الخميس، 4 أكتوبر 2012

وكر الملذات


تقع "نعيمة" فى مصيدة "الست الهانم" التى تملك وتدير أوكار الرذيلة والقمار .. و"الست الهانم" امرأة قوية، يهابها الجميع، قاسية لا تعرف الرحمة ولا يهمها إلا تحقيق أطماعها و"نعيمة" فتاة لا مأوى لها ولا أهل، تسعى بنفسها إلى قصر "الست الهانم" هربا وخوفا من البوليس، بعد صراع بينها وبين ذئب بشرى حاول اغتصابها.. ولا تلبث نعيمة أن تخضع للحياة الجديدة .. ويصبح اسمها "دلال" ونعيمة ودلال هما بالطبع نفس المرأة .. تظل تؤدى عملها متبرمة به حتى تلتقى بـ "حسنين" وتعرف معه معنى الحب .. تصارحه "دلال" بقصتها، فيزداد تمسكا بها، ويقرر الزواج منها .. ويقيمها مع والدته، أنها الست هانم التى تملك أوكار الرذيلة والقمار، والتى تستغل "دلال" وتذهل الست الهانم لهذا الحب الطارئ الذى غزا قلب ابنها ووحيدها، فستعى إلى أن تخنق هذا الحب، ويدخل المعركة طرف ثالث، يقود "حسنين" إلى وكر والدته، ويدفعه ليكشف حقيقتها، فيصدم، تكون النهاية حيث تلقى "الست الهانم" جزاءها، ويسعد الحبيبان.
إخراج:
حسن الإمام (مخرج)
تأليف:
محمد مصطفى سامى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 29 سبتمبر 1957 ﻡ

الأربعاء، 3 أكتوبر 2012

نهاية حب


أحمد طالب فى التوجيهى. ولاحمد هذا جارة جميلة صغيرة هى فاطمة ولما كان الحب الأول مدخرا لابنة الجيران، فنحن نرى فاطمة قد سلمت أحمد قلبها البكر.. وسلمت إليه أيضا ما تيسر من مرتبها الصغير الذى تتقاضاه نظير عملها فى مصنع الجوارب، فاطمة تحب أحمد حبا خالصا. وهى لهذا. عندما يقبض عليه بتهمة الاشتراك فى سلب أحد المحلات العامة. لا تضن عليه بالزيارة كما تقوم بمساعدة أمه، حين يفرج عن أحمد بعد قضائه مدة عامين فى السجن تتوسط له فاطمة لدى سوسن ابنة صاحب المصنع، فيلحق الرجل أحمد فى وظيفة مراقب للآلات، وينجح أحمد فى عمله، وفى اصطياد قلب سوسن. التى حاول الكثيرون غزو قلبها بلا جدوى. ويدعى أحمد إلى حفل ساهر تقام فى منزل سوسن بمناسبة عيد ميلادها. وحين يعود ليلا. والخمر تملأ جوفه وتفوح من فمه. يلتقى على الدرج بفاطمة التى ظلت ساهرة تنتظر اوبته، ويفاجأ أحمد بظهور فاطمة، ويهمس الشيطان فى أذنه بأشياء يجسمها الخمر تنتهى السهرة بانتقال فاطمة إلى دنيا الأمهات غير المتزوجات. يتطور الحب بين سوسن وأحمد ويتخطى مرحلة الصداقة إلى الخطبة الرسمية؟. كل هذا وفاطمة مخدرة بالوعود. وحين تحاول فاطمة. باسم الجنين اللى تحمله، تعجيل عقد قرانها عليه، 
يدعوهاأحمد إلى نزهة فى مدينة الملاهى ويلقى بها من أرجوحة عالية فيدق عنقها ويهرب أحمد من جريمته. ويسارع إلى عقد قرانه، وحين يجلس إلى الكوشة. يتسلل رجال البوليس مع المدعويين. ويخرجون معهم العريس بالسموكنج.. والاغلال!! وفى نافذة الزنزانة الصغيرة، تلتقى يدا مجرم بيدى إنسانة شريفة لقاء الوداع وينتهى الحب.
إخراج:
حسن الصيفي (مخرج) 
صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد عثمان (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 30 نوفمبر 1957 ﻡ

نساء فى حياتى


أحمد عوض نجار عصامى، بدأ يحمل المنشار بيده فى عزم، وانتهى مالكا لورشة كبرى يعمل فيها عشرات من العمال، أحمد هذا يحمله قطار الحياة إلى محطات ثلاث كل منها فيها قلب. فى الأولى يلتقى أحمد بتوحة وهى فتاة رآها تكبر فى حيه فتعلق بها، وبات يحلم بها، أما هى فلا تبادله الحب، ولا يهمها من امره إلا الجنيهات التى يخرجها من حافظته لتتدفق منه إلى جيب الخياطة وبائع العطر، يقوم القطار بأحمد فى المحطة الثانية، وهو بين الأولى والثانية يفقد ثروته، إذ يشب حريق بالورشة فيأتى عليها، يتقدم أحمد المعدم إلى القلب الثانى، وهو قلب ابن ذوات ملئ بالدلال غنى بالجمال، قلب نانا ابنة الذوات التى لا ترى فى الحب أكثرة من نزوة.. لكنها ولأول مرة ترى فى أحمد مالم تره فى غيره من الرجال، وفى محطة اختيارية تتوسط الأولى والثانية يلتقى أحمد بسناء فى المستشفى الذى ينقل إليه أحمد عقب إصابته فى الحريق. أحمد يحب توحه بعنف، وبنفس العنف تحميه نانا. وفى براءة القلب المتفتح لأول لمسة من لمسات كيوبيد تحبه سناء، يدور صراع بين الرجل وبين النساء الثلثا، توحة تتنكر له بعد إفلاسه، وتنصرف إلى صديق له اسمه مراد يدير مدرسة للرقص فيخلق منها راقصة بارعة .. ونانا تنشر حوله شباك الفتنة وسناء تطوى القلب على النار. ويكتشف أحمد المصير الذى انتهت إليه توحه فى اللحظة التى كان يعتزم ردها إليه، بعد أن عاد إليه المال.. ويخرج إلى الحياة حزينا، يحاول أن يحتمى بمرفأ أمين، وتعترض نانا طريقه فلا يرى فيها أكثر من غانية فى ثياب بنات الذوات.. ثم يتلفت حوله فيرى لأول مرة القلب الصغير المتفتح.. قلب سناء.. ويمد كيوبيد يده ليدفع بالعاشقين إلى طريق الهناء.
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج) 
عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)
تأليف:
حسين حلمى المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 31 يناير 1957 ﻡ

ليلة رهيبة


مجدى طبيب ناجح. له خطيبة جميلة هى سعاد. تدق المتاعب باب مجدى ذات ليلة. ويعيش القلق فى نفسه .. فهناك سؤال حائر لا يجد له مجدى جوابا: هل هناك سر يكتنف نسبه .. وهل المرأة الطيبة التى يعيش معها هى فعلا أمه. ولكن ما الذى ألقى بالعواصف فى طريق السفينة الهادئة. إنه بلا شك العم الشرير الذي يعرف أن مجدى ليس ابن أخيه. وأن هناك اختا غائبة هى صاحبة الميراث وهو شريكها فيه، يبدأ العم سلسلة من المطاردات يتستر فيها وراء عبدالستار الشخصية التى يبعث مجرد ذكرها الرعب فى نفس مجدى. وتتدخل سميرة فى الأمر. فهى تعرف الكثير من أسرار عبدالستار - ثم هى لا تريد بمحجء السوء - تكتب سميرة غلى مجدى طالةب لقاءه. يتم لها ذلك فتروح تنير له السبيل، ثم تجمع بينه وبين عبدالستار. فيبوح له الأخير بسر إخفاءه طويلا. يعترف له بأنه أبوه. وبأن سميرة هى ابنة أمينة هانم. وأن البدل تم على يد القابلة أم إسماعيل. يعود مجدى إلى المنزل وقد وقف على السر كاملاً. ويفاجأ بالعم وقد هم بخنق زوجة أخيه ليحصل على المذكرات وفيها الاعتراف بكل ما حدث. ينقذ مجدى أمينة هانم. يكتشف مجدة حبه لسميرة. فيتزوجها ويعود السلام إلى المنزل ومعه الحب والمال.
إخراج:
السيد بدير (مخرج)
تأليف:
محمد كامل حسن المحامى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 ديسمبر 1957 ﻡ

الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012

لن أبكى أبداً


باشا من رجال الأعمال، اشترى فى المزاد عزبة تملكها عائلة "أبو طاقية" التى حاولت أن تستردها منه، لكنه رفض بيعها حتى مات كبير العائلة حزنا على أرضه. وامتلأت نفوس أفراد العائلة حقدا على الباشا الذى اعتبره مسئولا عن موت كبيرهم وضياع أرضهم، فناصبوه العداء، وشنوا عليه حربا، بتحريض والدة المتوفى. وتوالت حوادث اتلاف الزراعة، وقتل المواشى، حتى هجر المزراعون أرض الباشا التى لا يجنون منها سوى المتاعب، خصوصاً أن الباشا لم يقدر ظروفهم، وإنما كان يقسو عليهم، ويطالبهم بالإيجار، فإذا لم يدفعوا جلدهم بالسياط وبارت الأرض المهجورة، رفض الباشا أن يخضع لعائلة "أبو طاقية" أو يبيع العزبة، ومضى فى العناد إلى نهاية الشوط، وكان لهذا الباشا ابنة جميلة صدمت بسيارتها مهندساً زراعياً ونقل إلى المستشفى، فنشأت بينهما مودة، واتفاق على الزواج. وكان للفتاة ابن عم يطمع فى الزواج بها من أجل ثروة أبيها، وإذ يعلم علاقتها بالفتى، يتفق مع أخته، ويدبران مؤامرة تقنع الفتاة أن المهندس شاب عابث يحدع الفتيات باسم الزواج. وتقاطعه الفتاة، ويعتقد هو أنها لا تراه زوجاً مناسباً لفقره بالنسبة إليها، ويتورط الباشا فى مشروع مالى ينتهى به إلى الحجز على ما يملك سوى العزبة التى سلمت من الدائنين لأنها كانت باسم ابنته. وتقف الابنة إلى جوار أبيها فى محنته، فتبيع مجوهراتها لتسدد قيمة شيكات كتبها بغير رصيد، وتقنعه بالذهاب معها إلى العزبة لاستغلالها وزراعتها. وهناك تقف عائلة "أبو طاقية" فى وجه الباشا وابنته، وترفض الصلح معهما، فلا تجد الفتاة أحداً يقبل العمل معها، أو استئجار شيء من الأرض التى أصبحت بورا، ويعلم المهندس الزراعى بالأمكر، فيسافر إليها ويعرض على أبيها أن يعاونه على زراعة العزبة بشرط أن يكون شريكا له بنسبة كبيرة .. ويقبل الباشا وابنته وهما يعتقدان أن الفتى إنما جاء ينتهز الفرصة ليفرض عليهما شروطه. ويبدأ الفتى العم، وينجح بمعونة الفتاة فى إقناع بعض فلاحى القرى المجاورة بالعمل فى العزبة، ثم تنجح الفتاة فى تأليف قلوب أكثر أنصار عائلة طأبو طاقية". فينضمون إلى مزارعى العزبة. وتصلح الأرض وتزرع، ويجنى المحصول الوفير، لكن أفراد العائلة الحاقدة يشعلون فيه النار، ويتمكن المزارعون من إخمادها، ويقبض على الفاعلين وتموت عميدتهم. أما الفتى والفتاة فيتم التفاهم بينهما، ويعرف كل منهما براءة صاحبه، ويجمع بينهما الحب من جديد بعد انتصارهما فى معركة الأرض الطيبة.
إخراج:
حسن الإمام (مخرج) 
إبراهيم المنياوى (مراقب السيناريو)
تأليف:
محمد مصطفى سامى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 25 فبراير 1957 ﻡ

غرام المليونير


سلوى راقصة مبتدئة فى فرقة استعراضية كبيرة، تسعى إلى أن تصبح نجمة الفرقة واثقة فى موهبتها، وبالفعل فإنها تخترق الصفوف حتى تصبح الراقصة الأولى فى الفرقة، تسرى إشاعة أن هناك قصة حب تربطها مع المليونير الشاب، يستغل رشيد مدير المسرح هذه الإشاعة ويطلب من سلوى أن تبتزه، يأتى المليونير للسؤال عن حقيقة الإشاعة، تعتقد أنه صحفى، فيعرف منها أن الخبر غير صحيح، وتطلب منه أن ينشر تكذيبا حول هذه الإشاعة يعجب الثرى الشاب بصراحة سلوى ويعترف لها بحقيقته، تنمو بينهما مشاعر الحب، ويتزوجان.
إخراج:
عاطف سالم (مخرج)
تأليف:
السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 18 فبراير 1957 ﻡ

الاثنين، 1 أكتوبر 2012

علمونى الحب


غراب شاب غريب الأطوار، يعيش بين مجموعة من الأقفاص يضم كل منهم اثنين من العصافير وغراب هذا يفهم لغة الطيور فى الحب وكأنه دون جوان. أما ممدوح فهوايته الأشراف على مصانع عمه. أما مهنته فهى الإيقاع بأكبر عدد ممكن من القلوب الناعمة، والنموذج الثالث سامى يعيش فى الريف ثم ينقل إلى مدرسة للبنات فى القاهرة. فى منزل غراب يلتقى النماذج الثلاثة. ويبدأ سامى عامه الدراسى باستقبال حافل يذوق فيه المر على أيدى تلميذاته .. لكنه سرعان ما ينسى المتاعب حين يلمح فى عينى نوال تلك الابتسامة البريئة. ويرى فى ابتسامتها معينا له على الاستمرار فى عمله الشاق، والنتيجة الطبيعية هى أن يحب سامى نوال وأن تبادله الحب، ممدوح يستعير "الطوربيد" الذى يملكه غراب. ونوال تستعير السيارة الفورد المكشوفة التى يملكها والدها، وفى طريق الكورنيش الهادئ يلتقى الطوربيد والفورد فى مصادمة بسيطة، نيتجتها إصابة فى مقدمة الطوربيد. وإصابة مماثلة فى قلب ممدوح ولما كان ممدوح عميلا لوالد نوال لبيعه الزجاج الفارغ ليملاء الأول عطرا فهو يرى فى المكتب صورة لنوال، وتجر هذه الصورة رجل ممدوح إلى البيت. فيبدأ بدعوة إلى الشاى ويعتمد ممدوح فى كسب قلب نوال على خطابات حارة.
إخراج:
عاطف سالم (مخرج) 
حسن إبراهيم (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار) 
يوسف غراب (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 14 أكتوبر 1957 ﻡ

عشاق الليل


شاب يعيش منطويا على نفسه معتزلا الناس بعد أن خانته زوجته مع صديقه، لكنه يخرج من عزلته إلى أحد الكباريهات، حيث يلتقى برجل فاسد سكير. وتتهافت عليه راقصة تميل إليه وتدعوه إلى أن يعيش لنفسه، ويغرق همومه بالخمر، ويتمتع بحياته، أما صاحبه السكير فإننا نراه فى بيته وقد أهمل ابنته الوحيدة ويحاول ابتزاز مال زوجته المريضة. فإذا قاومته انهال عليها يطعنها حتى تموت، وينتهى أمره إلى الليمان، ويزوره الشاب فى سجنه فيوصيه بابنته، فيتردد على مسكنها، ويتفتح لها قلبه، ولكنه يختبر خلقها، ويستدرجها إلى مسكنه، بتحريض من الراقصة، ويحاول اغتصابها، فإذا استعصت اعترف لها بحبه وتزوجها، وفى ليلة الزفاف ترى "الفتاة" زوجها يشرب الخمر. ويتحدث إلى صاحبته الراقصة. فتخشى أن تتكرر معها المأساة التى حدثت لأمها، وتفر فى ليلة زفافها، وتذهب إلى أحد الملاجئ حيث تشتغل معلمة، لكن مدير الملجأ يعرف قصتها، ويقنعها بالعودة إلى زوجها الذى يبحث عنها. فتعود إليه لتنتشله من حياة الليل والخمر واليأس.
إخراج:
كمال عطية (مخرج) 
حسن نعمة الله (مخرج مساعد)
تأليف:
حسين حلمى المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 3 أكتوبر 1957 ﻡ

طاهرة


تعود طاهرة إلى حجرتها فى أحد الأيام. فتفاجأ بوجود لص خطير، كان قد سرق دكان صائغ فى الحى. ثم طارده البوليس فلجأ إلى غرفتها، تشفق عليه (طاهرة) وتطمع فى هدايته إلى طريق الخير، فتعاونه وتسكت عن التبليغ عنه، فيتمكن من الفرار، يعثر البوليس على المسروقات فى حجرة (طاهرة) فيتهمها بالاتفاق مع اللص، ويقبض عليها، وتذكر لهم (طاهرة) أنها لم تكن تعرف المجرم الذى اقتحم غرفتها وهددها. ثم يقبض عليه البوليس على سبيل الاشتباه ويعرضه عليها بين آخرين، فترفض الإرشاد عنه، وتبقى بذلك فى السجن. ويشعر المجرم بأن قلبه ينفتح لهذه الفتاة العجيبة التى يشع وجهها الجميل بنور الإيمان، ويبدأ فى نفسه صراع بين الخير والشر، مختلطا بحب الفتاة الساحرة الجمال. وتقوم خلافات كثيرة بين المجرم وزعيم العصابة الذى يقرر التخلص منه، والذى يطلق النار علي شريكه له فيقتلها، ويتهم اللص بقتلها. ويقبض على اللص لمحاكمته، وفى ظلام السجن يضئ الإيمان قلبه بتأثير (طاهرة) وزميل لها من الصالحين، فيتوب المجرم، ويقرر الهرب لتبئة نفسه بالقبض على زعيم العصابة. القاتل الحقيقى. ويحكم على (طاهرة) بالحبس فى جريمة السرقة، كما يحكم بالإعدام غيابيا على اللص الهارب. يقتحم اللص التائب منزل وكيل النيابة ويتوسل إليه أن يعاونه فى إظهار براءته، ويرشد وكيل النيابة إلى منزل زعيم العصابة، حيث ينصبون له شركا يقع فيه وإذ يعترف أنه القاتل الحقيقى. ويصدر الحكم ببراءة اللص من القتل، ويحكم عليه فى جنحة السرقة، بينما تخرج طاهرة وصاحبها من السجن. وعندما يوفى اللص مدة العقوبة، يذهب إلى الفتاة الطاهرة التى خلقت منه رجلا جديدًا.
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج) 
حسن إبراهيم (مراقب السيناريو)
تأليف:
عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار) 
محمود إسماعيل (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 27 سبتمبر 1957 ﻡ