الكلية وخلعت ملابسهاليرسمها الطلبه، وكانت المفاجأة أن رآها حسين وشرحت له ظروفها وأنها فعلت ذلك من أجل الحفاظ على حبها له،فطلب منها ان تنهى علاقتها بعمها وتأتى معه الى العزبة،حيث عرفها على أخيه احمد واخته زينب،التى رحبت بها واحبتها وعزمت عليها ان تبقى معها بعد ذهاب حسين الى امتحاناته بالقاهرة. زاغت عيون احمد على نعمات بسبب دلعها وتحررها وملابسها المتفرنجة وجسدها شبه العارى المغرى، حتى اختمرت فكرة الزواج برأسه، وطرح جانبا مسألة التقاليد. نجح حسين ونال الشهادة ولكنه رغب فى استكمال دراسته بالخارج، فعهد الى أخيه برعاية خطيبته نعمات حتى يعود، وتركها أمانة فى عنق اخته زينب. حاول احمد التقرب الى نعمات بكل الطرق حتى انه منع خطابات أخيه عنها،واعلن لها حبه فصدته لأنها تحب حسين،فركع عند قدميها فقالت له زينب الركوع لله ياعمده،وذكرته بقتله حبيبها منذ ١٥ سنه،واليوم يريد ان يأخذ حبيبة أخيه،وانها لن تسمح له ان يحرم أخيه من حبه كما حرمها،ولكنه صمم وأشاع فى كل لبلد انه سيتزوج من نعمات. وجاء حسين وتواجه الشقيقان وأراد احمد ان يقتل أخيه من اجل نعمات، ولكن زينب أنهت الموقف بقتلها احمد بالرصاص كثأر قديم لها،ودين عليه دفعه، وتزوج حسين من نعمات.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )
طاقم العمل: صباح  شكري سرحان  زكي رستم  عزيزة حلمي  عبدالمنعم إبراهيم  علية فوزي 

إسماعيل يس في الأسطول

رجب شعبان رمضان متولي (إسماعيل ياسين)، رجل طيب القلب، نافع خدوم، عيبه الوحيد خوفه وجبنه من البحر، ويحب إبنة عمه ناديه (زهرة العلا) التي تعمل في مستشفى البحرية حكيمة برتبة صول، ويوافق والدها حنفي (عبدالوارث عسر)الصياد على زواجها من إبن أخيه رجب، ولكن أمها (زينات صدقي) ترغب في تزويجها من المعلم عباس الزفر (محمود المليجي)، تحث نادية حبيبها رجب على التشجع والعمل وترك الجبن والتشبه بأبيه الشجاع الشاويش متولي، مما يدفعه للتطوع في البحرية، حيث يلتقى بالشيخ عبدالبر عبدالواحد (عبد المنعم إبراهيم)المتطوع مثله، وكذلك المتطوع منير توفيق (أحمدرمزي)، كان منير يلهو مع الفتيات ويصادقهن، وعندما يريد التخلص من فتاته يلجأ للتطوع في البحريه ، ولأن بقدمه إصابة قديمة، فدائماً يٌرفض قبوله، وفي هذه المرة أراد التخلص من رفيقته شوشو (ليلى كريم) فتطوع، وكانت المفاجأة أن ثلاثتهم تم قبولهم متطوعين في القوات البحرية، وأنهوا تدريبهم في فترة الإستقبال الأولى على البر، ونالوا أجازة قبل إنتقالهم لتدريبات البحر، زار رجب عمه وإبنة عمه نادية، فوجد غريمه عباس الزفر يزاحمه على الزواج من ناديه وفاءاً للدين الذي يعاني منه عمه حنفي، أنهى رجب جميع التدريبات البحرية وبقيت المناورات، وعلم رجب أن المعلم عباس الزفر قد حجز على منزل عمه مقابل ١٥٠جنيه ولذلك وافق عمه على زواج الزفر من إبنته نادية، ولكن منير وعبد البر وجدوا الحل الأمثل لزواج رجب من نادية، فقاموا بالإتفاق مع باقي قوة السفينه من ضباط وجنود على عمل سحب يانصيب بإشتراك جنيه للفرد، وجمعوا ١٥٠ جنيه وأرسوا القرعة على رجب شعبان وأعطوه أجازه ٢٤ ساعه ليتزوج، بعد أن يدفع دين المعلم الزفر، ولكن رجب نسي النقود بالسفينة فإضطر منير وعبد البر ومعهم الشاويش عطيه إلى اللحاق به، ودارت معركه بين عصابة الزفر وأفراد البحرية، إنتهت بحضور زوجات الزفر، رفيعة (ليلى حمدي) وجميلة (ماري باي باي) وتم دفع دين المعلم، وكتب رجب كتابه، ولكنهم جميعاً قبض عليهم وقدموا للمحاكمة بتهمة التشاجر مع مدنيين، بمن فيهم الشاويش عطيه .
أﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن توفيق (قصة وسيناريو)  السيد بدير (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  زهرة العلا  أحمد رمزي محمود المليجي  زينات صدقي  عبدالوارث عسر 

الاثنين، 11 سبتمبر 2017

تجار الموت

عباس(محمود المليجى)متجرد من المشاعر بلا قلب زعيم عصابه من القتله وموظفى شركة التأمين يتفق مع رجال محتاجين للمال ويزوجهم ويأمن على زوجاتهم ثم يقتلهم ويقتسم قيمة التأمين معهم. إتفق مع رشاد(احمد أباظه)على قتل زوجته الحامل فى الشهر الثامن وعندما طلب منه رشاد الانتظار شهر واحد حتى تضع مولودها رفض وطلب من رؤوف(رشدى أباظه) احد أفراد عصابته ان يصدمها بفيسبا امام العياده وعندما حملوها اليه تركها تنزف حتى ماتت وقبض التأمين. مراد حسنى(فريد شوقى)امين خزينه بأحد الشركات لعب القمار وخسر الف جنيه من عهدته وعندما حاول سرقة عباس لم يتمكن واستغله عباس ليخرجه من أزمته بإعطائه الألف جنيه وتزويجه والتأمين على زوجته ب٢٠الف جنيه تقسم مناصفة بعد موتها. كلف مراد صديقه لمعى(سعيدابوبكر)بالبحث عن زوجه وتصادف ان جاءت للشركه ليلى زكى (إيمان)لصرف مكافأة والدها المتوفى زكى افندى الموظف السابق بالشركه فتعرف عليها مراد وساعدها فى صرف المكافأة ثم ذهب الى منزلها وأخبر امها(فردوس محمد)انه قد خطب ليلى من زكى افندى قبل موته ووافقت الام ووافقت ليلى وتزوجها وبالاتفاق مع موظف شركة التأمين حشمت(عبد العزيز غنيم)استصدر لها بوليصة تأمين. وفى الميعاد المحدد بعد عدة شهور ترك مراد المنزل وذهب الى النادى ليكون بعيدا عن مسرح الجريمه دخل رؤوف المنزل وحاول خنق ليلى ولكن حضر لمعى صديق مراد ورن جرس الباب فخاف رؤوف وهرب ولم تتم الجريمه. استيقظ ضمير مراد خصوصاً بعد إحساسه بعاطفة نحو ليلى ورفض ان تقتل ولكن عباس خيره إما تقتل ليلى او يدفع المصاريف البالغة ثلاثة آلاف جنيه أو يقتل هو. لعب مراد القمار مرة اخرى للحصول على المبلغ المطلوب ولكنه خسر وقرر الانتحار ووقف امام القطار ولكن ليلى انقذته فإعترف لها بكل شئ ولأنها تحبه سامحته ونصحته باللجوء للبوليس وأمام رئيس المباحث(نظيم شعراوى)اعترف بكل شئ ووضعوا خطه للإيقاع بعباس تقضى بإنتظار ضابط المباحث(احمد لوكسر)بالقرب من المنزل بعيدا عن أعين أفراد العصابه وعندما تشعر ليلى بقرب القاتل من المنزل تتصل بالنجده التى تخبر سيارة البوليس فيقبضون على العصابه وفى الميعاد غادر مراد المنزل وذهب الى عباس الذى أدرك خطة البوليس فطلب من مراد ان يتصل تليفونيا بزوجته ثم علق سماعة التليفون حتى لاتتصل بالبوليس ولكن مراد استطاع ان يقاوم عباس فضربه بالرصاص وأصابه فى كتفه وتحامل مراد على نفسه وتمكن من الاتصال بالنجده وتم إنقاذ ليلى والقبض على رؤوف وأفراد العصابه ثم قبضوا على عباس.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (مؤلف)
طاقم العمل: فريد شوقي  إيمان  محمود المليجي رشدي أباظة  سعيد أبو بكر  فردوس محمد 

فتى أحلامي

(عادل) فتى ترك له والده عمارة كبرى، يتلاشى إيجارها فى البار، وفى صحة (كيكى) .. ولـ(عادل) شريك هو (نوفل السرياقوسى)، وظيفته وكيل دائرة (رضوان بك) الثرى، يستولى (نوفل) على الإيراد فيحيله إلى زجاجات من الشمبانيا تحت أقدام (كيكى) .. يزور (عادل) عمه الثرى ويرى لأول مرة ابنته (سهام)، اللقاء بين (عادل) وعمه ينتهى بغضب (عادل) فتزوره (سهام)، تلتقى (سهام) فى منزل ابن عمها بـ(نوفل)، وتسمع (عادل) يغنى فتحسبه (نوفل)، ولما كانت من محبات الأصوات الجميلة فهى تغرق لشوشتها فى حب (نوفل)، يسمع (عادل) الكثير عن (آمال) ابنة صاحب العزبة التى يعمل بها (نوفل)، يزورها فجأة فيجدها فتاة لطيفة، يحبها (عادل) وتبادله الحب .. ويعيش كل من العاشقين فى قصة حب طويلة، ثم ينتهى الأمر بزفاف (نوفل) إلى (سهام) و(آمال) إلى (عادل).
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عدلي خليل (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)  يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: عبدالحليم حافظ  منى بدر  سهام  حسن فايق  ميمي شكيب  عبدالمنعم إبراهيم 

الأحد، 10 سبتمبر 2017

طريق الأمل

سنية(فاتن حمامة)تعيش مع امها المطلقة زكيه(عزيزه حلمى)التى تعمل خياطة لتنفق على دراسة ابنتها. تمرض زكية فتكلف ابنتها بتوصيل فستان لمدام سطوحى(ميمى شكيب)فى منزلها،فيشاهدها عباس(احمد مظهر)صديق مدام سطوحى التى تدير منزلها للأعمال المنافية للآداب،ويطلب منها ان تعرفه بسنية ليغرر بها،وتقوم بصحبته لزيارة ام سنية بدعوى تفصيل فساتين،وتغمرها بعطفها،ولكنها لاتصل الى شيئ. ويشتد المرض على زكية،ويصارحها الطبيب(عبدالعظيم كامل)ان امها تحتاج الى عملية تتكلف ١٠٠ جنيه،فلجأت لمدام سطوحى التى اعتذرت لعدم امتلاكها للمبلغ واخبرتها ان عباس مستعد لدفعه مقابل ان تصبح عشيقته،فرفضت ولكن اشتداد المرض وشدة تألم امها جعلها توافق،وتجرى امها العملية وتضطر سنية للعمل فى وكر مدام سطوحى لتسديد باقى مصاريف المستشفى،وتعرفت على نجف المستبدة (وداد حمدى)وصديقها العمدة(عبدالغنى النجدى)والراقصة زيزى(زينات علوى)الذين تعاطفوا معها. حسين(شكرى سرحان)قائد سرب،من عائلة محافظة،بطل رياضى متفوق فى عمله،وينقصه التفوق فى المغامرات فيذهب لوكر مدام سطوحى ويتقابل مع سنية المشغولة عنه بأمها،وظن انها تستهين به فعاملها بقسوة وسخرية حتى تلقت نبأ موت امها،فشعر بخجل وتأنيب ضمير. تابعت سنية عملها فى الوكر حتى قبض البوليس على الجميع،ودفع حسين لسنية الغرامة وأخرجها،وأقنعها بسلوك طريقا قويما،وأصطحبها لمسكنه بالإسكندرية بجوار عمله،حيث يسكن مع زميله رفعت(رشدى اباظه)وخطيب اخته ليلى(زهرة العلا)وتطورت العلاقة بينهما الى حب. ولكن امه(علوية جميل)زارت سنية فى المنزل واخبرتها انها تقف حجرة عثرة فى طريق مستقبل حسين الذى تأثرت ترقيته بسبب علاقته بها،فآثرت سنية الابتعاد عن حسين حرصاً على مستقبله،وأفهمته انها ترغب فى العودة الى حياة الإثم لتبعده عنها. علمت ليلى مدى حب أخيها لسنية فقابلتها لإثناءها عن موقفها،ولكنها أبت إلا ان تضحى من اجل حبيبها،وعلمت سنية ان ليلى تواعد شابا على الزواج غير رفعت وانه ينتظرها بسيارته للذهاب لمقابلة والدته،وعندما رأته سنية من الشباك إكتشفت أنه عباس،فأسرعت وراءهما حيث لحقت بهما قبل ان يعتدى عليها عباس فقتلته وقتلت مدام سطوحى،وطلبت من ليلى الهروب،والتزمت الصمت،حتى تعرضت لحكم الإعدام،لولا ان ليلى تقدمت للمحكمة واعترفت بكل شئ لتثبت موقف سنية النبيل،وحكم على سنية بالسجن ثلاث سنوات واستطاعت من داخل السجن ان تقنع رفعت بأن يسامح ليلى،وبعد ان خرجت طلبت منها ام حسين ان تتزوج ابنها.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  عبدالله بركات (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)  عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: فاتن حمامة  شكري سرحان  زهرة العلا رشدي أباظة  أحمد مظهر  ميمي شكيب 

نساء في حياتي

احمد عوض(يحيى شاهين)حصل على دبلوم صنائع واشتغل نجارا وكافح وصبر وإجتهد حتى إمتلك ورشة لأعمال النجاره بها العديد من العمال وبدأ يحصل على مقاولات كبيرة. يحب فتحية (هند رستم) التى عرفها منذ ان كانت صغيرة وكبرت أمامه، وهى من أسرة بسيطة مثله، وكتب كتابه عليها ويستعد للزواج بها، أما هى فلا ترى فيه إلا ما يمدها به من أموال تشترى بها ملابس وعطور، وترى ان الزواج والحب حرية وإنطلاق،واحمد يقف فى طريق تحررها وانطلاقها لعالم أوسع، فهو يريدها حشمة منغلقة، وتوافقه على ذلك أمها زكية (فردوس محمد). يتقابل احمد مع صديقه القديم مراد (رشدى أباظه) صاحب معهد ميرى للرقص والذى عزم على إفتتاح كباريه وطلب من أحمد أن يصمم له ديكوراته الخشبية، وهناك قابل ناهد (منيره سنبل) الدلوعه الثريه وقد كسر لها بعض الأسطوانات النادرة عفوا واحضر لها غيرها، مما دعاها لدعوته الى منزلها لتناول الشاى مع والدها وليرى حديقة منزلها ويقيم لها كشكا خشبيا للموسيقى بجوار حمام السباحه، ويتعرف على والدها (سراج منير) وترى ناهد ان الحب غيرة وأنانية وضعف، ولكنها ترى فى احمد قوة شخصية وعناد وإعتداد بالنفس لم تره فيمن عرفت من قبل،فترغب فى ضمه إليها لكى تهده وتستقطبه فى ركابها. وتشاء الظروف أن تحترق ورشة احمد ويفقد كل شئ ويصاب وينقل الى المستشفى حيث يتعرف على الممرضة الشابة الصغيرة ذات القلب الآخضر سناء (زبيده ثروت). يتقابل مراد مع فتحية فى المستشفى ويكتشف تتطلعاتها ورغبتها فى ترك احمد، فيأخذها الى معهد الرقص ويعلمها كيف ترقص، وتجيد وتنجح لأنه حلمها. يخرج احمد من المستشفى ويطلق فتحية لعدم قدرته المادية، ويصمم رغم توسلات زكيه ام فتحية. إقترحت سناء على احمد شقة صغيرة بجوارهم فى القلعة، ويرد لها الجميل بإيجاد عمل لها بعد طردها من المستشفى،وذلك برعاية والد ناهد المريض. يستكمل احمد بناء كباريه مراد، كما يستكمل بناء الكشك لناهد، وتشاهد سناء لقاءات احمد مع ناهد والتى تعرض نفسها عليه وهو يمتنع للفارق الاجتماعى بينهما، وتستاء سناء التى أحبت احمد فى صمت. ولإزالة الفارق الاجتماعى إقترحت ناهد على والدها شركة مقاولات كبيرة مع احمد، رأس المال مقابل الجهد، وفرح احمد وذهب الى ام فتحية ليرد ابنتها فتحية فرحبت به. ودعاهم مراد جميعا لحفل افتتاح الكباريه، وصارحته سناء بحبها، ولكنه اخبرها أنه سيرد فتحية، ولكنه شاهدها فى الكباريه ترقص فقرر عدم ردها وعرضت عليه ناهد الزواج وإلا فلن تقيم معه الشركة فرفض زواجها، وخرج من عندها ليجد أمامه القلب الأخضر فى انتظاره بالحديقة ليبدأ بها رحلة كفاح من جديد.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين حلمي المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: يحيى شاهين  هند رستم  منيرة سنبل زبيدة ثروت  رشدي أباظة  سراج منير 

السبت، 9 سبتمبر 2017

علموني الحب

غراب وممدوح وسامي أصدقاء منذ الصغر، غراب (عبد السلام النابلسي) خبير الطيور وصاحب محل عصافير الجنة، والذي يحب ميمي عندليب (نيللي مظلوم) صاحبة مدرسة الرقص التي تسكن فى الشقة المقابلة لشقته، كما يمتلك سيارة بثلاث عجلات يسميها الطوربيد. ممدوح (أحمد رمزي) يعمل فى مصنع الزجاج الذي يمتلكه عمه ويهوى العلاقات النسائية المتعددة. سامي (سعد عبد الوهاب) مدرس علوم ويهوى الموسيقى، وقد عُين في مدرسة للبنات، وجاء بعد غياب سنتين ليقيم فى شقة صديقه غراب. قامت ناظرة المدرسة (ثريا فخري) بتعيين سامي مشرفًا على الأعمال الموسيقية بالمدرسة. عانى سامي من شقاوة البنات، وخصوصًا فوزية (كريمان) كما أعجب بالتلميذة نوال (إيمان) التي تهوى الموسيقى وأحاسيسها تقترب من أحاسيسه، وشعر نحوها بميل وحب، وخاف من مصارحتها لأنها تلميذته. استعار ممدوح من صديقه غراب الطوربيد ليقابل عبدالعزيز بيه (سراج منير) صاحب مصنع العطور ليتفق معه على توريد الزجاج اللازم لعطوره، وأثناء عودته تصادم الطوربيد مع سيارة نوال إبنة عبد العزيز بيه وصارت من معارفه خصوصًا بعد أن قابلها فى منزل عبدالعزيز بيه وعلم أنها ابنته. وكرر ممدوح زياراته لنوال ليوقعها في حبه، ولما فشل نصحه غراب بكتابة خطابات غرامية لها، ولأن كتابة الخطابات ليست أسلوبه، فقد لجأ إلى سامى الخبير فى الحب ليكتب له الخطابات. كان سامى يتخيل حبيبته نوال وهو يكتب الخطابات ولم يكن يدرى أنها سترسل لنوال. وتغيرت نظرة نوال إلى ممدوح بسبب كلمات الخطابات الشاعرية المليئة بأحاسيس الحب، وقرر ممدوح التقدم لخطبة نوال والتي وافقت بعد تردد. علم غراب أن حبيبة سامي هى نوال وأنها هى نفسها حبيبة ممدوح، فأسقط فى يده ولم يدرى ماذا يفعل. أطلع ممدوح صديقه سامى على صورة خطيبته، وعلم سامى أنها نوال، فبارك له وكتم حبه فى قلبه، وحدث أن زارت نوال جنة العصافير لتدعو غراب وحبيبته ميمي لفرحها، واكتشفت أن أستاذها سامي يسكن فى منزل غراب، وجلست على مكتبه واكتشفت بعض الكتابات وبروفات الخطابات فعلمت أنه هو كاتب خطابات الغرام. انتظرت نوال أن يصارحها سامي بحبه ولكنه لم يفعل فصارحته هى، وأرادت أن تعرف منه هل كان يتخيلها وهو يكتب الخطابات، فرفض سامى أن يجيبها رافضًا حبها من أجل صديقه ممدوح، وسمع ممدوح حديثهما من طرف خفي فتنازل لصديقه عن خطيبته وقال له أنه لا يهم أنهما يحبان نوال، لكن المهم من الذي تحبه نوال،وذهب ممدوح مع مجموعة من البنات ليلهو.
ﺇﺧﺮاﺝ: سعد عرفة (مخرج مساعد)  عاطف سالم (مخرج ) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أمين يوسف غراب (مؤلف)  يوسف عيسى (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: إيمان  سعد عبد الوهاب  أحمد رمزي كريمان  عبدالسلام النابلسي  سراج منير 

الملاك الصغير

ضحى فتاة رقيقة و رومانسية تعيش مع جدها فى فيلتهم الجميلة المحاطة بالحدائق و الزهور، تحب ضحى جميع من حولها و تنشر الحب بينهم و تتعامل معهم بكل رقة و عفوية. ولكنها تعاني من عقدة الخروج من المنزل بعد وفاة والديها فى حادثة عربية عندما سافرت معهم لأول مرة فى حياتها. فتصاب بالذعر كلما همت بالخروج من المنزل. يضطر الجد إلى بيع المنزل لرجل الأعمال مراد و يخفي الخبر عن ضحى لتعلقها الشديد بالمنزل. و عندما يأتي مراد لتسلم البيت يدرك عقدة ضحى و يتعاطف معها و لكن زوجته هيام تشعر بالغيرة منها خاصة أنها قاطعت والديها لزواجها من مراد دون موافقتهم عليه فهم يرونه غير مناسب لها كونه أدنى من طبقتهم. تحاول ضحى أن توفق بين هيام و والديها وبعد خلافات وجدال يتصالحون ويدركون مدى رقة وطيبة ضحى ولكنها تكون قد عرفت الحقيقة وأن المنزل قد بيع لمراد وعليها بالخروج منه فتصاب بالشلل وتموت، ويعلمون أخيرًا أنه كان بينهم ملاكًا صغيرًا.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين حلمي المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: زبيدة ثروت  يحيى شاهين  يوسف وهبي حسين رياض  ميمي شكيب  فردوس محمد