الثلاثاء، 10 أكتوبر 2017

غرام في الصحراء

ينجح الأمير إبراهيم فى إبعاد سلطان مصر بفضل رئيس الجيش سليم الذى أقر له قتل الأميرين الوارثين للسلطان القتيل، يطمع سليم فى أن يتزوج ابنة إبراهيم الأميرة أمينة، لكن الأمير سعيد الوريث الشرعى للعرش لم يمت، حيث نجح فى أن يهرب إلى إحدى الأسر البدوية، وبدأ فى تجهيز نفسه من أجل مهاجمة الأمير إبراهيم، يتمكن سعيد من إنقاذ عربة نسائه يستولى اللصوص عليها، ويتعرف على الأميرة أمينة التى تتخفى فى شخصية مطربة، ويتمكن من الدخول إلى مقر الأمير، وبعد معركة. يتعرف على زبيدة التى تنجح فى علاجه من إصابة بالغة بعد معركة يكسب سعيد ثقة الأمير إبراهيم الذى يجمع كل العمد من أجل أن يقتلهم سليم، ينجح سعيد فى إفشال الخطة، ويتغلب على خصمه، ويستعيد العرش الضائع منه بواسطة جموع البدو الذين ساعدوه، ويستعيد عرشه.
ﺇﺧﺮاﺝ: جيانى فيرنتشو (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)  ماريانوأوزوريس (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: ريكاردو مونتلبان  كارمن سيفيلا  خوزيه جوارد بولا  سامية جمال

المرأة المجهولة

فى عام ١٩٣٠ كانت الفتاتان فاطمه السيد( شاديه )وسعاد القاضى(زهرة العلا)تعملان فى محلات صيدناوى،وتقيمان سويا فى حجرة صغيره لا أهل لهن. وفى إحدى الحفلات الخيريه قمن ببيع الورد لجمع التبرعات وتعرفن على الدكتور احمد عبد الفتاح (عماد حمدى) الثرى وادعين أنهن من عائلات عريقه، ونشأت عاطفة بين أحمد و فاطمه بعد تعدد لقاءاتهما ، ولما تأججت العاطفه بينهما صارحته فاطمه بحقيقتها، ولكنها فوجئت به يعرف عنها كل شئ، وتزوجها رغم معارضة امه أمينه هانم(نجمه ابراهيم)،وأقامت معهم فى قصرهم الكبير. بينما تعرفت صديقتها سعاد على البلطجى عباس ابو الدهب(كمال الشناوى)الذى خدعها وعاشت معه بدون زواج، وانقطعت صلتها بفاطمه التى أنجبت إبنها سمير (إكرام عزو). وبعد ثلاثة أعوام إتصل عباس ابو الدهب بفاطمه ليخبرها بمرض صديقتها سعاد وإشرافها على الموت فسارعت لرؤيتها فى البنسيون الذى تقيم فيه مع عباس، ولحظها العاثر كان البنسيون مشبوها وداهمه البوليس وقبض على فاطمه وأحتجزت فى القسم حتى ثبتت برائتها بعد عدة ايام ، كان الدكتور قد قام فيهما بتطليقها وأرسل ورقة الطلاق على القسم،فأسرعت للقصر لتخبرها أمينه هانم ان احمد أخذ ابنه وسافر للخارج. عادت فاطمه لتقيم مع سعاد التى تم الإفراج عنها لمرضها. كانت سعاد تعمل بإحدى الصالات ورفضت ان تنزلق فاطمه لنفس الطريق. استسلمت فاطمه لأحزانها وتعلمت شرب الخمر لتنسى، وعاشت على أمل ان يعود ابنها من الخارج. مرضت سعاد وضاق الحال وإحتاجت الى علاج ،فإضطرت فاطمه للعمل بالكباريه كمطربة تحت اسم شمس،ولم تنقطع يوما عن زيارة القصر.خرج عباس من السجن وفرض إتاوة على العاملين بالصالة ،ولكن فاطمه رفضت الدفع. أخذ عباس ٢ كيلو برتقال وذهب الى سعاد لإعادة الود القديم ولكنها طردته.قام عباس بضرب فاطمه برقبة زجاجه ولكن سعاد تلقت الضربه عنها وماتت وسجن عباس.عاد احمدوابنه سمير من الخارج ورأته فاطمه وإنخلع قلبها من الفرحه، وظلت تداوم على زيارة القصر لمدة عشرون عاما زبلت خلالها وأصبحت لا تصلح إلا لبيع أوراق اليانصيب لتعيش،واصبح سميرمحاميا وخطب بنت الأكابر عايده (سهير البابلى)،وخرج عباس من السجن، وذهب الى فاطمه وطلب منها إبتزاز زوجها السابق فرفضت، فقرر ان يبتزه هو ، فخافت من الفضيحه التى ستلحق بإبنها فقتلته ولازت بالصمت،وإنتدبت المحكمة إبنها سميرللدفاع عنها،وشاءت الأقدار أن تجلس مع إبنها بالسجن يحدثها وتملى عينيها منه دون ان تبوح له بسرها،فقد قتلت من اجل ألا يعرف. وفى المحكمة وأمام إلحاح ابنها المحامى تكلمت وقصت قصتها دون ان تفصح عن الأسماء، ولما طالبتها المحكمة والنيابه بالأسماء تقدم الدكتور احمد عبد الفتاح واعترف بكل شئ، وحكمت المحكمة عليها بحكم مخفف ٦شهور قضتهم فى المحاكمة والتحقيقات وخرجت مع أهلها.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  إبراهيم المنياوى (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (سيناريو وحوار)  محمود ذو الفقار (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  عماد حمدي  كمال الشناوي  شكري سرحان  زهرة العلا  نجمة إبراهيم 

ارحم حبى

نوال(شاديه)فتاة متطلعه تحلم بالثراء والسيارة والفسح وتسعى لإصطياد العريس الذى يحقق أحلامها،بينما شقيقتها ناديه(مريم فخر الدين)عكسها تماماً فهى فتاة هادئة عاقلة،ويعيشان مع والدهما خالد عبدالعظيم(عبدالعزيز احمد)فى فيللا من دورين،وفكروا فى تأجير الدور السفلى منها لأن الأحوال الاقتصادية بدأت تظهر صعوبتها. وكان يجاورهم الرسام صابر(كمال حسين)المعجب بناديه،ولكنها تعامله كصديق،يحضر د.رأفت(عماد حمدى)لإستئجار الدور السفلى من الفيللا ومعه والدته(زينب صدقى)وتعجب ناديه به لإنه هادئ ورصين مثلها،وتصاحبه لمساعده زوجة عم حمزه الصياد(عبد المنعم اسماعيل)على الولادة بسيارته القديمة،التى تتعطل بهما فى الطريق.و تكتشف نوال ان صديقها المليونير بربر(صلاح نظمى) الذى وعدها بالزواج نصاب فتقطع علاقتها به،وتعود مهزومة،ولكن ناديه تخبرها ان د.رأفت فى طريقه لشراء سيارة كاديلاك،فتطمع فيه وترمى بشباكها حوله حتى وقع وتزوجها،وتعرفت على زميله وصديقه د.رشدى(كمال الشناوى)طبيب التخدير. انشغل رأفت عن زوجته نوال بالعمل وبالمرضى فى المستشفى،وضاعت أحلامها فى اللعب واللهو والفسح والتمتع بالحياة. استغل د.رشدى الفرصة وأوقع نوال فى حبائله واقام معها علاقة آثمة،وفى يوم ممطر كانت نوال تنزل من شقة رشدى ورآها زوجها فى الظلام،فأسرعت بالهرب منه،وطلبت من ناديه ان تتستر عليها،وترتدى البالطو الذى كانت ترتديه،ليظن رأفت انها هى التى كانت عند رشدى،وصدق رأفت ان هناك علاقة بين رشدى وناديه،وطلب منه التقدم لخطبة ناديه،فإضطر رشدى للموافقة وخطب ناديه ليتستروا على نوال. طلبت ناديه من رشدى ان يبتعد عن نوال فإستجاب لها،ولكن نوال لاحقته فى كل مكان وهددته،فإضطر لطلب نقله للقاهرة. ولكن نوال قررت ترك البيت والهروب الى القاهرة لتلحق برشدى،وتركت خطابا لزوجها تخبره بحبها لرشدى وتطلب الطلاق،ولكن ناديه مزقت الخطاب بعد ان ارتكبت نوال حادث طريق ونقلت للمستشفى فى حالة خطرة وطلبت من زوجها قبل ان تموت ان يسامحها،ولكنه لم يفهم قصدها. طلبت ناديه من رشدى فسخ الخطوبة،والذى قال لها ان رأفت يحبها وهى تحبه فلماذا لاتنتهز الفرصة وتذكر له ان نوال هى التى كانت فى شقته ليعرف الحقيقة وسمعهم رأفت وطرد رشدى وتزوج ناديه.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: هنري بركات (سيناريو)  سيف الدين شوكت (سيناريو)  
طاقم العمل: مريم فخر الدين  عماد حمدي  شادية نجوى فؤاد  سلوى محمود  صلاح نظمي 

حماتي ملاك

صبرى(يوسف فخرالدين)صاحب مصنع صابون يعيش مع زوجته ساميه(امال فريد) حياة سعيدة،لكنه مشغولا عنها بعض الشئ بعمله المتواصل. تأتى امها فايقه هانم (مارى منيب)من الاسكندرية لزيارتها،وتنصحها بالتضييق على زوجها،وإثارة غيرته حتى يشك فيها،والشك يحيى الغرام،ونصحتها تعمد الخطأ فى إسمه،وإخباره انها كانت عند الخياطة،والحديث فى التليفون بطريقة مريبة. إستجابت سامية لنصائح أمها،واستخدمت كل الطرق لإثارة غيرة زوجها،لكنه لم يعرها أى أهتمام،الى ان ابلغه صديقه كمال(كمال حسين)ان صديقهم حسين قتل زوجته وانتحر لإنه اكتشف انها كانت تخونه،فقد كانت تتكلم فى التليفون بطريقة مريبة،وتخطئ فى إسمه وتقول له انها كانت عند الخياطة،وهنا شك صبرى فى زوجته،فأسرع للمنزل،واستقبلته حماته لتنصحه بمحاسبة زوجته على كل صغيره وكبيره والتضييق عليها،يعنى بالعربى ان يكون حمش حتى لاتسير على حل شعرها.تشاجر صبرى مع زوجته ساميه،فأخذت حقائبها وذهبت لمنزل كمال وزوجته فتحية(إلهام زكى)وأراد صبرى ان يعيدها للمنزل فإدعى الانتحار.كان المعلم خميس(اسماعيل ياسين)حانوتى زرونى كل سنه مرة،على علاقة عاطفية بخادمة صبرى برقوقة(خيرية أحمد)والتى أبلغته بموت سيدها،فأسرع للمنزل ومعه العدة وصبيه غزال(حسن أتله)محاولا تغسيل الجثة وإعدادها للدفن،لكن الجثة كانت تتحرك،وتختفى وتظهر،مما أثار ريبة وخوف خميس وغزال. جاءت ساميه باكية،وجاءت أمها حزينة لأن صبرى نفذ بجلده من أيديها،لكن صبرى أخفى وجهه بملاءة السرير وأخاف حماته،مما بث الرعب فى قلبها،وحاولت ساميه الانتحار،ونقلت للمستشفى. عاد خميس يبحث عن الجثة،ووجد شيئا فوق السرير خاف منه،وأمسك بالكرسى ورفعه فإصطدم برأس صبرى الذى يقف خلفه،فأصابه إغماء،فوضعه فى الدولاب،وذهب يبحث عن صبيه غزال،ولكن جاء كمال واخرج صبرى من الدولاب. باعت فايقه هانم حجرة النوم،بما فيها الدولاب طبعا،وطالب كمال بالجثة من خميس الذى أخذ صبيه غزال وبدأ رحلة البحث عن الدولاب الذى يحتوى على الجثة،وعلموا انه بيع لأحد الفنادق،فذهبوا للفندق وقابلوا المدير(فؤادراتب)ونزلوا بالفندق للبحث عن الدولاب،وقد بيعت محتويات الفندق فى المزاد،فإشترى خميس جميع الدواليب ليبحث فيها براحته،بينما ظهر صبرى وزار زوجته فى المستشفى،وعلم انها بريئة،وأن أمها هى السبب،فطلبوا منها عدم زيارتهم مرة اخرى،وانهم هما الذين سيزورونها عندما تشتاق إليهم،ولكن كل سنه مرة،بينما واصل خميس وغزال رحلة البحث عن الجثة. 
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالفتاح السيد (سيناريو وحوار)  عيسى كرامة (مؤلف)
طاقم العمل: إسماعيل يس  ماري منيب  آمال فريد يوسف فخر الدين  خيرية أحمد  كمال حسين 

الأحد، 8 أكتوبر 2017

من أجل حبي

وحيد حمدى(فريد الأطرش)فنان موسيقار ومطرب ناجح ومشهور ومتزوج من وفاء(ماجده) التى تعانى من الوحدة لإنشغاله عنها بعمله،كما تعانى من عدم الإنجاب،فهى متزوجة منذ اربع سنوات وتعالج عند صديقهم الدكتور صابر فهمى(محمود المليجى) طبيب النساء،كما تعانى من حلم مزعج يتكرر بإستمرار لأنها تعانى من فكرة واحدة متسلطة على تفكيرها وهى الإنجاب. تتبنى الطفل الصغير سمسم (إكرام عزو) ترعاه الداده فاطمه (قدرية كامل) يأخذ وحيد أجازة من عمله ويذهب الى مرسى مطروح ويصحب معه وفاء والدكتور صابر وجارتهم القديمه إلهام (ليلى فوزى). وفى الفندق تتعرف وفاء على صبى يدعى على يعمل بالفندق وتطلب منه ان تشاهد حمام كليوباترا، ولكن الموج يغلب على فيغرق، وتصاب وفاء بصدمة عصبية نتج عنها شلل فى قدميها. وطال العلاج واصبحت وفاء مقعدة على كرسى متحرك، وتدهورت احوال وحيد الفنية،ففكره مشغول بزوجته، فلم يبدع لحنا ولم يقم بإحياء أى حفلة على خلاف عادته،حتى انه اتفق على حفلة وحضر الجمهور ولكنه اعتذر عن الغناء مما أثر على علاقته بجمهوره، وحاول استعادة مكانته والتكيف مع حالة وفاء. شعرت إلهام بعاطفة حب نحو وحيد تأثرا بحالته فتقربت إليه أكثر،وكان هو فى حاجة لهذه الأحاسيس فإندفع معها مستسلما للتيار. صارحت وفاء صديقهم الدكتور صابر بإبتعاد وحيد عنها ومعاناته فى لقاءها، وقضاء كل وقته خارج المنزل حتى انه يقوم بالعمل فى شقتهم القديمه، وصارحته برغبتها فى الخروج من حياته الى الأبد، ورغبتها فى طلب الطلاق،ولكن الدكتور صابر نصحها بالصبر والعودة للمستشفى لمواصلة العلاج الذى قطعته. ظهرت بوادر الحمل على إلهام وخشيت ان تصارح وحيد ولجأت للطبيب(محمدرضا) ليجهضهاولكنه رفض فلجأت الى داية وأصيبت بنزيف حاد،ولحقها الدكتور صابر واكتشف انها لم تفقد الجنين، واعترف وحيد امام صابر انه والد الطفل ورغبته فى إصلاح الخطأ بالزواج، ولكن صابر منعه من إعلانه خوفا على وفاء، واقترح عليه إتمام رحلته الفنية المؤجلة لدول المهجر،فإستأذن من وفاء وسافر لمدة ٧ شهور حقق فيهم نجاحا كبيراً ثم عاد الى مصر،ووضعت الهام طفلا، وتغيرت الظروف ولكن لم يتغير حب وحيد لوفاء. اعتلى الصغير سمسم سور البلكون وكاد يسقط ولكن وفاء قاومت شللها وقامت من فوق الكرسى وانقذته واكتشفت انها شفيت من شللها فأسرعت الى شقتها القديمة لتبشر وحيد فوجدت عنده إلهام ووليدها، فصدمت وغادرت المنزل، ولكن وحيد لحق بها وأخبرها أن إلهام على فراش الموت وتريد رؤيتها فذهبت إليها وسامحتها،وماتت الهام وأخذت وفاء ابن وحيد لتربيه.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (قصة وسيناريو وحوار)  صلاح عز الدين (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمود المليجي  ليلى فوزي  ماجدة  فريد الأطرش  آمال زايد  قدرية كامل 

أم رتيبة

أم رتيبه(مارى منيب)عانس، أسمتها امها بهذا الاسم بعد ان حلمت انها ستتزوج وتنجب بنتا تسميها رتيبه، وهى تعيش مع اخيها الأكبر عبد الصبور (فؤاد شفيق) الذى خرج على المعاش ولم يتزوج وتفرغ لتحضير الأرواح، وأخيها الأصغر سليمان (عمر الحريرى) الكمسارى الذى أقنعه إخيه عبد الصبور، بأن قلبه ضعيف ويحتاج للعلاج والراحة وعدم بذل اى مجهود، بينما كان سليمان يحب جارته سعاد (آمال فريد) وكان أخيها سيد بنجر(حسن فايق)صاحب معمل الطرشى، يحب أم رتيبه، وطلب من امه(ثريا فخرى) أن تجس له نبض أم رتيبه،والتى وافقت على الفور. وكان يخدم ام رتيبة واخوتها الخادمة سنيه(وداد حمدى) والخادم زينهم (عبدالمنعم ابراهيم) والذى كان يساعد عبدالصبور فى تحضير الأرواح، ويحب البنت سنية التى كانت تفضل عليه المعلم عكاوى الجزار(عبدالمنعم اسماعيل). عقد عبد الصبور جلسة تحضير ارواح مع أصدقاء القهوة الشيخ جاد(شفيق نورالدين) وذكى(محمدالطوخى) وزكريا (احمدالجزيرى) وقاموا بتحضير روح الدكتور البهنساوى ليعالج قلب سليمان، وحضرت الروح لتلبس جسد الواد زينهم، ولكن سعاد إتفقت مع صديقتها الراقصة صفية(نجوى فؤاد) على الحضور فى الظلام وإفساد الجلسة، حيث رقصت وادعت انها روح راقصة واتهمت عبد الصبور بالدجل والوهم، فقرر إنهاء الجلسة مع وعد بعقد جلسة قريبة يتخلص فيها من روح الراقصة الشريرة. تقدم سيد بنجر لطلب إيد أم رتيبة من عبدالصبور،فقابله زينهم وأفهمه ان اسمه سيثير حفيظة عبدالصبور وطلب منه تغييره، فغيره الى على بنجر، ولكن عبد الصبور لم يهتم بالاسم قدر اهتمامه بعمل سيد بنجر، وطلب منه تغيير مهنته من طرشجى الى حلوانى، فرفض سيد لأن الحلوى تسبب له إلتهابات بالمعدة لايطفئها سوى مية الطرشى المحبشة بالشطة. إنقلبت سيارة المواشى التى تخص المعلم عكاوى فى الترعة، واعلن زينهم موت غريمه عكاوى، فقرر عبد الصبور تحضير روحه للقضاء على روح الراقصة الشريرة، وأثناء حضور الروح وتقمصها فى زينهم، ظهر عكاوى حياً يرزق، لأنه لم يكن فى السيارة، مما أفسد الجلسة، وأعلن عبد الصبور بدنو أجله الليلة، واتفق مع أم رتيبه ان تنتظره فى الأربعين ليعود وتتقمص روحه جسدها، ليمنع زواجها من بنجر، ويعالج اخيه سليمان، ومات بالفعل. حاولت سعاد اخراج سليمان من وهم مرضه وسيطرة اخيه ، فإتفقت مع المعلم عكاوى، جر شكل سليمان والشجار معه ويتركه ليضربه ولكن سليمان تغلب على عكاوى،الذى فر هاربا، فأيقن سليمان انه ليس مريضا. انتظر الجميع فى الأربعين حضور روح عبد الصبور التى تقمصتها أم رتيبه، فإكتشفت زيف جلسات الأرواح ورفضت نصائح عبد الصبور، وتزوجت من سيد بنجر، وتزوج سليمان من سعاد، وتزوج زينهم من سنية. 
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد بدير (مخرج )  أحمد السبعاوي (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف السباعي (قصة وسيناريو وحوار )
طاقم العمل: ماري منيب  عمر الحريري  عبدالمنعم إبراهيم  وداد حمدي  محمود شكوكو  عماد حمدي 

حب ودلع

تستغل (بطة) مطربة الأفراح جمالها وأنوثتها في ابتزاز الرجال المعجبين بها، أما شقيقها (جلجل) فهو فاسد يحب جارته (رحمة) التي تحب العامل البسيط (حسن) الذي يخطبها من عمها ، تصمم بطة على تحقيق رغبة (جلجل) في الزواج من (رحمة)، تنجح في إيقاع العم في شباكها رغم عمره الكبير، ينساق لها ويتزوجها على أن تتزوج (رحمة) من (جلجل) رغم أنفها، يشفق (حسن) على العم وما تردى فيه ويعز عليه أن ينهار على يد (بطة)، يصمم (أبو سنة) عشيق (بطة) أن ينتقم لكرامته منها بعد أن تغدر به، يحاول قتلها ليلة زواج (جلجل) و(رحمة) ولكن (حسن) يستطيع أن ينقذها، إعترافاً بالجميل تعدل (بطة) عن زواج (رحمة) من (جلجل) وأن تتزوج من (حسن)، وتطلب الطلاق من العم.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود إسماعيل (مخرج )  جمال عمار (كلاكيت) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (حوار)  إبراهيم عز الدين (قصة)
طاقم العمل: هدى سلطان  حسين رياض  ماجدة الخطيب  محمد الدفراوي  صلاح نظمي  نعمت مختار 

صخرة الحب

يساق الصحفى رئيس التحرير عادل سامى إلى المحكمة بتهمة قتل زوجته ، بعد أن شاهدها مع عشيقها فى وضع مشين وفى المحكمة يصدر الحكم بالسجن مع إيقاف التنفيذ ويقرر السفر إلى لبنان من أجل أن يبدأ حياة جديدة ، يعمل هناك صحفيا ، ومعه سكرتيرته الجميلة التى تبثه مشاعر .
ﺇﺧﺮاﺝ: رضا ميسَّر (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالغني قمر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: عماد حمدي  توفيق الدقن  ناهد صبري شريفة ماهر  وفاء طربيه  صباح العمرى 

الجمعة، 6 أكتوبر 2017

بياعة الورد

‎ورده فرج الله (سميحة أيوب) مات والدها وترك لها أم(فردوس محمد) وخمس إخوة صغار ومحلا لبيع الورد أدارته بمساعدة صبى والدها المعاق ذهنيا معمع (لطفى عبد الحميد). إمتثال فهمى(تحيه كاريوكا) الراقصة كانت زوجة سعيدة وتعرفت على المجرم عنتر زكى (محمود اسماعيل) الذى دفعها لوضع السم لزوجها وحصل منها على إعتراف مكتوب بأنها القاتلة فظلت طوعا لتهديداته. عزت السيد (محسن سرحان) كان يمتلك أرضا وعقارا ومصنعا للنسيج وقع فى حب امتثال فإبتزته بمساعدة عنتر فباع كل مايملك وظل متيما بحبها. زار عزت محل الورد وطلب من ورده باقة لإهدائها لحبيبته إمتثال لمصالحتها، ولكن ورده انبهرت بعزت وأعجبت به وحينما أوصلت الورد شاهدت عزت فى شجار مع إمتثال وفى يده مسدس، فهدأت من روعه ومنعته من إرتكاب جريمة سيضيع معها شبابه. حفظ عزت الجميل لورده وزارها فى المحل وصارت صداقة وتقارب شديدين. إحتاج عزت للمال فرضخ لإلحاح عنتر عليه للإشتراك فى عصابته، وذلك بتزوير الشيكات وبطاقات الهوية وصرف مبالغ ضخمة من البنوك. شعر عزت بحب نحو ورده التى أحبته من كل قلبها واندفعت نحوه بكل قوتها، ولكن إمتثال منعت عزت من معرفة او مقابلة ورده، فذهب إليها فى محل الورد وطلب منها قطع أى علاقة او الاتصال به مرة اخرى، فصارحته بحبها له وحبه لها، ولكنه أخبرها أن طريقه خطر، ونصحها بالابتعاد عن طريقه، لأنه ولد وفى فمه ملعقة من الذهب وإنه لا يقوى على حياة الفقر، فنصحته بأن الملعقة الذهب مثل الصفيح المهم ان توصل الى الفم الطعام الحلال. قام عزت بصرف اول شيك من البنك ووضع النقود فى حقيبة وخبئها عند مربيته الداده زينب(خيريه خيرى) وأراد أن يقايض عنتر، النقود مقابل الاعتراف الذى كتبته إمتثال، ولكن عنتر إستطاع أن يستدرج ورده ومعها معمع الى منزله ليحتجزهما ويقايض عليهما عزت مقابل النقود، ولكن عزت تمكن من إطلاق سراح ورده ومعمع، ولكن ابراهيم (محمد السبع) وكرم (محمد صبيح) رجال عصابة عنتر تمكنوا من عزت وقيدوه واحتجزوه، فطلبت امتثال من عزت ان يدلهم على مكان النقود لينقذ نفسه، فذهب عزت للداده زينب واحضر النقود، ولكن عنتر رفض ان يعطيه الاعتراف إلا إذا صرف له الشيك الثانى ، فوافق عزت بعد الاتفاق مع إمتثال التى تمكنت من سرقة حقيبة النقود وسلمتها الى عزت الذى خبئها عند ورده، ولكن عنتر ورجاله قبضوا على عزت مرة اخرى وعذبوه، فإضطر لإرسال إمتثال الى ورده لإحضار حقيبة النقود، وقالت لها ورده اذا كنت تحبين عزت فواجب عليك ان تساعديه على طريق الاستقامه وتضحى من أجله، وبالفعل أنقذته إمتثال وطلبت منه عدم صرف الشيك وإبلاغ البوليس، وقامت بتهديد عنتر بمسدس، ولكنه اطلق عليها النار فأصابها، وقبل هروبه عاجلته بطلقة أودت بحياته، وقبض البوليس على أفراد العصابة،وطلبت إمتثال من عزت قبل ان تموت ان يتزوج من ورده.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود إسماعيل ()  فريد الجندي (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  محسن سرحان  محمود إسماعيل  سميحة أيوب  فردوس محمد  لطفي عبدالحميد