الجمعة، 28 سبتمبر 2012

وداع فى الفجر


أحمد ضابط طيار، يعيش مع والده الغنى الذى يطمع فى تزويجه من ابنة شريكه فى أعماله المالية. وكان الابن يتلقى أثناء دراسته فى الكلية الحربية خطابات غرام من عاشقة مجهولة، ثم يكشف أنها كانت ترد إليه من "زينب" الفتاة الفقيرة التى تمت إليه بصلة قرابة بعيدة، والتى كان ينظر إليها كطفلة صغيرة لم تنضج، ويتحول قلبه إليها، ثم يحبها ويقرر أن يتزوجها. ويعارض أبوه فى هذا الزواج، لكنه يتمرد عليه، ويتزوج الفتاة، ويقيم معها فى منزل مستقل. لكنه لا يكاد يهنأ بزواجه حتى يدعى الذهاب إلى فلسطين لمحاربة الصهيونيين تاركا زوجته فى رعاية أمها، تسقط طائرته فوق خطوط الأعداء، ويقع فى الأسر، ويعلن اسمه فى عداد المفقودين. تضع زوجته طفلا، ويستولى عليها الحزن واليأس، لولا عناية مدرس شاب كان يسكن بجوارها، وكان يحبها فى صمت ويكتم هواه. ثم يرد إليها نبأ رسمى بوفاة زوجها، فتصاب بصدمة شديدة، تنتهى بشلل فى ساقيها، ويخلص المدرس العاشق فى خدمتها والانفاق عليها، ويتم الزواج، ولكن زوجها الطيار لم يمت. لقد نجح فى الهرب، وعاد يوما إلى بيته، ليعلم أن زوجته قد أصبحت زوجة لسواه، وتخفى زوجته مرضها، وتخبره أنها لا تستطيع أن تتخلى عن الرجل الذى وقف إلى جوارها
إخراج:
حسن الإمام (مخرج) 
محمود فريد (مخرج مساعد)
تأليف:
حسن الإمام (سيناريو وحوار) 
كمال الشناوى (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 12 يوليو 1956 ﻡ

من القاتل


تحب سميرة ( سميرة أحمد ) الشاب مجدي ( جميل عز الدين ) إلا أن أبوها ( حسين رياض ) و أمها ( رفيعة الشال ) لا يقبلان بهذه الزيجة و يقرران أن يزوجان سميرة بشاب ثري ( محسن سرحان ) لسوء حالتهما المادية إلا أن سميرة لا تحب هذا الشاب و في نفس الوقت هذا الشاب على علاقة بإمراة غنية (أمينة نور الدين ) و تسمى سعاد هانم و تفاجأ هي و أخوها سليم ( محمود المليجي ) بأنه سيتزوج بسميرة و يتم الزواج و تحضر سعاد هانم و أخوها سليم العرس و أيضا مجدي الذي تحبه سميرة يتشاجر مجدي مع سعاد و يتمنى أن يقتلها و تُسرق مجوهرات سميرة التي اشتراها لها (محسن سرحان ) و تشك أم سميرة بأن أبوها هو الذي سرقها و يتشاجرا تستمع سعاد إلى الحوار و يندفع إليها أبو سميرة بكل غضب و فجأة يختفي مجدي و يجدوا جثة سعاد هانم بالحديقة يتصلوا بالشرطةو يشتبه في أربعة هم : (محسن سرحان ) و ( محمود المليجي ) و (جميل عز الدين ) و ( حسين رياض ) عند تحقيق النائب العام ( عدلي كاسب ) و الضابط ( رشدي أباظة ) وجدوا أن الأدلة كلها ضد مجدي و يبحثون عنه و يتقابل مجدي مع سميرة في أحد الحدائق و يحدث خطأ و يظنان أن الناس سيمسكوهم و منهم ( إسماعيل يس ) و زوجته (وداد حمدي ) تقع محظفة مجدي من قميصه و يعثر عليها
( إسماعيل يس ) فتنصحه زكية زوجته بأن يأخذها لنفسه و يمسكه البوليس على أساس أنه مجدي عبد اللطيف و بسؤال المتهمين يزعمون أن هذا ليس مجدي عبد اللطيف و يبحثون عن القاتل الحقيقي و تتوالى الأحداث .
إخراج:
حسن الصيفي (مخرج) 
محمد عمارة (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد كامل حسن المحامى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1956

الخميس، 27 سبتمبر 2012

معجزة السماء

موظف صغير تأهب للسفر إلى الإسكندرية ليعمل مغنيا بأحد ملاهيها، لكن نفرا من أصدقائه يحولون دون سفره ويأخذونه إلى رأس البر، وفى المصيف يتعرف بشابة تسببت فى تعطيله عن السفر إلى الإسكندرية إذ أصيب ببرد وهو يحاول إنقاذها من الغرق، كانت قد تظاهرت بأنها على وشك الغرق. وكاد الشاب أن يغرق لعدم معرفته السباحة فانقذته، ينشأ بينهما حب سريع جدا، وفى لحظة اندفاع عاطفى يقبلها ويراهما خال الفتاة فيثور وتنقذ الأم الموقف بأن تعلن للخال أنهما خطيبان .. يتزوج الاثنان، وتقاسى الزوجة من حال زوجها الرقيق، ويعانى الزوج من شدة فقره وهو والد عدد كبير من الاطفال، ويضطر إلى بيع الحانة بأبخس الأثمان لشخص يدعيها لنفسه، كما تزداد الحالة سوءا بتدخل الحماة فى الحياة الزوجية، ويترك منزل الزوجية ناقما على حياته، ويقابل شيخا وقورا يقول له "لو أطلعتم على الغيب لاختراتم الواقع"، بينما يسير فى الطريق تصدمه سيارة، وفى لحظات غيبوبة يرى نفسه وقد صعد سلم المجد والشهرة كمطرب، ويصادف فتاته بصحبة شاب هو يطاردها، لكنها تعلن بأنها مخطوبة ويسوء حال الأب ويحتسى الخمر ويطرد من عمله. يمرض ويحاول مرارا اجتذاب قلب الفتاة إليه دون جدوى، وفى ليلة زاج الاثنين غرفة النوم ويخنق الفتاة وتموت خنقا وينتهى ما شاهده فى غيبوبته، وعندما يفوق يذهب مسرعا إلى منزله، وينادى زوجته وحماته ويحتضنهما.
إخراج:
عاطف سالم (مخرج) 
سعد عرفه (مخرج مساعد)
تأليف:
على الزرقانى (قصة وسيناريو وحوار) 
محمد فوزى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 19 مارس 1956 ﻡ

قلوب حائرة


فتاة طيبة ورثت عزبة عن أمها، وتعيش مع ابيها وزوجته الجديدة التى تستولى على إيراد العزبة، وتحول دون زواج ابنة زوجها حتى تظل مستمتعة بثروتها، تضيق الفتاة بسوء معاملة زوجها ابيها، فتهرب إلى لبنان مع أحد لصوص الأعراض الذى يصادفها فى حفلة، ويوهمها بأنه يريد الزواج بها. وفى بيروت تكتشف الفتاة أنها خدعت، وأن صاحبها استخرج لها جواز سفر مزورا، لكنها ترده عن نفسها، تحتفظ بطهرها وينفذها منه موته المفاجئ، تعود لتجد أباها قد مات من صدمة هروبها، فتلجأ إلى عزبتها لتعيش فى الريف تدير شؤون أطيانها، وهناك تلتقى بشاب يملك عزبة مجاورة فيحيها ويتزوجها دون أن تذكر له عن مغامرتها السابقة، وتبدأ سلسلة من المفاجأت، عندما يتبين أن النصاب هو ابن خالة زوجها، وأنه عندما فاجأه المرض والموت فى لبنان تراءت له أشباح النساء اللواتى خدعهن، فندم وكتب وصية غريبة، يوصى فيها ابن خالته أن يبحث عن الفتاة التى ذهبت معه إلى لبنان ويقدم لها عشرة آلاف جنيه، فإذا فعل ذلك كان له أيضا خمسون ألفا من الجنيهات، أما إذا تفضل وتزوجها فإنه يأخذ من تركته مئة ألف من الجنيهات، ولجأ الزوج إلى ابن عمه الذى عاد من أوروبا ليفتتح مكتبا للإبحاث الخصوصية، يتوصل ابن العم إلى معرفة الحقيقة، لكنه يقدر ظروف الزوجة ويثق فى طهارتها فيكتم الأمر عن ابن عمه. ويعد بمساعدتها. يعثر الزوج بين الكتب والمجلات على جوار السفر، ويرى عليه صورة زوجته فيعرف أنها التى كانت مع ابن عمه ويثور عليها، ويطلقها. يحصل البوليس السرى الخاص على كتاب كان قد أرسله المرحوم مع الوصية إلى المحامى، ووجهه إلى ثريا أو ثروت، يعترف فيه بطهرها ونجاتها من مخالبه، ويطلب منها أن تصفح عنه، ويسرع ابن العم بالكتاب إلى الزوج الذى يتأكد من براءة زوجته، فيسرع إليها، ويردها إلى عصمته، ويرد معها المئة الف من الجنيهات.
إخراج:
إبراهيم عمارة (مخرج) 
تأليف:
إبراهيم عمارة (سيناريو وحوار) 
محمد فتحى أبو الفضل (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 28 مايو 1956 ﻡ

الأربعاء، 26 سبتمبر 2012

كفاية يا عين


نادية وكمال يلتقيان فى نادى التنس، هى فى يدها المضرب، وهو مر عليه أسبوع كامل يراقبها فى الحلبة دون أن تتاح له فرصة التعرف بها.. وتتدخل كرة "الغرام" فتصيب كمال، ويأخذ كمال الكرة فينزل بها إلى الملعب، ويسلمها إلى نادية يدا بيدا .. وتصير معرفة !! نادية هذه ابنة جارة والد كمال فى البلد، والد كمال كلفه بإيصال مبلغ مائتى جنيه إليها فكلف كمال بدوه أخاه فتحى لينوب عنه، وتبدأ المنافسة بين كمال وفتحى.. المنافسة على نادية، فالأول يحبها والثانى يحب مالها، يخسر فتحى المبلغ على مائدة القمار.. ويعود إلى المنزل بلا نقود، ويكتشف الأب الأمر فيأخذ فتحى إلى مكتبه ثم يكشف له سرا ويخبره أنه ليس ابنة يخرج فتحى وقد اسودت الدنيا فى عينيه. يدبر فتحى بمساعدة عنبر مؤامرة لكمال تنتهى بضبطه متلبسا باحراز مخدرات.. ويودى به إلى السجن .. وفى السجن تزور نادية حبيبها وتعاهده، وخارج السجن يجتذب فتحى قلب أم نادية وتضغط الأم على الابنة حتى تقبل الزواج من فتحى، بعد أن تقنعها بأن كمال لم يكن إلا دون جوان، وتحت ضغط تصبح زوجة لفتحى، وما أن تكتب نادية آخر حرف من اسمها فى الدفتر الكبير حتى تلفظ الأم أنفاسها الأخيرة، يخرج كمال من السجن ليجد أباه الطيب 
فى انتظاره ومعه فتحى، ويرفض كمال الركوب معهما، ويحاول أن يتصل بنادية بلا جدوى، ثم يذهب إلى منزله فيجدها فى عصمة أخيه !! ويثور كمال ويتهمها بالخيانة ثم يكتشف أنها كانت ضحية الظروف وتكتشف نادية السر. وتستولى نادية على الخطاب الذى يدين فتحى، وتشهر فى وجهه سلاحا. وتطالب بالطلاق.. ويحتال فتحى على زوجته حتى تركب معه السيارة فيفر بها إلى العزبة. وهناك يحاول قتلها، لكنها تتمكن من الاتصال بكمال الذى يهب لنجدتها، وينشب بين الأخين شجار ينتهى بخبطة طائشة موجهة من فتحى إلى صدر كمال، لكن كمال يقفز بمهارة فتستقر السكين فى صدر أخيه.
إخراج:
حسام الدين مصطفى (مخرج) 
سيمون صالح (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار) 
حسام الدين مصطفى (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 10 سبتمبر 1956 ﻡ

النمرود


شاب عاطل، لا يجد قوت يومه، تقسو عليه الظروف يسكن فى حجرة حقيرة فى ربع قديم، يطارده الدائنون ولا يعزيه سوى حبه لابنة صاحبة البيت التى تجود عليه بالطعام يستولى عليه اليأس، فيشرع فى الانتحار ولكن السقف ينهار من ثقله، وينهال معه سيل من الأوراق المالية من فئة المئة جنيه، كانت مخبأة فى أرضية الحجرة التى تعلو حجرته. يجد نفسه غنيا بما معه من المال، فينطلق ليقيم فى بنسيون ويبدأ فى الانفاق ببذخ، يلفت نظر غانية الكبارية التى تدفعه إلى حياة العربدة ويغرق المال، فيتنكر لماضيه، ويجرى خلف الغانية مهملا خطيبته، ويؤذى شعور أهل الحارة. لقد أصبح "نمرودا" بد أن أعماه المال. لكن النعمة لا تدوم، فقد كان هذا المال مسروقا من أحد البنوك، سرقه مجرم وخبأة فى هذه الحجرة التى استأجرها بعد أن تنكر فى هيئة شحاذ أخرس. وقد عاد يوما إلى الحجرة فلم يجد المال، وأدرك أن "النمرود" عثر على كنزه. وخرج عن تنكره، وذهب يبحث عنه حتى عثر عليه، ولكن الفتى تغلب عليه وأوشك أن يبطش بهن فكشف له عن شخصيته، وافهمه أنه لا يستطيع أن يصرف هذه الأوراق المالية، لأن البوليس يعرف أرقامها، واتفق معه على أن يستبدل بها نقودا صغيرة، وأن يقتسما المبلغ معا.لكن البوليس 
يسبقهما إلى اكتشاف الأمر، فيقبض على المجرم، بينما يسرع "النمرود" إلى إيقاف زواج خطيبته من آخر، ويعقد عليها فى الوقت الذى يحيط به البوليس للقبض عليه، بعد أن قرر إرجاع المال إلى السلطات.
إخراج:
عاطف سالم (مخرج) 
إلياس متى (مخرج مساعد)
تأليف:
فريد شوقي (قصة وسيناريو وحوار) 
نجيب محفوظ (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 7 مايو 1956 ﻡ

الثلاثاء، 25 سبتمبر 2012

عيون سهرانة


رجل طيب "صابر أفندى" لا يكاد يستقر شهورا فى مسكن واحد مع ابنته فاطمة. وهو يزعم لها أنه يشتغل فى مطبعة إحدى الصحف، يكره الاختلاط بالناس، ويشفق عليها من الغواية. وفى المسكن الجديد تتصل "فاطمة" بابن الجيران الطالب بالسنة الأخيرة بكلية البوليس، ويربط بينهما الحب، فيذهب لخطبتها من ابيها حيث يعمل بالجريدة. تكتشف الابنة أن أباها لا يشتغل بتلك الجريدة. تعود إلى البيت وتصارحه باكتشافها، فيعترف لها بأنه كان سكرتيرا للنيابة. وكانت له بنت أخرى كبيرة، انتحرت تخلصا من العار، واعترفت له وهى تحتضر باسم من غواها وهجرها، وذهب أبوها ليقتل الندل، لكنه يفاجأ به جثة هامدة، إذ سبقه آخر فأغمد خنجرًا فى ظهره . يخشى الرجل ان يقبض عليه، فهرب مع طفلته الأخرى، ويحضر إلى القاهرة حيث يغير اسمه، ويحاول البحث عن عمل، وتصادفه "رجاء" صاحبة كباريه فتعطف عليه، تمده بالمساعدة والمال بعد أن تعرف قصته. ولا تلبث أن ندرك أن "رجاء" هى نفسها التى قتلت ذلك الندل بعد أن هجرها، وإن هذا هو سبب عطفها على الرجل البرئ الذى اتهم ظلما. وحكم عليه غيابيا من أجل جريمتها. تدرك "فاطمة" أنها لا تستطيع إن تتزوج من ضابط بوليس حتى لا تكشف أمر أبيها وتلقى به فى السجن وتهرب معه إلى مسكن جديد، ثم تسوق المصادفة "صابر أفندى" إلى قسم البوليس، فيجد نفسه أمام "صلاح" الضابط الذى يحب ابنته، ويراه احد المخبرين فيشك فى أمره، ويبلغ رؤساه، ويتضح لهم أن "صابر" هو المتهم المحكوم عليه، فيكلفون "صلاح" بالقبض عليه. ويتمكن الضابط من ذلك بعد ان يتبع "فاطمة" إلى مسكنها الجديد، فتحقد عليه وتقاطعه، وتنتقل إلى منزل "رجاء" صاحبة الكبارية التى يعذبها ضميرها عندما تعلم أن التهمة ثابتة على "صابر أفندى"، وتشاهد شقاء ابنته. وتحل "رجاء" الأشكال بأن تتقدم للاعتراف بجريمتها. فيعود "صابر أفندى" لابنته، وتعود الابنة إلى حبيبها الضابط، ويستريح ضمير رجاء.
إخراج:
عز الدين ذو الفقار (مخرج) 
حسن إبراهيم (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار) 
عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1 أكتوبر 1956 ﻡ

صاحبة العصمة


منيرة أرملة جميلة ، تعيش وحدها ، تقرر أن تتزوج من غزال وهو فنان فى أحد الملاهى ، يعارض أخوتها هذا الزواج لطمعهم فى ثروتها ، لا يرزق الزوجان بالأبناء يقرر غزال أن يتبنى أبنا بحيث يكون ولده من زوجته الأولى التى يستدعيها إلى المنزل كى تعمل خادمة دون أن تدرى منيرة ، لكن الزوجة الثانية تكتشف خدعة زوجها ، تقتل الطفل بأن تدس له السم ، وتتهم المربية بأنها فعلت ذلك ، وفى المحكمة تعترف المربية بأنها أم الطفل القتيل، فتحوم الشبهات حول منيرة التى تعترف بجريمتها ثم تساق إلى السجن ، ويعود غزال إلى زوجته بعد انهياره .
إخراج:
حسن الصيفي (مخرج) 
صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)
تأليف:
أبو السعود الإبيارى (قصة وسيناريو وحوار) 
حسن الصيفي (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 16 يوليو 1956 ﻡ

ربيع الحب


جلال يلجاء مع اخية كمال بعد وفاة ولدهما الى عمة الموظف الكبير الذى عاد من الخارج مع ابنتة الوحيدة ويرحب بهم العم ويطلب ان يقيما فى قصرة وان يجتهدا فى دروسهما فى الجامعة حتى يحققا امل الاسرة العريضة لكن جلال يهوى الموسيقى والغناء ويرد ان يكرس لهما وقتة وجهدة بينما يقبل اخوة على دراستة بجد واجتهاد تعجب ابنة العم بجلال الذى يبادلها الاعجاب وتقوم بينهما عاطفة تتطور الى حب عميق ويلاحظ العم هذا الحب فيشترط على جلال ان ينصرف عن الغناء وينجح فى دراستة والا فلن يكون لة مكان فى بيتة او حياة ابنتة يفشل جلال فى الدراسة فيؤثر مغادرة البيت ويلجا الى صديق فقير من الموسقين فيعطف علية ويتحدث فى امرة الى فنانة متقاعدة جمعت من الغناء ثروة كبيرة وكرست حياتها لمساعدة المحتاجين من اهل الفن وتراة السيدة الطيبة وتسمع غنائة فتعطف علية وتجعلة بماثبة ابن لها تحملة على الاقامة معها تتعهدة حتى يصبح فنانا شهيرا وتراة ابنة عمة معها بعد حفلة ناجحة لتعتقد انة اصبح عشيق الفنانة وتستجيب لالحاح والدها فى الزواج من كمال وتعقد خطبتهما على كرةمنهما لان كمال بدورة لا يحب ابنة العم ويفضل السفر الى الخارج لاتمام دراستة ويسقط جلال مريضا ويهذى باسم 
ابنة عمة فتعرف الفنانة قصتهما واذا بها تكتشف ان العم هو زوجها السابق الذى طلقها منذ 20 عاما وان الابنة انما هى ابنتها التى زعم لها انها ماتت تذهب الى منزل العم وتواجة بالامر فيندم على ماكان منة ويوافق على زواج ابنتة من جلال ويرد والدتها الى عصمتة بينما يسافر كمال لاتمام دراستة .
إخراج:
إبراهيم عمارة (مخرج) 
سيمون صالح (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد مصطفي حسن (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 24 سبتمبر 1956 ﻡ