الثلاثاء، 9 أكتوبر 2012

أحلام البنات


يجمع الفقر واليتم والعمل بين ثلاث فتيات، يعملن معاً، بل ويقمن معا فى سكن واحد، ألا إن كل واحدة منهن لها أحلامها، الأولى درية تحلم بالثروة وأن تكون سيدة ثرية، أما الثانية أحلام فتحلم أن تحقق آمالها بالنجاح فى مشوارها لافنى، الثالثة هدى تبحث عن حب شريف بدون غاية إلا الزواج، منير مدير المحل يعجب بدرية ويفرض عليها حبه، إلا أنها تصده لأن زواجها منه لا يحقق لها أحلامها، حلم درية يجر عليها المتاعب، مثال ذلك استعارتها الملابس الغالية لتظهر بمظهر الفتاة الثرية، تتعرف أحلام على المخرج السينمائى لإحدى الاستوديوهات وترى أن الزواج منه يحقق لها أحلامها وربما تنجح فى حياتها الفنية، وبالفعل تتزوج منه، كما تتزوج هدى من شاب فقير أحبها بإخلاص. لكن تكتشف أن هذا الشاب الفقير هو ابن صاحب المحل. ولا تجد درية أمامها سوى أن تتزوج من منير الذى يحبها.
إخراج:
يوسف معلوف (مخرج) 
طلعت علام (مخرج مساعد)
تأليف:
عبدالعزيز سلام (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 4 يونيو 1959 ﻡ

أبوأحمد


فى ميناء الإسكندرية يعمل الأسطى جاد فوق إحدى المراكب الميكانيكية، لا تحب زوجته الحياة التى تعيشها، يدبر جاد حادثًا للسفينة يؤخذ على أنه قضاء وقدر. يتم تعيين أبو أحمد رئيس العمال بدلاً من جاد الذى كان ينتظر الوظيفة. يشعر أبو أحمد بالسعادة وينقل الخير لزوجته أمينة التى ترغب فى طفل بعد طول انتاظر، يقرر جاد الانتقام، تطلب العمة من أمينة ان تذهب إلى استشارة الطبيب للحمل، وذلك دون أن تخبر زوجها، تقوم نعيمة شقيقة أمينة بزيارة رمزى فى منزله، وترفض الزواج من البقال عزمى، تذهب نعيمة إلى الطبيب للكشف عن حالتها، يخبر الطبيب أبو أحمد أن زوجته حامل متصورًا أن نعيمة هى الزوجة، يعرف جاد بالأمر فيسعى للاستفادة منه فى بث الغيرة فى قلب أحمد. تذهب أمينة غلى بيت رمزى من أجل استعطافه للزواج من نعيمة، يراقبها زوجها ويتهمها بالخيانة، يكتشف أن زوجته أيضًا حامل. يتم سجن أبو أحمد لعاهة حققها برمزى، عند خروجه من السجن، يتوجه إلى منزل زوجته ويأخذ الطفل ويهرب به لإغراقه فى البحر، تتبعه امرأته وتقسم له أنه ابنه، يسلمه إلى زميله قرنى لإغراقه، يظهر رمزى فى اللحظة المناسبة ليعترف بالحقيقة ويتم إنقاذ الطفل، ويتم القبض على الأسطى جاد.
إخراج:
حسن رضا (مخرج) 
أنور الشناوى (مخرج مساعد)
تأليف:
فريد شوقي (قصة وسيناريو وحوار) 
عبدالحى أديب (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 25 يناير 1960 ﻡ

الاثنين، 8 أكتوبر 2012

هذا هو الحب


حسين مهندس فى بلدية القاهرة، محافظ، متزمت، يبحث عن عروس من طراز خاص، عروس لم تعرف أحدا سواه قبل الزواج، ومن شرفة منزله الجديد، يرى شريفة، ابنة الجيران الحلوة التى تصلى وتعاون أمها فى ادارةالمنزل ولا تعرف الخروج ولا المكياج، فهل تكون شريفة تحقيقا لحلمه الخيالى القديم. أنه يعتقد ذلك، ويتزوج منها، ويبدأ شهر العسل فى أوبرج الفيوم. وهناك يكتشف حسين أن السعادة معناها أن يظل هو وزوجته طيلة النهار وطيلة الليل فى غرفة النوم ينعمان بمباهج الحب المتقد، لا حديث، ولا مناقشة، ولا أصدقاء، ولا خروج، لقد امتلك حسين حلما اسمه شريفة، وها هو ذا ينعم به ، وبها، وبعد مرور عشرة ايام على زواجهما، يخرج العروسان للفسحة، فتلتقى شريفة بفؤاد ، مهندس المساحة وصديق اخيها أيام الجامعة، وهو الذى احبها وبادلته بدورها الحب فترة من الزمن. ويثور حسين، ويضرب فؤاد، ويعود الى القاهرة وحده، ثم يطلق شريفة لانها لم تعد فى نظره حلما، وانما امرأة ساقطة! وفى الاقهرة، تحيط الفضيحة بشريفة من كل مكان، فتمرض، وتكاد تموت. ويذهب حسين الى الفيوم ويقابل فؤاد، ويعرف حقيقة الأمر وهناك يدرك أنه مخطى، فيهرع الى القاهرة ليرد شريفة، ولكن شريفة على وشك الزواج من جديد انقاذا للمظاهر ولشرف العائلة !! تبدأ الزفة، وتهرب شريفة الى جارها الحبيب، ويتم زواجهما من جديد والى غير رجعة هذه المرة
إخراج:
صلاح ابو سيف (مخرج) 
صالح فوزى (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد كامل حسن المحامى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 أكتوبر 1958 ﻡ

مع الأيام


إلى أى مدى تضحى الأرملة الشابة ذات الولدين، طبيبة مكافحة يتوفى عنها زوجها تاركا لها طفلا وطفلة لم يتعديا الخامسة من عمرهما.. وقدر لهما أن يحرما من حنان الأب وعطفه فى تلك السن المبكرة، لذلك تبذل الأم الشابة كل جهدها واهتمامها فى سبيل إسعادهما ورعايتهما. إلى أن تسوق لها الظروف مهندسا شابا يلتقى بها فيعجب بها ويقع فى حبها وتبادله هى ذلك الحب فى قرارة نفسها وان كانت لا تعلنه، ثم يعرض عليها أن يتوج حبهما بالزواج لكنها ترفض. فهى تحبه ونداء الأنوثة يجذبها إليه، لكن صورة طفليها الصغيرين لا تفارق مخيلتها. فتفضل التضحية بحبها وشبابها فى سبيل إسعاد ولديها والإبقاء عليهما. وتعلم والدة زوجها المتوفى بقصتها، وبعد أشكالات وقضايا تنصحها بأن تقبل ذلك الزواج، وتستنكر عليها أن تفنى شبابها من أجل ولديها. إلا أن الفتاة فى آخر لحظة تؤثر الواجب والتضحية بعواطفها من أجل ولديها. وتظل كما هى أرملة.
إخراج:
أحمد ضياء الدين (مخرج) 
تأليف:
يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 10 مارس 1958 ﻡ

رحمة من السماء

مجدى شاب ثرى ينتزع الموت منه زوجته نبيلة تاركة له طفلة صغيرة تعانى نفس العذاب الذى يلاقيه والدها ويظل الزوج على ذاكراه لزوجته ويصب كل اهتمامه فى رعاية ابنته التى تنتابها حالات عصبية تذكر فيها امها ويذهب فى احدى المناسبات لشراء عروسة لابنته وفى محل العرائس يفاجا بسيدة شديدة الشبه بزوجته فى تصرفتها وحتى صوتها فتعقد الدهشة لسانه ويحضر صديقه الطبيب النفسانى الذى يتولى علاجه هو وابنته ليكتشف ان نوال تعمل راقصة ويرى مدى تاثر صديقه برؤيتها يشير على صديقه برؤيتها يشير على صديقه بالترفيه عن نفسه ومحاولة نسيان همومه ويصحبه الى الملهى الذى يعمل به الراقصة ويعمل على لقائها به ولكن الشاب لا يرضى بهذا التصرف فيخرج غاضبا ويقرر القيام برحلة الى السويس فيقرر اصطحابه ويذهب الى نوال سرا ليدعوها لمصاحبتهم فتوافق نظير ان يعوضها عن عملها ماديا ويقوم الثلاثة بالرحلة وتحاول هى الترفيه عنه لكنه يصدها فيعود الى القاهرة وتصدم بوفاة ابنتها فتحاول الانتحار لكن منير ينقذها وفى مستشفاه حيث ترقد الراقصة وابنة الشاب ايضا تنشا بين الاثنين علاقة حب وطيدة اذ تتعلق كل منهما بالاخرى فنوال تعتبرها ابنتها والطفلة تعتبرها امها ويساعد ذلك على شفائهما ويستغل الطبيب تعلق الطفلة بالراقصة فى تنفيذ خطته وبعد محاولات وعقبات كثيرة ينجح القدر فى التةفيق بين مجدى ونوال .
إخراج:
عباس كامل (مخرج)
تأليف:
عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 28 سبتمبر 1958 ﻡ

الأحد، 7 أكتوبر 2012

مجرم فى إجازة


هل الجريمة مرض وراثى أم هى وليدة البيئة الفاسدة التى يقدر لبعض الناس العيش فيها ؟ هذا هو السؤال .. وهو أيضا الذى يحير بطله المحامى... إذ يعد بحثا فى الإجرام يقول فيه أنه وليد البيئة وليس وليد الوراثة. . ويريد أن يجرى تجربة عملية فيأتى بمجرم هارب اعتاد الإجرام ليضعه فى بيئة بعيدة كل البعد عن الإجرام.. قريبة كل القرب من السمو، يدعوه إلى منزله حيث يعيش كصديق له وهناك تريد زوجة المحامى أن تخونه وهى تعرض حبها على المجرم فيتردد أولا ثم يستجيب.. والعصابة التى ينتمى إليها تدعوه إلى جريمة سرقة أموال شركة الترام.. فيخرج معها ويسرق النقود ثم يخفيها بمنزل المحامى.. غير أن هذا يعرف مكانها ويردها للصراف. . ثم يأخذ المجرم إلى منزل الصراف ليرى بنفسه ما كان يتعرض له الصراف المسكين لو سرقت النقود .. أن أمرين ينبهان ضمير المجرم أخيرا.. هما حبه الحقيقى لخادمة المحامى وحبه لطفل صغير داسته العصابة بسيارتها أثناء إرتكاب جريمة السرقة. فيثور على الإجرام وينال عقابه على جريمته الأخيرة.. ثم يخرج ثانية ليتزوج الخادمة بينما تموت الزوجة الخائنة، ويخلص المحامى من بحثه بأن المجرم إذا ما وجد نفسه فى وسط يدعو للخبر ويعيش عيشة الخير وإذا ما خفق قلبه بالأحاسيس والعواطف السامية رأيته يتحول من مجرم إلى ملاك طاهر.. ويفوز الخير.
إخراج:
صلاح ابو سيف (مخرج) 
طلبة رضوان (مخرج مساعد)
تأليف:
على الزرقانى (قصة وسيناريو وحوار) 
جوزيف لوزى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 10 مارس 1958 ﻡ

كهرمان


حامد طالب من دمنهور يلتحق بجامعة الإسكندرية ويقطن مع زميلين له بمسكن متواضع.. ويعتمد على المبلغ الذى يقتطعه شقيقه الأكبر الذى يعمل واعظا من مرتبه كل شهر، يذهب الزملاء الثلاثة لقضاء سهرة فى أحد الكباريهات المتواضعة.. وتسترعى كهرمان راقصة الملهى انتباه حامد ويسحره جمالها.. فيتقرب إليها وسرعان ما تنشأ بينهما علاقة حب.. وتنمو تلك العلاقة على مر الأيام حتى تؤثر على حياة الشاب فينقطع عن دراسته ويهجر زملاءه.. وللغانية صديق يشتغل بتجارة المخدرات يحبها بشدة وينفق عليها بسعة ويعذبها بقسوة كلما شك فى أخلاصها، وفى اللحظة التى قرر فيها تاجر المخدرات قتلها هى وحامد يكتشف البوليس أمره فيلقى به فى السجن.. ويخلو الجو للغانية لتتمتع بحب حامد .. فتدعوه للإقامة فى حجرة بسطوح منزلها وتتولى الانفاق عليه .. ثم يحضر شقيقة الواعظ لزيارته.. ويصرح له الشاب بقصة الحب التى يعيش فيها، فيعمل على نصحه وهدايته.. لكن حب الغانية كان قد سيطر عليه .. فيتجه الواعظ إلى الغانية نفسها يناشدها أن تبتعد عن طريق أخيه.. فترضخ لطلبه رغما عنها وتضحى بحبها وتمرض الغانية نتيجة لذلك وتوشك على الموت..ويضطر الواعظ الذى قدر لها جميلها إلى البقاء بجوارها والعناية بها وتدبير الدواء لها، حتى يتهمه شقيقه باختطافها منه. وعندما يذهب حامد لقتلها يسمعها خلسة ناشد شقيقه أن ترى حامد قبل موتها.. وتخبره أنها فعلت كل هذا من أجل مستقبله .. وانها لا تزال تحبه فيفهم حقيقة الأمر، ويسرع إليها يحتضنها فتموت بين يديه.
إخراج:
السيد بدير (مخرج) 
حسن إبراهيم (مخرج مساعد)
تأليف:
فريد شوقي (قصة وسيناريو وحوار) 
السيد بدير (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 22 مارس 1958 ﻡ

قلوب العذارى


باشا سابق يعيش فى عزبته مع ابنته بينما يقيم ابنه فى القاهرة مع عشيقته، وفى العزبة ايضا يعيش رجل فقير مع ابنته وخالتها.. تقوم علاقة بين ابنة الباشا وبين ابن باشا آخر .. يسافر الأب إلى القاهرة لعلاج عينيه ويحاول خلال اقامته بالقاهرة أن يوفق بين الابن والأب.. وعندما يعود إلى العزبة يوهم الباشا أن ابنه مشتاق إليه ويود رؤيته.. ويصدق الأب ذلك الكلام فيرسل برقية إلى أبنه يدعوه فيها للحضور، ويحضر الابن ليعيش مع والده فى عزبته وينسى عشيقته.. ثم تقوم علاقة حب بينه وبين ابنة العجوز. وفى إحدى الليالى يعتدى عليها .. ويفاجأ بأن عشيقته تتصل به تليفونيا مهدده إياه بالحضور إلى العزبة إذا لم يأت إليها فورا ويضطر إلى السفر للقاهرة.. ويحاول أن ينهى علاقته بفتاته.. فتنتحر أمامه.. يقبض عليه البوليس بتهمة قتلها فى الوقت الذى تظهر فيه آثار الحمل على الفتاة الريفية، ويذهب الباشا وابنته إلى القاهرة ليكونا بجانب ابنهما السجين ثم تضطر الظروف والد الفتاة للسفر للقاهرة مرة أخرى، وتضع الفتاة مولودها فى غيبته وترسل لوالدها بالقاهرة خطابا تنبئه بالأمر.. إلا أن ابنه الباشا تخفى الحقيقة.. ويطلب والدها من الباشا أن يزوج ابنه من الفتاة فيرفض..ويصل الابن فى اللحظة المناسبة ليعرض الزواج على الحبيبة.. فيوافق الباشا بعد ان يرى حفيده بين يديه.
إخراج:
حسن الإمام (مخرج) 
أنور الشناوى (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد مصصطفى عثمان (قصة وسيناريو وحوار) 
حسن الإمام (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 أكتوبر 1958 ﻡ

السبت، 6 أكتوبر 2012

غلطة حبيبى


صلاح شاب مثقف يحب ابنه عمه سعاد، وقد تعاهدا على الزواج، وفى أحد الأيام يطلب منه عمه الحاج عبدالله أن يذهب إلى الفلعة، حيث يمتلك هناك منزلا، ليحصل على إيراده.... وهناك يلتقى صلاح ببنت بلد لعوب هى عزيزة لولابيه التى تستطيع أن توقعه فى حبائلها... ثم تخبره بعد ذلك أنها حملت منه. وفى الوقت الذى يقف فيه الشاب حائرا بين ابنة عمه وبنت البلد اللعوب يفاجأ بأن عزيزة قد تزوجت من عمه... لقد ذهبت إليه بحجة أنها تريد بعض الإصلاحات فى شقتها .. فوقع الرجل فى حبائلها، وتسيطر عزيزة على الزوج حتى تضطره إلى طرد صلاح وسعاد من المنزل.. وتأتى رصاصة خاطئة تستقر فى قلب المرأة فتموت.. ثم تعود الأوضاع إلى ما كانت عليه .. وتعود سعاد وصلاح إلى المنزل كزوجين سعيدين.
إخراج:
السيد بدير (مخرج) 
ريمون نصور (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد مصطفى سامى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 14 إبريل 1958 ﻡ