الجمعة، 22 سبتمبر 2017

سواق نص الليل

الاسطى حسن ابو دراع(فريد شوقى)سائق على لورى،يحلم بإمتلاك لورى ينقل عليه البضائع،ويرسل امه(فردوس محمد)للحج،ويتزوج جارته بدرية (زهرة العلا)إبنة معلمه السائق عم جاد(عبد الوارث عسر)والذى رفض القومسيون ان يجدد له رخصة القيادة،فإتفق الجميع على شراء لورى ساهم فيه حسن بما أدخره لمهر بدرية،وساهمت ام بدرية(ساميه رشدى)بالمنزل الذى ورثته،وساهمت ام حسن بمصاغها،وكذلك فعلت بدرية وأخيها عباس (احمد الشناوى). قاد حسن اللورى الجديد ومعه التباع شكل(سعيدابوبكر) وبميدان السيدة كاد ان يدهس المعلمة نرجس(هدى سلطان)وقامت معركة مع المارة أظهر فيها حسن قوته،فنال إعجاب المعلمة التى تصالحت معه، وصحبها لمنزلها وقهوتها بالطريق الزراعى حيث تدير عصابة لسرقة المواد التموينية من سيارات النقل ليلا،ويساعدها المعلم عليوه(محمود المليجى) ومجموعة من الرجال،وتشرف على منزلها بهية(ودادحمدى)ويدير القهوة بندق (عبد الغنى النجدى)وكانت المعلمة نرجس تقضى رغباتها الجنسية بين أذرع الرجال الأقوياء فتارة مع المعلم عليوه وتارة مع حارس مخازنها العملاق (محمود فرج)ولما رأت قوة حسن أرادت ان تستمتع معه بقوته. وعلمت نرجس ان حسن سيقوم بتحميل كمية من الشاى،فدبرت له كمينا نفد منه بأعجوبة، وتمكن عليوة من الشجار معه فى القهوة،واستدرجته المعلمه لمنزلها بحجه تنظيف ملابسه وأرادت ان تعاشره،ولكنه غافلها وهرب،فقد كان يحب بدرية، ويحب رضاء الله. ساء نرجس ان يمتنع عنها الاسطى حسن،وساءها أكثر عندما علمت انه اشترى لورى جديد،وانه سيتزوج من ابنة شريكه عم جاد، فدبرت خطة للإيقاع بحسن،فركبت اللورى من القاهرة مع حسن وقادته للقهوة،حيث شرب ونام هو والتباع،وتمت سرقة اللورى وعليه البضاعة،ولم تكتفى بذلك بل ادعت انه اعتدى عليها،وشهد معها أفراد العصابة وحل الخراب على عم جاد،الذى اتهم حسن بالتبديد،وفسخ خطبته لبدرية،بل اكثر من ذلك،فقد خطبت بدرية لسامى(عبدالغنى قمر)إبن الرجل الذى اشترى المنزل. قامت نرجس بدفع الكفالة ليخرج حسن،الذى صمم على إثبات براءته واستعادة اللورى والبضاعة،والانتقام،فجارى المعلمة وانضم لعصابتها،وورطه المعلم عليوه فى سرقة لورى محمل بالبضاعة،ثم ابلغ البوليس،ولكن حسن تمكن من الهرب،وخبأته نرجس بالمخزن حيث اكتشف ان اللورى تم تفكيكه بالمخزن فأبلغ البوليس(خالد العجبانى)ولكن بدرية هربت من عريسها وقادها شكل الى المعلمة نرجس،وأراد حسن إنقاذها، فنال علقة من العصابة،واختطف عليوه بدريه للإحتماء بها،فلما اعترضته نرجس،دهسها باللورى فقتلها،فتصدى له العملاق فقتله وهرب ومعه بدرية، ولكن حسن وبمعاونة الضابط تمكن من إنقاذ بدرية والقبض على المعلم عليوه .
ﺇﺧﺮاﺝ: كامل مدكور (مساعد المخرج)  نيازي مصطفى (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: كمال إسماعيل (سيناريو وحوار)  السيد بدير (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فريد شوقي  هدى سلطان  محمود المليجي  زهرة العلا  فردوس محمد  محمود فرج 

الأربعاء، 20 سبتمبر 2017

ماليش غيرك

يهوى المطرب (أحمد) الخيول، وتسوقه الصدفة إلى إسطبل يلتقي فيه بصديق لم يره منذ سنوات وهو (عادل) يعرض عادل على أحمد أن يغني في فرح مدير الشركة التي يعمل بها (فيظي) بك، والذي يسعى لتزويج ابنته (بسيمة) ليتفق مع أحمد على التمثيل بأنه يحبها، فهل سيتحول التمثيل إلى حقيقية؟.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مساعد أول الإخراج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: بديع خيري (قصة وحوار)  هنري بركات (سيناريو)
طاقم العمل: فريد الأطرش  مريم فخر الدين  آمال فريد  علية بسيم  رشدي أباظة  حسن فايق 

الثلاثاء، 19 سبتمبر 2017

جميلة

تركت جميله بوحريد الريف ورحلت للمدينه لتعيش وأخيها الهادى(سليمان الجندى)بحى القصبه مع عمها مصطفى(فاخر فاخر)لتدخل المدرسة وتتعلم. كبرت جميله(ماجده)وشاهدت الجزائر وطنها محتلا من الفرنسيين،يعيثون فيه فسادا،ويقتلون ابناءه،ويسأثرون بخيراته،ويعلمونهم فى المدرسة كل شئ عن فرنسا،ولا شئ عن الجزائر.وشاهدت الجميع يقاومون الاحتلال،خصوصا يوسف(احمد مظهر)الذى أعلن المحتل عن رصد مكافأة لمن يقبض عليه،ورأت زميلتها أمينه(شيرين)تفجر مخفر الشرطة الفرنسية ويقبض عليها وتعذب وتنتحر هربا من الغزاة وتبلغها بأن الخائن الذى وشى بها هو هارون(سعيد خليل) ولم تدرى جميله بمن تبلغه بإسم الخائن،وتطلب من عمها ان تشترك بالمقاومة فيطلب منها التفرغ لدروسها،فتتهمه بالجبن،ثم تفاجئ بالبطل يوسف الهارب يحضر للإختباء بمنزلهم وتعلم ان عمها من المقاومة.وتطلب من يوسف الانضمام لجبهة التحرير الوطنى التى يرأسها المجاهد عبدالقادر(عدلى كاسب) القابع فى الجبل يقاوم المحتل. يكلفها يوسف بإخبار بوعزة(زهرة العلا)زميلتهم بمكتب البريد،بميعاد الاجتماع العاجل للتخلص من هارون،ثم تفاجئ بالشاب الطائش عزام(صلاح ذوالفقار)إبن عم زميلتها حسيبه(كريمان)إبنة الخائن القاضى حبيب(حسين رياض)منضم للمقاومة،وكانت المفاجأة الكبرى،إكتشافها ان الخائن القاضى حبيب،هو رئيس مجموعة الفدائيين المدنيين،والذى يمد الفدائيين بأخبار الفرنسيين عن طريق قربه من الكولونيل بيجار(رشدى اباظه) قائد القوات الفرنسية وتنشأ عاطفة بين جميلة ويوسف،ولكن لاوقت للحب غير حب الجزائر. وتشترك جميله فى استلام شحنة أسلحة آتية من مصر للجزائر، وتشرف على توصيلها للمجاهدين فى الجبل،ويتم القبض على عمها مصطفى، ويتوسط له الحبيب ليفرج عنه،ولكن قائد الامن كوبار(محمد اباظه)يقتله ومعه ٦٠٠ جزائرى فى حى القصبة،ويقرر يوسف الانتقام،وتشترك جميله وبوعزة فى تفجير كافيتريا فرنسية لتبعد الأنظار عن الكمين الذى نصبه يوسف للضباط الفرنسيين بمساعدة سيمون (فريده فهمى)الراقصة اليونانية التى جمعت الضباط ليوسف،بدعوى عيد ميلادها حيث قتلهم الفدائيين جميعا،انتقاما لما حدث بالقصبة. عرف الفرنسيين مكان جماعة يوسف،فأسرع الحبيب بإبلاغهم، ويحاولون الهرب،وتتقدم جميله المجموعة لإستكشاف الطريق،وتضحى بنفسها من اجل إنقاذ الباقين وتصاب بالرصاص،ويقبض عليها وتعذب لتعترف بأسماء الفدائيين،ولكنها تتحمل الأهوال من اجل الجزائر،ويتمكن الحبيب من استغلال مستندات تدين تعذيب جميله بسجون الفرنسيين،ويرسلها لمصر لإذاعتها على العالم الحر،الذى يثور من اجل حرية جميله،ويضطر الفرنسيين لمحاكمتهما صوريا،ويتولى الدفاع عنها المحامى الحر الفرنسى فرجيس(محمود المليجى) ولكن يحكم عليها بالإعدام ولكن الجزائر التى ضحت بمليون شهيد،لم تستسلم ونالت استقلالها بعد ١٣٠ عاما من الاحتلال،وتخرج جميلة من السجن رافعة رأسها بالجزائر الحرة.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف السباعي ()  نجيب محفوظ ()  
طاقم العمل: ماجدة  أحمد مظهر  صلاح ذو الفقار  زهرة العلا  رشدي أباظة  كريمان 

الأخ الكبير

عوض شحاته(فريد شوقى)مات والده، فلم يستطع ان يكمل تعليمه ويحقق أمله فى ان يصبح وكيلا للنيابة، وقادته ظروفه للإرتماء فى احضان راقصة علمته تجارة المخدرات، دون علم أمه (فردوس محمد) التى كان يعولها، ويعول أخيه الأصغر احمد (احمد رمزى) الذى كان يأمل ان يكمل تعليمه ليتخرج وكيلا للنيابة ويحقق حلمه القديم، وواصل احمد نجاحه حتى قرب من امتحان السنة النهائية بكلية الحقوق، وكان عوض ايضا يعول ابنة خالته دولت (فريده فهمى) التى تربت فى بيتهم بعد رحيل والديها، وكانت تعشق عوض ويبادلها الشعور، وينوى زواجها عقب تخرج احمد من كلية الحقوق، وكان عوض زعيما لعصابة تتاجر فى المخدرات، ومكونة من بوحجل (محمود السباع) وجلجل (رياض القصبجى) وعندليب (سعيد ابو بكر) وسيبو (الطوخى توفيق) وكعبلها (محمد توفيق) والأخير وقع فى براثن المخدرات، وأصبح مدمنا للأفيون وتدهورت صحته بشكل كبير، وكانوا جميعا يجتمعون فى منزل عضوة العصابة روحية (هند رستم) وهى راقصة تساعد فى تسليم وتسلم المخدرات، كما تمد عوض بالمال اللازم لشراء المخدرات، مع وعد منه بالزواج بها عند تحسن الأحوال، ولذلك عاش معها وعاشرها معاشرة الازواج، وحينما طلبت منه الوفاء بوعده والزواج بها ماطلها، فلما ألحت عليه صارحها بأنها راقصة، وهو من عيلة وأن شقيقه سيتخرج عما قريب وكيلا للنيابة، ولا يشرفه الزواج براقصة، فكانت صدمة شديدة لروحية أنتشلها منها الثعلب عندليب، عندما اقترح عليها إلقاء شباكها حول شقيقه احمد لإفساده وجر أقدامه لإدمان المخدرات، حتى يفشل وتتساوى الكفتان، وبالفعل راقب الثعلب الضحية، وعلم انه يستذكر دروسه لدى صديقه عاصم (احمد الشناوى)، فإستأجر شقة أسفل شقته، واستطاعت روحية التعرف على احمد على انها آنسة آتية من الأرياف للإلتحاق بعمل، وقدمت له قهوة بها كمية من الأفيون، حتى اعتادها احمد وادمنها، دون ان يدرى ان بها مخدرات، وتغيرت احوال احمد وأهمل دروسه، وفكر فى الزواج من روحية، بينما وضع عوض تحويشة العمر بالاضافة الى مصوغات روحية، فى بضاعة لم يستطع بيعها بعد ان علم بها البوليس(محمود عزمى)، ثم اكتشف احوال اخيه الغريبة وعلم انه ادمن المخدرات، فراقبه حتى علم انه على صلة بروحية وهاجم شقتها وفضحها امام اخيه وأخبره بحقيقتها، وقامت بدورها بإبلاغ احمد بأن اخيه الكبير تاجر مخدرات، وفى نفس الوقت عانى كعبلها من غياب عوض واحتياجه للأفيون، فأسرع لمنزله، وعلمت ام عوض بحقيقة ابنها تاجر المخدرات الذى يتظاهر بالتقوى والورع، وقررت ان تصحب ابنة اختها دولت وتذهب للبلد، حتى لاتأكل من مال حرام، ووعدها عوض بالتوبة الآن ومحاولة إنقاذ اخيه الأصغر احمد، وذهب الى روحية ومثل عليها الحب ورغبته فى زواجها حتى يبعدها عن اخيه احمد، وفى نفس الوقت ابلغ البوليس بوجود المخدرات فى منزل روحية، ولكن احمد لم يستطع تحمل البعد عن روحية والأفيون، وعاد الى منزل روحية، فأسرع عوض وراءه لإنقاذه قبل وصول البوليس، ودار صراع كبير مع أفراد العصابة، حتى حضر البوليس وقبض على الجميع، واستطاع عوض ان يساعد اخيه احمد على الهرب، بينما سلم هو نفسه للبوليس. 
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  محمود فريد (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فريد شوقي  هند رستم  أحمد رمزي فريدة فهمي  فردوس محمد  سعيد أبو بكر 

الاثنين، 18 سبتمبر 2017

حتى نلتقى

الطفلة آمال(نيللى)تعيش مع والدتها الممثلة المعتزلة (عزيزه حلمى)، بعد إنفصالها عن والدها شريف (سراج منير) الممثل المسرحى الشهير، والذى تزوج من إمرأة اخرى، ولم تحرمها امها من رؤية والدها بإنتظام، وكان يتولى اصطحابها تلميذ والدها الفنان احمد (احمد مظهر)، وقد كانت آمال طفلة موهوبة، تأثرت بفن والديها فعشقت التمثيل، وسمح لها والدها بالقيام ببعض الأدوار السينمائية فى فترة الصيف، حتى لا تتعطل عن دراستها، وقد كانت آمال تشعر ان والديها مازالا يشعران بالحب تجاه بعضهما، وحملت مسئولية انفصالهما وعدم عودتهما مرة أخرى لزوجة الأب، وتمنت آمال ان تصبح ممثلة مشهورة تمتلك اموالا كثيرة، لتتمكن من الانتقام من زوجة الأب التى فرقت بين والديها. ومرت السنون وأصبحت آمال شريف (فاتن حمامه) ممثلة شهيرة، وتوفيت والدتها، وفضلت العيش بمفردها بعيدا عن والدها وزوجته، ولكنها مازالت تحب والدها، وتحمل له الكثير من اللوم، وتحرص على زيارته فى فترات متباعدة، أو على الاخرى فى المناسبات، وهو الشيئ الذى كان يؤلمه، ويتمنى ان تعود ابنته للحياة معه، وكانت امال فى كل مرة تقابل فيها والدها، تقرر ان تسمعه كلمات طيبة لاتؤلمه، ولكنها دون ارادتها تقول ما يؤلمه ويذكره بخطأة فى حقها وامها فيما مضى، والشيئ الآخر الذى أثر فى حياة آمال هو نظرتها القاسية للحب، وبالتالى حرصها الشديد من الرجال، حتى أن زميلها صلاح (عمر الحريرى)، الذى يحبها بصدق ويصارحها مرارا بحبه لها، ولكنها دائما كانت تطلب منه ان يظلا أصدقاء، وكان المخرج احمد، الذى يعرفها منذ طفولتها، يخرج لها معظم افلامها، ولا يبخل عليها بالنصيحة، ويحنو عليها ويرعاها دائما، وفى أثناء تصوير المشاهد الخارجية لفيلم قيس وليلى بالصحراء الغربية، حدث ان أنهت آمال مشاهدها فى ذلك اليوم، وطلبت سيارة الانتاج لإعادتها للفندق، بسبب عطل سيارتها، وقد استقلت بطريق الخطأ سيارة الكاتب الروائى ممدوح جلال (عماد حمدى) ظانة انه سائق عربة الانتاج، ولم ينبهها ممدوح لخطئها الغير مقصود، عندما اكتشف انها الممثلة المعروفة آمال، المعجب بفنها، واكتشفت آمال ان السائق مثقف وله رؤيا فنية عميقة، وقد نفحته بقشيشا، لتكتشف فى المساء بحفلة اقامها المنتج، انه ممدوح جلال الروائى، وارادت آمال التكفير عن خطئها، وذلك بالحديث الودى مع ممدوح، وتكرار لقاءه منفردين، حتى خفق قلبها ووقعت فى غرامه، وبادلها ممدوح الشعور، غير انه بعد عدة لقاءات ترك لها رسالة بالفندق، يعتذر عن الاستمرار فى لقاءها بسبب سفره المفاجئ، وشكرها على الوقت السعيد الذى قضاه معها، وانقطعت اخبار ممدوح، الذى كان متزوجا من نوال (زهرة العلا) وله إبنة صغيرة اسمها سميحه (ناديه حبيب) مصابة بعاهة فى ساقها يعيق حركتها، بسبب حادث سيارة تسبب فيه ممدوح، وهو الشيئ الذى أصابه بإحباط وألم شديدين، غير ان زوجته نوال، لم تفتأ تذكره بخطأه، حتى باعد ذلك بينهما وإنفصلا فكريا وجسديا، وحرص ممدوح على الابتعاد عن المنزل كلما استطاع، ولايدخل منزله إلا ليلا، ولكن آمال بحثت عن ممدوح حتى عثرت عليه، لتواصل ما إنقطع من حبهما، حتى انتشر خبر علاقتهما، وطالبها منتج الفيلم بالابتعاد عن ممدوح، وكذلك طالبها المخرج احمد، واستغربت آمال هل الحب أصبح خطيئة؟ ولكن احمد صرح لها بأن الحب ليس خطيئة، ولكن حب رجل متزوج هو الخطيئة، وهو الشيئ الذى جعل آمال تقطع علاقتها بممدوح، ولكن كلاهما لم يقوى على البعاد، لتعود آمال لتواصل علاقتها بممدوح، ويتفقان على الزواج بعد ان اخبرها بإستحالة حياته مع نوال، وحرصت الاخيرة على مقابلة آمال لتطلب منها مساعدتها بعد الانفصال، على ان تحيا معها ابنتها سميحة، فهى وحيدة فى الدنيا من غير ابنتها الصغيرة ذات الإعاقة، وهنا شعرت آمال بالذنب، وأنها تكرر ما فعلته زوجة ابيها، وما زاد إحساسها بالألم، هو حضور والدها شريف ليذكرها بالجرم الذى سترتكبه، عندما تحرم ابنة صغيرة من ابيها، حيث لن ينفع الندم، ولن تغفر لها الصغيرة سميحه فعلتها، ولن تغفر لوالدها ممدوح عندما تكبر، ولن ينسى ممدوح ابنته أبدا، وهنا قررت آمال التضحية بحبها، وترك ممدوح لزوجته وإبنته الصغيرة، والاكتفاء بمنح السعادة لجمهورها. 
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  عماد حمدي  أحمد مظهر  عمر الحريري  زهرة العلا  سراج منير 

أحبك يا حسن

فى حارة "العوالم" بشارع محمد علي تنشأ قصة حب جارف بين حسن الذي أرسله والده الثري ليدرس الهندسة فى الجامعة، فدرس بجانبها الموسيقى وإحترف العزف مع الفرق الموسيقية التي تقطن بتلك الحارة، وبين فتاة فقيرة جميلة هربت من إستغلال زوج أمها لها، وحضرت إلى القاهرة لتقيم مع خالها ضارب الطبلة الذي يشارك حسن السكن في بدروم أحد منازل الحارة، ويعجب بها الشاب ويرى فيها إستعداداً فنيًا طيبًا، وسذاجة وإخلاص فيقع في حبها وتبادله هي الحب، ثم تحضر إبنة عم الشاب لتبحث عنه موفدة من والده الذي كان غاضبًا عليه لإحترافه الموسيقى، وتعرض عليه أن يعود إلى والده ليتولى عنه إدارة مصنعه الكبير ويتزوجها، لكنه يرفض ذلك العرض المغري مفضلاً البقاء بجانب فتاته وآلاته، وتعلم الراقصة بقصة خلافه مع والده فتدبر هي خطة لإقناعه بالعودة إلى والده بأن تتظاهر بأنها لا تحبه، ويذهب فعلاً لإدارة المصنع لكنه سرعان ما يتركه ويعود إلى الحارة، وإلى فنه وفتاته، ويقع والده الثرى فى غرام نفس الراقصة ويحاول إغراءها لكنها تصده، فيستعين ببلطجي الحارة دانص ليسهل جريمة لغريمه والذي هو إبنه لكنه لا يعرف ولكنه بعد أن يكتشف ذلك، يفسح المجال لحسن كي يتزوج من حبيبته.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  عبدالشافي عبدالقدوس (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين فوزي (قصة وسيناريو )  زكريا الحجاوي (حوار)
طاقم العمل: شكري سرحان  نعيمة عاكف  حورية حسن نادية نور  إستيفان روستي  عبدالمنعم إبراهيم 

السبت، 16 سبتمبر 2017

عواطف

مجدى عبد الوهاب(محسن سرحان)صاحب شركه ومتزوج من عواطف(مديحه يسرى) إبنة رضوان بيه(احمد علام)وألفت هانم ابو النجا(علويه جميل)رئيسة جمعيه خيريه لمساعدة الفقراء. ولمجدى ابنه اسمها منى(زيزى البدراوى)تعيش مع عمتها(ناهد سمير)فى سوريا. يتعرف مجدى على النصاب وحيد( محمود المليجى)وعشيقته مرفت(هند رستم)التى يدعى انها أخته وانه رجل أعمال كبير مما يدعوا مجدى للطمع فى مشاركته خصوصاً بعد انجذابه الى شقيقته المزيفة مرفت. كانت عواطف تساعد امها فى فتح الخطابات التى ترد للجمعية لطلب ألمساعده ووقع خطاب فى يدها علمت منه ان لأمها ابن غير شرعى أنجبته قبل زواجها من رضوان بيه وان هذا الابن لديه المستندات الداله على صدق كلامه وإذا لم تذهب الفت هانم اليه سوف ينشر المستندات وتبقى فضيحه لرئيسة الجمعية. أخفت عواطف الخطاب وذهبت لمقابلة شقيقها بدلاً من امها وأخبرها ان اسمه فاروق ابراهيم(كمال حسين) واطلعها على المستندات الداله على صدقه وانه يعمل صراف فى إحدى الشركات ولكونه يلعب القمار فقد اختلس خمسة آلاف جنيها وعليها دفعهم وإلا دخل السجن.قامت عواطف برهن مصاغها وإحضار المبلغ مقابل المستندات وأثناء التسليم حضرت الفت هانم وسألت عن الشاب فذكر لها ان هناك مشكلة ام فاسيه تركت ابنها وعواطف حلت المشكلة فقالت له يابنى لا توجد ام فاسيه تترك أبناءها ولكن الظروف هى التى تتحكم فى تصرفاتها. تأثر فاروق بكلمات امه وأراد ان يعيد النقود الى عواطف ولايهم دخوله السجن ولكن عواطف احتضنته فدخل مجدى وشاهد العناق وشاهد الأوراق المتبادله فأراد الاطلاع عليه فمنعه فاروق وألقى بالأوراق فى المدفأة ثم ألقى بنفسه من الشباك ليحافظ على سر امه. ظن مجدى الخيانه من عواطف فقام بتطليقها. وحينما علم رضوان بيه والد عواطف بالفضيحة طردها خارج منزله. تزوج مجدى من مرفت التى كانت تحبه بالفعل وناقمه على حياتها مع وحيد. عادت الإبنه منى من سوريا وفوجئت بطلاق امها وحاولت الاتصال بها ورفض الأب ورفض الجد ولكن مرفت زوجة الأب كانت مواقفه على اتصال الإبنه بأمها وحاولت مع زوجها مجدى دون جدوى. أقنع وحيد شريكه مجدى بالسفر لتغيير الجو وتولى هو الإداره وبدأ فى السرقه والتلاعب فى الحسابات وعندما عاد مجدى طلب منه الزواج من ابنته منى ورغم فارق السن الكبير وحاجة الشركه لأموال وحيدالمزعومة وافق مجدى على طلبه واعترضت مرفت واعترضت عواطف دون جدوى. ذهبت مرفت الى وحيد وطلبت منه للمره الأخيره الابتعاد عن منى ولكنه رفض فقتلته وحينما أرادت المغادره تمكن وحيد من إطلاق النار عليها فقتلها ومات الاثنين. واجهت عواطف امها بحقيقة علاقتها بفاروق وأنها لم تخطئ ولكن الخطأ خاص بها هى وان فاروق ابنها. انهارت الفت هانم وقررت تحمل المسؤليه فذهبت الى مجدى وأخبرته ان فاروق ابنها الذى لم تره منذ ٣٥ سنه وأنها قد تزوجت من أبيه الفقيروفرق بينهم أهلها لعدم التكافؤ وذلك قبل زواجها من رضوان والد عواطف وعرضت عليه شهادة ميلاد فاروق ووثيقة زواجها وطلاقها عندئذ دخل رضوان بيه وأرادت الفت هانم ان تقول له الحقيقه ولكن وبسرعة تدخل مجدى وقال عواطف بريئة ووحيد هو الذى دفع فاروق لإتهام عواطف وان مرفت انتقمت منه بقتله ولكنه قتلها و أخفى مجدى سر حماته وعاد الى عواطف.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نيروز عبدالملك (سيناريو وحوار)  حسن الإمام (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: هند رستم  محسن سرحان  محمود المليجي  مديحة يسري  زيزي البدراوي  علوية جميل 

أبو حديد

(الحنش) يحتكر صيد السمك ويفرض على الصادين ما يشاء، ويهرب المخدرات في سفنه ويساعده (جابر) في توزيعها .. (جابر) يقتل (أبو حديد) عندما يكشفهما ويدفناه بعشته، يحاول الحنش الزواج من أمينة ابنة جابر في مقابل التستر على قتله (أبو حديد)، أمينة ترفض وتقع في غرام الشاب حسن (أبو حديد)، يرفض جابر تزويج ابنته لأبو حديد فتهرب معه ويتزوجان .. وكى يبعد جابر عن تهديد الحنش يبلغ عنه البوليس فيسجن. يكوّن الصيادون جمعية تعاونية للصيد فتتحسن أحوالهم، عندما يفرج عن الحنش يقرر الانتقام فيوهم جابر بوجوب نقل جثة والد أبو حديد من العشة حتى لا يكشفها أحد، وفي نفس الوقت يرسل أبو حديد لضبط قاتل والده .. يتأكد أبو حديد أن جابر قتل والده ولكنه لا يسلمه للبوليس ويطلق ابنته أمينة، ويقتل جابر ويتهم حسن أبو حديد بالقتل. تصدق أمينة ذلك فيهرب أبو حديد وتتحطم الجمعية التعاونية ويعود الحنش لاحتكار الصيد.. يتودد الحنش لأمينة وتوافق على الزواج منه بعد تسليم أبو حديد للبوليس .. لكن عشيقة الحنش تهدد بإفشاء سره لأمينة أن تزوجها .. فيطعنها بسكين ويظنها ماتت، لكنها تعترف للبوليس بأن الحنش حاول قتلها، وأن حسن أبو حديد برئ .. يقبض على الحنش وتعود أمينة إلى زوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: شريف حمودة (مخرج مساعد)  نيازي مصطفى (مخرج )  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (حوار)  نيازي مصطفى (قصة وسيناريو) 
طاقم العمل: فريد شوقي  محمود المليجي  عبدالمنعم إبراهيم  سميحة توفيق  عبدالوارث عسر  فاخر فاخر 

الخميس، 14 سبتمبر 2017

انت حبيبي

مات الاب وترك ثروة كبيرة لولديه صبرى(سراج منير)وشلبى(عبدالعزيزاحمد)لكنه إشترط ان يتزوج فريد(فريد الأطرش)إبن صبرى من ياسمينا(شاديه)إبنة شلبى. لكن فريد كان يحب الراقصة نانا(هندرستم)التى ترقص فى كباريه تيك تاك بووم بينما كانت ياسمينا تحب سامى(عبد السلام النابلسى)الشهير بسمسم والذى يبحث عن البترول،ويحلم بالثراء. رفض العروسين الزواج وبذلت ام ياسمينا(زينات صدقى)جهدا كبيراً لإقناع إبنتها ياسمينا بالزواج من إبن عمها الذى بذلت أمه بهيجه هانم(ميمى شكيب)جهودا مضنية لإقناعه بالزواج من ياسمينا،وساعدها فى مسعاها صديق فريد الاستاذ زاهر(عبدالمنعم ابراهيم)،ولكن يوم كتب الكتاب وأثناء استعداد المأذون(محمد شوقى)لإتمام الزواج،أصيبت العروس بمغص حاد فى زائدتها الدودية للمرة الثالثة وباظت الجوازه،ولكن فى لقاء ودى بين العروسين إتفقا على الزواج الصورى حتى يتم توزيع الميراث،والحصول على مبلغ١٠٠ألف جنيه ثم ينفصلا ليتزوج كل منهما من حبيبه. وقام فريد بإقناع نانا بهذا الزواج الصورى،وعندما قرر السفر مع العروس لقضاء شهر العسل فى أسوان،سافرت على نفس القطار الراقصة نانا،فقام فريد بإجبار زاهر على السفر معهم كزوج لنانا حتى لا تلحظ ياسمينا شيئا،ثم لحق بهم سمسم،وكذلك ام ياسمينا،لتطمئن على ابنتها. دار صراع بين ياسمينا ونانا،وتعددت المقالب بينهن،وتوزعت جهود فريد مابين ياسمينا ونانا،حتى ظهر سمسم فى الصوره. ولكن ياسمينا شعرت بأنها أحبت ابن عمها فريد،وصارحت زاهر بذلك،فأخذ يرسم لها الخطط لتوقع بإبن عمها فى حبائل حبها،وإبعاده عن نانا. قامت قارئة الودع(جمالات زايد) بتحذير فريد من اللى بيحبه علشان قرشه،وان حبه الحقيقى هو اللى من دمه،وبدأ يشعر فريد بصحة كلامها،وبدأ قلبه ينشغل بزوجته وإبنة عمه ياسمينا،ولكن العند جعل كل منهما ينفى حبه للآخر،بينما دبرت نانا مقلباً لياسمينا،بأن أقنعت سمسم المخمور بإقتحام حجرة ياسمينا وتقبيلها حتى ترضخ له،ثم ابلغت فريد بان زوجته ياسمينا فى احضان سمسم. لكن سمسم نام فى سرير ام ياسمينا،فكان نصيبه علقة ساخنة أسفرت عن فقده للوعى،وإثناء محاولة ياسمينا إفاقته حضر فريد الذى ظن السوء فى ابنة عمه،لكن زاهر كشف لفريد المقلب الذى دبرته نانا،فإعتزر لزوجته ودخل حجرتها مع تعليق لافتة ممنوع الإزعاج،بينما علمت نانا ان سمسم يبحث عن البترول وانه محتمل ان يصبح مليونير،فتركت فريد وحولت قبلتها نحو سمسم ودعته لحجرتها وعلقت عليها لافتة ممنوع الإزعاج. 
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )  كامل مدكور (مخرج ) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فريد الأطرش  شادية  هند رستم عبدالسلام النابلسي  ميمي شكيب  سراج منير