الجمعة، 9 نوفمبر 2012

قلبى وسيفى

طلعت بك مهندس ومقاول كبير، من ذوى الأملاك، صديقه وجاره جلال قائد سلاح الفرسان، يتفقان على خطبة سميحة ابنة جلال إلى منير نجل طلعت، لكن منير يهمل دراسته وينساق وراء اللهو، ويُضبط وهو يغش فى الامتحان، يرى طلعت أن صلاح حاله لن يتأتى إلا بإدخاله الجيش، وبالفعل يدخله الجيش حيث المفارقات الهزلية من شاب مستهتر فى كيان منظم، يشترك فى الدفاع عن القناة يصاب برصاصة فى إحدى العمليات. فى المستشفى يتعرف على سميحة، التى تغير من اخلاقه وتعمل على أصلاحه. يعود إلى الجيش وينصلح حاله ويحوز الشاب على رتب عالية، يرضى عنه أبوه ويوافق على زواجه من الفتاة التى أحبها سميحة التى كانت من أسباب صلاحه ويعد والده وفتاته بمستقبل باهر فى الجيش.
إخراج:
جمال مدكور (مخرج)
محمد عباس (مخرج سكريبت)
تأليف:
جمال مدكور (سيناريو وحوار)
مصطفى السيد (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 فبراير 1947 ﻡ

قبّلنى يا أبى

يغضب أرناؤوط باشا حين اكتشف ان ابنه فتحى تزوج فى الخفاء من راقصة وأنجب منها طفلين، وراح يهدده بالحرمان من الميراث، إن لم ينفصل منهم، فلم يجد سوى ان يرسل زوجته وأولاده إلى لبنان حتى تستقر الأمور. تقوم الحرب وتنقطع الأخبار، ويكبر الطفلان، ويعيش الشاب فى معاناة قاسية من بعد زوجته وأولاده، ويحيا الأولاد فى حرمان من الأب لا يشبعه شىء سوى قرب الأب وحنانه وقبلاته، يسافر الشاب إلى الشام ويغيب لفترة ثم يعود حين يصله نبأ وفاة والده، يبدأ الشاب فى رحلة البحث عن زوجته وأولاده حيث تقترب منه فتاة قريبة له رغبت فى الزواج منه فكانت تعرقله وتثبط عزيمته فى البحث عن أولاده وزوجته حتى أصابه اليأس من إيجادهم وينتوى الزواج من هذه الفتاة نادية، إلا أن القدر أراد ان يجمع شمل الاسرة المشتتة فتعود الزوجة والأولاد فى يوم زفاف الأب ليغيرون مجرى حياته، يطرد هذه الفتاة الطامعة فى أمواله ويحيا مع زوجته وأولاده بعد أن التئم شملهم ليصيح أحد أولاده "قبلنى يا أبى".
إخراج:
كامل مدكور (مخرج مساعد)
عاطف سالم (مخرج مساعد)
تاريخ الإصدار: 8 سبتمبر 1947 ﻡ

الخميس، 8 نوفمبر 2012

فاطمة

فاطمة ممرضة شابة حسنة الخلق، يُسند إليها مهمة السهر على مباشرة علاج احد الباشاوات المرضى وعندما يراها شقيق الباشا "فتحى" يأخذ بجمالها وحلاوة صوتها وهى تغنى فيقع فى حبها، يحاول فتحى إغراءها بشتى الوسائل إلا أنه يفشل فى استمالتها، ولما كانت لديه رغبة جامحة فيها فإنه لم يجد وسيلة غير الزواج منها، وبالفعل يتزوجها بعقد زواج عرفى ويصطحبها لقضاء شهر العسل فى الإسكندرية، ويعود بها ليعيشا فى بيتها المتواضع فى إحدى الحارات نظرًا لغضب والده الباشا مما حدث، لا يستطيع فتحى تحمل العيش هناك أو التعامل مع أهل الحارة فيخرج. وقد ضاق ذرعًا، وتقوده الصدفة إلى فيللا "ميرفت" وهى فتاة ارستقراطية، يذهب إليها فتحى ويعدها بالزواج ثانية إذ أنه وعدها بذلك من قبل، يجد فتحى أن هذا هو مدخله لنيل رضاء الباشا أبيه، يعود فتحى إلى قصر أبيه متناسيًا زوجته الممرضة، يطلب منه والده أن يسترد ورقة زواجه من هذه الممرضة، يسعى فتحى للحصول على هذه الورقة وينجح أخيرًا ولكن بعد أن احتفظت "فاطمة" بنسخة فوتوغرافية منها، يهجر "فتحى" "فاطمة"، وكانت قد حملت منه ووضعت طفلاً ولكنه ينكره، يجتمع أهل الحارة ويقررون رفع قضية على فتحى. فى خضم هذه الأحداث يضبط فتحى زوجته ميرفت مع عشيق لها، فيهرع إلى بيت فاطمة ليستسمحها فتصدمه سيارة فى الطريق، عندما يفيق يعود إلى فاطمة نادمًا على ما فعله بها ويعترف بنسب إبنه له.
إخراج:
أحمد بدرخان (مخرج)
تأليف:
بديع خيرى (قصة وسيناريو وحوار)
خالد غربال (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 15 ديسمبر 1947 ﻡ

غروب

نادية شابة جميلة يدفعها أهلها بطبيعتهم للعمل كفتاة ليل فى أحد الملاهى الليلية، تنطبع بمتطلبات هذا العمل ويروق لها فقد أصبح لها صيت ومعجبون بغنائها، يصدمها صديقان بالسيارة، هما أنور وفراد، فراقت لإحدهما ويدور بين الصديقين جدل حول إمكانية إصلاح مثل هذه النوعية من الفتيات لو وجدت المناخ الصالح لذلك، ينتهى الأمر برهانهما على هذه الإمكانية، ويتحمس أحدهما الذى بدأ يشعر بعاطفة الحب تجاه الفتاة، يسعى أنور إلى انتشالها من هذا الوسط. يتقرب إليها حتى تبادله مشاعره ويتزوجان. إلا أن الفتاة بعد فترة تمل الحياة الزوجية وضوابطها، يضطر أنور للسفر لانجاز عمله، تستغل غيابه وتعود إلى الغناء فى إحدى الصالات الليلية وقد أغواها الفاسدون القدامى، وعندما يعود أنور من سفره لا ترجع معه وإنما تحكى له عن علاقة قديمة مشينة وتؤكد أن هذه العلاقة لم تنتهى فلا يجد مفرًا من الطلاق؛ إذ تأكد له أن هذه النوعية من النساء لا يمكن إصلاحها. تستكمل نادية حياتها الليلية ويتخلى عنها الأصدقاء الذين أفسدوا حياتها وكانوا سببًا فى عودتها للوحل وينتابها المرض الذى ظل يشتد يومًا بعد يوم، يلقاها زوجها فتطلب منه الصفح والغفران، يكون المرض قد بلغ مبلغه فتموت مع غروب الشمس.
إخراج:
أحمد كامل مرسى (مخرج)
فطين عبدالوهاب (مخرج مساعد)
تأليف:
أحمد كامل مرسى (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 7 إبريل 1947 ﻡ

الأربعاء، 7 نوفمبر 2012

عودة الغائب

تفقد الأسرة الصغيرة المكونة من الأب والأم وصبى والابنة نعمات سعادتها حين يهرب الصبى من المنزل ويتغير حال الأسرة من السعادة إلى " الحزن والكرب" حتى أن الأم تموت كمدًا على ابنها وتسوء الأحوال بالأب والأخت ويعيشان على أمل عودة الصبى الغائب، وتمر السنون دون عودة، إلا أن هناك محتالاً يعرف بقصة غياب الفتى فيدبر أمره للاستيلاء على ثروة الأب، ينتحل شخصية الغائب بعد أن عرف عن طفولته كل شىء، يالفعل يتداخل فى هذه الأسرة المنكوبة ويحول حياة الأب ونعمات إلى حياة مرحة بعد الأسى والانتظار وتطول معاشرته للأب والأخت. يتأثر المحتال بهما حيث يجمعه الحب بنعمات فى حين تعامله هى على أنه أخوها العائد ويستيقظ ضمير المحتال، بل ويحاول الاعتراف بما اقترف لكنه يخشى أن يخسر كل شىء خاصة قلب نعمات، بعد أن صار لا يهمه المال، هنا يعود الابن الغائب ليلتقى بأبيه وأخته. تتكشف الأمور أمام المحتال لكن الابن يعلم بحب أخته له بل ويعترف بندمه على فعلته، يعفو عنه الأخ والأب معًا إكرامًا لقلب الأخت، ويتزوج المحتال منها لينتهى الفيلم النهاية السعيدة لكل الأطراف.
إخراج:
أحمد جلال (مخرج) 
حسن الإمام (مخرج مساعد)
تأليف:
أحمد جلال (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 3 نوفمبر 1947 ﻡ

عروسة البحر

يعيش الصياد حياة الفقر والشقاء، غير أنه كان دائم التمرد على هذه الحياة، يحدث أن يحلم ذات يوم أن عروس البحر قد وقعت فى شبكته وتبكى لما آل إليه حالها فكانت دموعها تحيل المعادن إلى ذهب، يفرح الصياد كثيرًا وبدأ يحول أى معدن عنده إلى ذهب، وعندما تهدأ عروس البحر يعمل هو على بكائها ويذكرها بمصيرها لديه وأنه سيؤذيها ويعذبها فتبكى ليزيد هو ثراءه. إلا أن الثراء الذى حققه الصياد كان مصدرًا لتعاسته، بل يحدث أن يكون الثراء سببًا فى دخوله السجن، فى سجنه يتذكر كيف كان يعيش فى سلام مع فقره بل وكيف كان سعيدًا فيتمنى أن يعود فقيرًا سعيدًا، وهنا يفيق من حلمه ويصحو من نومه ليجد نفسه كما كان، يكتشف أن عروس البحر كانت حلمًا فيرضى بفقره وحياته كما هى.
إخراج:
عباس كامل (مخرج)
تأليف:
عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 27 سبتمبر 1947 ﻡ

الثلاثاء، 6 نوفمبر 2012

عدو المجتمع

بغدادى عامل مستقيم يكسب رزقه بالحلال، يعمل فى مصنع للحدادة يملكه المعلم مبروك، يتم فصله من عمله بوشاية من رئيس العمال الذى يريد منه إتاواة. فيعيش حياة الحاجة والعوز مع زوجته وابنته مما يجعله يفكر فى السرقة، إلا أنه فى أول تجربة له مع السرقة يقوده الحدث إلى إرتكاب جريمة قتل حيث يقتل المرابية، يتم القبض على صديقه حمادة، ويسجن، تبدو علامات الثراء على بغدادى، لكنه يقدم نفسه للمحاكمة ليفدى زميله، فيدخل السجن ويفقد زوجته وابنته، إلا أنه لم يستسلم للسجن فهرب منه ليبحث عن زوجته وابنته اللتين لم يجد لهما أثرًا، فيوالى إرتكاب جرائمه، حيث يعمل فى تزوير المال فيحقق ثراءً فاحشًا ويحيا حياة الأثرياء، يعجب بمغنية شابة يشعر نحوها بعاطفة الأبوة التى حرمه منها إجرامه وكانت تتعرض لضغوط من صاحب الصالة التى تعمل فيها وأصدقاءه، فيقرر أن يحميها ليكفر عن ذنوبه ويصبح همه هو سعادتها، بالفعل ينجح فى تزويجها ممن أحبت وكان شابًا مستقيمًا سينجو بها من هذه الحياة الماجنة، ويدخل السجن بعد أن اطمأن على مصير ابنته، ويخرج من السجن ليجد ان ابنته قد أنجبت.
إخراج:
إبراهيم عمارة (مخرج)
حسن الصيفي (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 14 يوليو 1947 ﻡ

ضربة القدر

تتورط (ليلى) فى علاقة غير شرعية مع عشيقها (يحيى شاهين) وتكون ثمرة هذه العلاقة طفلاً أسمته (توتو) ويمرض توتو وتلجأ ليلى إلى والده الذى يتخلى عنها ولا ينفذ وعده لها بالزواج بعد أن غدر بها وهى تلميذة فى المدرسة فانتزعها من أسرتها ومن مدرستها. يسكنها شقة صغيرة ويستعد لهجرها والسفر إلى الخارج فى بعثة دراسية، تتشبث ليلى به لكنه يهرب ويموت الطفل لتجد نفسها وحيدة. حين تحمل طفلها وتلقى به فى النيل تطادرها الشرطة فتهرب منهم إلى قصر (يوسف وهبى) الذى يعيش وحيدًا بعد أن طلق زوجته لأنها مصابة بداء القمار إلى الحد الذى باعت فيه خاتم الزوجية. وفجأة تسمع ليلى بكاء طفل فتعرف أن الرجل له طفلة رضيعة فتخلص فى تربيتها حتى يحبها ويتزوجها. وحين تكبر الطفلة ترغب ليلى فى حرمان أمها منها كما حرمها القدر من ابنها فتتصل بها خلسة لتلتقى الأم (زوزو ماضى) بابنتها. ثم يعود (العاشق القديم) من الخارج وتكتشف أنه الأخ الأصغر لزوجها الذى طالما حكى لها عنه وعن حبه لها وعن دراسته فى الخارج. وهنا يستأنف الأخ نذالته ويهدد ليلى بالبوح لزوجها ما كتمته عنه من علاقة غير شرعية به. ويتمادى فى نذالته حتى أنه يسرق أوراقًا هامة من أخيه ويبيعها لخصمه فى العمل، يثور يوسف لهذا ويصر على معرفة السارق وتبعًا للأحداث تقوم ليلى بالاعتراف بأنها السارقة حتى لا يعرف يوسف الحقيقة عن أخيه وتهجر القصر وتسير فى الشوارع كما بدأت. وفجأة تظهر الزوجة السابقة ليوسف والتى لا تصدق أن ليلى سارقة لأنها تعرف مدى نبلها وكرم أخلاقها بما فعلته معها ومع ابنتها، تتذكر صورة قديمة كان الأخ يفخر بها ، صورة له مع فتاة صغيرة وتبحث عن الصورة فى حجرة الأخ فتعثر عليها ويعرف الزوج الحقيقة كاملة فيخرج هو زوجته وابنته للبحث عن ليلى.
إخراج:
يوسف وهبي (مخرج)
كمال بركات (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف وهبي (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 13 يناير 1947 ﻡ

الاثنين، 5 نوفمبر 2012

صباح الخير

مطرب متزوج من مطربة لكنه يغار من ميل وإعجاب زوجته للمطرب اللبنانى ، ويشك فى أنها على علاقة به ، يتنكر المطرب المصرى فى زى المطرب اللبنانى ويلتقى بزوجته ، يحاول استمالتها ولكنها تصده فيتأكد من إخلاص زوجته ، إلا أنه قبل أن يكشف حقيقة تنكره يصل المطرب اللبنانى الحقيقى إلى مصر مما يحدث معه مواقف هزلية ضاحكة ، حيث يلتقى بالمطربة المصرية والتى تذكر له لقاءاتها به من قبل ، يظن أنها مجنونة ولا يجد الزوج مفرًا من الإفصاح عن تنكره لتعرف الزوجة فتغضب من زوجها أنه قد يشك فيها ، إلا أن المطرب اللبنانى الحقيقى يتوسط لديها لترضى عن زوجها ويعودا سعيدان كما كانا من قبل .
إخراج:
حسين فوزى (مخرج)
تأليف:
حسين فوزى (قصة وسيناريو وحوار)
احمد توفيق معوض (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1 ديسمبر 1947 ﻡ